فريق منتدى الدي في دي العربي
03-07-2016, 04:51 PM
يقول ابو امينة المصرى-الكلام في هذه المسائل دين التكفيريين لا يعرفون غير هذا سلهم مسألة في العقيدة والفقه والحديث والتفسير تر عجائب الجهل يختزلون الدين في هذه الأمور التحاكم والعاذر وأحكام الديار وشبهه------------- نقول وبالله التوفيق فى الرد على هذا الكلام ان هذا الكلام صادر من عدم تحرير للموضوع وعدم اطلاع على الادلة وعدم تعقل فى الرد لان الكلام فى مسائل التوحيد والكفر بالطاغوت واصل دين الاسلام هو دين ائمة الهدى دين المحققين من علماءالتوحيدورث ة الانبياء والرسل ورثوا ذبدة الرسالة ورثوا الحنيفية ملة ابراهيم عليه السلام التى تقوم على اخلاص العبادة لله والبراءة من الشرك واهله والكفر بالطاغوت-ومايقوله ابو امينة المصرى صادر عن عدم اهتمام باهم المهمات واصل الاصول وعدم العناية بكتب شيخ الاسلام محمد بن عبد الوهاب ورسائل بنيه فهى كفيلة برد جميع الشبه التى يوردهاابو امينة والمناوئين لمنهج علماء نجد فى الدعوة لتقرير التوحيد ومقتضياته ولوازمه والقيودوالشروط المصححة لكلمة التوحيد---يقول الشيخ صالح ال الشيخ[ الإعراض عن الدين والإعراض عن التوحيد وعدم تعلم التوحيد والجهل به، هذا قد تجده في أناس من الخاصة، وقد تجده في دعاة وقد تجده في بعض طلبة العلم، فمن أنعم الله جل وعلا عليه بمعرفة التوحيد ومعرفة ضده ومعرفة أنواع التوحيد وبيان ذلك والأدلة عليه، وعرفتَ ما أصبح غالب الناس فيه، بل أكثر وأكثر الناس فيه من الجهل بالتوحيد حتى وإن زعموا أنهم من أهله, ------ ويقول الشيخ اسحاق بن عبد الرحمن[
فقد بلغنا وسمعنا من فريق يدعى العلم والدين وممن هو بزعمه مؤتم بالشيخ محمد بن عبد الوهاب إن من أشرك بالله وعبد الأوثان لا يطلق عليه الكفر والشرك بعينه وذلك أن بعض من شافهني منهم بذلك سمع من بعض الإخوان أنه أطلق الشرك والكفر على رجل دعا النبي واستغاث به فقال له الرجل لا تطلق عليه الكفر حتى تعرفه وكان هذا وأجناسه لا يعبأون بمخالطة المشركين في الأسفار وفي ديارهم بل يطلبون العلم على من هو أكفر الناس من علماء المشركين وكانوا قد لفقوا لهم شبهات على دعواهم يأتي بعضها في أثناء الرسالة ـ إن شاء الله تعالى ـ وقد غروا بها بعض الرعاع من أتباعهم ومن لا معرفة عنده ومن لا يعرف حالهم ولا فرق عنده ولا فهم . متحيزون عن الإخوان بأجسامهم وعن المشايخ بقلوبهم ومداهنون لهم وقد استَوحشوا واستُوحِش منهم بما أظهروه من الشبه وبما ظهر عليهم من الكآبة بمخالطة الفسقة والمشركين وعند التحقيق لا يكفرون المشرك إلا بالعموم وفيما بينهم يتورعون عن ذلك ثم دبت بدعتهم ([1] (<h1 dir="rtl" style="text-align:center"><strong><span style="color:#0000cc">:: الأعضاء المسجلين فقط هم من يمكنهم مشاهدة الروابط </span><a href="لايمكنك مشاهده الروابط الا بعد الرج" target="_blank"><span style="color:#0000cc">للتسجيل اضغط هنا</span></a><span style="color:#0000cc"> ::</span></strong></h1>
_ftn1)) وشبهتهم حتى راجت على من هو من خواص الإخوان وذلك والله أعلم بسبب ترك كتب الأصول وعدم الاعتناء بها وعدم الخوف من الزيغ رغبوا عن رسائل الشيخ محمد بن عبد الوهاب - قدس الله روحه - ورسائل بنيه فإنها كفيلة بتبيين جميع هذه الشبه جداً كما سيمر ومن له أدنى معرفة إذا رأى حال الناس اليوم ونظر إلى اعتقاد المشايخ المذكورين تحير جداً ولا حول ولا قوة إلا بالله
ويقول بعض العلماء -ان قضية النكفير-
قضية لها جذورها في تاريخ الطوائف الإسلامية ، وكانت سمة ظاهرة وعلامة بارزة للخوارج ومن نحا نحوهم ، ثم جعلت سبة فامتطى الكثير ذراها وتمسكوا بشعفها وتوسلوا بها للنيل ممن حقق التوحيد والمتابعة ليخلصوا من ذلك إلى توسيع دائرة الإسلام ولو جيء بالمكفرات الظاهرة ، وكانت حركة التجديد والإصلاح في القرن الثاني عشر قد أضفت على هذه القضية جلباب الستر بإحسان الظن بالمسلمين وحملهم على ما انطوت عليه ضمائرهم وتجلى في ظاهر أعمالهم ،فعقيدتنا ليس كما يزعم ابو امينه بل عقيدتنا
هى عقيدة السابقين الأولين من المهاجرين والأنصار .. عقيدة الرسول صلى الله عليه وسلم والتابعين لهم بإحسان .. عقيدة أئمة الهدى .. أبي حنيفة والشافعي و مالك وأحمد وابن عيينة والثوري وابن المبارك والبخاري ومسلم وأبي داودوسائر أصحاب السنن وأهل الفقه والاثر رحمهم الله
و ندعوا إلى الله وحده لا شريك له و إلى سنة رسوله صلى الله عليه وسلم التي أوصى بها أول أمته وآخرهم---------------------------------------------------------------------------------------- وندعوا كذلك الى الرجوع إلى الإسلام كما أنزل على الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم ، و فهم الصحابة والتابعون وتابعوهم من أهل القرون المفضلة ،عقيدة و شريعة و سلوكاً .
وهي الدعوة التي تكفل الله بحفظها ووعد من حملها بالظهور والنصر إلى قيام الساعة مهما خذلها المتخاذلون وخالفها الخصوم والمناوئون وأخبر بذلك سيدالمرسلين محمد صلى الله عليه وسلم في الحديث الصحيح : ( لا تزال طائفة منأمتي قائمة بأمر الله لا يضرهم من خذلهم ولا من خالفهم حتى يأتي أمر اللهوهم ظاهرون على الناس ) . البخاري مع الفتح (6/632 )
فقد بلغنا وسمعنا من فريق يدعى العلم والدين وممن هو بزعمه مؤتم بالشيخ محمد بن عبد الوهاب إن من أشرك بالله وعبد الأوثان لا يطلق عليه الكفر والشرك بعينه وذلك أن بعض من شافهني منهم بذلك سمع من بعض الإخوان أنه أطلق الشرك والكفر على رجل دعا النبي واستغاث به فقال له الرجل لا تطلق عليه الكفر حتى تعرفه وكان هذا وأجناسه لا يعبأون بمخالطة المشركين في الأسفار وفي ديارهم بل يطلبون العلم على من هو أكفر الناس من علماء المشركين وكانوا قد لفقوا لهم شبهات على دعواهم يأتي بعضها في أثناء الرسالة ـ إن شاء الله تعالى ـ وقد غروا بها بعض الرعاع من أتباعهم ومن لا معرفة عنده ومن لا يعرف حالهم ولا فرق عنده ولا فهم . متحيزون عن الإخوان بأجسامهم وعن المشايخ بقلوبهم ومداهنون لهم وقد استَوحشوا واستُوحِش منهم بما أظهروه من الشبه وبما ظهر عليهم من الكآبة بمخالطة الفسقة والمشركين وعند التحقيق لا يكفرون المشرك إلا بالعموم وفيما بينهم يتورعون عن ذلك ثم دبت بدعتهم ([1] (<h1 dir="rtl" style="text-align:center"><strong><span style="color:#0000cc">:: الأعضاء المسجلين فقط هم من يمكنهم مشاهدة الروابط </span><a href="لايمكنك مشاهده الروابط الا بعد الرج" target="_blank"><span style="color:#0000cc">للتسجيل اضغط هنا</span></a><span style="color:#0000cc"> ::</span></strong></h1>
_ftn1)) وشبهتهم حتى راجت على من هو من خواص الإخوان وذلك والله أعلم بسبب ترك كتب الأصول وعدم الاعتناء بها وعدم الخوف من الزيغ رغبوا عن رسائل الشيخ محمد بن عبد الوهاب - قدس الله روحه - ورسائل بنيه فإنها كفيلة بتبيين جميع هذه الشبه جداً كما سيمر ومن له أدنى معرفة إذا رأى حال الناس اليوم ونظر إلى اعتقاد المشايخ المذكورين تحير جداً ولا حول ولا قوة إلا بالله
ويقول بعض العلماء -ان قضية النكفير-
قضية لها جذورها في تاريخ الطوائف الإسلامية ، وكانت سمة ظاهرة وعلامة بارزة للخوارج ومن نحا نحوهم ، ثم جعلت سبة فامتطى الكثير ذراها وتمسكوا بشعفها وتوسلوا بها للنيل ممن حقق التوحيد والمتابعة ليخلصوا من ذلك إلى توسيع دائرة الإسلام ولو جيء بالمكفرات الظاهرة ، وكانت حركة التجديد والإصلاح في القرن الثاني عشر قد أضفت على هذه القضية جلباب الستر بإحسان الظن بالمسلمين وحملهم على ما انطوت عليه ضمائرهم وتجلى في ظاهر أعمالهم ،فعقيدتنا ليس كما يزعم ابو امينه بل عقيدتنا
هى عقيدة السابقين الأولين من المهاجرين والأنصار .. عقيدة الرسول صلى الله عليه وسلم والتابعين لهم بإحسان .. عقيدة أئمة الهدى .. أبي حنيفة والشافعي و مالك وأحمد وابن عيينة والثوري وابن المبارك والبخاري ومسلم وأبي داودوسائر أصحاب السنن وأهل الفقه والاثر رحمهم الله
و ندعوا إلى الله وحده لا شريك له و إلى سنة رسوله صلى الله عليه وسلم التي أوصى بها أول أمته وآخرهم---------------------------------------------------------------------------------------- وندعوا كذلك الى الرجوع إلى الإسلام كما أنزل على الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم ، و فهم الصحابة والتابعون وتابعوهم من أهل القرون المفضلة ،عقيدة و شريعة و سلوكاً .
وهي الدعوة التي تكفل الله بحفظها ووعد من حملها بالظهور والنصر إلى قيام الساعة مهما خذلها المتخاذلون وخالفها الخصوم والمناوئون وأخبر بذلك سيدالمرسلين محمد صلى الله عليه وسلم في الحديث الصحيح : ( لا تزال طائفة منأمتي قائمة بأمر الله لا يضرهم من خذلهم ولا من خالفهم حتى يأتي أمر اللهوهم ظاهرون على الناس ) . البخاري مع الفتح (6/632 )