بعدما تمتعتِ الأبصارُ ومُحي الظلام من عقولنا بممحاة التصحيح الوزاري الحقة لنتفاجأ ربما بما حملت هذه التصحيحات الوزارية في طياتها
ودون التعريج على المسائل الخلافية والنسبية نستساءل عن:
ماهية عدم ' جواز ' الاستعارة المكنية في قولهم يمحو الظلام على اعتبار أن الضياء ( وهو من صنف ممحاة ) ' يمحو ' ( بكل واقعية ) الظلام ( وهو من صنف كتابة أو رسوم )
كما ونتساءل عن .. كيف أسميها ربما بعض السذاجة التي التمسناها في تصحيح العلوم الإسلامية ومثالنا على ذلك تشريع القصاص في القتل العمد وعدم ذكر الجرح العمد ( في المفصل ) فالله عز وجل يقول بعد ذكر القصاص في النفس : " وَالْعَيْنَ بِالْعَيْنِ وَالْأَنْفَ بِالْأَنْفِ وَالْأُذُنَ بِالْأُذُنِ وَالسِّنَّ بِالسِّنِّ وَالْجُرُوحَ قِصَاصٌ "
فإنني وجدت تصحيحات ولكني لم أجد كلمة نموذجية وهنا نتساءل على خلفية الألى وضعوا وناقشوا وراجعوا هاته التصحيحات ؟!
ملاحظة هامة: يبقى هذا رأيا شخصيا قابلا للنقد والتأييد والإلغاء بحجة ودليل