تبرعوا تبرعك ينقذ حياة للتواصل واتس 00201098455601
دعوة للإنضمام لأسرتنا
لن يستغرق سوى ثوان معدوده _ لن تكتمل سعادة منتدى برامج نت الا بانضمامك اليها

اسم العضو
كلمة السر تأكيد كلمة السر البريد الإلكتروني تأكيد البريد الإلكتروني



هل انت موافق على قوانين المنتدى؟

    

قلعه برامج نت للشروحات    برامج مجانيه 

شرقية سات من اكبر منتديات الدش والريسيفرات وكروت الستالايت والشيرنج


العودة   منتديات برامج سات برامج نت Braamj Sat > برامج نت > الاسلامي مشاهده وتحميل اسلاميات Islamic

الاسلامي مشاهده وتحميل اسلاميات Islamic المواضيع المميزه بالمنتديات الإسلامية منتدى العلوم الشرعية منتدى السيرة النبوية الشريفة منتدى التاريخ الإسلامي منتدى المرأة المسلمة روضة المنتديات الإسلامية بإشراف zoro1 , messaide saadne , عبد العزيز شلبي nadgm ومن احسن قولا ممن دعا الى الله وعمل صالحا وقال انني من المسلمين


آخر 30 مشاركات

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 12-10-2023, 11:05 AM   #1
zoro1
مـــــديـر عــــــام برامج سات برامج نت ♥ ♥ رئيس إدارة شئون المشرفين واهم الاعضاء ♥ ♥ ♥ مدير اداره بالشئون الاداريه للمنتدى
 
الصورة الرمزية zoro1
 
تاريخ التسجيل: Sep 2023
المشاركات: 1,736
معدل تقييم المستوى: 3
zoro1 is on a distinguished road
افتراضي تفسير قوله تعالى : يَأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَوْفُوا بِالْعُقُودِ .
انشر علي twitter

من المعلوم أن الوفاء بالعقود مبدأ أساسي من مبادئ ديننا الحنيف، يحتاجه الناس ليظلوا آمنين وتستقر معاملاتهم، وتصلح حياتهم.. ولهذا أمرنا الله تعالى به في كتابه أمرا مباشرا فقال تبارك وتعالى في مطلع سورة المائدة: {يَأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَوْفُوا بِالْعُقُودِ}[المائدة:1].
فما هي العقود؟ ومع من تكون؟ وكيف يكون الوفاء بها؟ وما هو جزاء من وفى ومن خان؟

العقود: جمع عَقد، وهو مأخوذ من الشد والربط، ومنها قولهم: عقدت الحبل، إذا شددته وربطته، ومبناها قائم على التأكيد والتوكيد والاستيثاق والتوثيق.

وهذه العقود نوعان:
عقود ومواثيق تكون بين الإنسان وخالقه، وعقود ومواثيق ومعاملات تكون بين الناس بعضهم وبعض. وفي الآية أمر بالوفاء بهذه العقود جميعا، مع الخالق ومع المخلوقين.
ولذلك قال الزجاج: "المعنى أوفوا بعقد الله عليكم، وبعقدكم بعضكم مع بعض".
قال الله عز وجل: {وَأَوْفُوا بِعَهْدِ اللَّهِ إِذَا عَاهَدتُّمْ ولا تَنقُضُوا الْأَيْمَانَ بَعْدَ تَوْكِيدِهَا وَقَدْ جَعَلْتُمُ اللَّهَ عَلَيْكُمْ كَفِيلًاۚ إِنَّ اللَّهَ يَعْلَمُ مَا تَفْعَلُونَ}[النحل:91]، وقال: {وَأَوْفُوا بِالْعَهْدِ إِنَّ الْعَهْدَ كَانَ مَسْؤُولاً}[الاسراء:34]. وقال صلى الله عليه وسلم: (لا إِيمَانَ لِمَنْ لَا أَمَانَةَ لَهُ وَلَا دِينَ لِمَنْ لَا عَهْدَ لَهُ)[مسند أحمد والبزار].,

