فريق منتدى الدي في دي العربي
03-18-2016, 07:02 AM
«واشنطن تايمز»: مظاهرات «ربيع الديمقراطية» تبدأ في أمريكا أوائل أبريل
<h1 dir="rtl" style="text-align:center"><strong><span style="color:#0000cc">:: الأعضاء المسجلين فقط هم من يمكنهم مشاهدة الروابط </span><a href="لايمكنك مشاهده الروابط الا بعد الرج" target="_blank"><span style="color:#0000cc">للتسجيل اضغط هنا</span></a><span style="color:#0000cc"> ::</span></strong></h1>
(<h1 dir="rtl" style="text-align:center"><strong><span style="color:#0000cc">:: الأعضاء المسجلين فقط هم من يمكنهم مشاهدة الروابط </span><a href="لايمكنك مشاهده الروابط الا بعد الرج" target="_blank"><span style="color:#0000cc">للتسجيل اضغط هنا</span></a><span style="color:#0000cc"> ::</span></strong></h1>
)
ذكرت صحيفة «واشنطن تايمز »، الجمعة، أن آلاف المتظاهرين يعتزمون تنظيم حملة سلمية حاشدة للعصيان المدني للمطالبة بإصلاح الكونجرس الأمريكي وحماية الديمقراطية في الولايات المتحدة.
وأشارت الصحيفة الأمريكية إلى أن الحملة ستبدأ أوائل أبريل المقبل، وتشمل تنظيم مسيرات ضخمة في مختلف أنحاء ولايات الساحل الشرقي الأمريكي بهدف الدعوة إلى إصلاح المناخ السياسي في الولايات المتحدة.
وتابعت الصحيفة أن الحركة التي تسمي نفسها «ربيع الديمقراطية» تهدد بتنظيم عصيان مدني على نطاق واسع في الوقت الذي يحذر فيه المنظمون من أن هذه الحملة قد تسفر عن إلقاء القبض على آلاف من العناصر النشطة المُنظِمة.
وقالت الحركة، في بيان لها، إن الأمريكيين من مختلف الأعمار والأديان والاتجاهات السياسية والطوائف سيطالبون خلال هذا الربيع وفي ذروة الانتخابات التمهيدية للرئاسة الامريكية بإجراء تغيير في واشنطن في إطار عصيان مدني سلمي غير مسبوق.
وأضاف بيان الحركة أنه ستتم مطالبة الكونجرس بالاستماع إلى صوت الشعب الأمريكي، واتخاذ إجراءات فورية للحفاظ على الديمقراطية، وتعهدت الحركة بتنظيم مسيرات واعتصامات وأشكال أخرى من الاحتجاجات السلمية حتى تكون الانتخابات الرئاسية المقبلة بمثابة استفتاء حول ما إذا ينبغي أن تعمل الديمقراطية لصالح الشعب أم لطبقة المليارديرات فقط.
وأعلنت الصحيفة أن المظاهرات ستبدأ 2 أبريل المقبل بتنظيم مسيرة في فلاديلفيا اعتبارا من العاشرة صباحا تتبعها مسيرات ينظمها المحتجون بطول 140 ميلا على مدى 10 أيام وصولا إلى واشنطن حيث ينظم الآلاف اعتصاما أمام مقر الكونجرس الأمريكي، فيما وُصِف بأنه أكبر حملة عصيان مدني في القرن.
<h1 dir="rtl" style="text-align:center"><strong><span style="color:#0000cc">:: الأعضاء المسجلين فقط هم من يمكنهم مشاهدة الروابط </span><a href="لايمكنك مشاهده الروابط الا بعد الرج" target="_blank"><span style="color:#0000cc">للتسجيل اضغط هنا</span></a><span style="color:#0000cc"> ::</span></strong></h1>
(<h1 dir="rtl" style="text-align:center"><strong><span style="color:#0000cc">:: الأعضاء المسجلين فقط هم من يمكنهم مشاهدة الروابط </span><a href="لايمكنك مشاهده الروابط الا بعد الرج" target="_blank"><span style="color:#0000cc">للتسجيل اضغط هنا</span></a><span style="color:#0000cc"> ::</span></strong></h1>
)
ذكرت صحيفة «واشنطن تايمز »، الجمعة، أن آلاف المتظاهرين يعتزمون تنظيم حملة سلمية حاشدة للعصيان المدني للمطالبة بإصلاح الكونجرس الأمريكي وحماية الديمقراطية في الولايات المتحدة.
وأشارت الصحيفة الأمريكية إلى أن الحملة ستبدأ أوائل أبريل المقبل، وتشمل تنظيم مسيرات ضخمة في مختلف أنحاء ولايات الساحل الشرقي الأمريكي بهدف الدعوة إلى إصلاح المناخ السياسي في الولايات المتحدة.
وتابعت الصحيفة أن الحركة التي تسمي نفسها «ربيع الديمقراطية» تهدد بتنظيم عصيان مدني على نطاق واسع في الوقت الذي يحذر فيه المنظمون من أن هذه الحملة قد تسفر عن إلقاء القبض على آلاف من العناصر النشطة المُنظِمة.
وقالت الحركة، في بيان لها، إن الأمريكيين من مختلف الأعمار والأديان والاتجاهات السياسية والطوائف سيطالبون خلال هذا الربيع وفي ذروة الانتخابات التمهيدية للرئاسة الامريكية بإجراء تغيير في واشنطن في إطار عصيان مدني سلمي غير مسبوق.
وأضاف بيان الحركة أنه ستتم مطالبة الكونجرس بالاستماع إلى صوت الشعب الأمريكي، واتخاذ إجراءات فورية للحفاظ على الديمقراطية، وتعهدت الحركة بتنظيم مسيرات واعتصامات وأشكال أخرى من الاحتجاجات السلمية حتى تكون الانتخابات الرئاسية المقبلة بمثابة استفتاء حول ما إذا ينبغي أن تعمل الديمقراطية لصالح الشعب أم لطبقة المليارديرات فقط.
وأعلنت الصحيفة أن المظاهرات ستبدأ 2 أبريل المقبل بتنظيم مسيرة في فلاديلفيا اعتبارا من العاشرة صباحا تتبعها مسيرات ينظمها المحتجون بطول 140 ميلا على مدى 10 أيام وصولا إلى واشنطن حيث ينظم الآلاف اعتصاما أمام مقر الكونجرس الأمريكي، فيما وُصِف بأنه أكبر حملة عصيان مدني في القرن.