تبرعوا تبرعك ينقذ حياة للتواصل واتس 0020098455601
دعوة للإنضمام لأسرتنا
اسم العضو
كلمة السر تأكيد كلمة السر البريد الإلكتروني تأكيد البريد الإلكتروني



هل انت موافق على قوانين المنتدى؟

    

قلعه برامج نت للشروحات    برامج مجانيه 

شرقية سات من اكبر منتديات الدش والريسيفرات وكروت الستالايت والشيرنج


العودة   منتدى برامج نت برامج سات DVD 4 Arab > برامج سات Bramej Sat > منتدى الإسلامى Islamic

منتدى الإسلامى Islamic المواضيع المميزه بالمنتديات الإسلامية منتدى العلوم الشرعية منتدى السيرة النبوية الشريفة منتدى التاريخ الإسلامي منتدى المرأة المسلمة روضة المنتديات الإسلامية بإشراف zoro1 , messaide saadne , عبد العزيز شلبي nadgm ومن احسن قولا ممن دعا الى الله وعمل صالحا وقال انني من المسلمين


أكثر 50 مواضيع قراءةً
أقسام الحرام
(الكاتـب : zoro1 )
سنن السجود
(الكاتـب : zoro1 )
شروط الطواف
(الكاتـب : zoro1 )

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 03-13-2016, 04:08 PM   #1
فريق منتدى الدي في دي العربي
مشرف ♥ ♥ << برامج نت مراقب من خلاله VIP
 
الصورة الرمزية فريق منتدى الدي في دي العربي
 
تاريخ التسجيل: Feb 2016
الدولة: عمان الاردن
المشاركات: 95,289
معدل تقييم المستوى: 104
فريق منتدى الدي في دي العربي is on a distinguished road
افتراضي أنا بعيد عن زوجتي
انشر علي twitter

? ملخص السؤال:
شاب متزوج حديثًا، ولم يجلس مع زوجته إلا شهرين فقط، وقد عادت زوجته إلى بلدها وبقي هو في بلد الإقامة.. وهو يتكلم عن معاناته بعيداً عنها.
? تفاصيل السؤال:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.أنا شابٌّ عمري 24 عامًا، والداي منفصلان، وأنا تزوجتُ من ابنة عمي وعشتُ معها فترة قصيرة واضطررت للسفر لأنها تعيش في دولة غير دولتي، ولأن إقامتي انتهتْ، وللأسف لا أستطيع أن أستقدمها لبلدي لأن الاستقدام لبلدي صعب جدًّا، ولأن راتبي ضعيف جدًّا لا يكفي للمصروفات الأساسية.تركتُ عملي وبحثتُ عن عملٍ آخر أفضل، وللأسف لم أجدْ عملًا إلى الآن، وأعاني من البُعد عن زوجتي، خصوصًا أني لم أجلس معها إلا شهرين فقط، ولا أستطيع أن أرسلَ لها أي مصروفات، ولا أعلم ماذا أفعل؟أشيروا عليَّ بما يمكنني أن أفعل، فقد مللتُ من البحث عن وظيفة، وتعبتُ من البعد عن زوجتي وضيق الحال.
أخبروني ماذا أفعل؟

