تبرعوا تبرعك ينقذ حياة للتواصل واتس 0020098455601
دعوة للإنضمام لأسرتنا
اسم العضو
كلمة السر تأكيد كلمة السر البريد الإلكتروني تأكيد البريد الإلكتروني



هل انت موافق على قوانين المنتدى؟

    

قلعه برامج نت للشروحات    برامج مجانيه 

شرقية سات من اكبر منتديات الدش والريسيفرات وكروت الستالايت والشيرنج


العودة   منتدى برامج نت برامج سات DVD 4 Arab > برامج سات Bramej Sat > منتدى الإسلامى Islamic

منتدى الإسلامى Islamic المواضيع المميزه بالمنتديات الإسلامية منتدى العلوم الشرعية منتدى السيرة النبوية الشريفة منتدى التاريخ الإسلامي منتدى المرأة المسلمة روضة المنتديات الإسلامية بإشراف zoro1 , messaide saadne , عبد العزيز شلبي nadgm ومن احسن قولا ممن دعا الى الله وعمل صالحا وقال انني من المسلمين


أكثر 50 مواضيع قراءةً
أقسام الحرام
(الكاتـب : zoro1 )
سنن السجود
(الكاتـب : zoro1 )
شروط الطواف
(الكاتـب : zoro1 )

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 05-07-2016, 01:40 AM   #1
فريق منتدى الدي في دي العربي
مشرف ♥ ♥ << برامج نت مراقب من خلاله VIP
 
الصورة الرمزية فريق منتدى الدي في دي العربي
 
تاريخ التسجيل: Feb 2016
الدولة: عمان الاردن
المشاركات: 95,289
معدل تقييم المستوى: 104
فريق منتدى الدي في دي العربي is on a distinguished road
افتراضي تجنيد العقائد المنحرفة في الأدب العربي الحديث
انشر علي twitter

تجنيد العقائد المنحرفة في الأدب العربي الحديث
د. وليد قصاب









ذكرنا في مقالٍ سابق أنَّ ارتباط الآداب بالعقائد - سماوية أو بشرية - هو ارتباطٌ وثيق في القديمِ والحديث؛ فالأدبُ ضرْبٌ من الفكر، وكل فكر يقدِّمُ رسالةً ما، صادرة عن التصورِ العقديِّ الذي أفرزها.







ولقد تعرضت الأمةُ العربية والإسلامية منذ مطلع ما يحسبه بعضُهم "عصر نهضة" إلى غزوٍ عسكري مسلح، فتشتت شملها، وانفرط عقدُ وحدتها، ووقعت كثيرٌ من بلدانها وأقطارها في قبضةِ احتلالٍ عسكري غربي مدجَّج بأفتك الأسلحة وأقواها، ثم تلاه ما هو أخطر منه، وهو الاحتلال الفكري والغزو الثقافي، وما خرج العسكري الأجنبي من بلادِنا إلا بعد أن سلَّمَ الرايةَ لغزاة الفكرِ والثقافة.







ولأنَّ الأمَّةَ صارت في حالةِ ضعف وانكسار، بعد أن دالت دولتُها، وسقطت خلافتُها، وأحست بتفوق هذا الغازي الأجنبي الذي غلبها - راحت تقلِّدُه، وتأخذ بنظمِه وقوانينه وفكره، بحسب سنة تقليد المغلوب للغالب.







وإنَّ أدبنا العربي الذي كان منذ أن جاء الإسلام - إلا في استثناءات قليلة - يغترف من نبعِ العقيدة، ويتشكل في ضوء هديها، قد جدَّت فيه - من داخل الأمَّةِ وخارجها - تياراتٌ وفلسفات وأفكار كثيرة مخالفة للإسلام.







وكانت هذه الدعوات تلقى على الدَّوام دعمًا من الخارج، ويحظى المنادون بها بكلِّ حظوةٍ وتقدير، وينصَّبون رموزًا للثقافةِ والفكر.







انفتح بابُ أدبنا العربيِّ الحديث على مصراعيه - من غير حذر ولا رقيب - على تياراتٍ لا حصر لها قادمة من الغرب؛ كالعلمانية، والماركسية، والوجودية، والليبرالية، والعبثية، وغيرها.







كما أُحيِيَت فيه عقائدُ ونحل منحرفة كانت دائمًا في موطنِ الشبهة والاتهام عند علماءِ الأمة وفقهائها ومفكريها؛ كالباطنيةِ والصوفية والقدرية وغيرها.







وإنَّ الدَّارسَ ليلحظُ أنه لم تبقَ نِحلة أو دعوة أو فلسفة من الفلسفاتِ التي تخالفُ الإسلامَ إلا ارتادها أدبُنا العربيُّ الحديث، حتى لم يعد خافيًا على أحدٍ هيمنة هذه العقائدِ والأيديولوجيات المنحرفة على ساحتِه، واستئثارها بتصوراتِه ورؤاه.







تسمَّتْ مدارسُ ومذاهب بأسماءٍ وثنية، ولمعت وذاعت في عالم الأدب عندنا، وهل ثمة ما هو أشهر من مدرسة "أبولو" في الأدبِ العربي الحديث؟ ومن هو "أبولو" هذا؟ إنه - فيما تدعي الأساطير اليونانية - ربُّ الشعر والشمس والموسيقا[1]!







وتسمت طائفةٌ من شعراءِ الحداثة بالشعراء "التموزيين ومن هو تموز؟ إنه وثنٌ استخدم عند البابليين إلهًا للمحاصيلِ والإنبات كما تدعي أساطيرُ أولئك القوم[2].







بل إنَّ شاعرًا مشهورًا من رموزِ الحداثة يستبدلُ باسمه العربي "علي أحمد سعيد" اسمًا وثنيًّا، فيدعو نفسه "أدونيس" وهو - فيما تزعم أساطير الفينيقيين - إله الخصب عندهم[3].







كما احتشد الشعرُ العربي الحديث - والحداثي منه على وجه الخصوص - بعشراتِ الرموز الوثنية والنصرانية، واستعمل مفرداتها وألفاظها، وقد استغرب محمود شاكر - رحمه الله - أنَّ كثيرًا من روادِ الشعر العربي الحديث - من المسلمين - قد أوغلوا في استخدامِ ألفاظ من مثل: (الخطيئة، والفداء، والصلب، والخلاص وغيرها)[4].







وكان أدباءُ النصارى - على مختلف اتجاهاتهم - يعكسون عقيدتَهم فيما يكتبون، وكانت النصرانية هي العنصر الأبرز في أدبِهم.







وقد تجلى ذلك أبرز ما تجلى في أدبِ المهجر؛ فأدباؤه - وجلُّهم من النصارى - تسيطر على شعرِهم وعلى نثرهم الروحُ الدينية لعقيدتهم، وهم يستلهمونها فيما يكتبون.







كان جبران وزملاؤه من كتَّابِ الرابطة - كما يقول الدكتور عبدالكريم الأشتر -: "هم الرسل الأمناء الحقيقيين الذين يبشرون بالمبادئ المسيحية الحقة.."[5].







وتضيق المساحةُ في مثل هذا المقام عن أنَ يورد المرء ما لا حصر من تجنيدِ العقائد والأيديولوجيات المختلفة في الأدبِ العربي الحديث، الذي أصبح عند قومٍ من بني جلدتنا ساحةً مباحة لكلِّ فكر، إلا الفكر الإسلامي!







وحسبنا أن نوردَ في هذا المقام ما لاحظته لجنةُ الشعر في المجلس الأعلى لرعايةِ الفنون والآداب بمصر، من القيمِ العقدية المنحرفة التي غزت الشِّعرَ العربيَّ الحديث، وذلك في مذكرةٍ رفعتها إلى وزير الثقافة يومذاك، وقد جاء فيها: "إنَّ مراجعةً سريعة لكثيرٍ مما يسمَّى بالشعرِ الجديد لتكفي للدلالةِ على أنَّ أصحابَه واقعون تحت تأثيراتٍ، إذا حلَّلناها وجدناها منافيةً لروح الثقافة الإسلامية العربية، التي هي الروحُ المميزة لشخصيتنا الفنية على مدى العصور، مما يجعلُ كتاباتهم مرفوضة حتى لو أخرجناها من دنيا الشعرِ لندخلها في عالم النثر الفني؛ وذلك لأنها تشيعُ في كياننا العضوي عنصرًا غريبًا يهدمُه ولا يعمل على بنائه ونمائه.







ومن ذلك ميلهم الشديد نحو الاستعانةِ في التعبير بعناصر يستمدونها من دياناتٍ أخرى غير العقيدة الإسلامية، بل مما تأباه هذه العقيدة؛ كفكرةِ الخطيئة، وفكرة الصلب، وفكرة الخلاص، وذلك فضلاً عما يستبيحونه لأنفسِهم بالنسبةِ لكلمة (الإله)، كأنما هي ما تزالُ عندهم كلمةً بمعناها الوثني، ولم تتخذ في الإسلامِ معنى خاصًّا يجبُ احترامه، مهما كان السياق الذي تردُ فيه.."[6].







وعلى تعدُّدِ الأيديولوجيات والعقائد التي انعكست في الأدبِ العربي الحديث كانت "العلمانية" أو قل: " اللادينية" هي السمة الكبرى التي جمعت بينهما، وهي الفكر الذي صدرت عنه الثقافةُ الغربية عامَّة، ورسَّخته الاتجاهاتُ الحداثية وما بعد الحداثية بشكلٍ خاص.







وهذا يعني أنَّ الأدب العربي - وهو يتبنى هذه العقائد والفلسفات على يديْ طائفة من أبنائه - ينسلخ عن الإسلامِ شيئًا فشيئًا؛ ينسلخ عن العقيدةِ التي صدر عنها منذ مبعث الدعوة المحمدية، وكانت - على ما شابها أحيانًا على أيدي طوائف معينة - هي المحضنَ الأوَّل له.







وإنه لتجدر ملاحظة أنَّ هذا الفكر العلماني المنحرف المدعوم من الغربِ لم يكن يمسُّ إلا العقيدة الإسلامية وحدها، ولم يكن يتجرأ إلا عليها، بل على إسلامِ السنَّة والجماعة خاصَّة.







يقول الدكتور إحسان عباس - وهو يرصدُ حركةَ الشعر العربي المعاصر -:



"أصبح التمييز - في الدائرة الشعرية - مرحليًّا، وصحب ذلك كله إيمانٌ بأنَّ كلَّ قيمة ثابتة - أيًّا كان منبتها، ومهما تكن مدَّة ثباتها - فهي تشيرُ إلى الرُّكود، أو التخلُّف، أو الجمود، سواء أكانت تلك القيم تتصلُ بالدِّين، أو بنمطِ حياة، أو طريقة تفكير، وكان هذا الوجه من النظرِ يصيب أكثرَ ما يصيبُ مؤسسةً قائمة على ثوابتَ ضرورية مثل الدِّين، وخاصة الدين الإسلامي في صورتِه السنية؛ من حيث إنه صورة كبيرة من صور التراث.."[7].







وإنَّ المرء - بعد كلِّ هذا - ليأخذه عجبٌ لا يشبهه عجب؛ أن يرى طائفةً من أدباءِ المسلمين ونقادهم يسكتُ على تجنيدِ طوائف كثيرة من الشعراءِ والكتاب للنحلِ المختلفة التي تتجافى مع الإسلام في أدبهم، ولا يرفع عقيرتَه بالاحتجاجِ والتنكير، ثم إذا ما سمع طائفة من المسلمين تدعو إلى استلهامِ دينها في أدبها، والصدور عن منابعه - ارتفعت هذه العقيرة، وبلغ النكيرُ أقصاه، ولم تبق نهمة من مثل التطرف، والتخلف، والرجعة، والعصبية، وغيرها الكثير، إلا أُلصقت بهؤلاء القوم.








التوثيق:



1- انظر كتاب" جماعة أبولو، وأثرها في الشعر الحديث" لعبدالعزيز الدسوقي: ص344.



2- انظر كتاب" ميثولوجيا وأساطير الشعوب القديمة" لحسن نعمة: ص198.



3- المرجع السابق: ص136.



4- أباطيل وأسمار، لمحمود شاكر: ص205- 215.



5- انظر كتاب "النثر المهجري" لعبد الكريم الأشتر: ص65.



6- انظر كتاب (الأدب الإسلامي ضرورة) لأحمد محمد علي: 50، نقلاً عن (قضايا ومواقف) لعبد القادر القط: 12.



7- انظر كتاب" اتجاهات الشعر العربي المعاصر" لإحسان عباس: ص113.







[1] انظر كتاب: "جماعة أبولو، وأثرها في الشعرِ الحديث"؛ لعبدالعزيز الدسوقي، ص (344).



[2] انظر كتاب: "ميثولوجيا وأساطير الشعوب القديمة"؛ لحسن نعمة، ص (198).



[3] - المرجع السابق، ص (136).



[4] - أباطيل وأسمار؛ لمحمود شاكر، ص (205 - 215).




[5] - انظر كتاب: "النثر المهجري"؛ لعبدالكريم الأشتر، ص (65).



[6] - انظر كتاب: "الأدب الإسلامي ضرورة"؛ لأحمد محمد علي، (50)، نقلاً عن "قضايا ومواقف"؛ لعبدالقادر القط، (12).



[7] - انظر كتاب: "اتجاهات الشعر العربي المعاصر"؛ لإحسان عباس، ص (113).






__________________

من مواضيع فريق منتدى الدي في دي العربي

فريق منتدى الدي في دي العربي متواجد منذ قليل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
لا يوجد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML متاحة

الانتقال السريع

 
أخر الموضوعات
- بواسطة nadjm
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة nadjm
- بواسطة nadjm
- بواسطة zoro1

استطلاع
ما هى الاقتراحات التى تريد أن تقدمها لتطوير خدمات و تصميم شبكة عالم الانترنت
هذا التصويت مفتوح (مرئي) للجميع: كافة الأعضاء سيشاهدون الإختيار الذي قمت بتحديده ، فيرجى الإنتباه إلى هذه النقطة .

إعلانات
فيسبوك

إدعموا منتدى الدي في دي في ترتيب أليكسا :: الدال على الخير كفاعله ::حديث نبوي صحيح::

إدعموا الدي في دي في ترتيب أليكسا :: الدال على الخير كفاعله ::

فيسبوك

لوحة اعلانية
::صفحات صديقة :: معهد ترايدنت :: منتدى برامج نت :: برامج المشاغب - ملتقى العلماء وطلبة العلم - الريان تيوب - جريدة الديار -عمال مصر- قهوة الصحفيين - جريده اخبار بتروجت :: للإعلان :: واتس 00201558343070 بريد إلكتروني [email protected] أو يمكن التواصل معنا مباشرة عبر نموذج الاتصال بنا علي الرابط الآتي https://dvd4araab.com/vb/sendmessage.php للتواصل عبر الواتس https://chat.whatsapp.com/Bekbfqlef3ZInj31Jhk99j


تنبيه للاعضاء تود إدارة المنتدى ان تؤكد لكافة الاخوة الاعضاء بانه يمنع نشر أي مادة إعلامية تسيء للاديان أو تدعو للفرقة المذهبية او للتطرف ، كما يحظر نشر الاخبار المتعلقة بانشطة الارهاب بكافة اشكاله اوالدعوة لمساندته ودعمه، حيث ان ذلك يعتبر خروج صريح عن سياسة المنتدى ، كما قد يعرض المشارك الى المساءلة النظامية من الجهات الرسمية ذات العلاقة، شاكرين ومقدرين للجميع حسن التزامهم باهداف ومبادىء المنتدى.


الساعة الآن 01:21 PM

converter url html by fahad

 



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Adsense Management by Losha

هذا الموقع يتسخدم منتجات Weblanca.com
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

Developed By Marco Mamdouh
Please seek an excuse for DVD FORUM it is not responsible for the coming of topics by members and put the responsibility entirely on the subject's owner , DVD FORUM is open forum for members to put different subjects in striving for a review of topics, according to general laws for the protection of property . If there are any company or institution has a problem with one of the topics, please contact us. DVD FORUM is not responsible for any topics written within the forum. Only the author of the topic bears full responsibility for the topic he submitted. If you encounter any problem arises in the content, please email us

Security team

DMCA.com Protection Status

هذا الموقع يستعمل منتجات MARCO1

All Rights Reserved WaelDesign © 2010/2011

1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 21 22 23 24 25 26 27 28 29 30 31 32 33 34 35 36 37 38 39 40 41 42 43 44 45 46 47 48 49 50 51 52 53 54 55 56 57 58 59 60 61 62 63 64 65 66 67 68 69 70 71 72 73 74 75 76 77 78 79 80 81 82 83 84 85 86 87 88 89 90 91 92 93 94 95 96 97 98 99 100 101 102 103 104 105 106 107 108 109 110 111 112 113 114 115 116 117 118 119 120 121 122 123 124 125 126 127 128 129 130 131 132 133 134 135 136 137 138 139 140 141 142 143 144 145 146 147 148 149 150 151 152 153 154 155 156 157 158 159 160 161 162 163 164 165 166 167 168 169 170 171 172 173 174 175 176 177 178 179 180 181 182 183 184 185 186 187 188 189 190 191 192 193 194 195 196 197 198 199 200 201 202 203 204 205 206 207 208 209 210 211 212 213 214 215 216 217 218 219 220 221 222 223 224 225 226 227 228 229 230 231 232 233 234 235 236 237 238 239 240 241 242 243 244 245 246 247 248 249 250 251 252 253 254 255 256 257 258 259 260 261 262 263 264 265 266 267 268 269 270 271 272 273 274 275 276 277 278 279 280 281 282 283 284 285 286 287 288 289 290 291 292 293 294 295 296 297 298 299 300 301 302 303