العقود والمواثيق مع الله
والعقود بين الله وبين عباده لها أشكال كثيرة.. فمن ذلك:
أولا: ميثاق العبودية وإفراد الله بجميع صورها، وتوحيده سبحانه في ربوبيته وألوهيته وحاكميته وأسمائه وصفاته، وأن نقوم بحق العبودية معه جل في علاه، كما أمرنا بقوله: {وَاعْبُدُوا اللَّهَ وَلَا تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئًا}[النساء:36]. وقال: {أَلَمْ أَعْهَدْ إِلَيْكُمْ يَا بَنِي آدَمَ أَن لَّا تَعْبُدُوا الشَّيْطَانَ ۖ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُّبِينٌ . وَأَنِ اعْبُدُونِي ۚ هَٰذَا صِرَاطٌ مُّسْتَقِيمٌ}[يس:60، 61].
فهذا أول عقد وأول ميثاق وأول عهد فيما بيننا وبين الله تعالى، أخذه الله علينا ونحن في ظهر آدم كما قال سبحانه: {وَإِذْ أَخَذَ رَبُّكَ مِن بَنِي آدَمَ مِن ظُهُورِهِمْ ذُرِّيَّتَهُمْ وَأَشْهَدَهُمْ عَلَىٰ أَنفُسِهِمْ أَلَسْتُ بِرَبِّكُمْۖ قَالُوا بَلَىٰۛ شَهِدْنَاۛ أَن تَقُولُوا يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِنَّا كُنَّا عَنْ هَٰذَا غَافِلِينَ}[الأعراف:172].
وقال النبي صلى الله عليه وسلم لمعاذ: (يا مُعاذُ، أتدري ما حَقُّ اللهِ على العِبادِ، وما حَقُّ العِبادِ على اللهِ؟ قُلتُ: اللهُ ورَسولُه أعلَمُ، قال: حَقُّ اللهِ على العِبادِ أن يَعبُدوه ولا يُشرِكوا به شَيئًا، وحَقُّ العِبادِ على اللهِ ألَّا يُعَذِّبَ مَن لا يُشرِكُ به شيئًا)[متفق عليه].

ثانيا: العقد والميثاق بإقامة شريعته سبحانه، والقيام بأركان الإسلام وأوامره التي أمرنا الله بها: {ثُمَّ جَعَلْنَاكَ عَلَىٰ شَرِيعَةٍ مِّنَ الْأَمْرِ فَاتَّبِعْهَا وَلَا تَتَّبِعْ أَهْوَاءَ الَّذِينَ لَا يَعْلَمُونَ}[الجاثية:18].
ثم إقامة أركان الإٍسلام التي ذكرها النبي صلى الله عليه وسلم في حديث جبريل وغيره: (إقام الصلاة، وإيتاء الزكاة، وصوم رمضان، وحج البيت لمن استطاع إليه سبيلا)(متفق عليه]، وكذلك ما أمر به من الفرائض والواجبات كالأمر بالمعروف والنهي عن المنكر والنصح للمسلمين وما شابه.

ثلاثا: طاعته فيما أحل وحرم، وأمر ونهى، فلا حلال إلا ما أحله الله، ولا حرام إلا ما حرم الله، وعدم التقول على الله سبحانه والافتئات والكذب عليه بتحريم الحلال أو تحليل الحرام.. قال سبحانه: {وَلَا تَقُولُوا لِمَا تَصِفُ أَلْسِنَتُكُمُ الْكَذِبَ هَٰذَا حَلَالٌ وَهَٰذَا حَرَامٌ لِّتَفْتَرُوا عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَۚ إِنَّ الَّذِينَ يَفْتَرُونَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ لَا يُفْلِحُونَ . مَتَٰعٌ قَلِيلٌ وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ}[النحل:116، 117].

رابعا: الأيمان والنذور: أي من العهود والعقود ما أوجبه الإنسان على نفسه من عهود، أو نذور، أو أيمان منعقدة مؤكدة، قال تعالى: {لَا يُؤَاخِذُكُمُ اللَّهُ بِاللَّغْوِ فِي أَيْمَانِكُمْ وَلَٰكِن يُؤَاخِذُكُم بِمَا عَقَّدتُّمُ}[المائدة:89]، وقال: {وَاحْفَظُوا أَيْمَانَكُمْ}[المائدة:89]، وقال: {يُوفُونَ بِالنَّذْرِ}[الإنسان:7]، وقال: {وَلْيُوفُوا نُذُورَهُمْ}[الحج:27]..

والمقصود بالوفاء بتلك العهود، هو القيام بحق هذه المواثيق، وأداؤها على وجهها، وعدم الخيانة فيها، وأن تؤدى كاملة غير منقوصة كما أمر الله..
فمن وفى لله فيها وقام بحقها، وفَّى الله بوعده له كما قال عز وجل: {وَأَوْفُوا بِعَهْدِي أُوفِ بِعَهْدِكُمْ}، وقال: {وَمَنْ أَوْفَىٰ بِمَا عَاهَدَ عَلَيْهُ اللَّهَ فَسَيُؤْتِيهِ أَجْرًا عَظِيمًا}[الفتح:10].

عقود ومواثيق بين الناس:
وهو ما عقده المرء مع غيره من بني الإنسان بلفظ عهد أو بيع أو نكاح أو تأجير أو كفالة أو ضمان أو مشاركة أو مغارسة أو مساقاة أو مزارعة، وكذا عقود المعاملات والشركات والمقاولات أو الإجارة وغير ذلك في حدود ما جاء به الشرع الحنيف. فمن هذه الحقوق:

الميثاق بين الراعي والرعية: وهو ميثاق يقوم فيه كل طرف بما وجب عليه لينال ما له من حق تجاه الطرف الآخر:
فحق الرعية على راعيها أن يقيم فيهم دين الله، وهذا أصل الحكم والإمارة ومقصدها الأول، والحكم فيهم بالشرع وحملهم عليه، والسير فيهم بالقسط والعدل، وأن يدفع عنهم الظلم والشر والقهر، وأن يرعى مصالح دينهم ودنياهم، ويلزمهم طاعة الله ويأمرهم بها، وينهاهم عن معصيته ويمنعهم عنها؛ فإنه راع ومسئول عن رعيته.
فإذا فعل هذا ووفى لهم كان مستحقا أولا لوعد النبي صلى الله عليه وسلم أن يكون أول السبعة الذين يظلم الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله (إمامٌ عادل).. وكان له حق على رعيته أن يسمعوا له ويطيعوا فيما أمرهم به بغير معصية، وله عليهم أن يناصحوه بالمعروف ويعينوه على ما هو فيه، وألا ينازعوا الأمر أهله، وهو معنى قوله تعالى : {يٰأيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنكُمْ}[النساء:59].
وأما إن لم يفعل ولم يوف لهم وإنما أخذ أموالهم، وضرب ظهورهم، وأفسد دينهم ودنياهم، وعتى وظلم، وغشهم ولم ينصح لهم، كان ممن قال فيهم النبي صلى الله عليه وسلم: (ما مِنْ عبدٍ يسترْعيه اللهُ رعيَّةً ، يموتُ يومَ يموتُ ، وهوَ غاشٌّ لرعِيَّتِهِ ، إلَّا حرّمَ اللهُ عليْهِ الجنَّةَ)[متفق عليه].

عقود النكاح: وقد سماه الله {ميثاقا غليظا}، وخلاصته {إِمْسَاكٌ بِمَعْرُوفٍ أَوْ تَسْرِيحٌ بِإِحْسَانٍ}، وفيه لكل طرف حقوق وعليه واجبات، وعلى كل منهما القيام بحق صاحبه عليه، من صيانة الدين، وحسن الصحبة، والمعاشرة والمعايشة بالمعروف، والسعي في إعفاف كل منهما لصاحبه، والتعاون على تربية الأولاد ومشاق الحياة، والتعاون عموما على البر والتقوى، قال تعالى: {وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ}[النساء:19].
فإن استحالت الحياة فقد جعل الله لكل منهما مخرجا في الطلاق.. أما الظلم والعضل والإساءة فليست من دين الله كما قال صلى الله عليه وسلم: (خيركم خيركم لأهله وأنا خيركم لأهلي).