الجواب


الحمدُ لله، والصلاةُ والسلامُ على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومَن والاه، أما بعدُ:أسأل الله أن يرزقك رزقًا واسعًا، وأن ييسرَ لك أمرك، وأن يرزقك من فضله، آمين.فأبشِرْ أيها الابن الكريم بالفرَج القريبِ، فالفرجُ بعد الضيق، واليسر بعد العسر، مَنوطٌ بالله، فأَولى لك إذًا أن تعقدَ به الأمر كله، وأن تتجه إليه بالأمر كله، وأن تُراقبه وتتقيه، فالأمرُ كله إليه، وهو المانح المانع، القابض الباسط، وبيده الضيقُ والفرَج، والعسر واليسر، والشدة والرخاء.وقد بَشَّر سبحانه المعسرين بزوال شدتهم، ورفع مشقتهم؛ قال تعالى: ? سَيَجْعَلُ اللَّهُ بَعْدَ عُسْرٍ يُسْرًا ? [الطلاق: 7]، وقال تعالى: ? فَإِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا * إِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا ? [الشرح: 5، 6]، وفي الآية بشارة عظيمة، ووعدٌ للمتقين بأكبر وأسمى ما يتطلعون إليه أنه كلما وجد عسرًا وصعوبة فإن اليسر يُقارنه ويصاحبه، حتى لو دخل العسر جحرًا لتبعه اليسر حيث كان؛ كما يقول ابن مسعود.وفي الحديث المرسل قال صلى الله عليه وسلم: ((لن يغلب عسر يسرين))، إشارة إلى قوله تعالى: ? فَإِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا * إِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا ? [الشرح: 5، 6]، فالعسرُ وإن تكرر مرتين فتكرَّر بلفظ المعرفة فهو واحد، واليسر تكرر بلفظ النكرة فهو يسران، فالعسر محفوفٌ بيسرين؛ يسر قبله، ويسر بعده، فلن يغلب عسر يسرين.ولتحذرْ أيها الابن الكريم أن يتسلل اليأس إلى قلبك، أو أن تفقد الأمل؛ فالله تعالى يداول الأيام بين الناس، ولعل هذا ابتلاء من الله ليمتحنَ إيمانك ثم يعقب ذلك بالفرَج.
وَلَرُبَّ نازلةٍ يَضيقُ بها الفَتَى
ذَرْعًا وعند اللهِ منها المَخْرَجُ


ضاقَتْ فلمَّا استَحْكَمَتْ حَلَقاتُها
فُرِجَتْ وكنتُ أظنُّها لا تُفرَجُ


وراجعْ نفسك، وقفْ معها وقفات محاسبة وتصحح، وجدد التوبة، فإنه ما نزلتْ عقوبةٌ إلا بذنب ولا رُفِعَتْ إلا بتوبةٍ، واللهُ تعالى يقول: ? أَوَلَمَّا أَصَابَتْكُمْ مُصِيبَةٌ قَدْ أَصَبْتُمْ مِثْلَيْهَا قُلْتُمْ أَنَّى هَذَا قُلْ هُوَ مِنْ عِنْدِ أَنْفُسِكُمْ ? [آل عمران: 165]، وقال: ? وَمَا أَصَابَكُمْ مِنْ مُصِيبَةٍ فَبِمَا كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ وَيَعْفُو عَنْ كَثِيرٍ ? [الشورى: 30].تيقَّنْ أن الرزق مِن عند الله، وأن الله لا يضيع عبده المؤمن؛ قال تعالى: ? وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجًا * وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ ? [الطلاق: 2، 3].وفي الحديث الذي رواه ابنُ ماجَهْ وصححه الألباني عن جابر بنِ عبد الله، قال: قال رسولُ الله صلى الله عليه وسلم: ((أيها الناس، اتقوا الله، وأجملوا في الطلب، فإنَّ نفسًا لن تموتَ حتى تستوفي رزقها وإن أبطأ عنها، فاتقوا الله وأجملوا في الطلب، خذوا ما حل، ودعوا ما حرم)).فاستعنْ بالله تعالى في تيسير أمورك، واتق الله، واستقم على الطاعة، وتحلَّ بالصبر، وواصل البحث عن عمَل.وتأمَّل نصيحة شيخ الإسلام ابن تيميَّة لتعمل بها حيث قال في "مجموع الفتاوى" (10/ 137): "وليتَّخِذْ وردًا مِن "الأذكار" في النهار ووقت النوم، ولْيصبرْ على ما يَعرض له من الموانع والصوارف، فإنه لا يلبث أن يؤيده الله بروح منه، ويكتب الإيمان في قلبه، ولْيحرِصْ على إكمال الفرائض مِن الصلوات الخمس باطنة وظاهرة، فإنها عمود الدين، وليكن هِجيراه لا حول ولا قوة إلا بالله؛ فإنها بها تُحمل الأثقال، وتكابد الأهوال، وينال رفيع الأحوال، ولا يسأم من الدعاء والطلب، فإن العبد يستجاب له ما لم يعجل، فيقول: قد دعوت ودعوت فلم يستجب لي، وليعلم أن النصر مع الصبر، وأن الفرج مع الكرب، وأن مع العُسر يسرًا، ولم ينل أحد شيئًا مِن ختم الخير نبي فمَن دونه إلا بالصبر".فتبارك الذي مِن كمال حكمته وقدرته أن أخرج الأضداد من أضدادها، والأشياء مِن خلافها، فأخرج الحي من الميت، والميت من الحي، والرطب من اليابس، واليابس من الرطب، فكذلك أنشأ اللذات من الآلام، والآلام من اللذات، فأعظم اللذات ثمرات الآلام ونتائجها، وأعظم الآلام ثمرات اللذات ونتائجها، وبعد فاللذة والسرور والخير والنعم والعافية والمصلحة والرحمة في هذه الدار المملوءة بالمحن والبلاء أكثر مِن أضدادها بأضعاف مضاعفة، فأين آلام الحيوان مِن لذته، وأين سقمه من صحته، وأين جوعه وعطشه مِن شبعه وريه وتعبه من راحته...، وهذا لأن الرحمة غلبت الغضب، والعفو سبق العقوبة، والنعمة تقدمت المحنة، والخير في الصفات والأفعال، والشر في المفعولات لا في الأفعال، فأوصافه كلها كمال وأفعاله كلها خيرات"؛ قاله ابن القيم في "شفاء العليل في مسائل القضاء والقدر والحكمة والتعليل" (1/ 251).هذا؛ وسأُلَخِّص لك بعض ما يحضرني من طرق مجربة يُستجلب بها رزق الله عز وجل:استعن بالله، واصدق اللجوء لمن بيده خزائن السموات والأرض، وأكثِرْ مِن الدعاء أن يصب الله عليك الرزق صبًّا، وتحرَّ أوقات الإجابة كالثلث الأخير من الليل وقت النزول الإلهي. أكثِرْ من التوبة والاستغفار؛ يقول الله تعالى: ? فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا * يُرْسِلِ السَّمَاءَ عَلَيْكُمْ مِدْرَارًا * وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَيَجْعَلْ لَكُمْ جَنَّاتٍ وَيَجْعَلْ لَكُمْ أَنْهَارًا ? [نوح: 10 - 12]. اصدق التوكل على الله؛ ? وَمَنْ يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ ? [الطلاق: 3]، وروى الإمام أحمد والترمذي عن عمر بن الخطاب، أنه قال: سمعتُ رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ((لو أنكم كنتم تَوكلون على الله حق توكُّله لَرَزَقكم كما يرزُق الطير، ألا ترون أنها تغدو خماصًا، وتَروح بطانًا)). حافِظْ على أداء فرائضك، ومنها برُّ الوالدين، وصلة الرحم عمومًا؛ ففي الصحيحين عن أنس بن مالك، أنَّ رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال: ((مَن أَحَبَّ أن يبسط له في رزقه، وينسأ له في أثره، فلْيَصِلْ رحمه))، وعن أبي بكرة قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((وإن أعجل الطاعة ثوابًا لصلة الرحم، حتى إن أهل البيت ليكونوا فجرة فتنمو أموالهم ويكثر عددهم إذا تواصَلوا))؛ رواه ابنُ حبان، وصححه الألباني. الإنفاقُ في سبيل الله، والإحسانُ للفقراء، وبذل العون؛ ففي الصحيحين أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((قال الله عز وجل: أَنفِق أُنفِق عليك، وقال: يد الله ملأى لا تغيضها نفقة سحاء الليل والنهار، وقال: أرأيتم ما أنفق منذ خلق السماء والأرض، فإنه لم يغض ما في يده))، وقال صلى الله عليه وسلم: ((وهل تُرزقون وتنصرون إلا بضعفائكم؟))؛ رواه أحمد.ولا تظن - سلمك الله - أن النفقة قاصرة على دفع المال؛ فهي شاملة لكل عمل صالح، ففي الصحيحين عن أبي ذر رضي الله عنه، قال: سألتُ النبي صلى الله عليه وسلم: أي العمل أفضل؟ قال: ((إيمان بالله، وجهاد في سبيله))، قلت: فأي الرقاب أفضل؟ قال: ((أعلاها ثمنًا، وأنفسها عند أهلها))، قلت: فإن لم أفعل؟ قال: ((تُعين ضايعًا، أو تصنع لأخرق))، قال: فإن لم أفعل؟ قال: ((تدع الناس مِن الشر، فإنها صدقةٌ تَصدَّق بها على نفسك)).وعنه في سُنن الترمذي قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((تبسُّمك في وجه أخيك لك صدقة، وأمرك بالمعروف ونهيك عن المنكر صدقة، وإرشادك الرجل في أرض الضلال لك صدقة، وبصرك للرجل الرديء البصر لك صدقة، وإماطتُك الحجر والشوكة والعظم عن الطريق لك صدقة، وإفراغك مِن دلوك في دلو أخيك لك صدقة))، والأحاديثُ في هذا المعنى كثيرة. البحث بجدٍّ عن عمل، فاطلب الرزق في أرض الله الواسعة، وكلما أغلق باب في بلد ابحث عن غيره في بلد آخَر، حتى ولو تركت وطنك؛ قال تعالى: ? وَمَنْ يُهَاجِرْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ يَجِدْ فِي الْأَرْضِ مُرَاغَمًا كَثِيرًا وَسَعَةً ? [النساء: 100]، قال ابن عباس: المراغم، التحول من الأرض إلى الأرض، والسعة في الرزق؛ كما في "تفسير الطبري" (9/ 121).وانظرْ حولك ستجد أن كثيرًا ممن تعرف لما تعسرتْ أحوالهم، ولم يفلحوا في جمع وظيفة في بلدانهم، طلبوا رزقَ الله في مكان آخر، ففُتحتْ لهم أبواب الرزق، وعليك أن تعملَ بوصية الرؤوف الرحيم صلى الله عليه وسلم حيث يقول: ((المؤمنُ القويُّ خيرٌ وأَحَبُّ إلى الله مِن المؤمن الضعيف وفي كل خير، احرصْ على ما ينفعك، واستعن بالله ولا تعجز))؛ رواه مسلم.وروي عن أمير المؤمنين عمر بن الخطاب رضي الله عنه: "لا يقعدن أحدكم في المسجد يقول: الله يرزقني، فقد علمتم أن السماء لا تمطر ذهبًا ولا فضة".فالحياةُ كلها كفاحٌ، ولا ينال منها شيء إلا بالجلد والصبر على مكابدة أهوالها، مع تَرْك الدعة والتكاسُل، والاستسلام للفقر، فادفعْ قدَر الله بقدَر الله، أو كما في الصحيحين: أن الفاروق عمر بن الخطاب لما خرَج إلى الشام أخبر أن الوباء قد وقع فاستشار المهاجرين والأنصار فاختلفوا، فنادى عمر في الناس: "إني مُصبح على ظهر فأصبحوا عليه"، فقال أبو عبيدة بن الجراح: أفِرارًا مِن قدَر الله؟ فقال عمر: لو غيرك قالها يا أبا عُبيدة - وكان عُمَرُ يكره خلافه - نعم، نفرُّ مِن قدَر الله إلى قدَر الله، أرأيت لو كانتْ لك إبل فهبطت واديًا له عُدوتان، إحداهما خصبة والأخرى جدبة، أليس إن رعيتَ الخصبة رعيتَها بقدر الله، وإن رعيت الجدبة رعيتها بقدر الله؟! قال: فجاء عبد الرحمن بن عوف - وكان متغيبًا في بعض حاجته - فقال: إن عندي من هذا علمًا، سمعتُ رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ((إذا سمعتم به بأرض فلا تقدموا عليه، وإذا وقع بأرض وأنتم بها فلا تخرجوا فرارًا منه))، قال: فحمد الله عمر بن الخطاب ثم انصرف.وراجِع على شبكة الألوكة مقال:

