اردنية عاشقة الديفيدي
مشرفة الشئون الاداريه
من فضلك قم بتحديث الصفحة لمشاهدة المحتوى المخفي
لقي ما لا يقل عن 18 شخصاً حتفهم، بعدما اجتاحت
وفي ولاية آسام الهندية، لقي تسعة أشخاص على الأقل حتفهم جراء الفيضانات، بينما رأى مليونا شخص منازلهم غارقة في مياه الفيضانات، حسب ما أفادت وكالة إدارة الكوارث الحكومية، كما تسببت الصواعق في أجزاء من بنغلادش في مقتل تسعة أشخاص الجمعة.
وطلب كلا البلدين من الجيش المساعدة في مواجهة الفيضانات الشديدة، التي يمكن أن تتفاقم بسبب توقع استمرار
وقال سانجاي أونيل، المسؤول في محطة الأرصاد الجوية في غوهاتي عاصمة ولاية آسام: "نتوقع هطول أمطار معتدلة إلى غزيرة في عدة أجزاء من ولاية آسام حتى الأحد".
وجرى إلغاء العديد من خدمات القطارات في الهند وسط هطول أمطار متواصلة خلال الأيام الخمسة الماضية، وفي بلدة هافلونغ بجنوب ولاية آسام، كانت محطة السكة الحديد مغمورة بالمياه ورواسب الوحل والطمي.
وطُلب من
تعليق العمل بمطار في بنغلادش
وفي بنغلادش، كانت المناطق القريبة من الحدود الهندية هي الأكثر تضرراً، وكانت مستويات المياه في جميع الأنهار الرئيسية في جميع أنحاء البلاد مرتفعة، وفقاً لمركز لتنبؤات الفيضانات في دكا عاصمة البلاد، ويوجد في البلاد نحو 130 نهراً.
وقال المركز إن حالة الفيضانات من المرجح أن تتدهور في منطقتي سونامغانج وسيلهيت الأكثر تضرراً في المنطقة الشمالية الشرقية، وكذلك في مناطق لالمونيرات وكوريغرام ونيلفاماري ورانجبور شمالي بنغلادش.
كما عُلّقت عمليات الرحلات الجوية في مطار عثماني الدولي في سيلهيت لمدة ثلاثة أيام، حيث اقتربت مياه الفيضانات من الوصول إلى المدرج، بحسب حافظ أحمد، مدير المطار.
وفي الشهر الماضي، ضربت فيضانات سبقت الرياح الموسمية- ناجمة عن تدفق المياه من أعلى مجرى النهر في ولايات شمال شرقي الهند- المناطق الشمالية والشمالية الشرقية من بنغلادش، ودمرت المحاصيل وألحقت أضراراً بالمنازل والطرق، وما كادت البلاد تبدأ في التعافي من تلك الصدمة حتى غمرت الأمطار الجديدة نفس المناطق مرة أخرى هذا الأسبوع.
وبنغلادش، التي يبلغ عدد سكانها 160 مليون نسمة، دولة منخفضة وتواجه تهديدات من الكوارث الطبيعية المرتبطة بتغير المناخ مثل الفيضانات والأعاصير.
وفقاً للهيئة الحكومية الدولية المعنية بتغير المناخ التابعة للأمم المتحدة، سيحتاج حوالي 17 بالمئة من سكان بنغلادش إلى إعادة توطينهم خلال العقد القادم أو نحو ذلك، إذا استمر الاحترار العالمي بالمعدل الحالي.
(أسوشييتد برس)
يجب عليك
تسجيل الدخول
او
تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
شمال شرقي
يجب عليك
تسجيل الدخول
او
تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
و
يجب عليك
تسجيل الدخول
او
تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
، ما أدى إلى غرق ملايين المنازل.وفي ولاية آسام الهندية، لقي تسعة أشخاص على الأقل حتفهم جراء الفيضانات، بينما رأى مليونا شخص منازلهم غارقة في مياه الفيضانات، حسب ما أفادت وكالة إدارة الكوارث الحكومية، كما تسببت الصواعق في أجزاء من بنغلادش في مقتل تسعة أشخاص الجمعة.
