فريق منتدى الدي في دي العربي
09-10-2017, 08:25 AM
مطالبات دولية بوقف بيع الأسلحة لجيش ميانمار بسبب الروهينجا
<h1 dir="rtl" style="text-align:center"><strong><span style="color:#0000cc">:: الأعضاء المسجلين فقط هم من يمكنهم مشاهدة الروابط </span><a href="لايمكنك مشاهده الروابط الا بعد الرج" target="_blank"><span style="color:#0000cc">للتسجيل اضغط هنا</span></a><span style="color:#0000cc"> ::</span></strong></h1>
(<h1 dir="rtl" style="text-align:center"><strong><span style="color:#0000cc">:: الأعضاء المسجلين فقط هم من يمكنهم مشاهدة الروابط </span><a href="لايمكنك مشاهده الروابط الا بعد الرج" target="_blank"><span style="color:#0000cc">للتسجيل اضغط هنا</span></a><span style="color:#0000cc"> ::</span></strong></h1>
)
10 سبتمبر 2017
حث 157 من أعضاء البرلمان والمسئولين فى بريطانيا وزير الخارجية على وقف تدريب المملكة المتحدة للقوات المسلحة فى ميانمار، فى ظل العدوان المسلح ضد مدنيى أقلية الروهينجا المسلمة.
وذكرت صحيفة «تايمز آند ستار» أن بوريس جونسون وزير الخارجية البريطانى كان قد حذر وزيرة الدولة أونج سان سو تشي، من أن المعاملة التى تتعرض لها أقلية الروهينجا تمثل »وصمة عار« على جبين ميانمار.
وبحسب الصحيفة، فإن البرلمانيين البريطانيين رحبوا ببيان جونسون التحذيري، لكنهم حثوا حكومة بلادهم على تعليق تدريب الجيش فى ميانمار، الذى كلف المملكة المتحدة نحو 305 آلاف إسترلينى العام الماضي.
يأتى ذلك فى ظل تقارير تفيد بتعرض أقلية الروهينجا إلى ال*** وال****** وإطلاق الرصاص على الأطفال بأيدى الجيش فى ميانمار.
وبحسب الصحيفة، فإن البرلمانيين طالبوا وزير خارجيتهم بممارسة ضغوط على قائد الجيش مين أونج هلاينج، قائلين إن »الحكومة البريطانية يجب أن تراجع نهجها الراهن إزاء الأحداث«.
وعلى صعيد متصل، ذكرت صحيفة »الإندبندنت« البريطانية أن جماعات حقوقية فتحت النار على إسرائيل لاستمرارها فى بيع أسلحة إلى العسكريين فى ميانمار، بعد تزايد وتيرة العنف ضد أقلية الروهينجا.
وأشارت الصحيفة إلى أن أكثر من 100 دبابة، إضافة إلى قوارب وأسلحة خفيفة باعتها شركات أسلحة إسرائيلية للحكومة فى ميانمار، حسبما أكدت جهات رقابية حقوقية عديدة.
وأكدت أن هذا الدعم يأتى رغم فرض الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبى حظرا على بيع السلاح لميانمار، فيما نشرت صور ومقاطع فيديو على موقعها تظهر أطفالا مقطوعى الرؤوس وقرى تم إحراقها بالكامل وتسويتها بالأرض على أيدى قوات تابعة للجيش.
وفى السياق نفسه، تعارضت لهجة الولايات المتحدة تجاه الأزمة مع موجة الادانات الدولية للحكومة فى ميانمار، حيث أكد نائب مساعد وزير الخارجية الأمريكية لشئون جنوب شرق آسيا أن تركيز الولايات المتحدة فى الأزمة المندلعة، ينصب على إيصال المساعدات الإنسانية للأشخاص المحتاجين بغض النظر عن هويتهم.
وقال باتريك مورفى إن واشنطن تدين الهجمات أيا كانت طبيعتها، سواء ضد قوات الأمن، أو ضد المدنيين، مضيفا «نحن قلقون للغاية بسبب وقوع انتهاكات أسفرت عن نزوح الكثيرين من الأشخاص»، مضيفا أن «حركة النزوح من ولاية راخين طالت أقليات كثيرة تعيش فى المنطقة، وليس فقط أبناء أقلية الروهينجا المسلمة».وعلى صعيد متصل، أعلنت المفوضية السامية لشئون اللاجئين التابعة لمنظمة الأمم المتحدة أن أعداد اللاجئين من أقلية الروهينجا الفارين من ميانمار منذ 25 أغسطس الماضى حتى الآن ارتفع إلى نحو 290 ألف لاجىء.
ونقلت شبكة «إيه بى سي» نيوز الأمريكية عن فيفيان تان المتحدث باسم المفوضية، قولها إن: «أعداد الأشخاص الذين يصلون إلى بنجلاديش تتواصل فى الارتفاع، والمخيمات مكتظة بالفعل باللاجئين، وهناك حاجة ماسة لبناء المزيد من الملاجىء المؤقتة». وكانت منظمة الأمم المتحدة قد طلبت من السلطات البنجلاديشية توفير المزيد من الأراضى لبناء مخيمات إغاثية جديدة لاستيعاب الفارين الجدد من العنف الدائر فى ولاية راخين غرب ميانمار.
<h1 dir="rtl" style="text-align:center"><strong><span style="color:#0000cc">:: الأعضاء المسجلين فقط هم من يمكنهم مشاهدة الروابط </span><a href="لايمكنك مشاهده الروابط الا بعد الرج" target="_blank"><span style="color:#0000cc">للتسجيل اضغط هنا</span></a><span style="color:#0000cc"> ::</span></strong></h1>
(<h1 dir="rtl" style="text-align:center"><strong><span style="color:#0000cc">:: الأعضاء المسجلين فقط هم من يمكنهم مشاهدة الروابط </span><a href="لايمكنك مشاهده الروابط الا بعد الرج" target="_blank"><span style="color:#0000cc">للتسجيل اضغط هنا</span></a><span style="color:#0000cc"> ::</span></strong></h1>
)
10 سبتمبر 2017
حث 157 من أعضاء البرلمان والمسئولين فى بريطانيا وزير الخارجية على وقف تدريب المملكة المتحدة للقوات المسلحة فى ميانمار، فى ظل العدوان المسلح ضد مدنيى أقلية الروهينجا المسلمة.
وذكرت صحيفة «تايمز آند ستار» أن بوريس جونسون وزير الخارجية البريطانى كان قد حذر وزيرة الدولة أونج سان سو تشي، من أن المعاملة التى تتعرض لها أقلية الروهينجا تمثل »وصمة عار« على جبين ميانمار.
وبحسب الصحيفة، فإن البرلمانيين البريطانيين رحبوا ببيان جونسون التحذيري، لكنهم حثوا حكومة بلادهم على تعليق تدريب الجيش فى ميانمار، الذى كلف المملكة المتحدة نحو 305 آلاف إسترلينى العام الماضي.
يأتى ذلك فى ظل تقارير تفيد بتعرض أقلية الروهينجا إلى ال*** وال****** وإطلاق الرصاص على الأطفال بأيدى الجيش فى ميانمار.
وبحسب الصحيفة، فإن البرلمانيين طالبوا وزير خارجيتهم بممارسة ضغوط على قائد الجيش مين أونج هلاينج، قائلين إن »الحكومة البريطانية يجب أن تراجع نهجها الراهن إزاء الأحداث«.
وعلى صعيد متصل، ذكرت صحيفة »الإندبندنت« البريطانية أن جماعات حقوقية فتحت النار على إسرائيل لاستمرارها فى بيع أسلحة إلى العسكريين فى ميانمار، بعد تزايد وتيرة العنف ضد أقلية الروهينجا.
وأشارت الصحيفة إلى أن أكثر من 100 دبابة، إضافة إلى قوارب وأسلحة خفيفة باعتها شركات أسلحة إسرائيلية للحكومة فى ميانمار، حسبما أكدت جهات رقابية حقوقية عديدة.
وأكدت أن هذا الدعم يأتى رغم فرض الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبى حظرا على بيع السلاح لميانمار، فيما نشرت صور ومقاطع فيديو على موقعها تظهر أطفالا مقطوعى الرؤوس وقرى تم إحراقها بالكامل وتسويتها بالأرض على أيدى قوات تابعة للجيش.
وفى السياق نفسه، تعارضت لهجة الولايات المتحدة تجاه الأزمة مع موجة الادانات الدولية للحكومة فى ميانمار، حيث أكد نائب مساعد وزير الخارجية الأمريكية لشئون جنوب شرق آسيا أن تركيز الولايات المتحدة فى الأزمة المندلعة، ينصب على إيصال المساعدات الإنسانية للأشخاص المحتاجين بغض النظر عن هويتهم.
وقال باتريك مورفى إن واشنطن تدين الهجمات أيا كانت طبيعتها، سواء ضد قوات الأمن، أو ضد المدنيين، مضيفا «نحن قلقون للغاية بسبب وقوع انتهاكات أسفرت عن نزوح الكثيرين من الأشخاص»، مضيفا أن «حركة النزوح من ولاية راخين طالت أقليات كثيرة تعيش فى المنطقة، وليس فقط أبناء أقلية الروهينجا المسلمة».وعلى صعيد متصل، أعلنت المفوضية السامية لشئون اللاجئين التابعة لمنظمة الأمم المتحدة أن أعداد اللاجئين من أقلية الروهينجا الفارين من ميانمار منذ 25 أغسطس الماضى حتى الآن ارتفع إلى نحو 290 ألف لاجىء.
ونقلت شبكة «إيه بى سي» نيوز الأمريكية عن فيفيان تان المتحدث باسم المفوضية، قولها إن: «أعداد الأشخاص الذين يصلون إلى بنجلاديش تتواصل فى الارتفاع، والمخيمات مكتظة بالفعل باللاجئين، وهناك حاجة ماسة لبناء المزيد من الملاجىء المؤقتة». وكانت منظمة الأمم المتحدة قد طلبت من السلطات البنجلاديشية توفير المزيد من الأراضى لبناء مخيمات إغاثية جديدة لاستيعاب الفارين الجدد من العنف الدائر فى ولاية راخين غرب ميانمار.