مارينا السعوديه
09-09-2022, 05:37 AM
قصة دولة بني بويه الشيعية::::::::::::::: (<h1 dir="rtl" style="text-align:center"><strong><span style="color:#0000cc">:: الأعضاء المسجلين فقط هم من يمكنهم مشاهدة الروابط </span><a href="لايمكنك مشاهده الروابط الا بعد الرج" target="_blank"><span style="color:#0000cc">للتسجيل اضغط هنا</span></a><span style="color:#0000cc"> ::</span></strong></h1>
)
قصة دولة (<h1 dir="rtl" style="text-align:center"><strong><span style="color:#0000cc">:: الأعضاء المسجلين فقط هم من يمكنهم مشاهدة الروابط </span><a href="لايمكنك مشاهده الروابط الا بعد الرج" target="_blank"><span style="color:#0000cc">للتسجيل اضغط هنا</span></a><span style="color:#0000cc"> ::</span></strong></h1>
) شيعية قامت في فارس والعراق استطاعت أن تسيطر على الخلافة العباسية السنية إنها دولة بني بويه (<h1 dir="rtl" style="text-align:center"><strong><span style="color:#0000cc">:: الأعضاء المسجلين فقط هم من يمكنهم مشاهدة الروابط </span><a href="لايمكنك مشاهده الروابط الا بعد الرج" target="_blank"><span style="color:#0000cc">للتسجيل اضغط هنا</span></a><span style="color:#0000cc"> ::</span></strong></h1>
) أو البويهيين
قامت الدولة البويهية الشيعية في الجزء الغربي من إيران وفي العراق، وأسستها أسرة بني بويه، وكان أشهر رجال أسرة بني بويه الحاكمة ثلاثة هم: عليّ والحسن وأحمد أبناء بويه.
وتعود أصول هذه الأسرة إلى الفرس، وكان والدهم (بويه) يتعيّش من صيد الأسماك، وكان علو شأنها على يد الأخ الأكبر علي بن بويه؛ فقد تولى إمارة بلاد الكَرَج.
واستطاع على بن بويه بفضل مقدرته العسكرية والإدارية وحسن معاملته لأتباعه من بناء جيش قويّ انتزع به معظم بلاد فارس في خلال فترة قصيرة، واتخذ مدينة شيراز قاعدة لحكمه ومنها انطلق البويهيون وسيطروا على أصفهان والري وهمذان والكرج وكرمان والأهواز.
وكانت الحالة في العراق مضطربة، كما كانت الخلافة العباسية واقعة تحت نفوذ الأتراك، وظهر عجزها في إقرار الأمور في العراق، فشعر الناس بهذا الفراغ السياسي؛ نتيجة لذلك تطلّع الناس إلى هذه القوة الجديدة التي ظهرت بالقرب منهم لتنشلهم من الفوضى، ومن ثَمَّ أرسل القواد في بغداد لأحمد بن بويه، وطلبوا منه المسير للاستيلاء على بغداد.
استجاب أحمد بن بويه لهذا الطلب فدخل بغداد في عام 334هـ/ 945م بعدما خرج الأتراك منها، واستقبله الخليفة المستكفي بالله واحتفى به، وعيَّنه أميرًا للأمراء، ولقبه مُعِزّ الدولة، ولقب أخاه عليًّا عماد الدولة، كما لقب أخاه حسن ركن الدولة.
وقد كان أهل بغداد قبل الدولة البويهية على مذهب أهل السُّنَّة والجماعة، فلما جاءت هذه الدولة - وهي متشيعة متطرفة - نما مذهب الشيعة ببغداد. وقد أصيب نفوذ البويهيين بضعف شديد في أواخر القرن الرابع وأوائل القرن الخامس الهجريين بسبب ضعف سلاطينهم، وتنازع الأمراء فيما بينهم، وقد ازداد نفوذ الجند الأتراك، وتدخلوا في تولية وعزل سلاطين بني بويه، وحملوهم على طاعتهم.