وطلب كلا البلدين من الجيش المساعدة في مواجهة الفيضانات الشديدة، التي يمكن أن تتفاقم بسبب توقع استمرار
يجب عليك
تسجيل الدخول
او
تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
خلال عطلة نهاية الأسبوع، حيث فاض نهر براهمابوترا، أحد أكبر الأنهار في آسيا، وأغرق 3 آلاف قرية وأراضي زراعية في 28 مقاطعة من أصل 33 في ولاية آسام.وقال سانجاي أونيل، المسؤول في محطة الأرصاد الجوية في غوهاتي عاصمة ولاية آسام: "نتوقع هطول أمطار معتدلة إلى غزيرة في عدة أجزاء من ولاية آسام حتى الأحد".
وجرى إلغاء العديد من خدمات القطارات في الهند وسط هطول أمطار متواصلة خلال الأيام الخمسة الماضية، وفي بلدة هافلونغ بجنوب ولاية آسام، كانت محطة السكة الحديد مغمورة بالمياه ورواسب الوحل والطمي.
وطُلب من
يجب عليك
تسجيل الدخول
او
تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
مساعدة وكالات الاستجابة للكوارث في إنقاذ الأشخاص الذين تقطعت بهم السبل، وتوفير الغذاء والضروريات لأولئك الذين غمرت مياه الفيضانات منازلهم، وقال مسؤول بالجيش "نستخدم الزوارق السريعة والطوافات القابلة للنفخ لإنقاذ المتضررين من الفيضانات".تعليق العمل بمطار في بنغلادش
وفي بنغلادش، كانت المناطق القريبة من الحدود الهندية هي الأكثر تضرراً، وكانت مستويات المياه في جميع الأنهار الرئيسية في جميع أنحاء البلاد مرتفعة، وفقاً لمركز لتنبؤات الفيضانات في دكا عاصمة البلاد، ويوجد في البلاد نحو 130 نهراً.
وقال المركز إن حالة الفيضانات من المرجح أن تتدهور في منطقتي سونامغانج وسيلهيت الأكثر تضرراً في المنطقة الشمالية الشرقية، وكذلك في مناطق لالمونيرات وكوريغرام ونيلفاماري ورانجبور شمالي بنغلادش.
كما عُلّقت عمليات الرحلات الجوية في مطار عثماني الدولي في سيلهيت لمدة ثلاثة أيام، حيث اقتربت مياه الفيضانات من الوصول إلى المدرج، بحسب حافظ أحمد، مدير المطار.
وفي الشهر الماضي، ضربت فيضانات سبقت الرياح الموسمية- ناجمة عن تدفق المياه من أعلى مجرى النهر في ولايات شمال شرقي الهند- المناطق الشمالية والشمالية الشرقية من بنغلادش، ودمرت المحاصيل وألحقت أضراراً بالمنازل والطرق، وما كادت البلاد تبدأ في التعافي من تلك الصدمة حتى غمرت الأمطار الجديدة نفس المناطق مرة أخرى هذا الأسبوع.
وبنغلادش، التي يبلغ عدد سكانها 160 مليون نسمة، دولة منخفضة وتواجه تهديدات من الكوارث الطبيعية المرتبطة بتغير المناخ مثل الفيضانات والأعاصير.
وفقاً للهيئة الحكومية الدولية المعنية بتغير المناخ التابعة للأمم المتحدة، سيحتاج حوالي 17 بالمئة من سكان بنغلادش إلى إعادة توطينهم خلال العقد القادم أو نحو ذلك، إذا استمر الاحترار العالمي بالمعدل الحالي.
(أسوشييتد برس)
يجب عليك
تسجيل الدخول
او
تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
الموضوع الأصلي : <font color="#22229C" size="1" face="tahoma">
يجب عليك
تسجيل الدخول
او
تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
<font color="#22229C" size="1"> -||- المصدر :
يجب عليك
تسجيل الدخول
او
تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
-||- الكاتب : <font color="#22229C" size="1" face="tahoma">المستشار الصحفى
يجب عليك
تسجيل الدخول
او
تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي












