تبرعوا تبرعك ينقذ حياة للتواصل واتس 00201098455601
دعوة للإنضمام لأسرتنا
لن يستغرق سوى ثوان معدوده _ لن تكتمل سعادة منتدى برامج نت الا بانضمامك اليها

اسم العضو
كلمة السر تأكيد كلمة السر البريد الإلكتروني تأكيد البريد الإلكتروني



هل انت موافق على قوانين المنتدى؟

    

قلعه برامج نت للشروحات    برامج مجانيه 

شرقية سات من اكبر منتديات الدش والريسيفرات وكروت الستالايت والشيرنج


العودة   منتديات برامج سات برامج نت Braamj Sat > برامج نت > المنتديات التعليمية Educational

المنتديات التعليمية Educational اللغة الإنجليزيــة اللغة الفرنسيـــة استفسارات وطلبات الاعضـــاء رياض الاطفال المرحلة الابتدائيه الاعدادية الثانوية العامة كليات الطب الهندسة الصيدلة كلية العلوم التجاره الدبلومات الفنية المعاهد المتخصصة باشراف messaid saadane, مهاجي جمال الجزائري, zoro1


آخر 30 مشاركات

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 12-26-2017, 11:21 AM   #1
فريق منتدى الدي في دي العربي
مشرف ♥ ♥ برامج سات برامج نت مراقب من خلاله
 
الصورة الرمزية فريق منتدى الدي في دي العربي
 
تاريخ التسجيل: Feb 2016
الدولة: عمان الاردن
المشاركات: 95,289
معدل تقييم المستوى: 104
فريق منتدى الدي في دي العربي is on a distinguished road
افتراضي هل يولد المنافق منافقًا؟!
انشر علي twitter

هل يولد المنافق منافقًا؟! هل المنافق هو شخص قرر ذات يومٍ أنه سيكون كذلك؟! هل المنافق دومًا شخصٌ متآمرٌ كثيفُ الحاجبين مخيفُ الهيئةِ يجلسُ في الظلِ مع رفقاءِ دربه وزملائه في تنظيم النفاق العالمي ليضعوا الخطط التي يؤذون بها المؤمنين؟! هل يشترط أصلًا أن يعلم المنافق أنه منافق؟! هذه الأسئلة وما كان على شاكلتها إذا أُجيبت بشكلٍ صحيحٍ ومباشرٍ قد تغير من تلك الصورة النمطية التي تجعل البعض دومًا في حالةٍ من الشعور المريح بالأمن من النفاق وفي الوقت نفسه تجعلهم على درجة من درجات السذاجة في تصورهم عن طبيعة الصراع بين الإيمان والنفاق؛ ذلك الصراع الذي يعد ميدانه الأهم نفس كلٍ منا. والإجابة البسيطة المباشرة عن كل تلك الأسئلة التي سبقت: لا! لا يشترط شيء من ذلك كله. لا يُشترط أن ينتبه المرء فجأة من رقدته ليجد نفسه قد صار بين عشية وضحاها منافقًا خالصًا. ولا يفترض أيضًا بكل منافق فاحش النفاق أنه كان كذلك منذ البداية. بلا شك سيوجد دومًا من نافق ابتداءً لغرضٍ في نفسه التي لم تخالطها بشاشة الإيمان قط. لكن هذا ليس الأصل؛ فثمة نفاق آخر، نفاق كسبي؛ منحدر طويل قد يحتاج المرء لأعوام لكي يبلغ قعره، والمنافق هو صاحب قرار التدحرج فيه ابتداءً؛ {وَلَٰكِنَّكُمْ فَتَنْتُمْ أَنْفُسَكُمْ وَتَرَبَّصْتُمْ وَارْتَبْتُمْ وَغَرَّتْكُمُ الْأَمَانِيُّ حَتَّىٰ جَاءَ أَمْرُ اللَّهِ وَغَرَّكُمْ بِاللَّهِ الْغَرُورُ} [الحديد:14]. ها هو أول المنحدر يبدو جليًا لكل من يريد الحذر: فتنة، ثم تربُص، ثم ريبة، ثم قعر من الاغترار والغرور، والعامل المشترك بين كل ذلك (هُم)؛ هُم من اختاروا أولا، وهُم من قرروا، وهُم من فتنوا أنفسهم، وهُم من تربصوا وارتابوا، ووهُم من غرتهم الأماني والتهمتهم أنياب الدنيا ليرفضوا النور وليوصدوا كل السبل التي قد يصل إليهم من خلالها. لكن لكل شيء بداية، وهم من اختاروا تلك البداية. وقد تكون هذه البداية المؤدية السقوط في منحدر النفاق مجرد غفلة عابرة؛ بعض التقصير المحدود أو بوادر قسوة قلبية تم تجاهلها أو الاستخفاف بها. (نافق حنظلةُ)؛ كان هذا هو وصف تلك الحالة والذي اختاره الصحابي حنظلة بن عامر رضي الله عنه ليعبر به عن ذلك التغير الذي لمسه في قلبه. تعجب سيدنا الصديق أبو بكر رضي الله عنه حين سمع ذلك التشخيص من حنظلة فرد قائلًا: "سبحان اللهِ! ما تقول؟" فكانت الإجابة معبرة بدقة عن تلك الأعراض التي وصل حنظلة من خلال ملاحظتها لهذا التشخيص: "نكون عند رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يُذكِّرنا بالنار والجنةِ حتى كأنا رأيَ عَينٍ، فإذا خرجنا من عند رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، عافَسْنا الأزواجَ والأولادَ والضَّيعاتِ فنسِينا كثيرًا"(مسلم:2750). يتحدث هنا حنظلة عن تفاوت؛ وعن تغير وتباين في حال القلب عند معاملة الدنيا ومفراداتها، وعن غفلة عارضة ونسيان عابر. قال الصديق أبو بكرٍ: "فواللهِ إنا لنلقى مثل هذا"، وهذا اعترافٌ صادقٌ من صاحبِ رسول الله وخليفته وأحد أقرب الخلق إليه. (إنا لنلقى مثل هذا)، وما من مؤمن إلا ويلقى مثل هذا، لكن الفارق بين هؤلاء الكرام ممن ثبتهم الله على الحق وبين من سلك منحدر النفاق حتى دركه الأسفل أن الثابتين لم يتجاهلوا ولم يستسلموا لما طرأ عليهم؛ لقد التمسا العلاج وحاولا تبين صحة التشخيص وكان ذلك من خلال المسارعة لطلبه ممن يستطيعه؛ من النبي صلى الله عليه وسلم. انطلق الصديق وحنظلة إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم يسألانه عن ذلك التغير والتفاوت الذي لاحظاه فكانت الإجابة: «والذي نفسي بيده! إن لو تدومون على ما تكونون عندي وفي الذِّكر، لصافحتْكم الملائكةُ على فُرشِكم وفي طرقِكم ولكن، يا حنظلةُ! ساعةٌ وساعةٌ، ساعةٌ وساعةٌ، ساعةٌ وساعةٌ» (مسلم:2750). هكذا كررها رسول الله صلى الله عليه وسلم ثلاثًا لتستقر في الأذهان ولتُفهم عنه وتُؤثر. إن ظل الأمر على ذلك فلا بأس، لكن الخطر كل الخطر أن تطغى ساعة الدنيا ومشاغلها وشهواتها وهمومها على الساعة الأخرى؛ ساعة القلب الحقيقية. حين يحدث ذلك تدريجيًا تبدأ شعلة الهمة في التخافت حتى تخبو وتنهمر كتل الران على القلب حتى تصنع جدارًا سميكًا صلبًا يحول بين المرء وقلبه. عندئذ يصير الكسل عن الطاعة هو الأصل بينما تصبح المسارعة إلى غيرها هي السمة والحال. العبادات والقربات تتحول تدريجيًا إلى عادات تخلو من الروح وتثقل جدًا مع الوقت حتى تنتزع منها أهم خواصها وتصير مجرد حركات وترانيم بلا حياة ثم ربما تترك بالكلية في نهاية الأمر، وحتى إن تم أداؤها فإنه يكون أداء لواجبٍ ثقيلٍ بلا أي روح، يكون أداء لما سماه النبي صلى الله عليه وسلم صلاة لكنها صلاة مختلفة؛ صلاة المنافق: «تلكَ صلاةُ المُنافقِ، تِلكَ صلاةُالمُنافقِ، تِلكَ صلاةُ المُنافقِ». هكذا حذر النبي صلى الله عليه وسلم ثلاثًا. ثم وصف تلك الصلاة التي نسبها للمنافق قائلا: «يجلِسُ يرقب الشَّمسَ، حتَّى إذا كانت بينَ قرني الشَّيطانِ، قامَ فنقر أربعًا لا يذكرُ اللَّهَ فيها إلَّا قليلًا» (مسلم:622). هذه إذن صلاة المنافقين؛ مجرد نقر كنقر الديكة لا يفقهون شيئًا من معانيه ولا يطرق أبواب قلوبهم الموصدة، إنهم ببساطة لا يصلون صلاة حقيقية ولكنهم كما بينت الآية: {يُرَاءُونَ النَّاسَ وَلَا يَذْكُرُونَ اللَّهَ إِلَّا قَلِيلًا} [النساء:142]. ومن قبل ذلك في الآية نفسها ستجد التكاسل والتباطؤ: {وَإِذَا قَامُوا إِلَى الصَّلَاةِ قَامُوا كُسَالَىٰ} [النساء:142]. وفي آية أخرى ستجد الاستثناء المنفي الذي يفيد القصر والحصر يبين لك أنها الصفة الرئيسية لصلاتهم: {ولَا يَأْتُونَ الصَّلَاةَ إِلَّا وَهُمْ كُسَالَىٰ} [التوبة:54]. كسل رهيب، تثاقل وتماوت، ثم يعقبه الترك، قد يكون تركًا للصلاة بالكلية، وقد يكون تركًا لشيء من خصائصها كشهود جماعتها. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «ليس صلاةٌ أثقَلَ على المُنافِقين من الفَجرِ والعِشاءِ، ولو يَعلمون ما فيهما لأتَوهُما ولو حَبوًا» (صحيح البخاري:657). ويقول سيدنا عبد الله بن عمر بن الخطاب رضي الله عنهما: "كنَّا إذا فقَدْنا الإنسانَ في صلاةِ الصُّبحِ والعِشاءِ أسَأْنا به الظَّنَّ" يقصد النفاق. وعن صلاة الجماعة أيضًا يتحدث سيدنا عبد الله بن مسعود رضي الله عنه فيقول: "ولقد رأيتُنا وما يتخلَّفُ عنها إلا منافقٌ، معلومُ النفاقِ". هذا عن نظرتهم لتارك الجماعة، فكيف بتارك الصلاة نفسها؟! ولا يمتنع المنافق عن الصلاة أو يتكاسل عنها وحسب، بل ستجد تكاسله أيضًا وتباعده عن سائر الطاعات خصوصًا تلك التي تستلزم بذلًا وتضحية ومن أوضحها الإنفاق: {وَلَا يُنْفِقُونَ إِلَّا وَهُمْ كَارِهُونَ} [التوبة:54]. من جديد يبرز القصر والحصر واضحًا في الاستثناء المنفي؛ إنهم إن حدث وأنفقوا مضطرين فلا يكون ذلك إلا على مضض وبكل عنت وتأفف؛ لا يطيقون العطاء ولا يحبون البذل وما ذلك إلا لسبيبن رئيسين: قلة الدافع، وقوة الصارف. أما قلة الدافع فأصلها تلك الغفلة التي استسلموا لها والنسيان الذي استمرأوه؛ قال الله عنهم: {وَيَقْبِضُونَ أَيْدِيَهُمْ ۚ نَسُوا اللَّهَ فَنَسِيَهُمْ ۗ إِنَّ الْمُنَافِقِينَ هُمُ الْفَاسِقُونَ} [التوبة:67]. إن أعظم الدوافع التي تعين الإنسان على الطاعة وتوجهه إليها معرفة الله وذكر صفاته وتأمل نعمه وآلائه والرغبة فيما عنده عاجلًا وآجلًا. والمنافقون كما أوضحت الآية ينسون كل ذلك، بل يتناسوه، ولقد تقدم أنهم لا يذكرون الله إلا قليلًا. من هنا يقل الدافع ويكاد ينعدم، ومن هنا يكون قبض اليد والشح الذي يميزهم: أَ {شِحَّةً عَلَيْكُمْ ۖ فَإِذَا جَاءَ الْخَوْفُ رَأَيْتَهُمْ يَنْظُرُونَ إِلَيْكَ تَدُورُ أَعْيُنُهُمْ كَالَّذِي يُغْشَىٰ عَلَيْهِ مِنَ الْمَوْتِ ۖ فَإِذَا ذَهَبَ الْخَوْفُ سَلَقُوكُمْ بِأَلْسِنَةٍ حِدَادٍ أَشِحَّةً عَلَى الْخَيْرِ ۚ أُولَٰئِكَ لَمْ يُؤْمِنُوا فَأَحْبَطَ اللَّهُ أَعْمَالَهُمْ ۚ وَكَانَ ذَٰلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرًا} [اﻷحزاب:19]. السبب الثاني لامتناعهم عن الإقدام على الخير هو قوة الصارف. ويتمثل ذلك الصارف في كلمة واحدة (الدنيا). المنافق لا يرى إلا الدنيا ولا يريد إلا العاجلة ولا يبصر إلا تحت قدميه. والإنفاق والإقدام على أي خير والبذل والعطاء كل ذلك ظاهره في حسابات الماديين المتعجلين نقص في الدنيا. والمنافق لا يطيق ذلك في حق حبيبته الوحيدة وعشقه الأعظم (دنياه)؛ فمرجواته فيها، ومحبوباته تملؤها، ومخاوفه منتهاها إليها، وماله وجاهه ومنصبه وولده وشهوته وراحته وأسرته، كل شيء له محله هنا؛ في الدنيا وحدها. لذا كان صارفه عن العمل والبذل قويًا قادرًا على منعه عن أي خيرٍ يُقبل عليه. ولذا ربط حنظلة في الحديث المتقدم بين تلك الغفلة التي لاحظها في نفسه وبين مخالطة الدنيا ومفرداتها من مال أو زوجة أو ولد فقال: "فإذا خرجنا من عند رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ عافَسْنا الأزواجَ والأولادَ والضَّيعاتِ فنسِينا كثيرًا". هذا الارتباط بين مفردات الدنيا وشهواتها ومحبوباتها ومرجواتها ومخاوفها وبين الغفلة والنسيان المؤدي بعد ذلك للسقوط في منحدر النفاق ينبغي أن يكون دومًا ماثلًا أمام الأعين الحريصة على نجاة أصحابها. لا ليعادوا تلك الدنيا ومفرداتها بإطلاق، ولكن فقط ليحذروا وينتبهوا وليعلموا أن من تلك المفردات ما لو تم التغافل عنه لصار حرفيًا عدوًا مهلكًا؛ {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّ مِنْ أَزْوَاجِكُمْ وَأَوْلَادِكُمْ عَدُوًّا لَكُمْ فَاحْذَرُوهُمْ ۚ وَإِنْ تَعْفُوا وَتَصْفَحُوا وَتَغْفِرُوا فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ . إِنَّمَا أَمْوَالُكُمْ وَأَوْلَادُكُمْ فِتْنَةٌ ۚ وَاللَّهُ عِنْدَهُ أَجْرٌ عَظِيمٌ} [التغابن:14، 15]. من هنا تظهر الحكمة في تلك الخاتمة التي اختارها الله سبحانه لتكون التوجيهات الأخيرة في السورة التي حملت اسم المنافقين (سورة المنافقون): {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تُلْهِكُمْ أَمْوَالُكُمْ وَلَا أَوْلَادُكُمْ عَنْ ذِكْرِ اللَّهِ ۚ وَمَنْ يَفْعَلْ ذَٰلِكَ فَأُولَٰئِكَ هُمُ الْخَاسِرُونَ} [المنافقون:9]. ها هنا بيان للصارف وللدافع. أما الصارف فالإلهاء بالأموال والأولاد، وأما الدافع فهو ذكر الله فكأن الرسالة الختامية بعد بيان صفات المنافقين في السورة وأهم أقوالهم وأفعالهم كيفية الابتعاد عن هذا المصير ببساطة ألا تصرفكم الصوارف عن دوافع العمل؛ ألا تلهكم الدنيا عن الذكر وألا تنسيكم الشواغل ربكم وما عنده، وألا تغفلوا عن النهاية؛ عن الموت وما بعده؛ {وَأَنْفِقُوا مِنْ مَا رَزَقْنَاكُمْ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَ أَحَدَكُمُ الْمَوْتُ فَيَقُولَ رَبِّ لَوْلَا أَخَّرْتَنِي إِلَىٰ أَجَلٍ قَرِيبٍ فَأَصَّدَّقَ وَأَكُنْ مِنَ الصَّالِحِينَ . وَلَنْ يُؤَخِّرَ اللَّهُ نَفْسًا إِذَا جَاءَ أَجَلُهَا ۚ وَاللَّهُ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ} [المنافقون:10، 11]. هكذا ختمت السورة بالتذكير بالموت والأجل الذي لا يؤخر، وبالتذكير بالله الخبير بما نعمل. وهذا العمل هو الحاجز الذي يحول بين المرء وبين السقوط في ذلك المنحدر البشع؛ منحدر النفاق!

