تركي السعوديه
مشرف ♥ ♥ المنتديات مراقبه من خلاله
إخاء شعراوي
فنان له جمهور كبير، حقق نجاحات كثيرة على مدى سنوات عمله الفنى، وصل إلى القمة ليصبح نجمًا في السنوات الأخيرة، هو الفنان تامر حسنى، الذي شارك مؤخرًا في برنامج «ذا فويس كيدز»، وحقق انتشارًا كبيرًا في الوطن العربى، إلا أن أفعال تامر الصبيانية، تؤكد أنه لا يزال غير مؤمن بموهبته، يحاول فرضها بالأكاذيب، يسعى لضرب زملائه وتشويههم من خلال ترويج شائعات عنهم، وعن غيرتهم من نجاحه، ظنًا منه أن ذلك سيجعله النجم الأوحد على الساحة الفنية، فأطلق على نفسه لقب «نجم الجيل»، وهذا حقه، وروج الكثير من الأخبار عن نفسه وهذا حقه، لكن ليس من حقه أن يروج أخبارًا وشائعات عن زملائه في الوسط الفنى.
«البوابة»، ترصد مواقف تامر ضد زملائه من الفنانين، من ترويج شائعات الهدف منها تلميع نفسه على حساب الآخرين، من وراء ستار، دون أن يظهر في الصورة، ودون أن يواجه الجمهور، بأن ما يروجه نابع منه بصفة شخصية.
مؤخرًا، أرسل تامر حسنى لعدد من الصحفيين المقربين منه خبرًا عن الفنان كاظم الساهر، والذي يشاركه لجنة تحكيم برنامج «ذا فويس كيدز»، مدعيًا أن كاظم يقوم بتقليده ويسير على خطاه، بعد أن أعلن كاظم نيته تقديم أغنية جديدة مع أطفال البرنامج، ويضيف أن كاظم اقتبس الفكرة منه، ناسيًا أن كاظم أول من قدم أغانى أطفال من المطربين العرب في العصر الحديث، وتركت أغنيته «دلع» بصمة كبيرة لدى الجمهور العربى والأطفال بشكل عام.
ويشير تامر في الخبر الذي أرسله لبعض المقربين منه لنشره، إلى أن كاظم الساهر يسعى لاستعادة شعبيته التي فقدها «على حد وصفه»، متناسيًا أن تاريخ كاظم الساهر يسبق تامر بسنوات، ولا مجال للمقارنة بين تامر وكاظم صاحب التاريخ الكبير في الوطن العربى، كما روج تامر في رسالته أن كاظم يسير خلف آراء نانسى عجرم لإرضائها، ووصفه في رسالته المشبوهة بـ«ضعيف الشخصية»؟!
العجيب، أن تامر يظهر على الشاشة بجانب كاظم، ويكن له كل الاحترام والتقدير، ويتحدث عنه بود دون أي إساءة أو تجاوز، وهو ما يكشف حقيقة الفنان المتحول، وصاحب الألف وجه، الذي يرفض نجاح زملائه ويسعى لضربهم ضربات مشبوهة، دون الظهور في الصورة.
المفاجأة لم تكن في موقف تامر من كاظم الساهر، خاصة أنهما رجلان وبينهما منافسة من خلال نفس البرنامج الذي يشاركان في تقديمه، ولكن المفاجأة الحقيقية في موقف تامر من المطربة شيرين عبدالوهاب، عشرة عمر تامر، والتي بدأ معها مشواره الفنى منذ سنوات طويلة، فبرغم ذلك، لم يحافظ تامر على «العيش والملح» بينهما، استغل أزمتها الأخيرة أسوأ استغلال، حاول أن يساهم في ضرب شيرين في أسوأ حالاتها، مستغلا أزمتها النفسية لترويج شائعات عنها، بهدف القضاء عليها، ما تكشفه «البوابة» أيضا، الرسائل التي أرسلها تامر لبعض المقربين منه عن شيرين عبدالوهاب وقرار اعتزالها الذي تراجعت عنه مؤخرًا.
