تبرعوا تبرعك ينقذ حياة للتواصل واتس 0020098455601
دعوة للإنضمام لأسرتنا
اسم العضو
كلمة السر تأكيد كلمة السر البريد الإلكتروني تأكيد البريد الإلكتروني



هل انت موافق على قوانين المنتدى؟

    

قلعه برامج نت للشروحات    برامج مجانيه 

شرقية سات من اكبر منتديات الدش والريسيفرات وكروت الستالايت والشيرنج


العودة   منتدى برامج نت برامج سات DVD 4 Arab > برامج سات Bramej Sat > منتدى الإسلامى Islamic

منتدى الإسلامى Islamic المواضيع المميزه بالمنتديات الإسلامية منتدى العلوم الشرعية منتدى السيرة النبوية الشريفة منتدى التاريخ الإسلامي منتدى المرأة المسلمة روضة المنتديات الإسلامية بإشراف zoro1 , messaide saadne , عبد العزيز شلبي nadgm ومن احسن قولا ممن دعا الى الله وعمل صالحا وقال انني من المسلمين


أكثر 50 مواضيع قراءةً
أقسام الحرام
(الكاتـب : zoro1 )
سنن السجود
(الكاتـب : zoro1 )
شروط الطواف
(الكاتـب : zoro1 )

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 07-07-2022, 04:55 AM   #1
فريق منتدى الدي في دي العربي
مشرف ♥ ♥ << برامج نت مراقب من خلاله VIP
 
الصورة الرمزية فريق منتدى الدي في دي العربي
 
تاريخ التسجيل: Feb 2016
الدولة: عمان الاردن
المشاركات: 95,289
معدل تقييم المستوى: 104
فريق منتدى الدي في دي العربي is on a distinguished road
افتراضي شروط الرضا بالله تعالى
انشر علي twitter

شروط الرضا بالله تعالى
إبراهيم الدميجي

الحمد لله حمدًا كثيرًا كما أمر، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له؛ إرغامًا لمن جحد وكفر، وأشهد أن سيدنا ونبينا محمدًا عبدُه ورسولُه، سيد الخلائق والبشر، الشفيع المشفّع في المحشر، صلى الله عليه وعلى أصحابه ما اتصلت عينٌ بنظر، وسمِعت أذنٌ بخبر، أما بعد:
فاتقوا الله عباد الله، واستمسكوا بدينه، واعلموا أنَّ مِنْ أحَبِّ الأعمال إلى الله تعالى رضا عبدِه به وبقضائه، والرضا بالله تعالى لا يكون مشكورًا إلا بعد استيفاء شروطه، فليست الأماني والدعاوى كافية في تحصيله، بل لا بد من مكابدته واحتماله حتى يكون رضًا صادقًا.

والشرط العام بإطلاق للعبادات هو الإخلاص؛ لأنه داخل في كل عبادة قلبيّة كانت أو جارحيّة أو ماليّة، فقل لمن لا يخلص: لا تتعب.

أما الشرط العام للرضا فهو أن يكون القلب ساكنًا مُطْمئنًّا لتدبير الله له، وكل الشروط منبثقة منه عائدة إليه.

عباد الرحمن، قضاء الرب تعالى خيرٌ لعبده المؤمن، قال النبي صلى الله عليه وسلم: ((والذي نَفْسي بيدِه، لا يقضي اللهُ للمؤمنِ قضاءً إلَّا كان خَيْرًا له، إنْ أصابَتْه سرَّاءُ شَكَر فكانَ خيرًا له، وإنْ أصابَتْه ضَرَّاءُ صَبَر فكان خيرًا له، وليس ذلك إلَّا للمؤمن))[1].

فعلى العبد أن يعلم أن رضاه عن ربِّه سبحانه وتعالى في جميع الحالات يثمر رضا ربه عنه، فإذا رضي عنه بالقليل من الرزق رضي ربُّه عنه بالقليل من العمل، وإذا رضي عنه في جميع الحالات واستوت عنده؛ وجده أسرع شيء إلى رضاه إذا ترضّاه وتملَّقَه.

وعليه أن يعلم أن أعظم راحته وسروره ونعيمه في الرضا عن ربه تعالى وتقدس في جميع الحالات، فإن الرضا باب الله الأعظم، ومستراح العارفين، وجنة الدنيا، فجدير بمن نصح نفسه أن تشتد رغبته فيه، وألا يستبدل بغيره منه.

وعليه أن يعلم أن السخط باب الهمِّ والغَمِّ والحزن، وشتات القلب وكسف البال، وسوء الحال والظن بالله خلاف ما هو أهله، والرضا يُخلِّصه من ذلك كله، ويفتح له باب جنة الدنيا قبل جنة الآخرة.