تقديرا لمجهود صاحب البوست او المشاركه فانه لا يمكن مشاهدة الروابط إلا بعد التعليق على البوست In appreciation of the efforts of the owner of the post or participation, the links cannot be viewed until after responding to the post or participation


وأسأل الله أن يرزقك رزقًا واسعًا مِن حيث لم تحتسبْ


تقديرا لمجهود صاحب البوست او المشاركه فانه لا يمكن مشاهدة الروابط إلا بعد التعليق على البوست In appreciation of the efforts of the owner of the post or participation, the links cannot be viewed until after responding to the post or participation




فريق منتدى الدي في دي العربي متواجد منذ قليل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
لا يوجد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML متاحة

الانتقال السريع

 
أخر الموضوعات
- بواسطة nadjm
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة nadjm
- بواسطة nadjm
- بواسطة zoro1

استطلاع
ما هى الاقتراحات التى تريد أن تقدمها لتطوير خدمات و تصميم شبكة عالم الانترنت
هذا التصويت مفتوح (مرئي) للجميع: كافة الأعضاء سيشاهدون الإختيار الذي قمت بتحديده ، فيرجى الإنتباه إلى هذه النقطة .

إعلانات
فيسبوك

إدعموا منتدى الدي في دي في ترتيب أليكسا :: الدال على الخير كفاعله ::حديث نبوي صحيح::

إدعموا الدي في دي في ترتيب أليكسا :: الدال على الخير كفاعله ::

فيسبوك

لوحة اعلانية
::صفحات صديقة :: معهد ترايدنت :: منتدى برامج نت :: برامج المشاغب - ملتقى العلماء وطلبة العلم - الريان تيوب - جريدة الديار -عمال مصر- قهوة الصحفيين - جريده اخبار بتروجت :: للإعلان :: واتس 00201558343070 بريد إلكتروني [email protected] أو يمكن التواصل معنا مباشرة عبر نموذج الاتصال بنا علي الرابط الآتي https://dvd4araab.com/vb/sendmessage.php للتواصل عبر الواتس https://chat.whatsapp.com/Bekbfqlef3ZInj31Jhk99j


تنبيه للاعضاء تود إدارة المنتدى ان تؤكد لكافة الاخوة الاعضاء بانه يمنع نشر أي مادة إعلامية تسيء للاديان أو تدعو للفرقة المذهبية او للتطرف ، كما يحظر نشر الاخبار المتعلقة بانشطة الارهاب بكافة اشكاله اوالدعوة لمساندته ودعمه، حيث ان ذلك يعتبر خروج صريح عن سياسة المنتدى ، كما قد يعرض المشارك الى المساءلة النظامية من الجهات الرسمية ذات العلاقة، شاكرين ومقدرين للجميع حسن التزامهم باهداف ومبادىء المنتدى.


الساعة الآن 08:05 PM

converter url html by fahad

 



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Adsense Management by Losha

هذا الموقع يتسخدم منتجات Weblanca.com
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

Developed By Marco Mamdouh
Please seek an excuse for DVD FORUM it is not responsible for the coming of topics by members and put the responsibility entirely on the subject's owner , DVD FORUM is open forum for members to put different subjects in striving for a review of topics, according to general laws for the protection of property . If there are any company or institution has a problem with one of the topics, please contact us. DVD FORUM is not responsible for any topics written within the forum. Only the author of the topic bears full responsibility for the topic he submitted. If you encounter any problem arises in the content, please email us

Security team

DMCA.com Protection Status

هذا الموقع يستعمل منتجات MARCO1

All Rights Reserved WaelDesign © 2010/2011

1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 21 22 23 24 25 26 27 28 29 30 31 32 33 34 35 36 37 38 39 40 41 42 43 44 45 46 47 48 49 50 51 52 53 54 55 56 57 58 59 60 61 62 63 64 65 66 67 68 69 70 71 72 73 74 75 76 77 78 79 80 81 82 83 84 85 86 87 88 89 90 91 92 93 94 95 96 97 98 99 100 101 102 103 104 105 106 107 108 109 110 111 112 113 114 115 116 117 118 119 120 121 122 123 124 125 126 127 128 129 130 131 132 133 134 135 136 137 138 139 140 141 142 143 144 145 146 147 148 149 150 151 152 153 154 155 156 157 158 159 160 161 162 163 164 165 166 167 168 169 170 171 172 173 174 175 176 177 178 179 180 181 182 183 184 185 186 187 188 189 190 191 192 193 194 195 196 197 198 199 200 201 202 203 204 205 206 207 208 209 210 211 212 213 214 215 216 217 218 219 220 221 222 223 224 225 226 227 228 229 230 231 232 233 234 235 236 237 238 239 240 241 242 243 244 245 246 247 248 249 250 251 252 253 254 255 256 257 258 259 260 261 262 263 264 265 266 267 268 269 270 271 272 273 274 275 276 277 278 279 280 281 282 283 284 285 286 287 288 289 290 291 292 293 294 295 296 297 298 299 300 301 302 303