فقرر أن يقحم نفسه كسبب رئيسى في اعتزال شيرين، مؤكدًا في الرسالة، أن السبب يرجع لغيرتها من نجاحه وتميزه مؤخرًا، واعتبر أن قرار الاعتزال مجرد فرقعة إعلامية الهدف منها سحب البساط منه، مؤكدًا أنه اعتذر أكثر من مرة عن المشاركة في «ذا فويس» للكبار، حتى لا يشاركها في تقديمه، وعندما قرر خوض التجربة من خلال «ذا فويس كيدز»، شعرت شيرين بالغيرة من نجاحه، وأشار إلى أن الجمهور عقد مقارنة بين أدائه وأدائها، والنتيجة، طبقًا لرأيه، «أن الجميع أقر أن تامر أفضل واجهة فنية مثلت مصر في هذا المكان، وعلى النقيض شيرين التي وصمت بأفعال كثيرة لا تتسم بالأخلاق ولا احترام المشاهدين وعادات الشرق»، اعتبر تامر نفسه وصيًا على أخلاق شيرين ومواقفها، وصفها في رسالته أنها لا تتسم بالأخلاق ولم تحترم المشاهدين، وتناسى أنه بأفعاله هذه لا يحترم زملاءه ولا مهنته ولا جمهوره الكبير، كما روج من خلال الرسالة أن شيرين عبدالوهاب تغير من نانسى عجرم لأسباب نسائية خاصة «على حد وصفه»، وسعى لترويج أن قرار اعتزال شيرين هدفه لفت الانتباه إليها، بعد أن سحب منها تامر البساط، طبقًا لرأيه.
لم تكن هذه فقط هي الوقائع التي قام بها تامر حسنى، فله الكثير والكثير من السقطات بنفس الشكل، وكان آخرها إعلانه أنه يرفض أن تنتمى ابنته للوسط الفنى، معتبرًا أن الوسط الفنى سيئ، رغم أن العوار الحقيقى في الوسط الفنى هو وجود شخصيات بهذا التفكير الرديء، لم نقصد أن نهاجم تامر حسنى، ولكننا فقط نشير لأفعال لا يجب أن تخرج من فنان بحجمه، ولا يليق أن تحدث منه لتشويه زملائه.
فنان له جمهور كبير، حقق نجاحات كثيرة على مدى سنوات عمله الفنى، وصل إلى القمة ليصبح نجمًا في السنوات الأخيرة، هو الفنان تامر حسنى، الذي شارك مؤخرًا في برنامج «ذا فويس كيدز»، وحقق انتشارًا كبيرًا في الوطن العربى، إلا أن أفعال تامر الصبيانية، تؤكد أنه لا يزال غير مؤمن بموهبته، يحاول فرضها بالأكاذيب، يسعى لضرب زملائه وتشويههم من خلال ترويج شائعات عنهم، وعن غيرتهم من نجاحه، ظنًا منه أن ذلك سيجعله النجم الأوحد على الساحة الفنية، فأطلق على نفسه لقب «نجم الجيل»، وهذا حقه، وروج الكثير من الأخبار عن نفسه وهذا حقه، لكن ليس من حقه أن يروج أخبارًا وشائعات عن زملائه في الوسط الفنى.
«البوابة»، ترصد مواقف تامر ضد زملائه من الفنانين، من ترويج شائعات الهدف منها تلميع نفسه على حساب الآخرين، من وراء ستار، دون أن يظهر في الصورة، ودون أن يواجه الجمهور، بأن ما يروجه نابع منه بصفة شخصية.
مؤخرًا، أرسل تامر حسنى لعدد من الصحفيين المقربين منه خبرًا عن الفنان كاظم الساهر، والذي يشاركه لجنة تحكيم برنامج «ذا فويس كيدز»، مدعيًا أن كاظم يقوم بتقليده ويسير على خطاه، بعد أن أعلن كاظم نيته تقديم أغنية جديدة مع أطفال البرنامج، ويضيف أن كاظم اقتبس الفكرة منه، ناسيًا أن كاظم أول من قدم أغانى أطفال من المطربين العرب في العصر الحديث، وتركت أغنيته «دلع» بصمة كبيرة لدى الجمهور العربى والأطفال بشكل عام.
