من فضلك قم بتحديث الصفحة لمشاهدة المحتوى المخفي
حينما ينزل البلاءُ بساحة العِباد تتغيَّر أحوالهُم بين جازعٍ وراض؛ فمنهم مَن يلقَى أقدار الله في دنياه بالقُنوط واليأس، قد أهلك نفسَه مِن كلِّ جانب، ومنهم مَن يشتمله الرِّضا والمصابرة ومغالبة النوائب بتحصيل الأجْر...