فريق منتدى الدي في دي العربي
05-09-2016, 02:41 PM
الأخلاق الحميدة بين الأمس واليوم!
زكريا مولوي سعيد حسين
• علاقةٌ عكسية بين الأمس واليوم في مفهوم الأخلاق الحميدة.
• وهي أقرب إلى قائمة الانقراضِ.
• فتمسُّك المرء بها - حسب تصنيفات اليوم - جهلٌ ورجعية.
• عجبًا!
• وللتعجُّب أنواع:
• عجبٌ للمبهورين بالحضارة الغربية.
• وعجبٌ للمتربِّصين بحكايات الأجداد.
• وعجب وعجب!
• لا ينتهي العجب.
• إنما بُعثتُ لأتممَ مكارم الأخلاق.
• أكملُ المؤمنين إيمانًا أحسنُهم خُلقًا.
• فقط.
• نمر عليها مرور الكرام.
• دون تأمُّل ولا تفكير.
• وأولُ ما يتعلم الطفل في عصرنا هذا - ما يخدِشُ الحياء.
• فأين الأسرةُ والمجتمع، والمؤسَّسات التعليمية، في تنشئةِ وتربية جيل المستقبل؟
• كلكم راعٍ، وكلكم مسؤولٌ عن رعيَّته.
• فأنا وأنتم كلنا، مسؤولون، وسوف نسأل، يوم لا ينفع الندم.
• فابدأ معنا الآن.
زكريا مولوي سعيد حسين
• علاقةٌ عكسية بين الأمس واليوم في مفهوم الأخلاق الحميدة.
• وهي أقرب إلى قائمة الانقراضِ.
• فتمسُّك المرء بها - حسب تصنيفات اليوم - جهلٌ ورجعية.
• عجبًا!
• وللتعجُّب أنواع:
• عجبٌ للمبهورين بالحضارة الغربية.
• وعجبٌ للمتربِّصين بحكايات الأجداد.
• وعجب وعجب!
• لا ينتهي العجب.
• إنما بُعثتُ لأتممَ مكارم الأخلاق.
• أكملُ المؤمنين إيمانًا أحسنُهم خُلقًا.
• فقط.
• نمر عليها مرور الكرام.
• دون تأمُّل ولا تفكير.
• وأولُ ما يتعلم الطفل في عصرنا هذا - ما يخدِشُ الحياء.
• فأين الأسرةُ والمجتمع، والمؤسَّسات التعليمية، في تنشئةِ وتربية جيل المستقبل؟
• كلكم راعٍ، وكلكم مسؤولٌ عن رعيَّته.
• فأنا وأنتم كلنا، مسؤولون، وسوف نسأل، يوم لا ينفع الندم.
• فابدأ معنا الآن.