ويشير تامر في الخبر الذي أرسله لبعض المقربين منه لنشره، إلى أن كاظم الساهر يسعى لاستعادة شعبيته التي فقدها «على حد وصفه»، متناسيًا أن تاريخ كاظم الساهر يسبق تامر بسنوات، ولا مجال للمقارنة بين تامر وكاظم صاحب التاريخ الكبير في الوطن العربى، كما روج تامر في رسالته أن كاظم يسير خلف آراء نانسى عجرم لإرضائها، ووصفه في رسالته المشبوهة بـ«ضعيف الشخصية»؟!
العجيب، أن تامر يظهر على الشاشة بجانب كاظم، ويكن له كل الاحترام والتقدير، ويتحدث عنه بود دون أي إساءة أو تجاوز، وهو ما يكشف حقيقة الفنان المتحول، وصاحب الألف وجه، الذي يرفض نجاح زملائه ويسعى لضربهم ضربات مشبوهة، دون الظهور في الصورة.
المفاجأة لم تكن في موقف تامر من كاظم الساهر، خاصة أنهما رجلان وبينهما منافسة من خلال نفس البرنامج الذي يشاركان في تقديمه، ولكن المفاجأة الحقيقية في موقف تامر من المطربة شيرين عبدالوهاب، عشرة عمر تامر، والتي بدأ معها مشواره الفنى منذ سنوات طويلة، فبرغم ذلك، لم يحافظ تامر على «العيش والملح» بينهما، استغل أزمتها الأخيرة أسوأ استغلال، حاول أن يساهم في ضرب شيرين في أسوأ حالاتها، مستغلا أزمتها النفسية لترويج شائعات عنها، بهدف القضاء عليها، ما تكشفه «البوابة» أيضا، الرسائل التي أرسلها تامر لبعض المقربين منه عن شيرين عبدالوهاب وقرار اعتزالها الذي تراجعت عنه مؤخرًا.
فقرر أن يقحم نفسه كسبب رئيسى في اعتزال شيرين، مؤكدًا في الرسالة، أن السبب يرجع لغيرتها من نجاحه وتميزه مؤخرًا، واعتبر أن قرار الاعتزال مجرد فرقعة إعلامية الهدف منها سحب البساط منه، مؤكدًا أنه اعتذر أكثر من مرة عن المشاركة في «ذا فويس» للكبار، حتى لا يشاركها في تقديمه، وعندما قرر خوض التجربة من خلال «ذا فويس كيدز»، شعرت شيرين بالغيرة من نجاحه، وأشار إلى أن الجمهور عقد مقارنة بين أدائه وأدائها، والنتيجة، طبقًا لرأيه، «أن الجميع أقر أن تامر أفضل واجهة فنية مثلت مصر في هذا المكان، وعلى النقيض شيرين التي وصمت بأفعال كثيرة لا تتسم بالأخلاق ولا احترام المشاهدين وعادات الشرق»، اعتبر تامر نفسه وصيًا على أخلاق شيرين ومواقفها، وصفها في رسالته أنها لا تتسم بالأخلاق ولم تحترم المشاهدين، وتناسى أنه بأفعاله هذه لا يحترم زملاءه ولا مهنته ولا جمهوره الكبير، كما روج من خلال الرسالة أن شيرين عبدالوهاب تغير من نانسى عجرم لأسباب نسائية خاصة «على حد وصفه»، وسعى لترويج أن قرار اعتزال شيرين هدفه لفت الانتباه إليها، بعد أن سحب منها تامر البساط، طبقًا لرأيه.
لم تكن هذه فقط هي الوقائع التي قام بها تامر حسنى، فله الكثير والكثير من السقطات بنفس الشكل، وكان آخرها إعلانه أنه يرفض أن تنتمى ابنته للوسط الفنى، معتبرًا أن الوسط الفنى سيئ، رغم أن العوار الحقيقى في الوسط الفنى هو وجود شخصيات بهذا التفكير الرديء، لم نقصد أن نهاجم تامر حسنى، ولكننا فقط نشير لأفعال لا يجب أن تخرج من فنان بحجمه، ولا يليق أن تحدث منه لتشويه زملائه.