فريق منتدى الدي في دي العربي
07-04-2022, 07:21 PM
أخي هلال مُاشتاق لك كثيراً
أخي في حياتي بسمة...بل هو بسمة حقيقية...
هنا تفقد الحروف والكلمات لأنك تريد أن تكتب عن إنسان ما...
فكيف إذا كان هذا الإنسان عزيز عليك تقرأه على ضوء القمر...
أو تتحدث إليه وأنت جالس على كرسي في حديقة الزهور...
هذا الإنسان الذي يمسح عن أفقك كل ما تركه الزمن من الغبار...
معه لا تعرف حدود الزمن ولا حتى حدود القدر...
معه وفي حضوره تبصر حتى ورق الزهور الصغير الخضراء...
وتشعر بقطرات الغيث تتجمع في دفترك فتكتب أجمل الكلمات...
وإذا مرَّ يوم لا يمر بخاطرك أقول له صباح الخير أخي...
إنه أخي هلال...وفي الحقيقة هو يسكن في ركن من فؤادي...
والواقع والأكيد هو فؤادي فؤاد القلوب معه لا تشعر بالضجر...
بوجوده يغير كل الأشياء التي لا معنى لها إلى حب حقيقي...
تراه وكأنه يلبس ثوبا من العشب الأخضر في ظل الدجى بدون هموم...
معه لا دُخان ولا وَهِمْ ولا حتى قطعة من ألم أو ضجر...
فقط أغمض عينيك وسوف تقرأ قلبه الذي ينبض بالمحبة...
حتى إذا غادرك فظله يبقى في هذا المكان الذي كان يجلس فيه بهدوء...
حتى الأفكار المذعورة تستريح في شوارع عينيه الهادئة...
هو في الحقيقة لا يمشي على الجراح لأنه يحب الجميع...
معه تصبح العيون أكثر شوقا الى الحب...
ومهما رجوت هذا القلم أن يكتب فسوف يخبرك بأنه لن يستطيع التعبير...
لأنه في الواقع يحبنا فوق ما نتصور...حتى لو لم يهمس بها...
وهكذا صورته جاءت بشذا يجري بين الضلوع وكأني به قد غسلنا...
وإذا غادرنا يترك الكثير من بقاياه على صفحات نهارنا أو مسائنا...
وهنا أحب أن أخبركم بأني أكتب الحقيقة كلها عن أخي...
نعم يا أخي أنت نعمة في حياتنا...مُشتاق لك كثيراً...
أتمنى لك لحظات في حياتك مليئة بالعافية والبركة والحب...
على أمل اللقاء دائما بإذن الله ونحن بألف خير...
تحياتي
أخي في حياتي بسمة...بل هو بسمة حقيقية...
هنا تفقد الحروف والكلمات لأنك تريد أن تكتب عن إنسان ما...
فكيف إذا كان هذا الإنسان عزيز عليك تقرأه على ضوء القمر...
أو تتحدث إليه وأنت جالس على كرسي في حديقة الزهور...
هذا الإنسان الذي يمسح عن أفقك كل ما تركه الزمن من الغبار...
معه لا تعرف حدود الزمن ولا حتى حدود القدر...
معه وفي حضوره تبصر حتى ورق الزهور الصغير الخضراء...
وتشعر بقطرات الغيث تتجمع في دفترك فتكتب أجمل الكلمات...
وإذا مرَّ يوم لا يمر بخاطرك أقول له صباح الخير أخي...
إنه أخي هلال...وفي الحقيقة هو يسكن في ركن من فؤادي...
والواقع والأكيد هو فؤادي فؤاد القلوب معه لا تشعر بالضجر...
بوجوده يغير كل الأشياء التي لا معنى لها إلى حب حقيقي...
تراه وكأنه يلبس ثوبا من العشب الأخضر في ظل الدجى بدون هموم...
معه لا دُخان ولا وَهِمْ ولا حتى قطعة من ألم أو ضجر...
فقط أغمض عينيك وسوف تقرأ قلبه الذي ينبض بالمحبة...
حتى إذا غادرك فظله يبقى في هذا المكان الذي كان يجلس فيه بهدوء...
حتى الأفكار المذعورة تستريح في شوارع عينيه الهادئة...
هو في الحقيقة لا يمشي على الجراح لأنه يحب الجميع...
معه تصبح العيون أكثر شوقا الى الحب...
ومهما رجوت هذا القلم أن يكتب فسوف يخبرك بأنه لن يستطيع التعبير...
لأنه في الواقع يحبنا فوق ما نتصور...حتى لو لم يهمس بها...
وهكذا صورته جاءت بشذا يجري بين الضلوع وكأني به قد غسلنا...
وإذا غادرنا يترك الكثير من بقاياه على صفحات نهارنا أو مسائنا...
وهنا أحب أن أخبركم بأني أكتب الحقيقة كلها عن أخي...
نعم يا أخي أنت نعمة في حياتنا...مُشتاق لك كثيراً...
أتمنى لك لحظات في حياتك مليئة بالعافية والبركة والحب...
على أمل اللقاء دائما بإذن الله ونحن بألف خير...
تحياتي