وعليه أن يعلم أن الرضا يُوجِب له الطُّمَأْنينة وبرْد القلب وسكونه وقراره، والسخط يُوجِب اضطراب قلبه وريبته وانزعاجه وعدم قراره.

وعليه أن يعلم أن الرضا يُنزِل عليه السكينة التي لا أنفع له منها، ومتى نزلت عليه السكينة استقام وصلُحَتْ أحوالُه وصلُح بالُه، والسخط يُبعِده منها بحسب قلّته وكثرته، وإذا ترحَّلت عنه السكينة ترحَّل عنه السرور والأمن والدَّعَة والراحة وطيب العيش، فمِن أعظم نعم الله على عبده تنزُّلُ السكينة عليه، ومن أعظم أسبابها الرضا عنه في جميع الحالات.

وعليه أن يعلم أن الرضا يفتح له باب السلامة، فيجعل قلبه سليمًا نقيًّا من الغِشِّ والدَّغَل والغِلّ، قال شيخ الإسلام رحمه الله: "من أعظم خبث القلوب أن يكون في قلب العبد غِلٌّ لخيار المؤمنين"[2]، ولا ينجو من عذاب الله إلا من أتى الله بقلب سليم.
كذلك تستحيل سلامة القلب مع السخط وعدم الرضا، وكلما كان العبد أشدَّ رِضًا كان قلبه أسلم، فالخبَث والدَّغَل والغش قرينُ السخط، وسلامة القلب وبِرِّه ونصحه قرينُ الرضا، وكذلك الحسد هو من ثمرات السخط، وسلامة القلب منه من ثمرات الرضا.

وعليه أن يعلم أن السخط يوجب تلوُّن العبد وعدم ثباته مع الله، فإنه لا يرضى إلا بما يلائم طبعه ونفسه، والمقادير تجري دائمًا بما يلائمه وبما لا يلائمه، وكلَّما جرى عليه منها ما لا يلائمه أسخطه، فلا تثبت له قدم على العبودية، فإذا رضي عن ربه في جميع الحالات استقرّت قدمُه في مقام العبودية، فلا يُزيل التلوُّنَ عن العبد شيءٌ مثل الرضا.

وعليه أن يعلم أن السخط يفتح عليه باب الشك في الله وقضائه وقَدَرِه وحكمته وعلمه، فقلَّ أن يسلمَ الساخطُ من شكٍّ يُداخِل قلبه ويتغلغل فيه وإن كان لا يشعر به، فلو فتَّش نفسه غاية التفتيش لوجد يقينه معلولًا مدخولًا، فإن الرضا واليقين أخَوانِ مصطحبانِ، والشك والسخط قرينان، وهذا معنى الحديث الذي في الترمذي أو غيره: "إنِ اسْتَطَعْتَ أن تعمَلَ بالرِّضا مع اليقينِ فافْعَلْ، فإنْ لم تستطِعْ فإنَّ في الصَّبْرِ على ما تكرهُ خيرًا كثيرًا"[3].

وعليه أن يعلم أن الرضا بالمقدور من سعادة ابن آدم، وسخطه من شقاوته، كما في المسند والترمذي من حديث سعد بن أبي وقاص رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((مِنْ سعادةِ ابْنِ آدم استخارةُ اللهِ عزَّ وجلَّ، ومِنْ سعادةِ ابْنِ آدم رِضاه بما قضى اللهُ، ومِنْ شِقْوةِ ابْنِ آدَمَ سَخَطُه بما قضى اللهُ، ومن شقاوة ابن آدم تركُ استخارةِ اللهِ))[4].

وعليه أن يعلم أن الرضا يُوجِب له ألا يأسى على ما فاته، ولا يفرح بما آتاه، وذلك من أفضل الإيمان، أما عدم أساه على الفائت فظاهر، وأما عدم فرحه بما آتاه فلأنه يعلم أن المصيبة فيه مكتوبة من قبل حصوله، فكيف يفرح بشيء يعلم أن له فيه مصيبة منتظرة ولا بد[5].

وعليه أن يعلم أن من ملأ قلبه من الرضا بالقدر، ملأ الله صدره غنًى وأمْنًا وقناعة، وفرّغ قلبه لمحبته والإنابة إليه والتوكُّل عليه، ومن فاته حظُّه من الرضا، امتلأ قلبه بضد ذلك، واشتغل عما فيه سعادته وفلاحه، فالرضا يُفرِّغ القلب لله، والسخط يُفرِّغ القلب من الله.

وعليه أن يعلم أن الرضا يُثمِر الشكر الذي هو من أعلى مقامات الإيمان، بل هو حقيقة الإيمان، والسخط يثمر ضده وهو كفر النعم، وربما أثمر له كفر المُنعِم، فإذا رضي العبد عن ربه في جميع الحالات أوجب له ذلك شكره، فيكون من الراضين الشاكرين، وإذا فاته الرضا كان من الساخطين، وسلك سبيل الكافرين.

وعليه أن يعلم أن الرضا ينفي عنه آفات الحرص على الدنيا، وذلك رأس كل خطيئة، وأصل كل بلية، وأساس كل رزية، فرضاه عن ربه في جميع الحالات ينفي عنه مادة هذه الآفات.
بارك الله لي ولكم.

الخطبة الثانية
الحمد لله على إحسانه، والشكر له على توفيقه وامتنانه، وأشهد أن لا إله إلا الله تعظيمًا لشأنه، وأشهد أن محمدًا عبدُه ورسولُه الداعي إلى رضوانه، أما بعد:
فاتقوا الله عباد الله، واعلموا أن الشيطان إنما يظفر بالإنسان غالبًا عند السخط والشهوة، فهناك يصطاده، ولا سيَّما إذا استحكم سخطه فإنه يقول ما لا يرضي الرب، ويفعل ما لا يرضيه، وينوي ما لا يرضيه؛ ولهذا قال النبي صلى الله عليه وسلم عند موت ابنه إبراهيم: ((إنَّ العينَ تدمعُ، والقلب يحزَنُ، ولا نقولُ إلا ما يَرْضَى ربُّنا، وَإنا بِفِراقِكَ يا إبراهيمُ لمحزونونَ))[6]، فإن موت البنين من العوارض التي تُوجِب للعبد السخط على القَدَر، فأخبر النبي صلى الله عليه وسلم أنه لا يقول في مثل هذا المقام- الذي يسخطه أكثر الناس، فيتكلمون بما لا يرضي الله، ويفعلون ما لا يرضيه- إلا ما يُرضي ربَّه تبارك وتعالى.

وعليه أن يعلم أن الرضا يُخلِّص العبد من مخاصمة الرب تعالى في أحكامه وأقضيته، فإن السخط عليه مخاصمة له فيما لم يرض به العبد، وأصل مخاصمة إبليس لربه من عدم رضاه بأقضيته وأحكامه الدينية والكونية، فلو رضي لم يُمسخْ من الحقيقة الملَكيّة إلى الحقيقة الشيطانية الإبليسية[7].

وعليه أن يعلم أن كل قدر يكرهه العبد ولا يلائمه لا يخلو: إما أن يكون عقوبة على الذنب، فهو دواء لمرض لولا تدارك الحكيم إيّاه بالدواء لترامى به المرض إلى الهلاك، أو يكون سببًا لنعمة لا تُنال إلا بذلك المكروه، فالمكروه ينقطع ويتلاشى، وما يترتب عليه من النعمة دائم لا ينقطع، فإذا شهد العبد هذين الأمرين انفتح له باب الرضا عن ربه في كل ما يقضيه له ويُقدِّره.

وعليه أن يعلم أن حُكْمَ الرب تعالى ماضٍ في عبده وقضاؤه عدل فيه، كما في الحديث: ((ماضٍ فيَّ حُكْمُكَ، عَدْلٌ فيَّ قضاؤك))[8].

وعليه أن يعلم أن منع الله سبحانه وتعالى لعبده المؤمن المحب عطاءٌ، وابتلاءه إياه عافية، قال سفيان الثوري: "منعه عطاء؛ وذلك أنه لم يمنع عن بخل ولا عدم، وإنما نظر في خير عبده المؤمن فمنعه اختيارًا وحسن نظر"، وقد قال تعالى: ﴿ وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ ﴾ [البقرة: 216]، وقد قال بعضهم: "ارْضَ عن الله في جميع ما يفعله بك، فإنه ما منعك إلا ليُعطيك، ولا ابْتَلاك إلا ليُعافيك، ولا أمرضك إلا ليشفيك، ولا أماتك إلا ليحييك، فإيّاك أن تفارق الرضا عنه طرفة عين فتسقط من عينه".
اللهم صلِّ على محمد.

