قد يبدو عنوان غريب لكن الكارثه التي تتربص بالمجتمع اكبر من باكالوريا مسربه او تقاعد ملغى او مؤجل انه مصير امه بحالها وكما قال الشاعر
انما الامم الاخلاق ما بقيت فان هم ذهبت اخلاقهم ذهبوا
على كل المخلصين من ابناء الجزائر من اولياء تلاميذ معلمون اداريون و غيرهم من نقابات فاعله ان يدركوا الخطر الداهم انه (الاختلاط) هذا الخطر الذي سيفتك بالامه باكملها لماذا لا نتحد من اجل محاربته ام انه قدر ابنائنا؟نحن فى زماننا لم تكن المدرسه مختلطه وكان الجيل سوى الطفل طفل والطفله طفله ولا توجد هاته المظاهر الغير اخلاقيه التي اصبحت امر عادي ومحتم على الامه حاربوا الاختلاط تستقم احوال الامه و نحن كلنا مسؤولون امام الله وامام الوطن والتاريخ