عقود البيع والشراء: فأمر البائع بالصدق والأمانة، وعدم إخفاء عيب السلعة، وأمر المبتاع بأداء الأجرة وعدم الخيانة، وأن في هذا البركة لهما جميعا، قال صلى الله عليه وسلم: (الْبَيِّعَانِ بِالْخِيَارِ مَا لَمْ يَتَفَرَّقَا، فَإِنْ صَدَقَا وَبَيَّنَا بُورِكَ لَهُمَا فِي بَيْعِهِمَا، وَإِنْ كَذَبَا وَكَتَمَا مُحِقَتْ بَرَكَةُ بَيْعِهِمَا)[البخاري].

عقود الشراكة: وهي من الأمور التي فاحت روائحها وانتشرت فضائحها في زماننا، لأن الناس لم يسمعوا لأمر الله بالكتابة والتوضيح، وكذلك في الوفاء والنصح وعدم الخيانة والغدر، وقد روي في بعض الآثار القدسية: (إِنَّ اللَّهَ يَقُولُ أَنَا ثَالِثُ الشَّرِيكَيْنِ مَا لَمْ يَخُنْ أَحَدُهُمَا صَاحِبَهُ فَإِذَا خَانَهُ خَرَجْتُ مِنْ بَيْنِهِمَا)[سنن أبي داود].

عقود الإجارة: سواء كان الأجير موظفا في شركتك، أو سائقا في بيتك، أو عاملا في مزرعتك، أو رجلا استأجرته ليعمل لك عملا ما، فيلزم الوفاء، وعدم الظلم والبخس، ثم إن استحق الأجر فإياك والمماطلة، وإياك والنكث في الوفاء فيما اتفقتما عليه، فقد قال صلى الله عليه وسلم فيما رواه ابن ماجة: (أَعْطُوا الْأَجِيرَ أَجْرَهُ، قَبْلَ أَنْ يَجِفَّ عَرَقُهُ)، وفي الحديث القدسي في صحيح البخاري يقول رب العزة سبحانه: (ثَلاَثَةٌ أَنَا خَصْمُهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ، رَجُلٌ أَعْطَى بِي ثُمَّ غَدَرَ، وَرَجُلٌ بَاعَ حُرًّا فَأَكَلَ ثَمَنَهُ، وَرَجُلٌ اسْتَأْجَرَ أَجِيرًا فَاسْتَوْفَى مِنْهُ، وَلَمْ يُعْطِ أَجْرَهُ).

جزاء الموفين
والوفاء صدق وأمانة، وعدم الوفاء غدر وخيانة، وهي من صفات المنافقين التي ذكرها الرسول صلى الله عليه وسلم(إذا حدث كذب، وإذا وعد أخلف، وإذا اؤتمن خان)[متفق عليه].

وقد وعد الله الموفين بالعهود بأعظم الجزاء فقال: {إنما يتذكر أولوا الألباب . الَّذِينَ يُوفُونَ بِعَهْدِ اللَّهِ وَلا يَنْقُضُونَ الْمِيثَاقَ ... إلى أن قال: (...أُولَئِكَ لَهُمْ عُقْبَى الدَّارِ. جَنَّاتُ عَدْنٍ يَدْخُلُونَهَا وَمَنْ صَلَحَ مِنْ آبَائِهِمْ وَأَزْوَاجِهِمْ وَذُرِّيَّاتِهِمْ وَالْمَلائِكَةُ يَدْخُلُونَ عَلَيْهِمْ مِنْ كُلِّ بَابٍ . سَلامٌ عَلَيْكُمْ بِمَا صَبَرْتُمْ فَنِعْمَ عُقْبَى الدَّارِ) [الرعد:20-24].

وحذر الناكثين فقال سبحانه: {وَالَّذِينَ يَنقُضُونَ عَهْدَ اللَّهِ مِن بَعْدِ مِيثَاقِهِ وَيَقْطَعُونَ مَا أَمَرَ اللَّهُ بِهِ أَن يُوصَلَ وَيُفْسِدُونَ فِي الْأَرْضِ أُولَٰئِكَ لَهُمُ اللَّعْنَةُ وَلَهُمْ سُوءُ الدَّارِ}[الرعد:25].
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (إنَّ الغادِرَ يُنْصَبُ له لِواءٌ يَومَ القِيامَةِ، فيُقالُ: هذِه غَدْرَةُ فُلانِ بنِ فُلانٍ)[رواه البخاري ومسلم].

فخلف الوعد نقيصة في الدنيا، وفضيحة في الآخرة.. نسأل الله أن يجعلنا من الموفين بعهودهم مع الله ومع خلقه، وأن يجعل لنا عقبى الدار.



المصدر : اسلام ويب

zoro1 متواجد منذ قليل   رد مع اقتباس
قديم 02-03-2024, 12:39 AM   #2
۩◄عبد العزيز شلبى►۩
كبير المشرفين والمراقبين ♥ ♥ الاداره العامه والعليا ♥ ♥ مراقب عام برامج سات برامج نت
 
الصورة الرمزية ۩◄عبد العزيز شلبى►۩
 
تاريخ التسجيل: Sep 2023
الدولة: **مصـ المنصورة ـر**
المشاركات: 3,166
معدل تقييم المستوى: 5
۩◄عبد العزيز شلبى►۩ is on a distinguished road

Awards Showcase

افتراضي

__________________




من مواضيع ۩◄عبد العزيز شلبى►۩

۩◄عبد العزيز شلبى►۩ متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 02-27-2024, 10:05 PM   #3
nadjm
الاداره العليا ♥ الاداره العامه ♥ كبير المشرفين
 
الصورة الرمزية nadjm
 
تاريخ التسجيل: Sep 2023
الدولة: الجزائر Algeria
المشاركات: 1,593
معدل تقييم المستوى: 3
nadjm is on a distinguished road
افتراضي

بارك الله فيك اخي على الموضوع
nadjm متواجد منذ قليل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
آمَنُوا, أَوْفُوا, الَّذِينَ, تعالي, تفسير, بِالْعُقُودِ, يَأَيُّهَا, قوله


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML متاحة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
تفسير قوله تعالى: ﴿ الم ﴾ zoro1 الاسلامي مشاهده وتحميل اسلاميات Islamic 2 02-27-2024 10:25 PM
تفسير قوله تعالى : يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا لَقِيتُمْ فِئَةً فَاثْبُتُوا وَاذْكُرُوا اللَّهَ كَثِيرًا لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ. zoro1 الاسلامي مشاهده وتحميل اسلاميات Islamic 1 09-26-2023 03:53 PM
تفسير قوله تعالى : مَّثَلُ الَّذِينَ خَلَوْاْ مِن قَبْلِكُم. zoro1 الاسلامي مشاهده وتحميل اسلاميات Islamic 1 09-26-2023 03:41 PM
تفسير قوله تعالى : « وأنه تعالى جد ربنا ما اتخذ صاحبة ولا ولدا » تركي السعوديه الأخبار العام الإعلامي Main 0 03-08-2016 10:38 AM
تفسير قوله تعالي: «إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَن تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ..» تركي السعوديه الأخبار العام الإعلامي Main 0 03-03-2016 08:54 AM

 
أخر الموضوعات
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة روايدا
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة Abo Zayed
- بواسطة Abo Zayed

استطلاع
ما هى الاقتراحات التى تريد أن تقدمها لتطوير خدمات و تصميم شبكة عالم الانترنت
هذا التصويت مفتوح (مرئي) للجميع: كافة الأعضاء سيشاهدون الإختيار الذي قمت بتحديده ، فيرجى الإنتباه إلى هذه النقطة .

