فريق منتدى الدي في دي العربي
10-21-2017, 10:55 AM
التماسى بدلا من الكراسى …
والرقابه الداخليه .
………………….
<h1 dir="rtl" style="text-align:center"><strong><span style="color:#0000cc">:: الأعضاء المسجلين فقط هم من يمكنهم مشاهدة الروابط </span><a href="لايمكنك مشاهده الروابط الا بعد الرج" target="_blank"><span style="color:#0000cc">للتسجيل اضغط هنا</span></a><span style="color:#0000cc"> ::</span></strong></h1>
فى فترة عمريه – انتشرت بيننا هذه الاطروفه – وملخصها :
اراد شاعر ان تنشر له قصيده – وكانت بها كلمة – كراسى – تخوف من ان يعتقد الرقيب انه يقصد كراسى الحكام – او على اقل تقدير – كراسى المسؤلين – خوفه وتأرقه من الرقيب – جعله يضع كلمة التماسى – بدلا من الكراسى .
استراح الشاعر – نفس الوزن – موسيقى الشعر موجوده ولم تتأثر – وليس مهما الآن تشويه المعنى او حتى اختفائه .
تحولت الى رمز بيننا – وان تعرض احدنا لموقف مماثل – نرد عليه – ياسيدى بسيطه ….. شيل كراسى …. وحط تماسى – ونتضاحك .
…………………..
بعد ان قدمت مقالى لمسؤول النشر – وبعد ان قرأه باهتمام مفتعل – فهو صديق – قطب جبينه وضم قبضة يده واطاح بها فى الهواء – ( دليل انفعال او احساس بالاهميه – لست ادرى ) وقال: اسمعنى كويس .
بدلا من ان اقول لك – مقالتك تأخرت ولن تلحق بميعاد النشر – او ان اولويات النشر ستؤجل نشر مقالك – ولكن التوقيتات لها احكام – ( مع التأكيد لك ببراعة ما تكتب واهميته – ارضاء لك ) .
او بدلا من استغلال الحياء البادى على ملامحك – والكبرياء الذى يمنعك عن السؤال عن منع النشر –
حاول ان تكتب مقالاتك مستخدما الرقابه الداخليهعندك .
وشرح – هى رقابه تتولد بعد ان تعرف اتجاه الريح – وتعرف ما هو المسموح او المنهى عنه .
ومنذ ذلك التاريخ – الكثير من كتاباتى اضعها فى حافظه واكتب عليها ممنوع من النشر – مع انى لم اعرضها على احد – وفقا للمثل العربى المشهور ( بيدى لابيد عمرو ) بدلا من ان يمنعها المسؤل عن النشر – من النشر .
منتظرا ان تتولد عندى الرقابه الداخليه – والتى تأتى من مراقبة اتجاه الريح–
عذرا لعدم ادراكى – هل يدلنى احدكم على اتجاه الريح ؟
والرقابه الداخليه .
………………….
<h1 dir="rtl" style="text-align:center"><strong><span style="color:#0000cc">:: الأعضاء المسجلين فقط هم من يمكنهم مشاهدة الروابط </span><a href="لايمكنك مشاهده الروابط الا بعد الرج" target="_blank"><span style="color:#0000cc">للتسجيل اضغط هنا</span></a><span style="color:#0000cc"> ::</span></strong></h1>
فى فترة عمريه – انتشرت بيننا هذه الاطروفه – وملخصها :
اراد شاعر ان تنشر له قصيده – وكانت بها كلمة – كراسى – تخوف من ان يعتقد الرقيب انه يقصد كراسى الحكام – او على اقل تقدير – كراسى المسؤلين – خوفه وتأرقه من الرقيب – جعله يضع كلمة التماسى – بدلا من الكراسى .
استراح الشاعر – نفس الوزن – موسيقى الشعر موجوده ولم تتأثر – وليس مهما الآن تشويه المعنى او حتى اختفائه .
تحولت الى رمز بيننا – وان تعرض احدنا لموقف مماثل – نرد عليه – ياسيدى بسيطه ….. شيل كراسى …. وحط تماسى – ونتضاحك .
…………………..
بعد ان قدمت مقالى لمسؤول النشر – وبعد ان قرأه باهتمام مفتعل – فهو صديق – قطب جبينه وضم قبضة يده واطاح بها فى الهواء – ( دليل انفعال او احساس بالاهميه – لست ادرى ) وقال: اسمعنى كويس .
بدلا من ان اقول لك – مقالتك تأخرت ولن تلحق بميعاد النشر – او ان اولويات النشر ستؤجل نشر مقالك – ولكن التوقيتات لها احكام – ( مع التأكيد لك ببراعة ما تكتب واهميته – ارضاء لك ) .
او بدلا من استغلال الحياء البادى على ملامحك – والكبرياء الذى يمنعك عن السؤال عن منع النشر –
حاول ان تكتب مقالاتك مستخدما الرقابه الداخليهعندك .
وشرح – هى رقابه تتولد بعد ان تعرف اتجاه الريح – وتعرف ما هو المسموح او المنهى عنه .
ومنذ ذلك التاريخ – الكثير من كتاباتى اضعها فى حافظه واكتب عليها ممنوع من النشر – مع انى لم اعرضها على احد – وفقا للمثل العربى المشهور ( بيدى لابيد عمرو ) بدلا من ان يمنعها المسؤل عن النشر – من النشر .
منتظرا ان تتولد عندى الرقابه الداخليه – والتى تأتى من مراقبة اتجاه الريح–
عذرا لعدم ادراكى – هل يدلنى احدكم على اتجاه الريح ؟