مارينا السعوديه
03-27-2023, 03:22 PM
زوجى كان يستغل نقودى لانه كانعلى قد حاله وانا ساعته وسددت ديونه وكان ديما يسبنى فى شرفى وكان يتكلم مع الحريم عن وجودنا مع بعض فى غرفة النوم ويشرح بالتفصيل انا شوفت الكلام على الفون بتاعه وكان يبعت لهم افلام اباحيه وبردو شفتها واتحملته ونصحته كتير ومكنش بيصرف على البيت اكتر من سنه هو موظف كان يقول معيش وبيصلح ادوات كهربائيه لما زعقت معاه بقى يدينى بعد يوم ٥٠ جنيه وكل ما يشوف واحد يقولها تتجوزينى عمل لنفسه قرشين وطلقنى حتى تزوجنى من غير مايدفع اى حاجه حت اجرة المأذون قالى لما نروح الشقه هديكى الفلوس وضحك عليا وطلقنى وتزوج من اخرى بطلب فلوسى اللى اخدها بيقول انتى هبله
بنت زايد
04-27-2023, 09:42 PM
الأصل في الكذب أنه كبيرة من كبائر الذنوب؛ لكن وردت الرخصة فيه بغرض الإصلاح، كما قال النبي صلى الله عليه وسلم: «ليس الكذَّابُ الذي يصلِحُ بين الناسِ، فيَنْمِي خيراً، أو يقولُ خيراً»(1).
كما قال الله سبحانه: {لا خَيْرَ فِي كَثِيرٍ مِّن نَّجْوَاهُمْ إِلاَّ مَنْ أَمَرَ بِصَدَقَةٍ أَوْ مَعْرُوفٍ أَوْ إِصْلاَحٍ بَيْنَ النَّاسِ وَمَن يَفْعَلْ ذَلِكَ ابْتَغَاء مَرْضَاتِ اللّهِ فَسَوْفَ نُؤْتِيهِ أَجْرًا عَظِيمًا} [النساء: 114] .
ولكن الإنسان هنا قد لا يحتاج إلى ما هو بمعنى الكذب، وإنما هو نوع من المعاريض أو التعميم أو إشاعة المعنى الجيد،كما أن بعض الناس أحياناً يضخِّم الأشياء الصغيرة، فتصبح قضية، وهي ليست قضية. والإنسان الإيجابي يمكن أن يضخِّم بعض الأشياء الإيجابية، ويصبح لها أثرٌ طيب،
كأن يقول: فلان يسلِّم عليك، لشخص يحسُّ بالهجر أو البعد مع شخص آخر، خصوصاً إذا كان قريبًا، مثل الإخوة، أو الآباء، أو الأزواج، أو الأصدقاء، وقول: يسلِّم عليك. أنت صادق فيه؛ لأنه دائماً يقول في صلاته:السلام علينا وعلى عباد الله الصالحين.
ولو قالت: إن هذا الإنسان له رغبة في أن يعيد العلاقات معك أيضًا، فأنت صادق؛ لأنه في الغالب تأتيه حالات يرغب فيها أن يعيد العلاقة، وربما تقرأ هذا في عينيه، أو في تأوُّهاته، أو في كثرة ذكره للماضي. فهنا يوجد مجال للمعاريض دون الحاجة إلى أن يكذب الإنسان كذبًا صراحًا،
كما في الحديث لما سُئِل النبيُّ صلى الله عليه وسلم: أيكونُ المؤمنُ جبانًا؟ فقال: «نعم». فقيل له: أيكونُ المؤمنُ بخيلاً؟ فقال: «نعم». فقيل له: أيكونُ المؤمنُ كذَّابًا؟ فقال: «لا»(2). دليل على حرمة الكذب وشناعته، خصوصًا أن الكذب هنا قد يتمادى بالإنسان، وفي الحديث الآخر: «وما يزالُ الرجلُ يكذِبُ، ويتحرَّى الكذبَ حتى يُكتَبَ عند اللهِ كذابًا»(3).
(1) أخرجه البخاري (2692)، ومسلم (2605) من حديث أم كلثوم بنت عقبة رضي الله عنها. (2) أخرجه مالك (1795)، وابن أبي الدنيا في مكارم الأخلاق (147)، وابن حزم في طوق الحمامة (ص54)، والبيهقي في شعب الإيمان (4812)، وابن أبي زمنين في أصول السنة (154) من حديث صفوان بن سليم مرسلاً. (3) أخرجه البخاري (5743)، ومسلم (2607) واللفظ له من حديث ابن مسعود رضي الله عنه.
بنت زايد
04-27-2023, 09:47 PM
لتحميل الفتوى والجواب بصوت الشيخ من السيرفر الآتي
<h1 dir="rtl" style="text-align:center"><strong><span style="color:#0000cc">:: الأعضاء المسجلين فقط هم من يمكنهم مشاهدة الروابط </span><a href="لايمكنك مشاهده الروابط الا بعد الرج" target="_blank"><span style="color:#0000cc">للتسجيل اضغط هنا</span></a><span style="color:#0000cc"> ::</span></strong></h1>
السؤال:
أضطر للكذب كي ما أصلح بين أهلي وزوجي، ما هو توجيهكم؟
الجواب:
الكذب في الإصلاح لا بأس به، بل صاحب الإصلاح مأجور وإن كذب، لما ثبت عن رسول الله -عليه الصلاة والسلام- أنه قال: ليس الكذاب الذي يصلح بين الناس، فيقول خيرًا، وينمي خيرًا سماه غير كذاب، فالذي يصلح بين الناس بين رجلين مختصمين، أو بين قبيلتين أو بين الأسرة كونه يكذب كذبًا لا يضر أحدًا، وإنما ينفع الأسرة، ويسبب الصلح بينهم، لا حرج في ذلك.
فإذا كذبت على أهلك، أن زوجك يدعو لهم، وأنه يثني عليهم، وأنه يحب لهم الخير، وكذبت عليه، قلت له: إن أبي يدعو لك، وأنه يثني عليك، ويحبك، وأمي كذلك وأخواتي وإخواني حتى تصلحي بينهم على وجه ليس فيه شر؛ فلا بأس، أنت مأجورة في هذا.
أما إذا كان الصلح يتضمن شيئًا محرم لا، إذا كان الصلح بينهم حتى يسامحوه في ترك الصلاة، أو في ترك المسكر، أو ما أشبه، هذا لا يجوز، ليس لك التوسط في هذا، بل عليهم أن ينكروا عليه، ترك الصلاة ينكروا عليه، شرب المسكر، ينكروا عليه التدخين، ينكرون عليه حلق اللحية، ينكرون عليه إسبال الثياب، هذا مأجورون، وأنت معهم، ساعديه إذا كان زوجك يقصر في هذه الأمور فانصحيه، ولا تسكتي، وليس هذا محل الصلح، بل هذا محل الإنكار، هم ينكرون عليه وأنت معهم، لكن بالأسلوب الحسن، والكلام الطيب، يعني: تبينون له أن الإسبال محرم، وأن الواجب على الرجل أن تكون ثيابه إلى الكعب، لا تنزل عن الكعب، هكذا قال النبي ﷺ يقول -عليه الصلاة والسلام-: ما أسفل من الكعبين من الإزار فهو في النار رواه البخاري في الصحيح، ويقول ﷺ: إياك والإسبال فإنه من المخيلة ويقول -عليه الصلاة والسلام-: ثلاثة لا يكلمهم الله، ولا ينظر إليهم يوم القيامة، ولا يزكيهم، ولهم عذاب أليم: المسبل إزاره، والمنان فيما أعطى، والمنفق سلعته بالحلف الكاذب فجعله مع هؤلاء، فدل ذلك على قبح الإسبال، وهو من أسباب التكبر والخيلاء والتعاظم؛ ولهذا في الحديث الصحيح يقول ﷺ: من جر ثوبه خيلاء لم ينظر الله إليه يوم القيامة لكن ليس بشرط، لو قال: إنه ليس بخيلاء ما يطاع، يؤمر برفع ثيابه وقول النبي ﷺ لأبي بكر لما قال: يا رسول الله، إن إزاري يتفلت علي إلا أن أتعاهده، قال: لست ممن يفعله خيلاء مراد النبي ﷺ: أن الصديق ليس ممن يفعله خيلاء، وإنما يتفلت عليه ثوبه إزاره بعض الأحيان فيتلافاه.
فأنت كذلك، إذا كنت ما أنت من أهل الخيلاء، وإنما قد ينحل الإزار ثم تحفظه، ثم تصونه ثم تصلحه، لا شيء عليك، لكن تسحب ثيابك عند الناس، فإذا سألوك... تقول: ما قصدت الخيلاء، من يقول لك هذا؟ من يعلم قلبك وأنت تعمل ما حرم الله عليك؟ أنت متهم بالخيلاء، ثم لو قدر أنك سليم، فقد فعلت منكرًا بإسبال الثياب، وتعريضها للأوساخ والنجاسات، ومخالفة الشرع المطهر بجعلها تحت الكعب، ثم هو إسراف لا حاجة إليه، فأنت قد فعلت منكرًا من وجوه، وهكذا إذا كان الزوج يتعاطى السكر، أو يتعاطى أشياء أخرى....... عليه، أبوك أو أخوك من ذلك وينصحوه، فالإصلاح بينهم في هذا له وجه الصلح.
