فريق منتدى الدي في دي العربي
06-19-2016, 01:40 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
وصلى الله على سيدنا محمد وسلم تسليما
نوقشت صباح الاثنين الحادية عشرة صباحا الموافق 08/09/1437هـ؛ رسالة الماستر مسجلة في مسلك الدراسات الإسلامية والمقدمة من الطالب /عماره سعد شندول بعنوان: "الإعجاز العلمي للقرآن الكريم بين المؤيدين والمخالفين" (دراسة تحليلية نقدية) وتمت المناقشة بقاعة المحاضرات في الجامعة، وتكونت لجنة المناقشة من سعادة الدكتور عبد الله ولد اسلمُ مشرفا، والدكتور محمدن ولد حمينا رئيسا وعضوا مناقشا، والدكتور محمد ولد الراظي عضوا مناقشا.
وقد جاء البحث في 274 صفحة ويتكون من مقدمة، وتمهيد احتوى لمحة موجزة عن دلالات ومعاني مصطلحات في الإعجاز وكيفية تعامل العلماء مع الإشارات الكونية الواردة في النص القرآني المعجز، كما ضمَّت الرسالة خمسة أبواب تناول الأول منها :نشأة مصطلح إعجاز القرآن مع بيان وسائل الإعجاز لمعرفة الحق وإثبات الدليل. واشتمل الباب الثاني على إنكار الإعجاز ومعنى المعارضة والقول بالصرفة، أما الباب الثالث فقد احتوى على وجوه التحدي في القرآن الكريم، وفي الباب الرابع تناول التوجيه العلمي للقرآن، على حين جاء الباب الخامس متضمنا لأمثلة من إعجاز القرآن والسنة وعقد فيه فصلا خصصه لتثوير القرآن وفصلا آخر في "إظهار التوافق بين ما في القرآن والحقائق العلمية اليقينية".
وقد تعددت النتائج التي توصلت إليها الرسالة من حيث التوافق بين القرآن الكريم والعلم الحديث خصوصا ما يتعلق بأعداد آيات القرآن.
وفي نهاية المناقشة أوصت اللجنة بحصول البحث على ميزة "ممتاز" بعد الأخذ بالملحوظات التي قال بها الأساتذة المناقشون.
يغفر الله لي ولكم
د. عمارة سعد شندول
وصلى الله على سيدنا محمد وسلم تسليما
نوقشت صباح الاثنين الحادية عشرة صباحا الموافق 08/09/1437هـ؛ رسالة الماستر مسجلة في مسلك الدراسات الإسلامية والمقدمة من الطالب /عماره سعد شندول بعنوان: "الإعجاز العلمي للقرآن الكريم بين المؤيدين والمخالفين" (دراسة تحليلية نقدية) وتمت المناقشة بقاعة المحاضرات في الجامعة، وتكونت لجنة المناقشة من سعادة الدكتور عبد الله ولد اسلمُ مشرفا، والدكتور محمدن ولد حمينا رئيسا وعضوا مناقشا، والدكتور محمد ولد الراظي عضوا مناقشا.
وقد جاء البحث في 274 صفحة ويتكون من مقدمة، وتمهيد احتوى لمحة موجزة عن دلالات ومعاني مصطلحات في الإعجاز وكيفية تعامل العلماء مع الإشارات الكونية الواردة في النص القرآني المعجز، كما ضمَّت الرسالة خمسة أبواب تناول الأول منها :نشأة مصطلح إعجاز القرآن مع بيان وسائل الإعجاز لمعرفة الحق وإثبات الدليل. واشتمل الباب الثاني على إنكار الإعجاز ومعنى المعارضة والقول بالصرفة، أما الباب الثالث فقد احتوى على وجوه التحدي في القرآن الكريم، وفي الباب الرابع تناول التوجيه العلمي للقرآن، على حين جاء الباب الخامس متضمنا لأمثلة من إعجاز القرآن والسنة وعقد فيه فصلا خصصه لتثوير القرآن وفصلا آخر في "إظهار التوافق بين ما في القرآن والحقائق العلمية اليقينية".
وقد تعددت النتائج التي توصلت إليها الرسالة من حيث التوافق بين القرآن الكريم والعلم الحديث خصوصا ما يتعلق بأعداد آيات القرآن.
وفي نهاية المناقشة أوصت اللجنة بحصول البحث على ميزة "ممتاز" بعد الأخذ بالملحوظات التي قال بها الأساتذة المناقشون.
يغفر الله لي ولكم
د. عمارة سعد شندول