وعندما ظهر السلاجقة السُنّة على مسرح الأحداث كان نجم البويهيين الشيعة آخذ في الأفول، فلم يجد السلاجقة بقيادة طغرلبك صعوبة في دخول بغداد عام 447هـ/ 1055م، وإسقاط دولة بني بويه.rwm ],gm fkd f,di hgadudm:::::::::::::::
)
قصة دولة (<h1 dir="rtl" style="text-align:center"><strong><span style="color:#0000cc">:: الأعضاء المسجلين فقط هم من يمكنهم مشاهدة الروابط </span><a href="لايمكنك مشاهده الروابط الا بعد الرج" target="_blank"><span style="color:#0000cc">للتسجيل اضغط هنا</span></a><span style="color:#0000cc"> ::</span></strong></h1>
) شيعية قامت في فارس والعراق استطاعت أن تسيطر على الخلافة العباسية السنية إنها دولة بني بويه (<h1 dir="rtl" style="text-align:center"><strong><span style="color:#0000cc">:: الأعضاء المسجلين فقط هم من يمكنهم مشاهدة الروابط </span><a href="لايمكنك مشاهده الروابط الا بعد الرج" target="_blank"><span style="color:#0000cc">للتسجيل اضغط هنا</span></a><span style="color:#0000cc"> ::</span></strong></h1>
) أو البويهيين
قامت الدولة البويهية الشيعية في الجزء الغربي من إيران وفي العراق، وأسستها أسرة بني بويه، وكان أشهر رجال أسرة بني بويه الحاكمة ثلاثة هم: عليّ والحسن وأحمد أبناء بويه.
وتعود أصول هذه الأسرة إلى الفرس، وكان والدهم (بويه) يتعيّش من صيد الأسماك، وكان علو شأنها على يد الأخ الأكبر علي بن بويه؛ فقد تولى إمارة بلاد الكَرَج.
واستطاع على بن بويه بفضل مقدرته العسكرية والإدارية وحسن معاملته لأتباعه من بناء جيش قويّ انتزع به معظم بلاد فارس في خلال فترة قصيرة، واتخذ مدينة شيراز قاعدة لحكمه ومنها انطلق البويهيون وسيطروا على أصفهان والري وهمذان والكرج وكرمان والأهواز.
وكانت الحالة في العراق مضطربة، كما كانت الخلافة العباسية واقعة تحت نفوذ الأتراك، وظهر عجزها في إقرار الأمور في العراق، فشعر الناس بهذا الفراغ السياسي؛ نتيجة لذلك تطلّع الناس إلى هذه القوة الجديدة التي ظهرت بالقرب منهم لتنشلهم من الفوضى، ومن ثَمَّ أرسل القواد في بغداد لأحمد بن بويه، وطلبوا منه المسير للاستيلاء على بغداد.
استجاب أحمد بن بويه لهذا الطلب فدخل بغداد في عام 334هـ/ 945م بعدما خرج الأتراك منها، واستقبله الخليفة المستكفي بالله واحتفى به، وعيَّنه أميرًا للأمراء، ولقبه مُعِزّ الدولة، ولقب أخاه عليًّا عماد الدولة، كما لقب أخاه حسن ركن الدولة.
وقد كان أهل بغداد قبل الدولة البويهية على مذهب أهل السُّنَّة والجماعة، فلما جاءت هذه الدولة - وهي متشيعة متطرفة - نما مذهب الشيعة ببغداد. وقد أصيب نفوذ البويهيين بضعف شديد في أواخر القرن الرابع وأوائل القرن الخامس الهجريين بسبب ضعف سلاطينهم، وتنازع الأمراء فيما بينهم، وقد ازداد نفوذ الجند الأتراك، وتدخلوا في تولية وعزل سلاطين بني بويه، وحملوهم على طاعتهم.
وعندما ظهر السلاجقة السُنّة على مسرح الأحداث كان نجم البويهيين الشيعة آخذ في الأفول، فلم يجد السلاجقة بقيادة طغرلبك صعوبة في دخول بغداد عام 447هـ/ 1055م، وإسقاط دولة بني بويه.rwm ],gm fkd f,di hgadudm:::::::::::::::