لطالما كان غشاء البكارة، أو "الغشاء المهبلي"، وهي التسمية التي تبرز اليوم دعوات لاعتمادها، موضع اهتمام شديد، وتدقيق وفحص، ومصدرا للقلق والخوف، وذلك على مدار قرون. فكيف يمكننا وضع حد للأساطير الخطيرة المرتبطة به وفي مقدمتها أسطورة العذرية؟
"هل أنا عذراء؟" تسأل فتاة غريبة عبر الإنترنت. إنه سؤال...