فريق منتدى الدي في دي العربي
06-04-2016, 07:41 AM
الكل يعرف أن وزيرة التربية الوطنية غير مرغوب فيها ولا مرحب بها لاٍدارة وزارة بحجم وزارة التربية لا لشيئ اٍلا أنها تميل الى المناهج الفرنكوفونية
باٍعتبارها خريجة المدارس العليا الفرنسية
ومن هم ضد ها هم المدافعون على اللغة العربية أو من يدعون ذلك وغالبية هاؤلاء من المتسعودين أو الأردوغانيين وليس اليمنييين بطبيعة الحال
وهم يريدون اللغة العربية لغة أصلية وأصيلة للشعب الجزائري وكأن بن غبريط ستحذفها
اللغة العربية ستبقى لغة الجزائر الى جانب الأمازيغية
لكن يجب حذف كل ما هو غير جزائري أصيل من مناهجنا التربوية سواء في اللغة أو الأدب أو التربية الاٍسلامية
غلينا أن نعود لفكر ابن خلدون ومالك بن نبي والى علمائنا الأبرار
علينا أن نعطي أهمية قصوى للتاريخ الجزائري ونبتعد عن عن مؤامرات العرب التي لا تنتهي
علينا أن نبتعد عن اللغة الاٍنقليزية قدر المستطاع بل ندرسها الى جانب الالمانية والروسية والصينية والاسبانية وغيرها دون الاٍعتماد عليها كليا
فاللغة الاٍنقليزية أخطر بكثير من جمبع اللغات فهي ليست لغة علم كما يدعي البعض وفقط لأنها لو كانت كذلك ما صعد الروس الى القمر أولا
ولا نهضت ألمانيا بنهضتها المتعاقبة بل هي لغة تقضي على الهوية طال الزمن أم قصر وهي لغة مستعمر أخطر بكثير من المستعمر الفرنسي
والملاحظ أن أصحاب هذا الفكر هم الاسلاميين الذين يروجون للاٍنقليزية لأن أغلب قادتهم يحج الى مدينة الضباب ولا يزالون تماما كما يحج الفرنكوفونيين الى فرنسا الاٍستعمارية
غير أن حج هاؤلاء الى فرنسا مفهوم بفعل التعايش الطويل وكثرة المهاجرين الجزائريين وقرب المسافة والدراسة السابقة
لكن الغير مفهوم هو اٍنقلترا للاٍسلاميين الممثل الشرعي والحصري لهم نيابة عن أمريكا
وهي من باعت أرض البراق والاٍسراء والمعراج الى اليهود
هي من باعت فلسطين
الناطقين بالانقليزية هم من باعوا فلسطين و خربوا العراق والصومال وأفغانستان وقسموا الهند والعرب الى الكويت وقطر والامارات والبحرين وغيرها
واٍستبدلو ا أرض الرسالة بتسمية عصرية خاصة وجعلوها حكرا لعائلة وهم من قوض وقضى على الخلافة العثمانية
واليوم يحاولون مع العرب الذين يدرسون اللغة الانقليزية القضاء على سوريا
الثقافة الاٍنقليزية تلتهم كل ثقافة وطنية وجب الحذر والحد منها فهي خطر على الهوية العربية أصلا وخير مثالا على ذلك دول المشرق الغربي والمحميات العربية
أما الغرنسية فقد خبرناها 130 سنة وهي أضعف من أن تستطيع أن تقضي على اللغة العربية لا لشيئ اٍلا أنها تحمل سموما أقل بكثير مما للاٍنقليزية
نعود لصلب الموضوع أعتقد أن بن غبريط عالجت السبب الذي أدى الى تدهور المدرسة الجزائرية زمعها اٍنحراف المجتمع لذى ثارت ثائرت البعض
وجاء اليوم الموعود لضربها في الضهر دون أدنى اٍعتبار لأبنائنا ولا للجزائر
لوكانت هذه المعارضة جادة في طرحها لنددت بمن مس بمصداقية هذا الامتحان ووقفت مع بنغبريط في محنتها لغاية تقييم التسريب وتقييم الامتحان واٍعادته كليا أو جزئيا مع تظافر جهود الكل حتى تنتهي هذه المشكلة وبعد الدخول الاجتماعي الجديد يعارصونها بطريقة متحضرة مع طرح البديل العقلاني الشامل
كل حسب رؤيته أما بهذه الطريقة فلا وألف لا
باٍعتبارها خريجة المدارس العليا الفرنسية
ومن هم ضد ها هم المدافعون على اللغة العربية أو من يدعون ذلك وغالبية هاؤلاء من المتسعودين أو الأردوغانيين وليس اليمنييين بطبيعة الحال
وهم يريدون اللغة العربية لغة أصلية وأصيلة للشعب الجزائري وكأن بن غبريط ستحذفها
اللغة العربية ستبقى لغة الجزائر الى جانب الأمازيغية
لكن يجب حذف كل ما هو غير جزائري أصيل من مناهجنا التربوية سواء في اللغة أو الأدب أو التربية الاٍسلامية
غلينا أن نعود لفكر ابن خلدون ومالك بن نبي والى علمائنا الأبرار
علينا أن نعطي أهمية قصوى للتاريخ الجزائري ونبتعد عن عن مؤامرات العرب التي لا تنتهي
علينا أن نبتعد عن اللغة الاٍنقليزية قدر المستطاع بل ندرسها الى جانب الالمانية والروسية والصينية والاسبانية وغيرها دون الاٍعتماد عليها كليا
فاللغة الاٍنقليزية أخطر بكثير من جمبع اللغات فهي ليست لغة علم كما يدعي البعض وفقط لأنها لو كانت كذلك ما صعد الروس الى القمر أولا
ولا نهضت ألمانيا بنهضتها المتعاقبة بل هي لغة تقضي على الهوية طال الزمن أم قصر وهي لغة مستعمر أخطر بكثير من المستعمر الفرنسي
والملاحظ أن أصحاب هذا الفكر هم الاسلاميين الذين يروجون للاٍنقليزية لأن أغلب قادتهم يحج الى مدينة الضباب ولا يزالون تماما كما يحج الفرنكوفونيين الى فرنسا الاٍستعمارية
غير أن حج هاؤلاء الى فرنسا مفهوم بفعل التعايش الطويل وكثرة المهاجرين الجزائريين وقرب المسافة والدراسة السابقة
لكن الغير مفهوم هو اٍنقلترا للاٍسلاميين الممثل الشرعي والحصري لهم نيابة عن أمريكا
وهي من باعت أرض البراق والاٍسراء والمعراج الى اليهود
هي من باعت فلسطين
الناطقين بالانقليزية هم من باعوا فلسطين و خربوا العراق والصومال وأفغانستان وقسموا الهند والعرب الى الكويت وقطر والامارات والبحرين وغيرها
واٍستبدلو ا أرض الرسالة بتسمية عصرية خاصة وجعلوها حكرا لعائلة وهم من قوض وقضى على الخلافة العثمانية
واليوم يحاولون مع العرب الذين يدرسون اللغة الانقليزية القضاء على سوريا
الثقافة الاٍنقليزية تلتهم كل ثقافة وطنية وجب الحذر والحد منها فهي خطر على الهوية العربية أصلا وخير مثالا على ذلك دول المشرق الغربي والمحميات العربية
أما الغرنسية فقد خبرناها 130 سنة وهي أضعف من أن تستطيع أن تقضي على اللغة العربية لا لشيئ اٍلا أنها تحمل سموما أقل بكثير مما للاٍنقليزية
نعود لصلب الموضوع أعتقد أن بن غبريط عالجت السبب الذي أدى الى تدهور المدرسة الجزائرية زمعها اٍنحراف المجتمع لذى ثارت ثائرت البعض
وجاء اليوم الموعود لضربها في الضهر دون أدنى اٍعتبار لأبنائنا ولا للجزائر
لوكانت هذه المعارضة جادة في طرحها لنددت بمن مس بمصداقية هذا الامتحان ووقفت مع بنغبريط في محنتها لغاية تقييم التسريب وتقييم الامتحان واٍعادته كليا أو جزئيا مع تظافر جهود الكل حتى تنتهي هذه المشكلة وبعد الدخول الاجتماعي الجديد يعارصونها بطريقة متحضرة مع طرح البديل العقلاني الشامل
كل حسب رؤيته أما بهذه الطريقة فلا وألف لا