قال الشاعر.....قم للمعلم وفه التبجيلا...كاد المعلم ان يكون رسولا...فعلا تحية اجلال وتقدير واحترام لكل معلم او معلمة فهم الركيزة الاساسية لبناء الاجيال وتعليمهم فهذة المعلمة..مثالا وقدوة فى سلك التربية والتعليم ويكفينا شرفا واجلالا انها تكرم من قبل وزارة التربية والتعليم بيوم حافل وعامر لها وايضا تكرم من قبل جهاتها الخاصة..كيف لا وهى اول من انطقت ابناءنا الحروف. الهجائية. كيف لا وهى تربي وتعلم وتهتم وتحرص علي جيل هذة الامة نعم تلك المعلمة لابد ان يعلم الجميع ان تكرم وتقدر امام الجميع لا تهدر او ينقص من شانها امام الغير ..فلابدان نرفع من شانها امام بناتنا .فهى ترعهن سلوكيا وتربويا وتعليميا وغير ذلك مشاركتها المتعددة وتنافسها البناء وفى كل محفل..فهى خير مجاهد وهمها تلك الاجيال التى ترعاها..تلك الام والمربية التى تغنى بها الشعراء والادباء..هدر كرامة المعلمة وهدر طاقاتة وهدر عطاءات لهو هدر لتعليم.بنفسة والرقى بالمعلمة والعلو من شاءنها لهو العلو فى التعليم ........فلابد ان نوجة تحية اجلال وتقدير لكل مربية صبرت وكافحت وربت حتى اخرجت جيلا واعى وفاهم ومتسع المدارك ....والى من ينقص من شان كل معلمة او معلم.....فهو غير منتج وغير واعى لاهميةتلك الرسالة وقد اوجد فى نفسية سلبيات لابد ان تكون لدية. جهل بتلك الامانة التى لا يستطيع حنلها الا اصحابها........رسالتى اليك ايتها المعلمة. لا عليك فيكفيك شرفا انك معلمة ومربية اجيال ....لا عليك فانت صاحبة التكريم الاول والتميز الاول........لا عليك. ......فانت ساتظلين شامخة لن تهدر. .....كيف لا وعطاءتك بصمة فى رحاب التربية والتعليم.....لاتخافى. من كل ضمير ميت. قتلة حب الانا......لا عليك فانت الاعلي من كل من سعى لهبط عزائمك.......لا عليك فانت نور التربية والتعليم ...ولكل معلم ومعلمة..انتم نبض المشاعر......والوفاء.....والعطاء....الذى لا يندمل....ابدا...........