أن يجىء الإنصاف متأخراً.. خير من ألا يجىء أبداً!! هكذا بعض ما قلته مساء أمس، الأول، وأنا أعقب على كتاب أراه ضرورياً فى معركة تصحيح بعض ما علق بشخصيات عامة كان لها دورها الخطير فى تاريخ مصر الحديث، وأقصد به كتاب العزيز «قوى» الأستاذ محمد السيد صالح «أسطورة القصر والصحراء، أحمد حسنين...
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط
تقديرا لمجهود صاحب البوست او المشاركه فانه لا يمكن مشاهدة الروابط إلا بعد التعليق على البوست In appreciation of the efforts of the owner of the post or participation, the links cannot be viewed until after responding to the post or participation
لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه