من فضلك قم بتحديث الصفحة لمشاهدة المحتوى المخفي
أصدر الهولندي جيدو فيرميولين، المدير الفني السابق لمنتخب مصر للكرة الطائرة، بيانًا صحفيًا، لكشف ملابسات أزمة فسخ تعاقده مع الاتحاد المصري.
وشدد المدرب على أن منتخب مصر سيصبح من أفضل 8 منتخبات على مستوى العالم، حال التركيز فقط على اللعبة، في ضوء مرافق الممارسة الجيدة مثل قاعة حسن مصطفى.
وجاء نص البيان "نظرًا لوجود قصص مختلفة تحدث في مجتمع الكرة الطائرة المصري، أود شرح الوضع المتعلق بإنهاء العقد بيني وبين الاتحاد".
وتابع "في 21 يونيو/حزيران الماضي، فجأة دون سابق إنذار، تلقيت مكالمة من مساعد المدرب، يخبرني بأن الاتحاد أخرجني من الخدمة ولم استطع السفر مع الفريق إلى ألعاب البحر المتوسط".
ونوه "ذلك على الرغم من تجهيزي للفريق في آخر شهرين، وفي اليوم التالي، أخبرت الفريق بهذه الرسالة، وكانوا في حالة صدمة. لم يأخذ أحد من الاتحاد، تاريخي التدريبي في الاعتبار، ولم يتواصل معي من أجل إبلاغي بقرارهم".
وأضاف البيان "في 22 يونيو/حزيران، تم نشر رسالتين في الصحافة، تطلبان من الاتحاد، إنهاء عقدي بناء على حقائق غير دقيقة، وبالتالي يجب توضيح الأمر".
وشدد "في الألعاب الأفريقية، فازت مصر بالبرونزية وليس المركز الرابع، لم يكن هناك سوى 12 فريقًا في كأس العالم، ولذلك لم يكن من الممكن أن نكون في المركز 14".
وتابع "احتلت مصر المرتبة العاشرة من بين أفضل 12 فريقًا في العالم، وهي ليست نتيجة سيئة. لم يبلغني الاتحاد بهذه الرسائل في وقت سابق. ومع ذلك، سمحوا لي بإعداد الفريق، مع العلم أنني لم أتمكن من تدريبهم في الجزائر".
وأوضح "ذكر البيان المنشور في 30 يونيو/حزيران، أنه تم إنهاء العقد بسبب توقعاتي حول ترتيب الفريق في ألعاب البحر المتوسط، لقد توقعت المركز التاسع وليس الأخير كما هو مذكور في البيان الصحفي".
ولفت "اضطررت إلى إنهاء العقد لأنني واتحاد الطائرة ليس لدينا نفس الفلسفة في تحديد اختيار لاعبي المنتخب الوطني المشاركين في البطولات، ويتم طرح جميع الحجج الأخرى المستخدمة لإنهاء عقدي لتغطية هذه المشكلة طويلة الأمد".
وأتم البيان "فيما يتعلق باللاعبين والموظفين، قضينا شهرين جيدين من العمل الشاق، واكتشفت لاعبي الطائرة الموهوبين المذهلين بطموح كبير".
وشدد المدرب على أن منتخب مصر سيصبح من أفضل 8 منتخبات على مستوى العالم، حال التركيز فقط على اللعبة، في ضوء مرافق الممارسة الجيدة مثل قاعة حسن مصطفى.
وجاء نص البيان "نظرًا لوجود قصص مختلفة تحدث في مجتمع الكرة الطائرة المصري، أود شرح الوضع المتعلق بإنهاء العقد بيني وبين الاتحاد".
وتابع "في 21 يونيو/حزيران الماضي، فجأة دون سابق إنذار، تلقيت مكالمة من مساعد المدرب، يخبرني بأن الاتحاد أخرجني من الخدمة ولم استطع السفر مع الفريق إلى ألعاب البحر المتوسط".
ونوه "ذلك على الرغم من تجهيزي للفريق في آخر شهرين، وفي اليوم التالي، أخبرت الفريق بهذه الرسالة، وكانوا في حالة صدمة. لم يأخذ أحد من الاتحاد، تاريخي التدريبي في الاعتبار، ولم يتواصل معي من أجل إبلاغي بقرارهم".
وأضاف البيان "في 22 يونيو/حزيران، تم نشر رسالتين في الصحافة، تطلبان من الاتحاد، إنهاء عقدي بناء على حقائق غير دقيقة، وبالتالي يجب توضيح الأمر".
وشدد "في الألعاب الأفريقية، فازت مصر بالبرونزية وليس المركز الرابع، لم يكن هناك سوى 12 فريقًا في كأس العالم، ولذلك لم يكن من الممكن أن نكون في المركز 14".
وتابع "احتلت مصر المرتبة العاشرة من بين أفضل 12 فريقًا في العالم، وهي ليست نتيجة سيئة. لم يبلغني الاتحاد بهذه الرسائل في وقت سابق. ومع ذلك، سمحوا لي بإعداد الفريق، مع العلم أنني لم أتمكن من تدريبهم في الجزائر".
وأوضح "ذكر البيان المنشور في 30 يونيو/حزيران، أنه تم إنهاء العقد بسبب توقعاتي حول ترتيب الفريق في ألعاب البحر المتوسط، لقد توقعت المركز التاسع وليس الأخير كما هو مذكور في البيان الصحفي".
ولفت "اضطررت إلى إنهاء العقد لأنني واتحاد الطائرة ليس لدينا نفس الفلسفة في تحديد اختيار لاعبي المنتخب الوطني المشاركين في البطولات، ويتم طرح جميع الحجج الأخرى المستخدمة لإنهاء عقدي لتغطية هذه المشكلة طويلة الأمد".
وأتم البيان "فيما يتعلق باللاعبين والموظفين، قضينا شهرين جيدين من العمل الشاق، واكتشفت لاعبي الطائرة الموهوبين المذهلين بطموح كبير".