فريق منتدى الدي في دي العربي
04-25-2016, 10:46 PM
يَا امْرَأَةً تَمْشِي مُعْتَدَّهْ
وتَرُوحُ وتَأْتِي مُمْتَدَّهْ
وَتَجُرُّ السِّحْرَ بِعَيْنَيْهَا
وَتَضُمُّ الْفِتْنَةَ بالشَّدَّهْ
مَا خَطْبُكِ؟!
قَالَتْ رَاقِصْنِي
لِنُذِيبَ السُّكَّرَ فِي الزُّبْدَهْ
أَمْسِكْ بالزِّئْبَقِ فِي خَصْرِي
واحْذَرْ هَجمَاتِي الْمُرْتَدَّهْ
واضْمُمْ رُمَّانِي واقْطِفْنِي
واعْصِرْ أَعْنَابِي الْمُحْتَدَّهْ
واحْلُلْ أَلْغَازِي لا تَتْرُكْ
فِي ثَوْبِ اللُّغْزِ وَلَوْ عُقْدَهْ
واقْرَأْ أَفْكَارِي واكْتُبْنِي
بالْقَلَمِ الثَّائِرِ مِنْ مُدَّهْ
مَا أَحْلَى الرَّقْصَ عَلَى لَحْنٍ
غَجَرِيٍّ مُكْتَمِلَ الْعُدَّهْ
فَتَنَفَّسْ ؛
أَنْفَاسُكَ عِطْرِي
وَتَنَهَّدْ يَا أَنْتَ بِشِدَّهْ
مَا نَاتِجُ ضَرْبِي أَوْ طَرْحِي
أَوْ جَمْعِي مَرَّاتٍ عِدَّهْ ؟!!
أَرَأَيْتَ جُنُونِي؟!
كَمْ أَهْوَى
فِي عِشْقِكَ أَنْ أَكْسِرَ قَيْدَهْ
لِتَرَانِي حَوَّاءَ الدُّنْيَا
وَنِسَاءَ الْكَوْنِ وَمَا بَعْدَهْ
وَأُذِيقكَ فِي مَرَّةِ عِشْقٍ
صِنْفاً مِنْ حَوَّاءَ وَضِدَّهْ
مَا حُجَّةُ مِثْلِكَ لَوْ زَاغَتْ
عَيْنَاكَ عَلَى أَيَّةِ قِرْدَهْ ؟!!
تَاللَّٰهِ سَأُعْلِنُهَا حَرْباً
ضِدَّكَ تُشْبِهُ حَرْبَ الرِّدَّهْ
لَوْ خَانَ حَبِيبِي يَا هَٰذَا
لَجَعَلْتُ إِلَى النَّارِ مَرَدَّهْ
فَالْخَائِنُ يَا عُمْرِي أَوْلَٰى
أَنْ يُجْلَدَ مِلْيُونَيْ جَلْدَهْ
أَجُنِنْتَ لِتَفْعَلَهَا حَقًّا ؟!!
أَرْجُوكَ ؛ تَرَفَّقْ بِالْوَرْدَهْ
إِنِّي أَهْوَاكَ فَلا تَفْعَلْ
وَأُحِبُّكَ يَا أَنْتَ بِشِدَّهْ
وتَرُوحُ وتَأْتِي مُمْتَدَّهْ
وَتَجُرُّ السِّحْرَ بِعَيْنَيْهَا
وَتَضُمُّ الْفِتْنَةَ بالشَّدَّهْ
مَا خَطْبُكِ؟!
قَالَتْ رَاقِصْنِي
لِنُذِيبَ السُّكَّرَ فِي الزُّبْدَهْ
أَمْسِكْ بالزِّئْبَقِ فِي خَصْرِي
واحْذَرْ هَجمَاتِي الْمُرْتَدَّهْ
واضْمُمْ رُمَّانِي واقْطِفْنِي
واعْصِرْ أَعْنَابِي الْمُحْتَدَّهْ
واحْلُلْ أَلْغَازِي لا تَتْرُكْ
فِي ثَوْبِ اللُّغْزِ وَلَوْ عُقْدَهْ
واقْرَأْ أَفْكَارِي واكْتُبْنِي
بالْقَلَمِ الثَّائِرِ مِنْ مُدَّهْ
مَا أَحْلَى الرَّقْصَ عَلَى لَحْنٍ
غَجَرِيٍّ مُكْتَمِلَ الْعُدَّهْ
فَتَنَفَّسْ ؛
أَنْفَاسُكَ عِطْرِي
وَتَنَهَّدْ يَا أَنْتَ بِشِدَّهْ
مَا نَاتِجُ ضَرْبِي أَوْ طَرْحِي
أَوْ جَمْعِي مَرَّاتٍ عِدَّهْ ؟!!
أَرَأَيْتَ جُنُونِي؟!
كَمْ أَهْوَى
فِي عِشْقِكَ أَنْ أَكْسِرَ قَيْدَهْ
لِتَرَانِي حَوَّاءَ الدُّنْيَا
وَنِسَاءَ الْكَوْنِ وَمَا بَعْدَهْ
وَأُذِيقكَ فِي مَرَّةِ عِشْقٍ
صِنْفاً مِنْ حَوَّاءَ وَضِدَّهْ
مَا حُجَّةُ مِثْلِكَ لَوْ زَاغَتْ
عَيْنَاكَ عَلَى أَيَّةِ قِرْدَهْ ؟!!
تَاللَّٰهِ سَأُعْلِنُهَا حَرْباً
ضِدَّكَ تُشْبِهُ حَرْبَ الرِّدَّهْ
لَوْ خَانَ حَبِيبِي يَا هَٰذَا
لَجَعَلْتُ إِلَى النَّارِ مَرَدَّهْ
فَالْخَائِنُ يَا عُمْرِي أَوْلَٰى
أَنْ يُجْلَدَ مِلْيُونَيْ جَلْدَهْ
أَجُنِنْتَ لِتَفْعَلَهَا حَقًّا ؟!!
أَرْجُوكَ ؛ تَرَفَّقْ بِالْوَرْدَهْ
إِنِّي أَهْوَاكَ فَلا تَفْعَلْ
وَأُحِبُّكَ يَا أَنْتَ بِشِدَّهْ