ثم تمضى بعد ذلك حياة عبدالحميد الديب مأساة ومهزلة فى وقت واحد. فقد عرف ألوانا من الضيق والفقر، أقصى ما عرفه الفقراء المعدمون، فى مدينة كبيرة، وعرف فى الوقت نفسه حياة لا تخلو من طرافة ومتعة، فقد حرص بعض علية القوم من وزراء وأدباء على التلطف معه، وكسب وده، ومد يد المساعدة إليه بالقليل، فكانت له…
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه
Powered by WPeMatico
Facebook Comments