عن عقبة عن عامر رضي الله عنه قال سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول يعجب ربك من راعي غنم في رأس شظية الجبل فيؤذن بالصلاة فيصلي فيقول رب العالمين انظروا لعبدي هذا يؤذن ويقيم الصلاة مخافة مني قد غفرت لعبدي وادخلته الجنة
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (المؤمن القوي خير وأحب إلى الله من المؤمن الضعيف، وفي كل خير، احرص على ما ينفعك، واستعن بالله ولا تعجز، وإن أصابك شيء فلا تقل: لو أني فعلت كان كذا وكذا، ولكن قل: قدَر الله وما شاء فعل، فإن لو تفتح عمل الشيطان) رواه مسلم
عن عبدالله بن عمر رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (لا حسد إلا في اثنتين: رجل آتاه الله القرآن فهو يقوم به آناء الليل وآناء النهار، ورجل آتاه الله مالاً فهو ينفقه آناء الليل وآناء النهار) رواه البخاري ومسلم
أبي هريرة ïپ´ عن النبي ï·؛ قال: كتب على ابن آدم نصيبه من الزنا مدرك ذلك لا محالة، العينان زناهما النظر، والأذنان زناهما الاستماع، واللسان زناه الكلام، واليد زناها البطش، والرجل زناها الخطا، والقلب يهوى ويتمنى، ويصدق ذلك الفرج أو يكذبه[1].
أخرجه أحمد في مسنده، برقم (8844)، وصححه الألباني في التعليقات الحسان، برقم (4402)
قال يا رسول الله ما لنا من مجالسنا بد، يعني هي مجالسنا، نتحدث فيها، يعني يتحدثون في شؤونهم وأمورهم، فقال رسول الله ï·؛: فإذا أبيتم إلا المجلس فأعطوا الطريق حقه قالوا: وما حق الطريق يا رسول الله؟ قال: غض البصر، وكف الأذى، ورد السلام، والأمر بالمعروف، والنهي عن المنكر[3] متفق عليه.