تبرعوا تبرعك ينقذ حياة للتواصل واتس 00201098455601
دعوة للإنضمام لأسرتنا
لن يستغرق سوى ثوان معدوده _ لن تكتمل سعادة منتدى برامج نت الا بانضمامك اليها

اسم العضو
كلمة السر تأكيد كلمة السر البريد الإلكتروني تأكيد البريد الإلكتروني



هل انت موافق على قوانين المنتدى؟

    

قلعه برامج نت للشروحات    برامج مجانيه 

شرقية سات من اكبر منتديات الدش والريسيفرات وكروت الستالايت والشيرنج


العودة   منتديات برامج سات برامج نت Braamj Sat > برامج نت > الاسلامي مشاهده وتحميل اسلاميات Islamic

الاسلامي مشاهده وتحميل اسلاميات Islamic المواضيع المميزه بالمنتديات الإسلامية منتدى العلوم الشرعية منتدى السيرة النبوية الشريفة منتدى التاريخ الإسلامي منتدى المرأة المسلمة روضة المنتديات الإسلامية بإشراف zoro1 , messaide saadne , عبد العزيز شلبي nadgm ومن احسن قولا ممن دعا الى الله وعمل صالحا وقال انني من المسلمين


آخر 30 مشاركات

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 05-27-2016, 11:46 AM   #1
ياهو مكتوب الأردن
ملك برامج نت KING OF DVD
 
تاريخ التسجيل: Mar 2016
المشاركات: 5,135
معدل تقييم المستوى: 14
ياهو مكتوب الأردن is on a distinguished road
افتراضي الإجازة موسم لا يتكرر
انشر علي twitter

