ياهو مكتوب الأردن
03-14-2016, 10:01 PM
أجر العمرة هل يعدل الحج........ (<h1 dir="rtl" style="text-align:center"><strong><span style="color:#0000cc">:: الأعضاء المسجلين فقط هم من يمكنهم مشاهدة الروابط </span><a href="لايمكنك مشاهده الروابط الا بعد الرج" target="_blank"><span style="color:#0000cc">للتسجيل اضغط هنا</span></a><span style="color:#0000cc"> ::</span></strong></h1>
)
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فلا شك في أن ثواب العمرة (<h1 dir="rtl" style="text-align:center"><strong><span style="color:#0000cc">:: الأعضاء المسجلين فقط هم من يمكنهم مشاهدة الروابط </span><a href="لايمكنك مشاهده الروابط الا بعد الرج" target="_blank"><span style="color:#0000cc">للتسجيل اضغط هنا</span></a><span style="color:#0000cc"> ::</span></strong></h1>
) لا يعدل (<h1 dir="rtl" style="text-align:center"><strong><span style="color:#0000cc">:: الأعضاء المسجلين فقط هم من يمكنهم مشاهدة الروابط </span><a href="لايمكنك مشاهده الروابط الا بعد الرج" target="_blank"><span style="color:#0000cc">للتسجيل اضغط هنا</span></a><span style="color:#0000cc"> ::</span></strong></h1>
) ثواب الحج، بل الحج أفضل من العمرة قطعاً .
فالحج ركنٌ من أركان الإسلام، والعمرةُ مختلفٌ في وجوبها، ومن المعلوم الثابت في الحديث الصحيح أن التقرب بالفرائض أحب إلى الله عز وجل من التقرب بغيرها، وقد ورد من النصوص في ثواب الحج، مالم يرد مثله في ثواب العمرة، فقال صلى الله عليه وسلم: والحج المبرور ليس له جزاء إلا الجنة. متفق عليه، وقال صلى الله عليه وسلم: من حج فلم يرفث ولم يفسق رجع من ذنوبه كيوم ولدته أمه. متفق عليه.
ولم يرد في فضل العمرة ما يفيدُ أن من اعتمر رجع من ذنوبه كيوم ولدته أمه، وإنما ورد ما يفيدُ تكفيرها للذنوب فحسب، وذلك قوله صلى الله عليه وسلم: العمرة إلى العمرة كفارة لما بينهما. متفق عليه، وكقوله صلى الله عليه وسلم: أديموا الحج والعمرة، فإنهما ينفيان الفقر والذنوب كما ينفي الكيرُ خبث الحديد. أخرجه الترمذي.
وأما الكبائرُ التي تاب العبد منها، فإن الله يغفرها للعبد بتوبته، فالتائبُ من الذنب كمن لا ذنب له. كما في الحديث الحسن الذي أخرجه ابن ماجه.
وأما فضلُ العمرة في رمضان، فلا شك في أن فضلها عظيم، ويكفي في ذلك قول النبي صلى الله عليه وسلم: عمرة في رمضان تعدل حجة. وفي رواية: معي. أخرجه البخاري. وليس معنى ذلك أنها تعدل ثواب الحج من كل وجه.
وجاء في مسائل الإمام أحمد بن حنبل رواية أبي يعقوب الكوسج قلت: من قال: عمرة في رمضان تعدل حجة أثبت هو ؟ قال: بلى، هو ثبت .
قال إسحاق: ثبت كما قال، ومعناه: أن يكتب له كأجر حجة، ولا يلحق بالحاج أبد. انتهى.
قال إسحاق بن راهوية: معنى هذا الحديث – يعني حديث: عمرة في رمضان تعدل حجة - مثل ما روي عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : من قرأ : قل هو الله أحد فقد قرأ ثلث القرآن. انتهىH[v hgulvm ig du]g hgp[>>>>>>>>
)
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فلا شك في أن ثواب العمرة (<h1 dir="rtl" style="text-align:center"><strong><span style="color:#0000cc">:: الأعضاء المسجلين فقط هم من يمكنهم مشاهدة الروابط </span><a href="لايمكنك مشاهده الروابط الا بعد الرج" target="_blank"><span style="color:#0000cc">للتسجيل اضغط هنا</span></a><span style="color:#0000cc"> ::</span></strong></h1>
) لا يعدل (<h1 dir="rtl" style="text-align:center"><strong><span style="color:#0000cc">:: الأعضاء المسجلين فقط هم من يمكنهم مشاهدة الروابط </span><a href="لايمكنك مشاهده الروابط الا بعد الرج" target="_blank"><span style="color:#0000cc">للتسجيل اضغط هنا</span></a><span style="color:#0000cc"> ::</span></strong></h1>
) ثواب الحج، بل الحج أفضل من العمرة قطعاً .
فالحج ركنٌ من أركان الإسلام، والعمرةُ مختلفٌ في وجوبها، ومن المعلوم الثابت في الحديث الصحيح أن التقرب بالفرائض أحب إلى الله عز وجل من التقرب بغيرها، وقد ورد من النصوص في ثواب الحج، مالم يرد مثله في ثواب العمرة، فقال صلى الله عليه وسلم: والحج المبرور ليس له جزاء إلا الجنة. متفق عليه، وقال صلى الله عليه وسلم: من حج فلم يرفث ولم يفسق رجع من ذنوبه كيوم ولدته أمه. متفق عليه.
ولم يرد في فضل العمرة ما يفيدُ أن من اعتمر رجع من ذنوبه كيوم ولدته أمه، وإنما ورد ما يفيدُ تكفيرها للذنوب فحسب، وذلك قوله صلى الله عليه وسلم: العمرة إلى العمرة كفارة لما بينهما. متفق عليه، وكقوله صلى الله عليه وسلم: أديموا الحج والعمرة، فإنهما ينفيان الفقر والذنوب كما ينفي الكيرُ خبث الحديد. أخرجه الترمذي.
وأما الكبائرُ التي تاب العبد منها، فإن الله يغفرها للعبد بتوبته، فالتائبُ من الذنب كمن لا ذنب له. كما في الحديث الحسن الذي أخرجه ابن ماجه.
وأما فضلُ العمرة في رمضان، فلا شك في أن فضلها عظيم، ويكفي في ذلك قول النبي صلى الله عليه وسلم: عمرة في رمضان تعدل حجة. وفي رواية: معي. أخرجه البخاري. وليس معنى ذلك أنها تعدل ثواب الحج من كل وجه.
وجاء في مسائل الإمام أحمد بن حنبل رواية أبي يعقوب الكوسج قلت: من قال: عمرة في رمضان تعدل حجة أثبت هو ؟ قال: بلى، هو ثبت .
قال إسحاق: ثبت كما قال، ومعناه: أن يكتب له كأجر حجة، ولا يلحق بالحاج أبد. انتهى.
قال إسحاق بن راهوية: معنى هذا الحديث – يعني حديث: عمرة في رمضان تعدل حجة - مثل ما روي عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : من قرأ : قل هو الله أحد فقد قرأ ثلث القرآن. انتهىH[v hgulvm ig du]g hgp[>>>>>>>>