فريق منتدى الدي في دي العربي
05-10-2016, 02:48 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
كل عام وأنتم من الله أقرب وعلى طاعته أدوم وإلى الخيرات أسبق وعن المعاصى أبعد
ولكتاب الله أحفظ وبالجنة أفوز ان شاء الله***
اخواتي في الله
ونحن على اعتاب الشهر الكريم
ارفعي شعارك من الان
حددي هذا الشعار
انقشي حروفه فى قلبك
ضعيها فى بطاقات نصب عينيكِِِ
ردديها بأعلى صوتكِ
اذا قلت لكِِ
اليومِ
1/شعبان
وبعد لويحظات
يكون 1 رمضان
ماذا سيكون شعاركِ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هناك من قال:_
رفع راية الاستغفار والتوبة
وهناك من قال:_
الاستعداد لشهر القران بالقران
.....................................
الى غير ذلك
اما انتي
ما هو شعاركِ
ما رأيكم فى هذا الشعار
**********لن يسبقنى الى الله احد فى رمضان 1431********
هيا
عدي العدة
وتزودي بالزاد
وهاجري الى الله
من المعصية للطاعة
ومن الغفلة لليقظة
ومن الفتور للجد
هيا
هيا.....
اين مصحفكِ
اين تفسيركِِِِِِِِِِِِِِِِِِِِِِِِِِِِِِِِِِِِِِ
اين الصحبة الصالحة
اين توبتك
اين استغفارك
ابحث بسرعة
اجمعي كل زادك الى الله
خططي نفذي فورااااااااااا
وهناك سؤال أخر؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ما هو أول شئ يجب ألا يسبقك الى الله فيه أحد؟؟؟؟؟
لا ادرى؟!!!!!!!!
الاستغفار؟!!!!!!!!
التوبة؟!!!!!!!!!
القران؟!!!!!!!
الصلاة؟!!!!!!
الصوم؟!!!!!!
الصلة؟!!!!!!
طبعا كل هذا مهم ولابد ان يوضع بالحسبان
لكن قبل هذا كله
لابد الا يسبقكِ الى الله احد فى
.......................
........................
الإخلاص
الإخلاص
الإخلاص
انه سر قبول العمل
انه الاكسييييييير الأعظم الذى لو وضع على جبال من الذنوب لأذابها
قال الله عز وجل فى سورة البينة
وَمَا أُمِرُوا إِلَّا لِيَعْبُدُوا اللَّـهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ حُنَفَاءَ وَيُقِيمُوا الصَّلَاةَ وَيُؤْتُوا الزَّكَاةَ ۚ وَذَٰلِكَ دِينُ الْقَيِّمَةِ ﴿5﴾
وفى حديث النبى صلى الله عليه وسلم
لما بعث النبي صلى الله عليه وسلم معاذ بن جبل إلى نحو أهل اليمن، قال له: (إنك تقدم على قوم من أهل الكتاب، فليكن أول ما تدعوهم إلى أن يوحدوا الله تعالى، فإذا عرفوا ذلك، فأخبرهم أن الله فرض عليهم خمس صلوات في يومهم وليلتهم، فإذا صلوا، فأخبرهم أن الله افترض عليهم زكاة في أموالهم، تؤخذ من غنيِّهم فتردُّ على فقيرهم، فإذا أقرُّوا بذلك فخذ منهم، وتوقَّ كرائم أموال الناس) [ر: 1331]
وقد صدق ابن القيم حيث قال: ( وقد جرت عادة الله التي لا تتبدل وسنتهالتي لا
تتحول أن يُلبس المخلص من المهابة والنور والمحبةفي قلوب الخلق وإقبال قلوبهم
إليه ما هو بحسب إخلاصه ونيتهومعاملته لربه ويُلبس المرائي ثوبي الزور من
المقت والمهانةوالبغض وما هو اللائق به ...
فهيا ليكون بينك وبين الله خبيئة من الطاعة لا يعلمها الا هو سبحانه جلا فى علاه
كل عام وأنتم من الله أقرب وعلى طاعته أدوم وإلى الخيرات أسبق وعن المعاصى أبعد
ولكتاب الله أحفظ وبالجنة أفوز ان شاء الله***
اخواتي في الله
ونحن على اعتاب الشهر الكريم
ارفعي شعارك من الان
حددي هذا الشعار
انقشي حروفه فى قلبك
ضعيها فى بطاقات نصب عينيكِِِ
ردديها بأعلى صوتكِ
اذا قلت لكِِ
اليومِ
1/شعبان
وبعد لويحظات
يكون 1 رمضان
ماذا سيكون شعاركِ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هناك من قال:_
رفع راية الاستغفار والتوبة
وهناك من قال:_
الاستعداد لشهر القران بالقران
.....................................
الى غير ذلك
اما انتي
ما هو شعاركِ
ما رأيكم فى هذا الشعار
**********لن يسبقنى الى الله احد فى رمضان 1431********
هيا
عدي العدة
وتزودي بالزاد
وهاجري الى الله
من المعصية للطاعة
ومن الغفلة لليقظة
ومن الفتور للجد
هيا
هيا.....
اين مصحفكِ
اين تفسيركِِِِِِِِِِِِِِِِِِِِِِِِِِِِِِِِِِِِِِ
اين الصحبة الصالحة
اين توبتك
اين استغفارك
ابحث بسرعة
اجمعي كل زادك الى الله
خططي نفذي فورااااااااااا
وهناك سؤال أخر؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ما هو أول شئ يجب ألا يسبقك الى الله فيه أحد؟؟؟؟؟
لا ادرى؟!!!!!!!!
الاستغفار؟!!!!!!!!
التوبة؟!!!!!!!!!
القران؟!!!!!!!
الصلاة؟!!!!!!
الصوم؟!!!!!!
الصلة؟!!!!!!
طبعا كل هذا مهم ولابد ان يوضع بالحسبان
لكن قبل هذا كله
لابد الا يسبقكِ الى الله احد فى
.......................
........................
الإخلاص
الإخلاص
الإخلاص
انه سر قبول العمل
انه الاكسييييييير الأعظم الذى لو وضع على جبال من الذنوب لأذابها
قال الله عز وجل فى سورة البينة
وَمَا أُمِرُوا إِلَّا لِيَعْبُدُوا اللَّـهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ حُنَفَاءَ وَيُقِيمُوا الصَّلَاةَ وَيُؤْتُوا الزَّكَاةَ ۚ وَذَٰلِكَ دِينُ الْقَيِّمَةِ ﴿5﴾
وفى حديث النبى صلى الله عليه وسلم
لما بعث النبي صلى الله عليه وسلم معاذ بن جبل إلى نحو أهل اليمن، قال له: (إنك تقدم على قوم من أهل الكتاب، فليكن أول ما تدعوهم إلى أن يوحدوا الله تعالى، فإذا عرفوا ذلك، فأخبرهم أن الله فرض عليهم خمس صلوات في يومهم وليلتهم، فإذا صلوا، فأخبرهم أن الله افترض عليهم زكاة في أموالهم، تؤخذ من غنيِّهم فتردُّ على فقيرهم، فإذا أقرُّوا بذلك فخذ منهم، وتوقَّ كرائم أموال الناس) [ر: 1331]
وقد صدق ابن القيم حيث قال: ( وقد جرت عادة الله التي لا تتبدل وسنتهالتي لا
تتحول أن يُلبس المخلص من المهابة والنور والمحبةفي قلوب الخلق وإقبال قلوبهم
إليه ما هو بحسب إخلاصه ونيتهومعاملته لربه ويُلبس المرائي ثوبي الزور من
المقت والمهانةوالبغض وما هو اللائق به ...
فهيا ليكون بينك وبين الله خبيئة من الطاعة لا يعلمها الا هو سبحانه جلا فى علاه