[1] صحَّحه الألباني في تخريج شرح الطحاوية لابن أبي العز (1 / 163) (163)، والصحيحة (147)، وأصله في صحيح مسلم (8/ 227) (2999)، وأحمد (4/ 332، 333، 6/ 15): ((عَجَبًا لأمرِ المؤمنِ، إنَّ أمْرَه كله خير، وليس ذلك لأحدٍ...))؛ الحديث، وفي رواية لأحمد: "بينما رسول الله صلى الله عليه وسلم مع أصحابه إذ ضحك فقال: ((ألا تسألوني مِمَّ أضحَكُ؟))، قالوا: يا رسول الله، ومِمَّ تضحكُ؟ قال: ((عَجِبْتُ لأمْرِ المؤمن...))؛ الحديث، (18939) وسنده على شرط مسلم.

[2] منهاج السنة (1/ 22).

[3] الترمذي (2516) وأحمد (4/287)، وصححه أحمد شاكر، والأرناؤوط (2803) وقال: "حديث صحيح، وهذا الحديث رواه أحمد عن شيخه أبي عبدالرحمن عبدالله بن يزيد المقرئ بثلاثة أسانيد، الأخير منها متصل، والأول والثاني فيهما انقطاع"، وصحَّحه القرطبي في التفسير (8/335)، وقال ابن رجب في الجامع (1/459): حسن جيد، وقال ابن تيمية في التوسل (52): "حديث معروف مشهور".

[4] أحمد (1444) والترمذي (2151)، وضعَّفه محققو المسند والألباني في السلسلة (1906)؛ لأنه من طريق محمد بن أبي حميد إبراهيم الأنصاري الزرقي، متفق على ضعفه، ومعنى الحديث صحيح.

[5] ربما قصد الشيخ أنه ما من شيء من متاع الدنيا إلا وهو زائل، وما من حبيب إلا ومفارق، وليس مقصوده تقديم أَلَمِ المصيبة قبلها، ولو بعدم سروره بنعمة الله تعالى عليه، فليس هذا من شكر المُنعم، ولأن فيه نوعًا من سوء الظن وسوداوية، فالمقصود بالذم هنا – والله أعلم - هو فرح البطر، إما من جهة نفسه فيكون فرحًا كثيرًا زائدًا بدنيا مزاحمة للآخرة، أو من جهة ثمرته فيكون فرحًا غير مصحوب بشكر الله، قال الحافظ ابن كثير رحمه الله في تفسيره (8 / 27) عند قول الله تعالى: {وَلَا تَفْرَحُوا بِمَا آتَاكُمْ} [الحديد: 23]: "أي: لا تفخروا على الناس بما أنعم الله به عليكم، فإن ذلك ليس بسعيكم ولا كدِّكم، وإنما هو عن قدر الله ورزقه لكم، فلا تتخذوا نعم الله أشرًا وبطرًا، تفخرون بها على الناس؛ ولهذا قال: {وَاللَّهُ لَا يُحِبُّ كُلَّ مُخْتَالٍ فَخُورٍ} [الحديد: 23]؛ أي: مختال في نفسه متكبر فخور؛ أي: على غيره، وقال عكرمة: ليس أحد إلا وهو يفرح ويحزن، ولكن اجعلوا الفَرَح شكرًا والحزن صبرًا".

[6] البخاري (1303).

[7] فقد رجع الرجيم لأصله الشيطاني لمّا ابتُلي.

[8] أحمد (3712)، وضعفه محققوه من جهة الجهالة بأبي سلمة الجهني، وأنه راوٍ آخر غير أبي موسى الجهني، وصححه أحمد شاكر، وكان الأرناؤوط قد صححه في تخريج ابن حبان ثم تراجع عنه هنا، وصححه ابن القيم في إعلام الموقعين (1/150) وصحَّحه الألباني في الصحيحة (199) وقال: "ليس في الرواة من اسمه موسى الجهني إلا موسى بن عبدالله الجهني، وهو الذي يكنى بأبي سلمة، وهو ثقة من رجال مسلم.


__________________

من مواضيع فريق منتدى الدي في دي العربي

فريق منتدى الدي في دي العربي متواجد منذ قليل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
لا يوجد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML متاحة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
لم ذكرت أركان الإيمان الخمسة مع أنها داخلة في الإيمان بالله تعالى؟ فريق منتدى الدي في دي العربي منتدى الإسلامى Islamic 0 11-15-2017 08:47 PM
الرضا بالله وبرسوله وبدينه ياهو مكتوب الأردن منتدى الإسلامى Islamic 0 10-15-2017 05:49 PM
الرضا بالله وبرسوله وبدينه فريق منتدى الدي في دي العربي منتدى الإسلامى Islamic 0 10-15-2017 05:49 PM
الرضا بالله وبرسوله وبدينه ياهو مكتوب الأردن منتدى الإسلامى Islamic 0 05-17-2016 02:02 AM
تفسير قوله تعالى : « وأنه تعالى جد ربنا ما اتخذ صاحبة ولا ولدا » تركي السعوديه منتدى الإعلامي المنتدى العام Main forum 0 03-08-2016 10:38 AM