محمد علي يوسف


فريق منتدى الدي في دي العربي متواجد منذ قليل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
لا يوجد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
إبحث في الموضوع:

البحث المتقدم
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
نثار مركز تفسير ليوم الثلاثاء الموافق 9 رمضان1437هـ فريق منتدى الدي في دي العربي الاسلامي مشاهده وتحميل اسلاميات Islamic 0 06-14-2016 05:23 PM
مختارات من موقع تفسير ( يوم الخميس الموافق 1437/9/4هـ) فريق منتدى الدي في دي العربي الاسلامي مشاهده وتحميل اسلاميات Islamic 0 06-09-2016 09:13 PM
مختارات من موقع تفسير ( يوم الأربعاء الموافق 1437/9/3هـ) فريق منتدى الدي في دي العربي الاسلامي مشاهده وتحميل اسلاميات Islamic 0 06-08-2016 02:38 PM
مختارات من موقع تفسير ( يوم الاثنين الموافق 1437/9/1هـ) فريق منتدى الدي في دي العربي الاسلامي مشاهده وتحميل اسلاميات Islamic 0 06-07-2016 12:09 PM
سعر الدولار اليوم السبت الموافق 7/5/2016 فريق منتدى الدي في دي العربي الأخبار العام الإعلامي Main 0 05-08-2016 07:28 AM

 
أخر الموضوعات
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة روايدا
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة Abo Zayed
- بواسطة Abo Zayed

استطلاع
ما هى الاقتراحات التى تريد أن تقدمها لتطوير خدمات و تصميم شبكة عالم الانترنت
هذا التصويت مفتوح (مرئي) للجميع: كافة الأعضاء سيشاهدون الإختيار الذي قمت بتحديده ، فيرجى الإنتباه إلى هذه النقطة .