إعلانات
فيسبوك

إدعموا منتدى الدي في دي في ترتيب أليكسا :: الدال على الخير كفاعله ::حديث نبوي صحيح::

إدعموا الدي في دي في ترتيب أليكسا :: الدال على الخير كفاعله ::

فيسبوك

لوحة اعلانية
::صفحات صديقة :: معهد ترايدنت :: منتدى برامج نت :: برامج المشاغب - ملتقى العلماء وطلبة العلم - الريان تيوب - جريدة الديار -عمال مصر- قهوة الصحفيين - جريده اخبار بتروجت :: للإعلان :: واتس 00201558343070 بريد إلكتروني [email protected] أو يمكن التواصل معنا مباشرة عبر نموذج الاتصال بنا علي الرابط الآتي https://dvd4araab.com/vb/sendmessage.php للتواصل عبر الواتس https://chat.whatsapp.com/Bekbfqlef3ZInj31Jhk99j


تنبيه للاعضاء تود إدارة المنتدى ان تؤكد لكافة الاخوة الاعضاء بانه يمنع نشر أي مادة إعلامية تسيء للاديان أو تدعو للفرقة المذهبية او للتطرف ، كما يحظر نشر الاخبار المتعلقة بانشطة الارهاب بكافة اشكاله اوالدعوة لمساندته ودعمه، حيث ان ذلك يعتبر خروج صريح عن سياسة المنتدى ، كما قد يعرض المشارك الى المساءلة النظامية من الجهات الرسمية ذات العلاقة، شاكرين ومقدرين للجميع حسن التزامهم باهداف ومبادىء المنتدى.


الساعة الآن 06:25 PM

converter url html by fahad

 



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Adsense Management by Losha

هذا الموقع يتسخدم منتجات Weblanca.com
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

Developed By Marco Mamdouh
Please seek an excuse for DVD FORUM it is not responsible for the coming of topics by members and put the responsibility entirely on the subject's owner , DVD FORUM is open forum for members to put different subjects in striving for a review of topics, according to general laws for the protection of property . If there are any company or institution has a problem with one of the topics, please contact us. DVD FORUM is not responsible for any topics written within the forum. Only the author of the topic bears full responsibility for the topic he submitted. If you encounter any problem arises in the content, please email us

Security team

DMCA.com Protection Status

هذا الموقع يستعمل منتجات MARCO1

All Rights Reserved WaelDesign © 2010/2011

1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 21 22 23 24 25 26 27 28 29 30 31 32 33 34 35 36 37 38 39 40 41 42 43 44 45 46 47 48 49 50 51 52 53 54 55 56 57 58 59 60 61 62 63 64 65 66 67 68 69 70 71 72 73 74 75 76 77 78 79 80 81 82 83 84 85 86 87 88 89 90 91 92 93 94 95 96 97 98 99 100 101 102 103 104 105 106 107 108 109 110 111 112 113 114 115 116 117 118 119 120 121 122 123 124 125 126 127 128 129 130 131 132 133 134 135 136 137 138 139 140 141 142 143 144 145 146 147 148 149 150 151 152 153 154 155 156 157 158 159 160 161 162 163 164 165 166 167 168 169 170 171 172 173 174 175 176 177 178 179 180 181 182 183 184 185 186 187 188 189 190 191 192 193 194 195 196 197 198 199 200 201 202 203 204 205 206 207 208 209 210 211 212 213 214 215 216 217 218 219 220 221 222 223 224 225 226 227 228 229 230 231 232 233 234 235 236 237 238 239 240 241 242 243 244 245 246 247 248 249 250 251 252 253 254 255 256 257 258 259 260 261 262 263 264 265 266 267 268 269 270 271 272 273 274 275 276 277 278 279 280 281 282 283 284 285 286 287 288 289 290 291 292 293 294 295 296 297 298 299 300 301 302 303