فريق برامج سات برامج نت
مشرف ♥ ♥ ايطاليا سات مراقبه من خلاله
من فضلك قم بتحديث الصفحة لمشاهدة المحتوى المخفي
بسم الله الرحمن الرحيم
وربما قال خطيب جمعة او مؤلف كتاب في العقيدة ان رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: إنه إذا كان يوم القيامة جعل الله السموات على إصبع، والأرضين على إصبع، والماء والثرى على إصبع، والخلائق على إصبع، ثم يهزهن، ثم يقول: أنا الملك أنا الملك.يهمنا هنا زيادة أهل الكوفة فيما نسبوه لابن مسعود:
"فلقد رأيت النبي صلى الله عليه وسلم يضحك حتى بدت نواجذه تعجبا وتصديقا لقوله"
.
فالحديث الشريف الذي رود فيه هذا, أحد أصح الأحاديث, وهو يفسر نفسه بنفسه, وزيادة "تعجبا وتصديقاً" فقط من فهم أو توهم بعض الرواة.
ولو كان رسول الله صلى الله ضحك تصديقا لكلام اليهودي, لما كان الرد بما يشبه سفع الناصية لليهودي بالرد بكلام الله تعالى: وَمَا قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ ، وَالأَرْضُ جَمِيعًا قَبْضَتُهُ يَوْمَ القِيَامَةِ ، وَالسَّمَوَاتُ مَطْوِيَّاتٌ بِيَمِينِهِ ، سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى عَمَّا يُشْرِكُونَ.
.
فعندما قال اليهودي: والسماء على إصبع, لم يكن رد رسول الله "نعم, فقد أصبت: السماء على إصبع" بل كان الرد "وَالسَّمَوَاتُ مَطْوِيَّاتٌ بِيَمِينِهِ"
.
وبداية الآية بينت أن رسول الله لم ولن يصدق اليهودي "وَمَا قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ" وهذا وجه تعجب رسول الله صلى الله عليه وسلم وتبسمه, وكان هذا من طبعه عليه الصلاة والسلام, خصوصا مع اليهود.
أنت فقط اجمع واكتفاء بصحيح البخاري, فهو يكفي, كل الروايات هناك: وسترى من توهم من الرواة ومن كان فطناً.
فهذه الأحاديث هي:
وربما قال خطيب جمعة او مؤلف كتاب في العقيدة ان رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: إنه إذا كان يوم القيامة جعل الله السموات على إصبع، والأرضين على إصبع، والماء والثرى على إصبع، والخلائق على إصبع، ثم يهزهن، ثم يقول: أنا الملك أنا الملك.يهمنا هنا زيادة أهل الكوفة فيما نسبوه لابن مسعود:
"فلقد رأيت النبي صلى الله عليه وسلم يضحك حتى بدت نواجذه تعجبا وتصديقا لقوله"
.
فالحديث الشريف الذي رود فيه هذا, أحد أصح الأحاديث, وهو يفسر نفسه بنفسه, وزيادة "تعجبا وتصديقاً" فقط من فهم أو توهم بعض الرواة.
ولو كان رسول الله صلى الله ضحك تصديقا لكلام اليهودي, لما كان الرد بما يشبه سفع الناصية لليهودي بالرد بكلام الله تعالى: وَمَا قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ ، وَالأَرْضُ جَمِيعًا قَبْضَتُهُ يَوْمَ القِيَامَةِ ، وَالسَّمَوَاتُ مَطْوِيَّاتٌ بِيَمِينِهِ ، سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى عَمَّا يُشْرِكُونَ.
.
فعندما قال اليهودي: والسماء على إصبع, لم يكن رد رسول الله "نعم, فقد أصبت: السماء على إصبع" بل كان الرد "وَالسَّمَوَاتُ مَطْوِيَّاتٌ بِيَمِينِهِ"
.
وبداية الآية بينت أن رسول الله لم ولن يصدق اليهودي "وَمَا قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ" وهذا وجه تعجب رسول الله صلى الله عليه وسلم وتبسمه, وكان هذا من طبعه عليه الصلاة والسلام, خصوصا مع اليهود.
أنت فقط اجمع واكتفاء بصحيح البخاري, فهو يكفي, كل الروايات هناك: وسترى من توهم من الرواة ومن كان فطناً.
فهذه الأحاديث هي: