اسمى خديجة، يا سيدتى، كما اختارته أمى، على اسم السيدة خديجة، تصورت أمى أن للاسم شرفا عظيما يمكن أن يمنح ابنتها المولودة بعض القوة فى مواجهة الحياة، بعد أن شفيت أمى من حمى النفاس، واختفت الكدمة الزرقاء تحت عينها اليسرى، استطاعت أن تمشى إلى مكتب تسجيل المواليد، رفض الموظف تسجيل اسمى دون حضور الأب،...
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط
تقديرا لمجهود صاحب البوست او المشاركه فانه لا يمكن مشاهدة الروابط إلا بعد التعليق على البوست In appreciation of the efforts of the owner of the post or participation, the links cannot be viewed until after responding to the post or participation
لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه