فريق منتدى الدي في دي العربي
07-17-2022, 08:51 PM
الاعتبار
حسين عبد الرازق
في أعمالك ليس بكثرتها، بل بما تُتقنه منها _ وفي الأصدقاء: بمن تطمئن إليه _ وفي الجُلساء: مَن تقوم من مجلسه وأنت تنوي خيرا _ وفي العلوم و المعلومات والكتب: ما تفقهه ويظهر أثره على قلبك ولسانك وبدنك وتصرُفاتِك تفعله.
التصنيفات: تزكية النفس -
-في أعمالك ليس بكثرتها، بل بما تُتقنه منها، وتُخلِص فيه ليقبله الله
-وفي الأصدقاء: بمن تطمئن إليه، وتأنسُ به، ولا تتكلف معه
-وفي الجُلساء: مَن تقوم من مجلسه وأنت تنوي خيرا تفعله
-وفي العلوم و المعلومات والكتب: ما تفقهه ويظهر أثره على قلبك ولسانك وبدنك وتصرُفاتِك
-والوقتُ ليس بِطُوله وعدد ساعاته بل ببركته
والناسُ معادن
وخيرُ الناس من يطلبُ ما ينفعه ويسعى إليه ويتحرّك به
وأضلُْ الناس من شغل نفسه بما لا ينفعه
و العبدُ فقيرٌ إلى ربّه في كل شيء
وأعظمه: الهداية والسداد
ومن اعتمد في هدايته وسداده على نفسه ومواهبه ومهاراته واستغنى عن ربّه فلن تزيدَه إلا حيرة وضلالا وطغيانا
ومن استعان اللهَ واهتدى به هداهُ الله بأقل ما يبلغُه من العلم، ووفقه للعمل به.
ومن حاز الدُنيا بكل ما فيها من زينة ومتاع ولم يطلب الباقيات الصالحات = فهو أعظمُ الناس خسارة، وهو الظالمُ والمظلوم
ولا يظلم ربُّك أحدا
حسين عبد الرازق
في أعمالك ليس بكثرتها، بل بما تُتقنه منها _ وفي الأصدقاء: بمن تطمئن إليه _ وفي الجُلساء: مَن تقوم من مجلسه وأنت تنوي خيرا _ وفي العلوم و المعلومات والكتب: ما تفقهه ويظهر أثره على قلبك ولسانك وبدنك وتصرُفاتِك تفعله.
التصنيفات: تزكية النفس -
-في أعمالك ليس بكثرتها، بل بما تُتقنه منها، وتُخلِص فيه ليقبله الله
-وفي الأصدقاء: بمن تطمئن إليه، وتأنسُ به، ولا تتكلف معه
-وفي الجُلساء: مَن تقوم من مجلسه وأنت تنوي خيرا تفعله
-وفي العلوم و المعلومات والكتب: ما تفقهه ويظهر أثره على قلبك ولسانك وبدنك وتصرُفاتِك
-والوقتُ ليس بِطُوله وعدد ساعاته بل ببركته
والناسُ معادن
وخيرُ الناس من يطلبُ ما ينفعه ويسعى إليه ويتحرّك به
وأضلُْ الناس من شغل نفسه بما لا ينفعه
و العبدُ فقيرٌ إلى ربّه في كل شيء
وأعظمه: الهداية والسداد
ومن اعتمد في هدايته وسداده على نفسه ومواهبه ومهاراته واستغنى عن ربّه فلن تزيدَه إلا حيرة وضلالا وطغيانا
ومن استعان اللهَ واهتدى به هداهُ الله بأقل ما يبلغُه من العلم، ووفقه للعمل به.
ومن حاز الدُنيا بكل ما فيها من زينة ومتاع ولم يطلب الباقيات الصالحات = فهو أعظمُ الناس خسارة، وهو الظالمُ والمظلوم
ولا يظلم ربُّك أحدا