فريق منتدى الدي في دي العربي
01-14-2018, 08:35 AM
لليوم الرابع على التوالي ما زالت الصفحة الرسمية للرئيس عبد الفتاح السيسي مستمرة فى تلقى أسئلة واستفسارات المواطنين الموجهة إلى الرئيس فى مختلف المجالات، ضمن مبادرة "اسأل الرئيس"، والتى من المنتظر أن تستمر حتى يوم 15 يناير الجارى، ويجيب الرئيس على أهم ما جاء فيها خلال مؤتمر "حكاية وطن"، يوم 17 يناير الجارى، والذي يعرض فيه الرئيس ما أنجزه خلال فترة توليه رئاسة الجمهورية.
بدأت الأسئلة بطرح من النائبة مايسة عطوة، التى قالت: "سيادة الرئيس هل ممكن يأتى اليوم أرى فى عهدك رئيس وزراء مصر امرأة؟، وتساءل المواطن محمد صلاح: "لماذا إلى الآن لم نتجه إلى المحاكم الدولية بخصوص سد النهضة فى ظل أن الجانب الإثيوبى يراوغ ويراوغ وغير مهتم، رغم كل التنازلات التى قدمت من الجانب المصرى، إلى متى الصمت؟".
المواطن محمد صقر طرح سؤاله، قائلا: "أريد الاستفسار عن سبب تأخر إصدار جواب الموافقة على إصدار الصحف الجديدة، حيث المجلس الأعلى للإعلام منذ إنشائه إلى الآن لم يصدر موافقات ولديه أكثر من 158 طلبًا لإصدار صحيفة معظمها شباب، وأنت تعلم أن شركات المساهمة للصحافة لديها التزامات وفرص عمل، نرجو من حضرتك إنهاء الإجراءات سريعًا".
وتساءلت جنات الزيات: "متى سيتم توحيد الرواتب فى كل الجهات مع العاملين بالحكم المحلى حيث إن التفاوت بين الرواتب كبير جدًا؟.. وماذا أنت فاعل سيادتك لمحدودى الدخل تجاه الغلاء المستمر علمًا بأن الطبقة الفقيرة هى أكثر طبقة مطحونة وصابرة".
وتساءل على العتال: "سيادة الرئيس.. كل المشاريع وجهت للوجه البحرى والقاهرة، أين مشاريع الوجه القبلى قنا، أسوان وسوهاج؟، نريد مشاريع منتجه كثيفة العمالة لاستيعاب البطالة التى أعادت جرائم الثأر البغيض بسبب فراغ الشباب نرجو زيادة الاهتمام بالصعيد"، أما بوسى التونى فتساءلت قائلة: "سمعنا منذ فترة أن الأطفال بلا مأوى سيتم إلحاقهم بالتعليم العسكرى على غرار تجربة محمد على عندما جعل التعليم إجباريًا، لكن لم نسمع عن تنفيذ هذه الفكرة بعد، فهل عدلتم عنها؟، وتساءلت مرة أخرى: "متى يتم تفعيل التعديلات على قانون حماية حقوق الحيوان فى مصر؟".
مها شاكر: "سيدى الرئيس.. ألا يوجد حل لإلزام القطاع الخاص بالعلاوات السنوية مثل باقى قطاعات الدولة، فهذا القطاع يعانى من عدم التزامهم من زيادات الرواتب التى تقرها سيادتكم والدولة، أعرف أننى أثقل على سيادتكم وسط الأحداث التى تمر بها البلاد، أعانكم الله وسدد خطاكم".
وأضافت جيهان زكى: "فين القناة الإخبارية المصرية اللى على أعلى مستوى ياريس اللى وعدتنا بيها؟، تعبنا من الإعلام يا ريس"، وتساءل محمد سعيد أحمد: "ما هى خطة وزارة الخارجية المصرية للعمل علی ارتقاء مستوی جواز السفر المصرى بين بلاد العالم؟ حيث علی سبيل المثال عملت سياسة وزارة الخارجية الإماراتية علی أن تحصل لجواز سفر المواطن الإماراتى حرية الدخول بدون تأشيرة لأكتر من 140 دولة فى العالم، فما هو مستوی جواز السفر المصرى بين بلاد العالم؟ وما هو المطلوب للارتقاء بمستوی جواز السفر المصرى فى الترتيب العالمى؟".
وأضاف محمد بشرى: "متى يفتح ملف عودة النوبيين لأراضيهم القديمة"، وتساءل محمد رشاد: "إلى متى سيدى الرئيس سيظل ملف الإعلام على أهميته البالغة على هذا القدر من التفكك والارتجالية والاهتراء؟، نحتاج إلى منظومة إعلامية احترافية داعمة تكون عونًا وسندًا للدولة بديلاً عن ترك مثل هذا الأمر للهواة والخونة والمغيبين، إلى متى سيدى الرئيس؟".
وطرح المواطن إبراهيم خله، تساؤله قائلاً: "هل من الممكن جعل مدينة السادات عاصمة لمدن الطريق الصحراوى"، رجاء النظر فى وضع هيئة التنمية الصناعية لأنه تم إعطاؤها كل شيء ومحتاجة بشر على قدر ما أعطيت وإلا لما فعلا شيء"، أما عسران زكى، فقال: "أنت عظيم ومحترم سيادة الرئيس السيسى، وسؤالى إلى متى سوف يخرج قانون الإيجارات القديمة للنور؟".
بدأت الأسئلة بطرح من النائبة مايسة عطوة، التى قالت: "سيادة الرئيس هل ممكن يأتى اليوم أرى فى عهدك رئيس وزراء مصر امرأة؟، وتساءل المواطن محمد صلاح: "لماذا إلى الآن لم نتجه إلى المحاكم الدولية بخصوص سد النهضة فى ظل أن الجانب الإثيوبى يراوغ ويراوغ وغير مهتم، رغم كل التنازلات التى قدمت من الجانب المصرى، إلى متى الصمت؟".
المواطن محمد صقر طرح سؤاله، قائلا: "أريد الاستفسار عن سبب تأخر إصدار جواب الموافقة على إصدار الصحف الجديدة، حيث المجلس الأعلى للإعلام منذ إنشائه إلى الآن لم يصدر موافقات ولديه أكثر من 158 طلبًا لإصدار صحيفة معظمها شباب، وأنت تعلم أن شركات المساهمة للصحافة لديها التزامات وفرص عمل، نرجو من حضرتك إنهاء الإجراءات سريعًا".
وتساءلت جنات الزيات: "متى سيتم توحيد الرواتب فى كل الجهات مع العاملين بالحكم المحلى حيث إن التفاوت بين الرواتب كبير جدًا؟.. وماذا أنت فاعل سيادتك لمحدودى الدخل تجاه الغلاء المستمر علمًا بأن الطبقة الفقيرة هى أكثر طبقة مطحونة وصابرة".
وتساءل على العتال: "سيادة الرئيس.. كل المشاريع وجهت للوجه البحرى والقاهرة، أين مشاريع الوجه القبلى قنا، أسوان وسوهاج؟، نريد مشاريع منتجه كثيفة العمالة لاستيعاب البطالة التى أعادت جرائم الثأر البغيض بسبب فراغ الشباب نرجو زيادة الاهتمام بالصعيد"، أما بوسى التونى فتساءلت قائلة: "سمعنا منذ فترة أن الأطفال بلا مأوى سيتم إلحاقهم بالتعليم العسكرى على غرار تجربة محمد على عندما جعل التعليم إجباريًا، لكن لم نسمع عن تنفيذ هذه الفكرة بعد، فهل عدلتم عنها؟، وتساءلت مرة أخرى: "متى يتم تفعيل التعديلات على قانون حماية حقوق الحيوان فى مصر؟".
مها شاكر: "سيدى الرئيس.. ألا يوجد حل لإلزام القطاع الخاص بالعلاوات السنوية مثل باقى قطاعات الدولة، فهذا القطاع يعانى من عدم التزامهم من زيادات الرواتب التى تقرها سيادتكم والدولة، أعرف أننى أثقل على سيادتكم وسط الأحداث التى تمر بها البلاد، أعانكم الله وسدد خطاكم".
وأضافت جيهان زكى: "فين القناة الإخبارية المصرية اللى على أعلى مستوى ياريس اللى وعدتنا بيها؟، تعبنا من الإعلام يا ريس"، وتساءل محمد سعيد أحمد: "ما هى خطة وزارة الخارجية المصرية للعمل علی ارتقاء مستوی جواز السفر المصرى بين بلاد العالم؟ حيث علی سبيل المثال عملت سياسة وزارة الخارجية الإماراتية علی أن تحصل لجواز سفر المواطن الإماراتى حرية الدخول بدون تأشيرة لأكتر من 140 دولة فى العالم، فما هو مستوی جواز السفر المصرى بين بلاد العالم؟ وما هو المطلوب للارتقاء بمستوی جواز السفر المصرى فى الترتيب العالمى؟".
وأضاف محمد بشرى: "متى يفتح ملف عودة النوبيين لأراضيهم القديمة"، وتساءل محمد رشاد: "إلى متى سيدى الرئيس سيظل ملف الإعلام على أهميته البالغة على هذا القدر من التفكك والارتجالية والاهتراء؟، نحتاج إلى منظومة إعلامية احترافية داعمة تكون عونًا وسندًا للدولة بديلاً عن ترك مثل هذا الأمر للهواة والخونة والمغيبين، إلى متى سيدى الرئيس؟".
وطرح المواطن إبراهيم خله، تساؤله قائلاً: "هل من الممكن جعل مدينة السادات عاصمة لمدن الطريق الصحراوى"، رجاء النظر فى وضع هيئة التنمية الصناعية لأنه تم إعطاؤها كل شيء ومحتاجة بشر على قدر ما أعطيت وإلا لما فعلا شيء"، أما عسران زكى، فقال: "أنت عظيم ومحترم سيادة الرئيس السيسى، وسؤالى إلى متى سوف يخرج قانون الإيجارات القديمة للنور؟".