الخطبة الأولى
يتعاقب الزمان ويقلب الله الليل والنهار, وتمر الأيام سراعاً والسنين تباعاً, يكبر المرء وتتخطى به السنين وهو ما زال في الأماني غارق وفي الأمل واقع.
سلوا ابن الأربعين كيف رأى سرعة المرور, سلوا ابن الستين والسبعين كيف كان يُمنِّي نفسه بطول الأمل فطال العمر ولم يُحقِّق ما أمّل.
عُمرٌ يمضي ولذاتٌ تنقضي, وشمسٌ تشرق وتغرب, تُقرِّبُنا من الآخرة وتباعدُنا من الدنيا, كذا الدنيا سريعة الزوال لا تَبقى فيها لذةٌ, ولا تدومُ فيها سعادة.
في كل يوم يغدو الناس جميعاً, بيد أنهم يتباينون في عاقبة غدوهم, ومقصد سيرهم, فكل الناس يغدو, غير أن ثمة من يغدو ليعتق نفسه من النار ومنهم من يعدو وتصير أيامه موبقة له في عذاب الجبار, وفي الصحيح " كل الناس يغدو فبائع نفسه فمعتقها أو موبقها..."
ونحن أيها الكرام نستقبل الإجازة وتحلُّ علينا أيامها المفعمة بأوقات الفراغ والراحة, لا سيما لفئة الشباب من الطالبات والطلاب, إجازة هذه السنة لا كالإجازات, وموسمها موسم استثنائي, إجازة تمتد لقرابة مائة وعشرين يوماً, هي من العمر, وكل يوم منها له صحيفة, تدون وتسطّر, يخطُّ أعمالَها كرامٌ حافظون, مطيعون لربهم مؤتمنون, فماذا نحن فيها فاعلون .
أيها الموفق, يا من دخلت في معترك الإجازة, أباً كنت أو طالباً, ضع نصب العين آيتين, يمثلان لك حقيقتان, ينبغي أن لا تغيبا عن ذهنك, آيةٌ لدنياك وأخرى لأخراك, وبدون استذكارهما تخرب الدنيا ويخسر الدين, ويفوت خير كثير, هما قول الله ( ولا تنس نصيبك من الدنيا) وقوله ( واعبد ربك حتى يأتيك اليقين)
فأما الأولى فتشعرنا أن النفوس ينبغي أن تأخذ حقها من الراحة والإجمام, فلا يُواصَلُ عليها بالجد, ولا تؤخذ بالحزم على الدوام, بل يروّح عنها وتؤخذ باللين, وكذا كان سيد المرسلين وصحبُه الغُرّ الميامين, فبرغم جدّهم وجهادهم فإن لهم أزماناً يُجِمُّون النفْس فيها, وعنها يروحون, لكن هذا الإجمام لا يتجاوز المباح ولا يصل للحرام.
ولذا فلا إشكال أن يُروِّحَ المرءُ عن نفسه في سفرٍ مباح, أو نزهة لا معصية فيها, ولا لوم على المرء أن يجم النفس ويريح البدن والذهن من الكدِّ والجُهد, فمن رام جداً مستمراً, وجلداً في العمل دائماً, فربما كلّ وانقطع, وما هكذا تُقاد النفوس, بل تدوم في العمل, حين تأخذها بالراحة تارة وبالجد والحزم تارات, ومن لطيف ما يروي قول أبي الدرداء " إني لأستجم ليكون أنشط لي في الحق" وعن غيره" أريحوا النفوس فإنها تصدأ كما يصدأ الحديد.
وأما الآية الثانية فهي تُشعرنا أن المؤمن ليس في حياته إجازة مطلقة, فهو قد يأخذ إجازةً عن دراسته, وعمله, ولكنه لا يمكن أن يأخذ إجازة عن ميادين الخير, ودروب الطاعة, فالمؤمن يعبد ربه حتى يأتيه اليقين, بل ما أُتي به للدنيا إلا ليعمرها بطاعة المولى.
الإجازة يا كرام كغيرها حقبةٌ من العمر ينبغي أن تكون مركباً يوصل للجنة, وموسماً للطاعة, والأبواب مُشْرعة والسبل مفتوحة ومتنوعة, وفي أيامها فرصة أن يُحوِّلَ المرءُ إجازة الدراسة خطوة للمعالي والرفعة.
فأيامٌ تتجاوز المائة مع التخطيط, حفظ في مثلها أقوامٌ القرآن, في أربعة أشهر حصّل أقوام علوماً شرعية عبر دروسه المتكاثرة في الإجازات, أربعة أشهر هي فرصةٌ أن تكتسب حرفة أو تتقن صنعة, أو تتعلم مهارة.
أيا شباب الأمة, يا نشء الخير وعدّة الحاضِر وأمل الأمة في المستقبَل, ها هي الإجازة قد فتحت صفحتها لكم لتكتبوا فيها وتُسطِّروا, فماذا أنتم فاعلون ؟.
ليست الإجازة إجازة عن القيم والمثل, والأخلاق والدين.
نعم أيها الشاب أنت في إجازة, لكن هذا لا يعني أن تقضيها بمحرم, وأعيذك بالله أن تكون من قومٍ يُضايقون الناس في متنزهاتهم, ويزعجون المسلمين في طرقاتهم, ويعترضون العفيفات في مكناتهن, وأين يغيب هؤلاء عن دعوات المؤذَين, وعن نظر رب العالمين.
يا أيها الشاب: نعم أنتم في إجازة, لكن لله حقاً مستمراً فإياك أن تضيعه, فالصلوات, ومجانبة المحرمات, والقيام بالواجبات, أمرٌ ينتظر في جميع الأوقات, فلسنا في إجازة منها, وما أحسن الدين والدنيا إذا اجتمعا معاً.
أيها الشاب ما مشروعك في الإجازة, سؤال قصير لكن الإجابة فيه تبين معدن المرء, وتنبيء عن علو همته, لن أقترح عليك مشاريع, فكل أدرى بوجهته, ولكني أقول: لا تذهب الأيام والليالي إلا وقد حققت فيها شيئاً ينفعك دينا ودنيا.
أيها الشاب: أنت في زمن الغنائم, وحقبة النشاط, فماذا أنت صانع, وقد قال نبيك عليه السلام لرجل وهو يعظه: «اغْتَنِمْ خَمْسًا قَبْلَ خَمْسٍ: شَبَابَكَ قَبْلَ هَرَمِكَ، وَصِحَّتَكَ قَبْلَ سَقَمِكَ، وَغِنَاءَكَ قَبْلَ فَقْرِكَ، وَفَرَاغَكَ قَبْلَ شُغْلِكَ، وَحَيَاتَكَ قَبْلَ مَوْتِكَ» رَوَاهُ الْحَاكِمُ، وصححه
معشر الآباء والأولياء: يامن حمّلهم الله الأمانة, أمانة الأبناء والبنات, ورعاية القيم وصيانة الفلذات, التبعة عليكم كبيرة, والحمل عظيم, لا سيما في هذا الزمن الذي تعددت مشاربه, وكثرت صوارفه ومؤثراته, أنتم مخرِّجوا جيل الغد, فإن طابت المقاصد وحسن الجهد طاب النتاج.
الإجازة لأولادكم هي مفترق طرق, وهي حقبة حساسة ربما فيها سقط وهوى, أو تقدم وسما, ربما انحدر وربما علا, ومنكم ينتظر الدور, وبهمكم يوجه الجيل
ليست الأبوة يا كرام انتساب, ومأكل ومسكن وشراب, الأبوة تكليف وتربية وعياله, والذرية أمانة.
ما أجمل ذلكم الأب, يتحمل المسؤلية, ويتابع ويوجه, ويربط أولاده في مجالات الخير المتعددة في الإجازات, من برامج قرانية, أو دورات تربوية, أو معرفية, هنيئاً له وهو أول المستفيدين من صلاح أبناءه.
ما أروع ذلكم الأب, يعلم أين يذهب أبناءه, ومع من, لن ترى أبناءه مع من يسهرون الليالي في الطرقات, لأنه علم أن الطرقاتِ لم تكن لِتُخرِّجُ خُلقاً فاضلاً أو شباباً واعياً.
ما أحسن ذلكم الأب لا يفتح لهم أبواب شر, ولا يسافر بهم لأماكن حرم العلماء غشيانها, يفسحهم ويروح عنهم ويسعدهم وعن الشر يباعدهم, ويحتسب ذلك كله عند ربهم.
أما أنتم أيها الدعاة و يا طلبة العلم، فإجازتكم ينبغي أن تكون مختلفة, فقد عقدت الأمة عليكم بعد الله آمالها، ورنت إليكم بأبصارها، وهوت إليكم بأفئدتها، فالمسؤولية التي أنيطت بكم وألقيت على كاهلكم في توجيه الناس ودعوتهم وتبصيرهم كبيرة، سيما في زمانٍ كثر فيه الباطل والفساد، ونَفَقَت فيه سِلَعُ أهلِ الكفر والإلحاد، ونشط دعاة التغريب والإفساد، والمؤمل فيكم والمنتظر العمل بجد واجتهاد, في كل سبيل وناد, سافِروا إلى القرى والأمصار، وعلِّموا الجاهل، وأرشدوا التائه، ودُلُّوا الحائر، مُروا بالمعروف وانهوا عن المنكر، قاوموا وسائل التدمير والإفساد بوسائل البناء والإرشاد، واستغلوا وقت الإجازة بدعوة القريب والبعيد, فالناس في كل مكان ينتظرون أهل الإسلام ليدلُّوهم ويرشدوهم, فكونوا أدلاء خير, دعاة إحسان وبر, وأخلصوا في ذلك كله لله تعالى، فإن ما كان لله يبقى، وما كان لغيره يذهب ، ولا تحقروا من أعمال البر والدعوة شيئًا, وفي التنزيل (وَمَنْ أَحْسَنُ قَوْلاً مِمَّنْ دَعَا إِلَى اللَّهِ وَعَمِلَ صَالِحًا وَقَالَ إِنَّنِي مِنَ الْمُسْلِمِينَ) [فصلت:33].
قال لي ذلك الطالب الأعجمي وهو يسافر قبل يومين: مشروعي في هذه الإجازة أن أوعي خمس قرى لدينا عن خطر الرافضة, وقال الآخر: سأخرج مائة حافظ للأربعين النووية, وقال الثالث: سأتنقل بين القرى في بلدي معلماً ما تعلمته, ما أعظمها من أهداف, وما أجلها من مشاريع, فماذا أنتم فاعلون أيها الدعاة ويا طلاب العلم, والمجال بين يديكم متاح, والأبواب مشرعة في طول العالم وعرضه .
اللهم صل على محمد

الخطبة الثانية: الحمد لله وحده.
والأمتعة تشد والركائب للسفر تُعد؛ جميل أن يستشعر المرء أنه قد يجعل سفره عبادة حين ينوي به إدخال السرور على أهله, والتفكرَ في عظيم خلق ربه, ولكن العبادة لا تكون حين يكون السفر بذاته معصية وذنباً, والسفر يكون ذنباً وعصياناً بأحد أمور ثلاثة: إما أن يسافر بقصد البحث عن المعصية وطلبها, فذاك ذنب ولو لم يتهيأ له الحرام, وإما أن يفعل في سفره الحرام فذاك ذنب ولو لم ينو في سفره الآثام, وإما أن يسافر لبلاد الكفر, لأجل الاستمتاع والسياحة, وتلك محالٌّ أفتى العلماء بحرمة السفر لها, إلا لحاجة دين كدعوة, أو حاجة دنيا كعلاج وتجارة, مع الأمن على الدين والقلب, وليست السياحة بمسوّغ ومجيز لذلك, لا سيما حين يُصحب الأولاد من الجنسين لجهاتٍ ربت على الكفر فصارت مشاهد المعصية هي الأصل, مع ما يترتب على ذلك من التسمح والتساهل في النظر المحرم والسماع المحرم الذي يصك الآذان في كل مكان, وفي بلادنا غنية, ولو لم تصل لغيرها في الطبيعة فإن سلامة الدين أولى من مشهدٍ تراه فتنتهي لذته بمجرد أن تتعداه.
فإن عزمت أمرك وشددت ركائبك فاذكر أنك قدوة تمثل الإسلام وأهله, فكن خير سفيرٍ لدينك وبلدك, وداعيةً إلى الله بفعلك وسلوكك, واذكر أن ربك في كل مكان .
وبعد معاشر المسلمين فستمضي الإجازة وسيمضي العمر, والموفقون هم الذي عملوا لآخرتهم وقدّموا في مواسم الفراغ أعمالا تزيدهم صلةً بالله وخدمة ونفعاً لعباد الله, وليُعلم أنه ليس بين الناجحين دينا ودنيا وبين البطالين إلا علوَ الهمة والمبادرةَ للعمل, ولئن كانت النعم من الله وفيرة, فإن النعمة التي غبن فيها الكثير نعمةُ الفراغ, فها نحن في زمن الفراغ فماذا نحن مقدمون, اللهم أصلح أحوال المسلمين واجعل الإجازة شاهدة لنا, وبلغنا رمضان

__________________

من مواضيع ياهو مكتوب الأردن

ياهو مكتوب الأردن متواجد منذ قليل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
لا يوجد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 3 ( الأعضاء 0 والزوار 3)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML متاحة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
غنائم الشباب في الإجازة ياهو مكتوب الأردن الاسلامي مشاهده وتحميل اسلاميات Islamic 0 05-24-2016 04:26 PM
بالصور.. رئيس جامعة القناة يفتتح موسم موسم حصاد البطيخ بمزرعة كلية الزراعة تركي السعوديه الأخبار العام الإعلامي Main 0 05-04-2016 02:16 PM
وفاة ربة منزل ونفوق 22 رأس ماعز فى احتراق منزل وحوش بالبلينا سوهاج تركي السعوديه الأخبار العام الإعلامي Main 0 05-03-2016 09:04 PM
أقبلت الإجازة فريق منتدى الدي في دي العربي الاسلامي مشاهده وتحميل اسلاميات Islamic 0 03-11-2016 01:21 PM
بالفيديو.. جويده: "هيكل مشروع ثقافي ضخم لن يتكرر " فريق منتدى الدي في دي العربي الأخبار العام الإعلامي Main 0 03-10-2016 06:21 PM

 
أخر الموضوعات
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة روايدا
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة Abo Zayed
- بواسطة Abo Zayed
- بواسطة Abo Zayed
- بواسطة shqawe

استطلاع
ما هى الاقتراحات التى تريد أن تقدمها لتطوير خدمات و تصميم شبكة عالم الانترنت
هذا التصويت مفتوح (مرئي) للجميع: كافة الأعضاء سيشاهدون الإختيار الذي قمت بتحديده ، فيرجى الإنتباه إلى هذه النقطة .

إعلانات
فيسبوك

إدعموا منتدى الدي في دي في ترتيب أليكسا :: الدال على الخير كفاعله ::حديث نبوي صحيح::

إدعموا الدي في دي في ترتيب أليكسا :: الدال على الخير كفاعله ::

فيسبوك

لوحة اعلانية
::صفحات صديقة :: معهد ترايدنت :: منتدى برامج نت :: برامج المشاغب - ملتقى العلماء وطلبة العلم - الريان تيوب - جريدة الديار -عمال مصر- قهوة الصحفيين - جريده اخبار بتروجت :: للإعلان :: واتس 00201558343070 بريد إلكتروني [email protected] أو يمكن التواصل معنا مباشرة عبر نموذج الاتصال بنا علي الرابط الآتي https://dvd4araab.com/vb/sendmessage.php للتواصل عبر الواتس https://chat.whatsapp.com/Bekbfqlef3ZInj31Jhk99j


تنبيه للاعضاء تود إدارة المنتدى ان تؤكد لكافة الاخوة الاعضاء بانه يمنع نشر أي مادة إعلامية تسيء للاديان أو تدعو للفرقة المذهبية او للتطرف ، كما يحظر نشر الاخبار المتعلقة بانشطة الارهاب بكافة اشكاله اوالدعوة لمساندته ودعمه، حيث ان ذلك يعتبر خروج صريح عن سياسة المنتدى ، كما قد يعرض المشارك الى المساءلة النظامية من الجهات الرسمية ذات العلاقة، شاكرين ومقدرين للجميع حسن التزامهم باهداف ومبادىء المنتدى.


الساعة الآن 05:48 AM

converter url html by fahad

 



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Adsense Management by Losha

هذا الموقع يتسخدم منتجات Weblanca.com
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

Developed By Marco Mamdouh
Please seek an excuse for DVD FORUM it is not responsible for the coming of topics by members and put the responsibility entirely on the subject's owner , DVD FORUM is open forum for members to put different subjects in striving for a review of topics, according to general laws for the protection of property . If there are any company or institution has a problem with one of the topics, please contact us. DVD FORUM is not responsible for any topics written within the forum. Only the author of the topic bears full responsibility for the topic he submitted. If you encounter any problem arises in the content, please email us

Security team

DMCA.com Protection Status

هذا الموقع يستعمل منتجات MARCO1

All Rights Reserved WaelDesign © 2010/2011

1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 21 22 23 24 25 26 27 28 29 30 31 32 33 34 35 36 37 38 39 40 41 42 43 44 45 46 47 48 49 50 51 52 53 54 55 56 57 58 59 60 61 62 63 64 65 66 67 68 69 70 71 72 73 74 75 76 77 78 79 80 81 82 83 84 85 86 87 88 89 90 91 92 93 94 95 96 97 98 99 100 101 102 103 104 105 106 107 108 109 110 111 112 113 114 115 116 117 118 119 120 121 122 123 124 125 126 127 128 129 130 131 132 133 134 135 136 137 138 139 140 141 142 143 144 145 146 147 148 149 150 151 152 153 154 155 156 157 158 159 160 161 162 163 164 165 166 167 168 169 170 171 172 173 174 175 176 177 178 179 180 181 182 183 184 185 186 187 188 189 190 191 192 193 194 195 196 197 198 199 200 201 202 203 204 205 206 207 208 209 210 211 212 213 214 215 216 217 218 219 220 221 222 223 224 225 226 227 228 229 230 231 232 233 234 235 236 237 238 239 240 241 242 243 244 245 246 247 248 249 250 251 252 253 254 255 256 257 258 259 260 261 262 263 264 265 266 267 268 269 270 271 272 273 274 275 276 277 278 279 280 281 282 283 284 285 286 287 288 289 290 291 292 293 294 295 296 297 298 299 300 301 302 303