تفسير قوله تعالى: إذ أنتم بالعدوة الدنيا ...
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فالآية 42 من سورة الأنفال هي قول الله تعالى: إذ أنتم بالعدوة الدنيا وهم بالعدوة القصوى والركب أسفل منكم ولو تواعدتم لاختلفتم في الميعاد ولكن ليقضي الله أمرا كان مفعولا ليهلك من هلك...