منذ أسبوعين، كتبت تحت نفس العنوان. ردود الفعل جاءت متفاوتة، تؤيد وتعارض وتهاجم. كنت أتحدث عن رئيس تيسلا، وأسلوبه فى تسويق بضاعته و«تلميعها». وتسويق نفسه أيضا كفارس جاء ليغير مستقبل صناعة السيارات! لذلك رأيت أن أكمل حديثى. وأن أكتب هذه المرة بلغة الحقائق والأرقام. ولكن هناك بعض التعليقات، التى...
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط
تقديرا لمجهود صاحب البوست او المشاركه فانه لا يمكن مشاهدة الروابط إلا بعد التعليق على البوست In appreciation of the efforts of the owner of the post or participation, the links cannot be viewed until after responding to the post or participation
لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه