البكالوريا من عهد نابليون سنة 1808 اول بكالوريا في العالم الى اليوم تشكل هاجس كبير ومع الثورة التكنولوجية الكبيرة التي عرفها العالم اليوم والوسائط الاعلامية المتطورة والاجهزة الزكية
اصبح تسريب اسئلة البكالوريا ممكنا اليوم هناك دولة تسمح باستعمال الانترنيت للمُمْتَحَنيـن في البكالوريا *** ودولة تقطع الانترنيت يوم الامتحان
نحن اليم بين نقيضين علينا ان نفكر جليا كيف نطور امتحان البكالوريا حتى تبقى للبكالوريا مكانتها ومصداقيتها
جاءتني فكرة أمس لماذا لانطبع البكالوريا في مركز الامتحان حيث تكون لجنة مصغرة في كل الولاية لديها بنك من الاسئلة على شكل امتحانات في قرص يتعدى 100 امتحان لكل مادة
ويتقرر في اخر لحطة اختيار رقم الامتحان وطنيا ويطبع على مستوى مركز الامتحان في ظرف 15 دقيقة بماكينات طباعة متطورة ويقسم في الحين معناه قبل الامتحان بدقائق لاانعرف اسئلة الامتحان او على الأقل نلجا لهذا الاجراء عند تسرب المواضيع .
هذه فكرة دارت بذهني أمس وو جدت تلميح لها في مقال في جريدة البلاد اليوم
موضوع للمناقشة

***
(في الجامعة في اوأخر الثمانينات في بعض الامتحانات الرياضية ،العلمية والتكنولوجية يسمح للطلبة باستعمال الوثائق ويسمح للطالب بالذهاب للمكتبة لإقتناء الكتب واتفكر اليوم يوما في غمرة الامتحان طلبت من الحارس الذهاب للمكتبة وسمح لي بذلك معنى ذلك هناك امتحانات تعتمد على الفهم ومسموح فيها ياستعمال الوثائق اظن هذا الشئ موجود اليوم بالجامعة وفي كل المواد والا غيرموجود اليوم ... والمواد الغير موجود بها اليم بها خلل
نراجع آليات الامتحان قليلا ممكن نصل لمثل هذا النوع من الامتحانات المبنية على الفهم وهذا لا يلغي الحفظ لانه يبقى رافد للتعلم .اي الطالب لابد تكن عنده ملكة الحفظ ولكن انسان فاهم ولايعتمد على الحفظ والاسترجاع فقط )


ما جاء في البلاد
<h1 dir="rtl" style="text-align:center"><strong><span style="color:#0000cc">:: الأعضاء المسجلين فقط هم من يمكنهم مشاهدة الروابط </span><a href="لايمكنك مشاهده الروابط الا بعد الرج" target="_blank"><span style="color:#0000cc">للتسجيل اضغط هنا</span></a><span style="color:#0000cc"> ::</span></strong></h1>