إعلانات
فيسبوك

إدعموا منتدى الدي في دي في ترتيب أليكسا :: الدال على الخير كفاعله ::حديث نبوي صحيح::

إدعموا الدي في دي في ترتيب أليكسا :: الدال على الخير كفاعله ::

فيسبوك

لوحة اعلانية
::صفحات صديقة :: معهد ترايدنت :: منتدى برامج نت :: برامج المشاغب - ملتقى العلماء وطلبة العلم - الريان تيوب - جريدة الديار -عمال مصر- قهوة الصحفيين - جريده اخبار بتروجت :: للإعلان :: واتس 00201558343070 بريد إلكتروني [email protected] أو يمكن التواصل معنا مباشرة عبر نموذج الاتصال بنا علي الرابط الآتي https://dvd4araab.com/vb/sendmessage.php للتواصل عبر الواتس https://chat.whatsapp.com/Bekbfqlef3ZInj31Jhk99j


تنبيه للاعضاء تود إدارة المنتدى ان تؤكد لكافة الاخوة الاعضاء بانه يمنع نشر أي مادة إعلامية تسيء للاديان أو تدعو للفرقة المذهبية او للتطرف ، كما يحظر نشر الاخبار المتعلقة بانشطة الارهاب بكافة اشكاله اوالدعوة لمساندته ودعمه، حيث ان ذلك يعتبر خروج صريح عن سياسة المنتدى ، كما قد يعرض المشارك الى المساءلة النظامية من الجهات الرسمية ذات العلاقة، شاكرين ومقدرين للجميع حسن التزامهم باهداف ومبادىء المنتدى.


الساعة الآن 08:27 PM

converter url html by fahad

 



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Adsense Management by Losha

هذا الموقع يتسخدم منتجات Weblanca.com
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

Developed By Marco Mamdouh
Please seek an excuse for DVD FORUM it is not responsible for the coming of topics by members and put the responsibility entirely on the subject's owner , DVD FORUM is open forum for members to put different subjects in striving for a review of topics, according to general laws for the protection of property . If there are any company or institution has a problem with one of the topics, please contact us. DVD FORUM is not responsible for any topics written within the forum. Only the author of the topic bears full responsibility for the topic he submitted. If you encounter any problem arises in the content, please email us

Security team

DMCA.com Protection Status

هذا الموقع يستعمل منتجات MARCO1

All Rights Reserved WaelDesign © 2010/2011

1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 21 22 23 24 25 26 27 28 29 30 31 32 33 34 35 36 37 38 39 40 41 42 43 44 45 46 47 48 49 50 51 52 53 54 55 56 57 58 59 60 61 62 63 64 65 66 67 68 69 70 71 72 73 74 75 76 77 78 79 80 81 82 83 84 85 86 87 88 89 90 91 92 93 94 95 96 97 98 99 100 101 102 103 104 105 106 107 108 109 110 111 112 113 114 115 116 117 118 119 120 121 122 123 124 125 126 127 128 129 130 131 132 133 134 135 136 137 138 139 140 141 142 143 144 145 146 147 148 149 150 151 152 153 154 155 156 157 158 159 160 161 162 163 164 165 166 167 168 169 170 171 172 173 174 175 176 177 178 179 180 181 182 183 184 185 186 187 188 189 190 191 192 193 194 195 196 197 198 199 200 201 202 203 204 205 206 207 208 209 210 211 212 213 214 215 216 217 218 219 220 221 222 223 224 225 226 227 228 229 230 231 232 233 234 235 236 237 238 239 240 241 242 243 244 245 246 247 248 249 250 251 252 253 254 255 256 257 258 259 260 261 262 263 264 265 266 267 268 269 270 271 272 273 274 275 276 277 278 279 280 281 282 283 284 285 286 287 288 289 290 291 292 293 294 295 296 297 298 299 300 301 302 303