ظهر أمس، ذهبنا إلى ذاك الزقاق الطويل بحى إمبابة، لنجد الرجال على المقهى يضعون رؤوسهم بين كفوفهم، بينما النساء فى الأزقة الجانبية يرددن كلمات الرثاء الشعبية.. هذا ما تركه رحيل «عمود المنطقة» وست الكل- كما وصفوها- الفنانة الشعبية جمالات شيحة. رحلت عن عالمنا، أمس الأول، الفنانة جمالات شيحة،...
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط
تقديرا لمجهود صاحب البوست او المشاركه فانه لا يمكن مشاهدة الروابط إلا بعد التعليق على البوست In appreciation of the efforts of the owner of the post or participation, the links cannot be viewed until after responding to the post or participation
لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه