تبرعوا تبرعك ينقذ حياة للتواصل واتس 0020098455601
دعوة للإنضمام لأسرتنا
اسم العضو
كلمة السر تأكيد كلمة السر البريد الإلكتروني تأكيد البريد الإلكتروني



هل انت موافق على قوانين المنتدى؟

    

قلعه برامج نت للشروحات    برامج مجانيه 

شرقية سات من اكبر منتديات الدش والريسيفرات وكروت الستالايت والشيرنج


العودة   منتدى برامج نت برامج سات DVD 4 Arab > برامج سات Bramej Sat > منتدى الإسلامى Islamic

منتدى الإسلامى Islamic المواضيع المميزه بالمنتديات الإسلامية منتدى العلوم الشرعية منتدى السيرة النبوية الشريفة منتدى التاريخ الإسلامي منتدى المرأة المسلمة روضة المنتديات الإسلامية بإشراف zoro1 , messaide saadne , عبد العزيز شلبي nadgm ومن احسن قولا ممن دعا الى الله وعمل صالحا وقال انني من المسلمين


أكثر 50 مواضيع قراءةً
أقسام الحرام
(الكاتـب : zoro1 )
سنن السجود
(الكاتـب : zoro1 )
شروط الطواف
(الكاتـب : zoro1 )

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 07-11-2024, 09:40 AM   #1
فريق منتدى الدي في دي العربي
مشرف ♥ ♥ << برامج نت مراقب من خلاله VIP
 
الصورة الرمزية فريق منتدى الدي في دي العربي
 
تاريخ التسجيل: Feb 2016
الدولة: عمان الاردن
المشاركات: 95,289
معدل تقييم المستوى: 104
فريق منتدى الدي في دي العربي is on a distinguished road
new_ ثلاث حقائق مفرحة لكل مريض
انشر علي twitter

هذه ثلاث حقائقَ مُفْرِحة لكل مريض، أسوقها إليه مع باقة ورد معطرة؛ تَطْيِيبًا لخاطره، وسلوةً لروحه، وتقوية لإيمانه بأقدار الله تعالى، ستشعر لو تأمَّلْتَها بكثير من الارتياح، وحتى لو كنت تعرفها من قبلُ، فأنت بحاجة إلى التأمل المعرفي من جديد؛ لتتجاوز لحظتك الراهنة إلى واقع يُشعرك بالتفاؤل والأمل.



الإيمان مصدر الأمان:
الحقيقة الأولى: أنك مؤمن بالله العظيم، وقد تتساءل: ما الأمر المفرح في هذه الحقيقة؟ فأقول لك: إن أعظم نعمة، وأجَلَّ منحة إلهية يمكن أن تحمَد ربك عليها، هي نعمة الإيمان بالله تعالى وبرسوله صلى الله عليه وسلم، كونك مسلمًا موحدًا لله؛ هذه والله أم النِّعم، نعمة تساوي الدنيا وما فيها، بل إن أعظم خسارة وأكبر مصيبة تصيب الإنسان هي أن يفقد بوصلة التوحيد، ويضيع في دَياجِيرِ الظلمات، يتدحرج من هُوَّةٍ إلى هوة، يبحث عن الأمان، ويبحث عن أصله وسبب وجوده في الدنيا، فلا تزيده الأسئلة الملحة إلا ضياعًا، ولا تزيده الإجابات الْمُضلِّلة إلا بُعْدًا عن الحقيقة.
إن إيمانك بالله تعالى هو الحبل المتين الذي يجعلك متماسكًا في كل أزماتك، وفي كل أحوالك، وهو السياج المنيع لكل هاجس مُقلِقٍ يعتريك، وكل فكرة سوداء تهاجمك، إن إيمانك العميق بأن لك ربًّا خلقك فسواك، ومن نِعَمِهِ أعطاك وأولاك، وهو الذي شاء سبحانه أن يعافيَك ثم يبتليك، وهو الذي بيده الضرُّ والنفع، ومن عنده المرض والشفاء، كل هذه المعاني الْمُتلألئة التي تلمع في نفسك، هي منح ربانية لنعمة كبرى عظيمة، لا تُقدَّر بثمن؛ وهي نعمة إيمانك بالله.
تخيَّل معي حالَ من لا يؤمن بالله، كيف يعيش حياته، حتى ولو كان سليمًا معافًى، فإنه يعيش حياة التِّيه والضياع والشَّتات، مهما بدا لغيره أنه في سعادة وهناء؛ لأن الإيمان بالله وحده هو الذي يقودك إلى معرفة أسئلة الوجود، وإجاباتها الحقيقية، ومعرفة الغاية من وجودك في هذه الحياة، ويعرفك بكُنْهِكَ ومصيرك والمطلوب منك، فافرح بإيمانك بالله، واستشعر قربه منك، وعِلْمَه بما أصابك، وقدرته على رفع مرضك وإزالة ألمك.



حتى الشوكة!
الحقيقة الثانية: أبْشِر، كل مرض بأجره، وكل ألم ومعاناة عند الله محسوب، وكل وخزة إبرة معلومة محسوبة، وكل انتظار سيكافئك الله عليه إن صبرتَ، نعم، تأمَّل فضل الله وعدله في مرضك، فأنت حين ابتلاك الله، جَعَلَ لك بابًا تستمد من أنواره الصبر؛ فالمرض كفَّارة، والمرض رِفْعَة للدرجات، والمرض يذكِّرك بضعفك وقوة الله، فتتوجه إليه وترجوه، والمرض يعيدك إلى ذاتك؛ تدبَّر قول ربنا سبحانه في كتابه: ? وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِنَ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِنَ الْأَمْوَالِ وَالْأَنْفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ * الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ * أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ ? [البقرة: 155 - 157]، ثم تأمل قول نبينا صلى الله عليه وسلم: ((ما يُصِيب المسلم من نَصَبٍ ولا وَصَبٍ، ولا همٍّ ولا حزن، ولا أذًى ولا غمٍّ، حتى الشوكة يُشاكها، إلا كفَّر الله بها من خطاياه))؛ [أخرجه البخاري]، لاحِظ كيف عدَّد الله تعالى ألوان الابتلاء: خوفًا، وجوعًا، ونقصًا من الأموال والأنفس والثمرات، وكذلك الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم لاحظ كيف عدَّد أنواع البلايا، ودرجاتها وأشكالها الحسية والمعنوية؛ من نَصَبٍ ووَصَبٍ، وهم وحزن، وأذى وغم، ويضرب لك مثلًا لطيفًا بقوله: ((حتى الشوكة يشاكها))، أشَعَرْتَ نعمة الإيمان بالله؟! أعرَفتَ فضل الله ومِنَّتَه علينا حتى فيما يصيبنا؟!
وفي حديث آخر يخص فيه النبي الكريم صلى الله عليه وسلم ما يلاقيه المريض من أذًى ومشقة، وكيف أن هذا الأذى يحط الخطايا والسيئات، كما تحط الشجرة ورقها؛ عن عبدالله بن مسعود رضي الله عنه قال: ((دخلت على رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو يُوعَكُ - الوعك: قيل: هو الحمى، وقيل: ألمها ومغثها - فمَسِسْتُهُ بيدي، فقلت: يا رسول الله، إنك لَتُوعك وعكًا شديدًا، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: أجَل، إني أوعك كما يوعك رجلان منكم، قال: فقلت: ذلك أن لك أجرين، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: أجل، ثم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ما من مسلمٍ يُصيبه أذًى من مرض، فما سواه - وفي رواية البخاري: شوكة فما فوقها - إلا حطَّ الله به سيئاته، كما تحط الشجرة ورقها))؛ [رواه البخاري ومسلم].
وأنا أتأمل هذا الحديث بدا لي منظر المريض وهو يمشي حاملًا فوق رأسه أحمالًا ثقيلة، فإذا بها تتحاتُّ شيئًا فشيئًا، ويمشي في رحلة مرضه، وسيئاته تتساقط، وحِمْلُه يخِفُّ، حتى يلقى الله خفيفًا من أثقال أوزاره، وتلك هي البشارة العظمى لكل مريض صابر.



اخفِض سقف توقعاتك:
الحقيقة الثالثة: أنت في دار المصائب والبلايا، وستنتقل منها إلى دار أخرى هي مستقرك، وفيها مقامك الأبديُّ، هذه حقيقة تغيب عن أذهاننا كثيرًا، أتعرف لماذا؟ لأن الله تبارك وتعالى أغدق علينا من النِّعَمِ، وغمرنا بألطافه وستره، وألبسنا لباس العافية، حتى إننا ننسى أننا في دار بلاء وامتحان، هذه الحقيقة يجب أن نَعِيَها بشكل واضح، ويجب أن نستحضرها مع كل وخزة من وخزات الحياة، ومع كل منعطف من منعطفاتها، هذه الحياة لن تستقيم لأحدٍ، ولن تحلو على الدوام؛ لأن الله سبحانه أراد أن تكون محطة ابتلاء وامتحان، فهي بين منخفض ومرتفع، ولن تصفو لأحد كائنًا ما كان، وهي مجبولة على المتاعب والمصاعب والآلام، إن أضحكت قليلًا أبكت كثيرًا، وإن سرَّت يومًا أحزنت شهورًا، وإن متعت يسيرًا منعت طويلًا.
طُبِعَت على كَدَرٍ وأنت تريدها

تقديرا لمجهود صاحب البوست او المشاركه فانه لا يمكن مشاهدة الروابط إلا بعد التعليق على البوست In appreciation of the efforts of the owner of the post or participation, the links cannot be viewed until after responding to the post or participation

صفوًا من الأقذاء والأكدارِ

تقديرا لمجهود صاحب البوست او المشاركه فانه لا يمكن مشاهدة الروابط إلا بعد التعليق على البوست In appreciation of the efforts of the owner of the post or participation, the links cannot be viewed until after responding to the post or participation

ومُكلِّف الأيام ضد طباعها

تقديرا لمجهود صاحب البوست او المشاركه فانه لا يمكن مشاهدة الروابط إلا بعد التعليق على البوست In appreciation of the efforts of the owner of the post or participation, the links cannot be viewed until after responding to the post or participation

مُتطلِّبٌ في الماء جذوةَ نارِ

تقديرا لمجهود صاحب البوست او المشاركه فانه لا يمكن مشاهدة الروابط إلا بعد التعليق على البوست In appreciation of the efforts of the owner of the post or participation, the links cannot be viewed until after responding to the post or participation


إن إدراكنا لهذه الحقيقة تجعلنا نخفِض كثيرًا سقف توقعاتنا في هذه الحياة، وتجعلنا في حالة من الحذر والترقب لنوائب الدهر وتقلبات الأيام، بخلاف من ركن إلى هذه الدنيا ظانًّا أنها مقامه الأبدي، متوقعًا اللذاذة والرخاء، والسكينة والعافية الدائمة، فإنه سرعان ما تصدمه هذه الحقيقة، وكون هذه الدار دار ابتلاء لا يعني بحال ألَّا يسعى الإنسان لمباهج الحياة، ويعيش حزينًا كئيبًا طول دهره، لا يستمتع بما أباح الله له، ليس هذا المقصود، وإنما المراد أن يدرك المرء حقيقة هذه الدنيا، ويتعامل معها على وَفْقِ جِبْلَتِها وطبيعتها، فإذا مرت عليه أيام الرخاء، استمتع وسعد بها، وإذا أقبلت أيام الشدة والمرض والبلاء، لبِس لها رداءَ الصبر، وإزارَ التحمُّل والاحتساب.


تقديرا لمجهود صاحب البوست او المشاركه فانه لا يمكن مشاهدة الروابط إلا بعد التعليق على البوست In appreciation of the efforts of the owner of the post or participation, the links cannot be viewed until after responding to the post or participation

شبكة الالوكة
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,







المرض في السنة النبوية




ثمانية لابد منها على الفتى ولابد أن تجري عليه الثمانية
سرور وهَمٌّ، واجتماع وفُرْقة ويُسْر وعُسْر، ثم سقم وعافية


من فوائد وثمرات الصبر على المرض رفع الدرجات، فقد يكون للعبد منزلة عظيمة عند الله ـ عز وجل ـ، لكن عبادته وأعماله الصالحة التي يعملها لا تؤهله للوصول إليها، فيبتليه الله ـ عز وجل ـ بمرض فيرتقي إلى تلك الدرجة التي كتبها الله له، فقد قال النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ: ( إن العبد إذا سبقت له من الله منزلة لم يبلغها بعمله ابتلاه الله في جسده أو في ماله أو في ولده ثم صبَّره على ذلك حتى يبلغه المنزلة التي سبقت له من الله تعالى ) رواه أبو داود وصححه الألباني .





استمرار الأجر والثواب :
ما كان يعمله المريض من الطاعات والعبادات ومنعه المرض من فعل ذلك، فالله ـ عز وجل ـ بفضله يكتب له أجر وثواب ما كان يفعله وهو صحيح مُعافى، فعن أبي موسى الأشعري ـ رضي الله عنه ـ أن النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ قال: ( إذا مرض العبدُ أو سافر، كتب اللهُ تعالى له من الأجرِ مثلَ ما كان يعملُ صحيحًا مُقيماً ) رواه الطبراني وصححه الألباني .

دخول الجنة :
من الأمراض أمراض يجعلها الله ـ عز وجل ـ سبباً لدخول الجنة، فالجنة قد حُفَّت بالمكاره، والأمراض لا شك من المكاره، وقد أخبرنا النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ عن ربه ـ سبحانه ـ أن الذي يصبر على فقد بصر عينيه يعوضه الله بالجنة، ( إنَّ اللَّهَ قال: إذا ابتليتُ عبدي بحبيبتَيهِ (عينيه) فصبَرَ، عوَّضتُه منهما الجنَّة ) رواه البخاري .





فائدة : سلِ الله العفو والعافية :
العافية للمؤمن خيرٌ من البلاء والمرض، ولذلك فلا يجوز للمسلم أن يتمنى المرض، لأنه قد يُبتلى بما لا يطيقه، وقد لا يستطيع الصبر عليه، فيتسخط من قدر الله ـ سبحانه ـ, بل ربما ساقه ذلك البلاء إلى الكفر والعياذ بالله، ومن ثم فقد علمنا النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ أن نسأل الله ـ تعالى ـ دائما العفو والعافية، فعن عبد الله بن عمر ـ رضي الله عنه ـ قال: ( لم يكن رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ يصبح ولا يمسي إلا ويدعو بهذه الكلمات: اللهم إني أسألك العفو والعافية في ديني ودنياي، وأهلي ومالي، اللهم استر عوراتي وآمن روعاتي، واحفظني من بين يدي ومن خلفي، وعن يميني وعن شمالي ومن فوقي، اللهم إني أعوذ بعظمتك أن أغتال من تحتي ) رواه أبو داود .
وكان من مشهور دعائه ـ صلى الله عليه وسلم ـ: ( اللهم إني أعوذ بك من البرص والجنون والجذام وسيء الأسقام ) رواه الترمذي، ( اللهم إني أعوذ بك من منكرات الأخلاق والأعمال والأهواء والأدواء (الأمراض)) رواه الحاكم، وقد ثبت عنه ـ صلى الله عليه وسلم ـ أنه قال: ( سلوا الله اليقين والعافية، فما أوتي أحد شيئاً بعد اليقين خيراً من العافية، فسلوهما الله ) رواه أحمد .
وعن عمر بن الخطاب ـ رضي الله عنه ـ أن النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ قال: ( ما من رجل رأى مُبْتَلى، فقال (ولا يُسمع المريض( الحمد لله الذي عافاني مما ابتلاك به، وفضلني على كثير ممن خلق تفضيلا، إلا لم يصبه ذلك البلاء كائناً ما كان ) رواه الترمذي .
فمع الأجر الكبير والدرجات العالية للصابر على مرضه، فالسنة النبوية تعلمنا ألا يتمنّى المسلم المرض، وألا يدعو به على نفسه، فعن أنس ـ رضي الله عنه ـ: ( أن رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ عاد (زار) رجلاً من المسلمين قد خَفَتَ (ضعف من شدة المرض)، فصار مثل الفرْخِ، فقال له رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ: هل كنت تدعو الله بشيء أو تسأله إياه؟، قال: نعم، كنت أقول: اللهم ما كنت معاقبي به في الآخرة، فعجله لي في الدنيا، فقال رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ: سبحان الله! لا تطيقه ولا تستطيعه، أفلا قلت: اللهم آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة، وقنا عذاب النار؟، قال: فدعا الله به، فشفاه الله ) رواه مسلم .. وهذا يشبه قول النبي ـ صلى الله عليه وسلم: ( يا أيها الناسُ ! لا تتمنوا لقاءَ العدو، واسألوا اللهَ العافية، فإذا لقيتُمُوهم فاصبروا، واعلموا أنَّ الجنةَ تحتَ ظلالِ السيوفِ ) رواه مسلم .
قال النووي: " نهَى عن تمني لقاء العدو لما فيه من صورة الإعجاب والاتكال على النفس والوثوق بالقوة وهو نوع بَغْيٍ ... وقد كثرت الأحاديث في الأمر بسؤال العافية، وهي من الألفاظ العامة المتناولة لدفع جميع المكروهات في البدن والباطن، في الدين والدنيا والآخرة، اللهم إني أسألك العافية العامة لي ولأحبائي ولجميع المسلمين " .

المرض من سنن الله وقدره، لا يَسْلم منه بشر، ولا ينجو منه أحد، وهو يختلف من شخص لآخر، ومن مرض لمرض، فما على المسلم إلا أن يصبر على ما أصابه، ويضع نصب عينيه الجزاء العظيم للصابر على مرضه، ويطلب علاجه عبر الوسائل المشروعة، ويسأل الله دائما العفو والعافية .





اسلام ويب

__________________

من مواضيع فريق منتدى الدي في دي العربي

فريق منتدى الدي في دي العربي متواجد منذ قليل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
لا يوجد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML متاحة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
ثلاث حقائق مفرحة لكل مريض فريق منتدى الدي في دي العربي منتدى الإسلامى Islamic 0 07-11-2024 09:40 AM
تخلصي من الرؤوس السوداء في ثلاث دقائق فريق منتدى الدي في دي العربي المنتدى الفضائي العام Main 0 01-14-2018 04:28 PM
الشيخ أبوالعينين شعيشع ـ الزخرف ( ونادى فرعون في قومه ... ) ـ مقطع ثلاث دقائق رااائع من كروان القراء مارينا السعوديه منتدى الإسلامى Islamic 0 12-30-2017 04:02 PM
نجوم مصرية - تغطية شاملة لمباراة الأهلي والوداد المغربى السبت 4-11-2017.. ثلاث دقائق وقت بدل ضائع فريق منتدى الدي في دي العربي المنتدى الفضائي العام Main 0 11-04-2017 10:11 PM
كيفية تبييض الأسنان الصفراء والحصول على أسنان بيضاء و لامعة خلال ثلاث دقائق وباستخدام فريق منتدى الدي في دي العربي المنتدى الفضائي العام Main 0 09-08-2017 06:59 AM

 
أخر الموضوعات
- بواسطة nadjm
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة nadjm
- بواسطة nadjm
- بواسطة zoro1

استطلاع
ما هى الاقتراحات التى تريد أن تقدمها لتطوير خدمات و تصميم شبكة عالم الانترنت
هذا التصويت مفتوح (مرئي) للجميع: كافة الأعضاء سيشاهدون الإختيار الذي قمت بتحديده ، فيرجى الإنتباه إلى هذه النقطة .

إعلانات
فيسبوك

إدعموا منتدى الدي في دي في ترتيب أليكسا :: الدال على الخير كفاعله ::حديث نبوي صحيح::

إدعموا الدي في دي في ترتيب أليكسا :: الدال على الخير كفاعله ::

فيسبوك

لوحة اعلانية
::صفحات صديقة :: معهد ترايدنت :: منتدى برامج نت :: برامج المشاغب - ملتقى العلماء وطلبة العلم - الريان تيوب - جريدة الديار -عمال مصر- قهوة الصحفيين - جريده اخبار بتروجت :: للإعلان :: واتس 00201558343070 بريد إلكتروني [email protected] أو يمكن التواصل معنا مباشرة عبر نموذج الاتصال بنا علي الرابط الآتي https://dvd4araab.com/vb/sendmessage.php للتواصل عبر الواتس https://chat.whatsapp.com/Bekbfqlef3ZInj31Jhk99j


تنبيه للاعضاء تود إدارة المنتدى ان تؤكد لكافة الاخوة الاعضاء بانه يمنع نشر أي مادة إعلامية تسيء للاديان أو تدعو للفرقة المذهبية او للتطرف ، كما يحظر نشر الاخبار المتعلقة بانشطة الارهاب بكافة اشكاله اوالدعوة لمساندته ودعمه، حيث ان ذلك يعتبر خروج صريح عن سياسة المنتدى ، كما قد يعرض المشارك الى المساءلة النظامية من الجهات الرسمية ذات العلاقة، شاكرين ومقدرين للجميع حسن التزامهم باهداف ومبادىء المنتدى.


الساعة الآن 12:16 PM

converter url html by fahad

 



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Adsense Management by Losha

هذا الموقع يتسخدم منتجات Weblanca.com
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

Developed By Marco Mamdouh
Please seek an excuse for DVD FORUM it is not responsible for the coming of topics by members and put the responsibility entirely on the subject's owner , DVD FORUM is open forum for members to put different subjects in striving for a review of topics, according to general laws for the protection of property . If there are any company or institution has a problem with one of the topics, please contact us. DVD FORUM is not responsible for any topics written within the forum. Only the author of the topic bears full responsibility for the topic he submitted. If you encounter any problem arises in the content, please email us

Security team

DMCA.com Protection Status

هذا الموقع يستعمل منتجات MARCO1

All Rights Reserved WaelDesign © 2010/2011

1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 21 22 23 24 25 26 27 28 29 30 31 32 33 34 35 36 37 38 39 40 41 42 43 44 45 46 47 48 49 50 51 52 53 54 55 56 57 58 59 60 61 62 63 64 65 66 67 68 69 70 71 72 73 74 75 76 77 78 79 80 81 82 83 84 85 86 87 88 89 90 91 92 93 94 95 96 97 98 99 100 101 102 103 104 105 106 107 108 109 110 111 112 113 114 115 116 117 118 119 120 121 122 123 124 125 126 127 128 129 130 131 132 133 134 135 136 137 138 139 140 141 142 143 144 145 146 147 148 149 150 151 152 153 154 155 156 157 158 159 160 161 162 163 164 165 166 167 168 169 170 171 172 173 174 175 176 177 178 179 180 181 182 183 184 185 186 187 188 189 190 191 192 193 194 195 196 197 198 199 200 201 202 203 204 205 206 207 208 209 210 211 212 213 214 215 216 217 218 219 220 221 222 223 224 225 226 227 228 229 230 231 232 233 234 235 236 237 238 239 240 241 242 243 244 245 246 247 248 249 250 251 252 253 254 255 256 257 258 259 260 261 262 263 264 265 266 267 268 269 270 271 272 273 274 275 276 277 278 279 280 281 282 283 284 285 286 287 288 289 290 291 292 293 294 295 296 297 298 299 300 301 302 303