من من`الرسل كلمه الله جلت قدرته.............

    

قلعه برامج نت للشروحات    .. 

يجب عليك تسجيل الدخول او تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي


وقال هاهنا: { تِلْكَ الرُّسُلُ فَضَّلْنَا بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ مِنْهُمْ مَنْ كَلَّمَ اللَّهُ } يعني: موسى ومحمدا صلى
يجب عليك تسجيل الدخول او تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
عليه وسلم وكذلك آدم، كما ورد به الحديث المروي في صحيح ابن حبان عن أبي ذر رضي الله عنه . ا.هـ

قال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله :

قوله تعالى منهم أي من الرسل من كلم الله أي من
يجب عليك تسجيل الدخول او تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
الله عز وجل فالعائد محذوف ، وذلك مثل موسى ومحمد صلى الله عليهما وسلم ..... ( تفسير سورة البقرة 9/236)

قال الشيخ عمر الأشقر في كتابه الرسل والرسالات : (وذلك كما كلَّم الله تعالى موسى عليه السلام ، وذكر الله ذلك في أكثر من موضع في كتابه : ( ولمَّا جاء موسى لميقاتنا وكلَّمه ربُّه ) [ الأعراف : 143 ] ، ( فلمَّا أتاها نودي يا موسى - إنّي أنا ربُّك فاخلع نعليك إنَّك بالواد المقدَّس طوى - وأنا اخترتك فاستمع لما يوحى - إنَّني أنا الله لا إله إلاَّ أنا فاعبدني وأقم الصلاة لذكري ) [ طه : 11-14 ] ، وممن كلّمه الله آدم عليه السلام ( قال يا آدم أَنبِئْهُم بأسمائهم فلمَّا أَنبَأَهُمْ بأسمائهم .. ) [ البقرة : 33 ] ، وكلّم الله عبده ورسوله محمداً صلى الله عليه وسلم عندما عرج به إلى السماء .)

سال الشيخ صالح آل الشيخ في شرحه على الطحاوية :
س6/ هل الكلام من الله - عز وجل - يصل مباشرة أم هو وحي؟
ج/ كلام الله - عز وجل - ثلاثة أنواع كما قال سبحانه في أخر سورة الشورى {وَمَا كَانَ لِبَشَرٍ أَنْ يُكَلِّمَهُ اللَّهُ إِلَّا وَحْيًا أَوْ مِنْ وَرَاءِ حِجَابٍ أَوْ يُرْسِلَ رَسُولًا فَيُوحِيَ بِإِذْنِهِ مَا يَشَاءُ}[الشورى:51]:
1- الأول: أن يكون وحياً {وَمَا كَانَ لِبَشَرٍ أَنْ يُكَلِّمَهُ اللَّهُ إِلَّا وَحْيًا} و هذا يدخل فيه النفخ بالروع ويدخل فيه الإلهام ويدخل فيه المنام ويدخل فيه أشياء كثيرة.
2- الثاني: أن يكون من وراء حجاب {أَوْ مِنْ وَرَاءِ حِجَابٍ} وهو ما كُلِّم به موسى عليه السلام وما كُلِّمَ به النبي محمد صلى الله عليه وسلم فكان من وراء حجاب.
3- الثالث: أن يرسل رسولاً{أَوْ يُرْسِلَ رَسُولًا فَيُوحِيَ بِإِذْنِهِ مَا يَشَاءُ إِنَّهُ عَلِيٌّ حَكِيمٌ} سبحانه.
lk lk`hgvsg ;gli hggi [gj r]vji>>>>>>>>>>>>>​
 
عودة
أعلى