 
أخر الموضوعات
- بواسطة nadjm
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة nadjm
- بواسطة nadjm
- بواسطة zoro1

استطلاع
ما هى الاقتراحات التى تريد أن تقدمها لتطوير خدمات و تصميم شبكة عالم الانترنت
هذا التصويت مفتوح (مرئي) للجميع: كافة الأعضاء سيشاهدون الإختيار الذي قمت بتحديده ، فيرجى الإنتباه إلى هذه النقطة .

إعلانات
فيسبوك

إدعموا منتدى الدي في دي في ترتيب أليكسا :: الدال على الخير كفاعله ::حديث نبوي صحيح::

إدعموا الدي في دي في ترتيب أليكسا :: الدال على الخير كفاعله ::

فيسبوك

لوحة اعلانية
::صفحات صديقة :: معهد ترايدنت :: منتدى برامج نت :: برامج المشاغب - ملتقى العلماء وطلبة العلم - الريان تيوب - جريدة الديار -عمال مصر- قهوة الصحفيين - جريده اخبار بتروجت :: للإعلان :: واتس 00201558343070 بريد إلكتروني [email protected] أو يمكن التواصل معنا مباشرة عبر نموذج الاتصال بنا علي الرابط الآتي https://dvd4araab.com/vb/sendmessage.php للتواصل عبر الواتس https://chat.whatsapp.com/Bekbfqlef3ZInj31Jhk99j


تنبيه للاعضاء تود إدارة المنتدى ان تؤكد لكافة الاخوة الاعضاء بانه يمنع نشر أي مادة إعلامية تسيء للاديان أو تدعو للفرقة المذهبية او للتطرف ، كما يحظر نشر الاخبار المتعلقة بانشطة الارهاب بكافة اشكاله اوالدعوة لمساندته ودعمه، حيث ان ذلك يعتبر خروج صريح عن سياسة المنتدى ، كما قد يعرض المشارك الى المساءلة النظامية من الجهات الرسمية ذات العلاقة، شاكرين ومقدرين للجميع حسن التزامهم باهداف ومبادىء المنتدى.


الساعة الآن 05:40 PM

converter url html by fahad

 



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Adsense Management by Losha

هذا الموقع يتسخدم منتجات Weblanca.com
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

Developed By Marco Mamdouh
Please seek an excuse for DVD FORUM it is not responsible for the coming of topics by members and put the responsibility entirely on the subject's owner , DVD FORUM is open forum for members to put different subjects in striving for a review of topics, according to general laws for the protection of property . If there are any company or institution has a problem with one of the topics, please contact us. DVD FORUM is not responsible for any topics written within the forum. Only the author of the topic bears full responsibility for the topic he submitted. If you encounter any problem arises in the content, please email us

Security team

DMCA.com Protection Status

هذا الموقع يستعمل منتجات MARCO1

All Rights Reserved WaelDesign © 2010/2011

1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 21 22 23 24 25 26 27 28 29 30 31 32 33 34 35 36 37 38 39 40 41 42 43 44 45 46 47 48 49 50 51 52 53 54 55 56 57 58 59 60 61 62 63 64 65 66 67 68 69 70 71 72 73 74 75 76 77 78 79 80 81 82 83 84 85 86 87 88 89 90 91 92 93 94 95 96 97 98 99 100 101 102 103 104 105 106 107 108 109 110 111 112 113 114 115 116 117 118 119 120 121 122 123 124 125 126 127 128 129 130 131 132 133 134 135 136 137 138 139 140 141 142 143 144 145 146 147 148 149 150 151 152 153 154 155 156 157 158 159 160 161 162 163 164 165 166 167 168 169 170 171 172 173 174 175 176 177 178 179 180 181 182 183 184 185 186 187 188 189 190 191 192 193 194 195 196 197 198 199 200 201 202 203 204 205 206 207 208 209 210 211 212 213 214 215 216 217 218 219 220 221 222 223 224 225 226 227 228 229 230 231 232 233 234 235 236 237 238 239 240 241 242 243 244 245 246 247 248 249 250 251 252 253 254 255 256 257 258 259 260 261 262 263 264 265 266 267 268 269 270 271 272 273 274 275 276 277 278 279 280 281 282 283 284 285 286 287 288 289 290 291 292 293 294 295 296 297 298 299 300 301 302 303