فريق برامج سات برامج نت
مشرف ♥ ♥ ايطاليا سات مراقبه من خلاله
من فضلك قم بتحديث الصفحة لمشاهدة المحتوى المخفي
ندوة الشيخ أبي عبد الرحمن بن عقيل الظاهري (1398هـ)
د. أحمد الخاني
سيرة ذاتية:
• الاسم: محمد بن عمر بن عبد الرحمن العقيل.
• الشهرة العلمية أبو عبد الرحمن ابن عقيل الظاهري انتماء إلى مدرسة الإمام أبي محمد ابن حزم الظاهري الأندلسي رحمه الله.
• المولد عام1357هـ بمدينة شقراء عاصمة إقليم الوشم من منطقة نجد (المنطقة الوسطى) بالمملكة العربية السعودية.
• درست بالكتاتيب ثم بالابتدائي ثم بالتمهيدي ثم بالمعهد العلمي ثم بكلية الشريعة بالرياض ثم بمعهد القضاء العالي بالرياض وحصلت على درجة ماجستير وتوقفت عند ذلك.
• عملت موظفاً رسمياً بإمارة الشرقية عام1381هـ ثم بديوان الموظفين العام (ديوان الخدمة المدنية حالياً) ثم برئاسة تعليم البنات، ثم بوزارة الشؤون البلدية والقروية مديراً عاماً للإدارة القانونية.
• تقاعدت مبكراً عام 1414هـ لأتفرغ للعلم.
• أُعدت متعاقداً بوزارة الداخلية مستشاراً بمكتب صاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبد العزيز وزير الداخلية عام 1416هـ ولا أزال.
• عملت متعاوناً رئيساً للشؤون الثقافية بجمعية الثقافة والفنون أول ما تأسست ولا أزال، ثم رئيساً لتحرير مجلة التوباد بالجمعية المذكورة ولا أزال وكنت رئيساً للنادي الأدبي بالرياض مدة أربع سنوات، وعضواً بالمجمع اللغوي بمصر ولا أزال، ورئيساً لتحرير مجلة الدرعية ولا أزال.
• شاركت في عدد من المؤتمرات الثقافية، وآخرها مؤتمر ذكرى ابن رشد بتونس.
• لم أمنح أي جائزة تقديرية سوى جائزة المؤتمر الثاني للأدباءالسعوديين.
• ساهمت ردحاً من الزمن ببرامج يومية في الإذاعات السعودية وبرامج أسبوعية بالتلفاز ثم توقفت إلا من بعض المقابلات التلفازية في السعودية وغيرها.
• مارست الكتابة في الصحافة منذ عام 1379هـ ولاأزال في هذه المسيرة بنشاط منقطع النظير.
• طبع لي مايقارب مئتي مؤلف في اللغة والأدب والفلسفة والفن وعلوم الشريعة والتايخ بعضها تأليف وبعضها تحقيق وأهم مؤلفاتي لم يطبع وما طبع معظمه نافذ.
• بدأت منذ خمس سنوات بتكليف من صاحب السمو الملكي الأمير نايف وصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بزيارات مجزأة للأندلس ثم بدأت تصدر لي أبحاث في الصحافة والدوريات ثم تصدر إن شاءالله في أسفار بمنهجية علمية، ولا أجيد أي لغة أجنبية.
بدأ الصالون الأدبي عام 1398هـ ولكنه تحول إلى أحدية في هذا البيت منذ عام 1419هـ.
ألف عنه الدكتور سليمان سيدو يحفظهما الله كتاباً سماه فيه (شيخ الكتبة) وهذه نشرة من جريدة الشرق الأوسط: الرياض- الشرق الأوسط الاثنين25/ 4/ 2005هـ.
دارة ابن عقيل تستضيف الأمير سعود بن نايف:
تحول الحفل التكريمي الذي أقامه الأديب والمفكر الإسلامي الشيخ أبو عبد الرحمن بن عقيل الظاهري للأمير سعود بن نايف عبد العزيز السفير السعودي في أسبانيا إلى لقاء ثقافي لافت بسبب تنوع اللقاء من كلمات ومداخلات وقصائد شعرية وإهداء كتب لمؤلفين ومحاضرة خصصت لهذا اللقاء في دارة المستضيف بحي السويدي بالرياض بحضور الأمير عبد العزيز بن سعود بن نايف وعدد كبير من الأدباء والمثقفين والإعلاميين.
وأنصت الحضور إلى محاضرة للدكتور خالد البكر؛ الأستاذ في قسم التاريخ بجامعة الملك سعود حول الحضارة الإسلامية في إسبانيا قدمها الدكتور عبد اللطيف الحميد وتخللت المحاضرة مداخلات علمية حول موضوعها من كل من الدكتور صالح السنيدي والدكتور محمد خير البقاعي والدكتور أنور شيخ الأرض والدكتور أحمد تمراز والدكتور علي النجعي وفيصل السنيدي والشيخ ابن عقيل.
وتفاعل الحضور مع قصيدتين للشاعر ابراهيم المفدى واحدة عن قوات الأمن وجهود الأمير نايف بن عبد العزيز والثانية عن البرتقالة حيث قطع الشاعر بالقصيدة الأخيرة الجدية التي اتسم بها اللقاء وقدم إليه ابن عقيل درع مجلة الدرعية والأحدية للأمير سعود بن نايف.
نموذج من شعره: هوانا يتبغدد:
قال أبو عبد الرحمن: وبعد نقلة عن أحداث كامب ديفيد ختمتها بهذين البيتين:
يتبع
د. أحمد الخاني
سيرة ذاتية:
• الاسم: محمد بن عمر بن عبد الرحمن العقيل.
• الشهرة العلمية أبو عبد الرحمن ابن عقيل الظاهري انتماء إلى مدرسة الإمام أبي محمد ابن حزم الظاهري الأندلسي رحمه الله.
• المولد عام1357هـ بمدينة شقراء عاصمة إقليم الوشم من منطقة نجد (المنطقة الوسطى) بالمملكة العربية السعودية.
• درست بالكتاتيب ثم بالابتدائي ثم بالتمهيدي ثم بالمعهد العلمي ثم بكلية الشريعة بالرياض ثم بمعهد القضاء العالي بالرياض وحصلت على درجة ماجستير وتوقفت عند ذلك.
• عملت موظفاً رسمياً بإمارة الشرقية عام1381هـ ثم بديوان الموظفين العام (ديوان الخدمة المدنية حالياً) ثم برئاسة تعليم البنات، ثم بوزارة الشؤون البلدية والقروية مديراً عاماً للإدارة القانونية.
• تقاعدت مبكراً عام 1414هـ لأتفرغ للعلم.
• أُعدت متعاقداً بوزارة الداخلية مستشاراً بمكتب صاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبد العزيز وزير الداخلية عام 1416هـ ولا أزال.
• عملت متعاوناً رئيساً للشؤون الثقافية بجمعية الثقافة والفنون أول ما تأسست ولا أزال، ثم رئيساً لتحرير مجلة التوباد بالجمعية المذكورة ولا أزال وكنت رئيساً للنادي الأدبي بالرياض مدة أربع سنوات، وعضواً بالمجمع اللغوي بمصر ولا أزال، ورئيساً لتحرير مجلة الدرعية ولا أزال.
• شاركت في عدد من المؤتمرات الثقافية، وآخرها مؤتمر ذكرى ابن رشد بتونس.
• لم أمنح أي جائزة تقديرية سوى جائزة المؤتمر الثاني للأدباءالسعوديين.
• ساهمت ردحاً من الزمن ببرامج يومية في الإذاعات السعودية وبرامج أسبوعية بالتلفاز ثم توقفت إلا من بعض المقابلات التلفازية في السعودية وغيرها.
• مارست الكتابة في الصحافة منذ عام 1379هـ ولاأزال في هذه المسيرة بنشاط منقطع النظير.
• طبع لي مايقارب مئتي مؤلف في اللغة والأدب والفلسفة والفن وعلوم الشريعة والتايخ بعضها تأليف وبعضها تحقيق وأهم مؤلفاتي لم يطبع وما طبع معظمه نافذ.
• بدأت منذ خمس سنوات بتكليف من صاحب السمو الملكي الأمير نايف وصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بزيارات مجزأة للأندلس ثم بدأت تصدر لي أبحاث في الصحافة والدوريات ثم تصدر إن شاءالله في أسفار بمنهجية علمية، ولا أجيد أي لغة أجنبية.
بدأ الصالون الأدبي عام 1398هـ ولكنه تحول إلى أحدية في هذا البيت منذ عام 1419هـ.
ألف عنه الدكتور سليمان سيدو يحفظهما الله كتاباً سماه فيه (شيخ الكتبة) وهذه نشرة من جريدة الشرق الأوسط: الرياض- الشرق الأوسط الاثنين25/ 4/ 2005هـ.
دارة ابن عقيل تستضيف الأمير سعود بن نايف:
تحول الحفل التكريمي الذي أقامه الأديب والمفكر الإسلامي الشيخ أبو عبد الرحمن بن عقيل الظاهري للأمير سعود بن نايف عبد العزيز السفير السعودي في أسبانيا إلى لقاء ثقافي لافت بسبب تنوع اللقاء من كلمات ومداخلات وقصائد شعرية وإهداء كتب لمؤلفين ومحاضرة خصصت لهذا اللقاء في دارة المستضيف بحي السويدي بالرياض بحضور الأمير عبد العزيز بن سعود بن نايف وعدد كبير من الأدباء والمثقفين والإعلاميين.
وأنصت الحضور إلى محاضرة للدكتور خالد البكر؛ الأستاذ في قسم التاريخ بجامعة الملك سعود حول الحضارة الإسلامية في إسبانيا قدمها الدكتور عبد اللطيف الحميد وتخللت المحاضرة مداخلات علمية حول موضوعها من كل من الدكتور صالح السنيدي والدكتور محمد خير البقاعي والدكتور أنور شيخ الأرض والدكتور أحمد تمراز والدكتور علي النجعي وفيصل السنيدي والشيخ ابن عقيل.
وتفاعل الحضور مع قصيدتين للشاعر ابراهيم المفدى واحدة عن قوات الأمن وجهود الأمير نايف بن عبد العزيز والثانية عن البرتقالة حيث قطع الشاعر بالقصيدة الأخيرة الجدية التي اتسم بها اللقاء وقدم إليه ابن عقيل درع مجلة الدرعية والأحدية للأمير سعود بن نايف.
نموذج من شعره: هوانا يتبغدد:
من صبا نجد ودمع المآقي
وتباريح الهوى يا رفاقي
وهوى العذري في حب ليلى
نازف الجرح أسير الوثاقِ
سنّ للعشاق شرعاً كؤوداً
لم يكن في شرعنا بالمطاق
من شماريخ طويق رعان
كم تلاقي في الهوى ما ألاقي
هدمت ذرْواتها مبكيات
من قلوب داميات رقاقِ
تعجز الطير عن حسير مداها
لم ينلها طرفه بارتماق
من لظى نجد عليه سموم
من دجاها بدره في محاق
يحمل القلب طروباً غوياً
كلما عانى هوى باحتراق
أو رنا يمتاح للأنس نجوى
راعه نذر بدت بافتراق
يمتطي ظهر الأماني ذلولاً
ضارع الأحلام والشوق باقي
فر من أضلاعه مشرئباً
ظامئاَ يهفو لريا العراق
إن يغشيه نعاساً هواها
أيقظته ذكريات العناق
إن للنسيان عندي ذماماً
كم تسلي معصمي عن وثاقي
غير ثنتين هما عن ذمام
للتناسي في رحاب النطاق
جذوة الشوق المرجّى ظنوناً
وبقايا من رضاب المذاق
إيه يابن الرافدين المجلي
والمصلي تحت نقع السباق
لا أذم العيش في ربع نجد
أو يخاف العدلُ جورَ اشتياقي
لا أذم العيش عزّاً منيعاً
إنما حسبي ظليل الرواق
وتباريح الهوى يا رفاقي
وهوى العذري في حب ليلى
نازف الجرح أسير الوثاقِ
سنّ للعشاق شرعاً كؤوداً
لم يكن في شرعنا بالمطاق
من شماريخ طويق رعان
كم تلاقي في الهوى ما ألاقي
هدمت ذرْواتها مبكيات
من قلوب داميات رقاقِ
تعجز الطير عن حسير مداها
لم ينلها طرفه بارتماق
من لظى نجد عليه سموم
من دجاها بدره في محاق
يحمل القلب طروباً غوياً
كلما عانى هوى باحتراق
أو رنا يمتاح للأنس نجوى
راعه نذر بدت بافتراق
يمتطي ظهر الأماني ذلولاً
ضارع الأحلام والشوق باقي
فر من أضلاعه مشرئباً
ظامئاَ يهفو لريا العراق
إن يغشيه نعاساً هواها
أيقظته ذكريات العناق
إن للنسيان عندي ذماماً
كم تسلي معصمي عن وثاقي
غير ثنتين هما عن ذمام
للتناسي في رحاب النطاق
جذوة الشوق المرجّى ظنوناً
وبقايا من رضاب المذاق
إيه يابن الرافدين المجلي
والمصلي تحت نقع السباق
لا أذم العيش في ربع نجد
أو يخاف العدلُ جورَ اشتياقي
لا أذم العيش عزّاً منيعاً
إنما حسبي ظليل الرواق
قال أبو عبد الرحمن: وبعد نقلة عن أحداث كامب ديفيد ختمتها بهذين البيتين:
والعراق الشهم سم زعاف
كأسه ما مثل ساقيه ساقي
إن تبغددنا هوى والتياعاً
فقذى عين الأعادي عراقي
كأسه ما مثل ساقيه ساقي
إن تبغددنا هوى والتياعاً
فقذى عين الأعادي عراقي
يتبع