فالواجب أنك أنت وأهلك تستعينوا بالله عليه وتنصحونه بالأسلوب الحسن، وبالتوجيه الطيب، ولا تسامحوه يتعاطى المسكرات، أو يتهاون بالصلاة، أوما أشبه ذلك، رزق الله الجميع التوفيق.
المقدم: اللهم آمين، جزاكم الله خيرًا.
ملتقى أهل الحديث
05-05-2023, 09:05 AM
حكم أداء العمرة عن العاجز وكبير السن
هل يجوز عمل عمرة لوالدتي التي تجاوزت سن الخامسة والستين، وأنا الآن أقضي فريضة الحج هذا العام؟
أجاب عنها الشيخ الإمام ابن باز مفتي الديار السعودية
إذا كانت عاجزةً لا تستطيع المجيء للحج لكبر سنِّها وعجزها لمرضٍ أصابها أو كبر سنٍّ أعاقها؛ فلا بأس.
أما إذا كانت تستطيع المجيء لصحة جسمها؛ فلا يجوز أن ينوب عنها، لا في حجٍّ، ولا في عمرةٍ؛ لأن الرخصة إنما جاءت فيمَن عجز لكبر سنِّه.
لسماع وتحميل إجابة الشيخ بصوته من السيرفر الآتي
<h1 dir="rtl" style="text-align:center"><strong><span style="color:#0000cc">:: الأعضاء المسجلين فقط هم من يمكنهم مشاهدة الروابط </span><a href="لايمكنك مشاهده الروابط الا بعد الرج" target="_blank"><span style="color:#0000cc">للتسجيل اضغط هنا</span></a><span style="color:#0000cc"> ::</span></strong></h1>
بنت الامارات
05-09-2023, 11:48 AM
علمني دعاء تسهيل زواج ولك الاجر
بنت الامارات
05-09-2023, 11:50 AM
علمني دعاء تسهيل زواج ولك الاجر
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فلم نقف على أدعية مأثورة تخص من أراد الزواج، ولا على دليل لما ذكرته من الاستغفار وكثرة تلاوة سورة الزلزلة والنصر والإخلاص، وما خللت به الأدعية من الآيات... ولا ينبغي للمسلم التزام تكرار قراءة سورة معينة أو أذكار معينة في وقت مخصوص، مع اعتقاد خصوصية شرعية لذلك الفعل بدون دليل شرعي يدل لذلك، لأن هذا يدخل في ضابط البدعة الإضافية، كما تقدم في الفتوى رقم: 631.
واعلم أن الدعاء من أجل العبادات وأعظم القربات إلى الله تعالى، حيث يعترف العبد بفقره وحاجته لله تعالى، ولهذا صح عنه صلى الله عليه وسلم من حديث النعمان بن بشير رضي الله أنه قال: الدعاء هو العبادة. رواه أبو داود وابن ماجه. وقال تعالى: وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ {غافر:60}، وصاحب الحاجة يسأل حاجته مهما كانت، ومن أهم الأشياء بالنسبة للمسلم الزواج، فينبغي للمسلم أن يسأل الله أن يرزقه الزوجة الصالحة، وكذلك الأمر بالنسبة للمسلمة، فتسأل الله أن يرزقها الزوج الصالح، وقد كان السلف الصالح يسألون الله كل شيء حتى شسع النعل، امتثالاً لقوله صلى الله عليه وسلم: ليسأل أحدكم ربه حاجته حتى يسأله الملح، وحتى يسأله شسع نعله إذا انقطع. رواه ابن حبان وغيره، وهو حديث حسن.
ولك أن تراجع في أدعية قضاء الحوائج وكيفية ذلك الفتوى رقم: 49867.
والله أعلم.
بنت الامارات
05-09-2023, 04:27 PM
يقول السائل ..
انه راسل صفحة أحد مشرفي موقع اسلام نت على الفيسبوك وووضح لهم السؤال بأنه يتكلم مع فتاة لكن في نيته أنه سيقوم بخطبتها ، فهل كلامه هذا جائز شرعا وما مسموح له علما بأنه لم يخطبها بعد ، ولمح الى أن خديثهما الاثنين بدون علم أهلهما
دلوني الله يبارك فيكم
بسمة ليبيا
05-26-2023, 01:12 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته . إذا قام شخص بأداء العمرة وبعد العودة إلى حياته ارتكب ذنب هل ذلك يمحو ثواب العمرة ؟ أرجو الرد وجزاكم الله خيراً
بنت الامارات
06-14-2023, 10:42 AM
من الرسائل التي وصلت الينا
اريد التقدم لخطوبة لكني متردد وقلقان شويه وكنت صليت استخارة
هل توجد علامات صلاة استخارة ثبتت عن النبي صلى الله عليه وسلم او ظهرت بعض من معناها في القران الكريم وشكرا لكم