تبرعوا تبرعك ينقذ حياة للتواصل واتس 00201098455601
دعوة للإنضمام لأسرتنا
لن يستغرق سوى ثوان معدوده _ لن تكتمل سعادة منتدى برامج نت الا بانضمامك اليها

اسم العضو
كلمة السر تأكيد كلمة السر البريد الإلكتروني تأكيد البريد الإلكتروني



هل انت موافق على قوانين المنتدى؟

    

قلعه برامج نت للشروحات    برامج مجانيه 

شرقية سات من اكبر منتديات الدش والريسيفرات وكروت الستالايت والشيرنج


العودة   منتديات برامج سات برامج نت Braamj Sat > برامج نت > الاسلامي مشاهده وتحميل اسلاميات Islamic

الاسلامي مشاهده وتحميل اسلاميات Islamic المواضيع المميزه بالمنتديات الإسلامية منتدى العلوم الشرعية منتدى السيرة النبوية الشريفة منتدى التاريخ الإسلامي منتدى المرأة المسلمة روضة المنتديات الإسلامية بإشراف zoro1 , messaide saadne , عبد العزيز شلبي nadgm ومن احسن قولا ممن دعا الى الله وعمل صالحا وقال انني من المسلمين


آخر 30 مشاركات

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 05-31-2022, 07:43 AM   #1
مارينا السعوديه
:: مشرف ومراقب ::
 
تاريخ التسجيل: Dec 2017
المشاركات: 2,018
معدل تقييم المستوى: 10
مارينا السعوديه is on a distinguished road
افتراضي استصنام العلم الحديث 2
انشر علي twitter

تقديرا لمجهود صاحب البوست او المشاركه فانه لا يمكن مشاهدة الروابط إلا بعد التعليق على البوست In appreciation of the efforts of the owner of the post or participation, the links cannot be viewed until after responding to the post or participation



غير خافٍ على المثقف المعاصر أن أوروبا لمّا ارتدّت عن الدين النصراني المحرف وانقلبت على الكنيسة وهيمنتها على مجالات الحياة، كان لابد لها من نصب إله جديد، وكان هذا الإله هو العقل ! يَرِد العقل كما قال ابن تيميّة على أربعة معانٍ(1): 1-الغريزة العقلية 2-العلم الضروري 3-العلم المكتسب عن نظر واستدلال 4-العمل بالعلم أما الغريزة العقلية فلا ثقة بمخرجاتها إذا استبعد الربّ الحق من المشهد، لأن العقل إذا كان ابن العشواء فإنه لا مستند للوثوق به ولا وجه لأن يكون معتمدا عليه بوصفه مرجعية عليا حاكمة، وفوق هذا.. مع القول بالتطور الذي تحول إلى عقيدة دوغمائية عند ملاحدة الغرب فإن مخرجات العقل اليوم ليست غير نتاج هو ابن الحقبة الراهنة في سيل المشهد التطوري! وأما

تقديرا لمجهود صاحب البوست او المشاركه فانه لا يمكن مشاهدة الروابط إلا بعد التعليق على البوست In appreciation of the efforts of the owner of the post or participation, the links cannot be viewed until after responding to the post or participation

الضروري، فبه عرفنا الله عز وجل، بآيات الآفاق والأنفس وغيرها مما ليس هذا محل بسطه، لكن المهم تقريره هنا أن استناد المعارف إلى عتبات العلم الضروري يدل دلالة يقينية على انتهاء العقل في تركيبته إلى لزوم مرجعية عليا مهيمنة.. لولاها ما كان للعلم أي وثوقية ولا لمعنى اليقين أي مصداقية فبالاستناد للعلم الضروري شيد العلماء التجريبيون بحوثهم، فإن كل حقيقة علمية تستند إلى برهان، وكل برهان لابد أن ينطلق من العلم الضروري وإلا امتد البرهان إلا ما لا نهاية وهذا يبطل كونه برهانًا، وإذا كان كل برهان لابد له من منطلق يستند إليه لا يحتاج إلى إثبات، فهذه العتبة المستغنية عن البرهنة عليها، هي نفسها بشيء من التفكر:تشير إلى مرجع أعلى هو الحق المطلق وهو الله جل ثناؤه.. وأما العلم المكتسب ومنه المجال النظري والتطبيقي في العلم الحديث، فهو الذي قدسه العالَم اليوم حتى اتخذوه صنمًا، وتسلل ذلك إلى بعض أبناء المسلمين مع بالغ الأسف، وقد حدثتني إحداهن أن معلمة في المدرسة بعد أن شرحت لهن حديث (الكمأة من المنّ وماؤها شفاء للعين )(2)، عقبت قائلة: ولكن العلم

تقديرا لمجهود صاحب البوست او المشاركه فانه لا يمكن مشاهدة الروابط إلا بعد التعليق على البوست In appreciation of the efforts of the owner of the post or participation, the links cannot be viewed until after responding to the post or participation

لم يؤكد ذلك بعد.. هذا التعقيب المقتضب يكشف لك عن عمق المصيبة. ولو قدّر أن أحدا ما لا يؤمن بما صح به الخبر من الوحي إلا بصكّ تصديقٍ من مكتشفات العلم الحديث فما هو بمؤمن، وإن زعم أنه مسلم فلا يكون آمن بالنبي من هذه حاله.. فليعتبر من رجا لنفسه النجاة في الآخرة.. وقد قال الله تعالى عن علوم الكفار: {يعلمون ظاهرًا من الحياة الدنيا وهم عن الآخرة هم غافلون} [الروم: 7]، وليس من المصادفة أن تقع هذه الآية في أوائل سورة الروم، وهم ما يمكن أن نعبر عنهم اليوم بالغرب.. وكانت الآية عقب ذكر السجال الحربي بين فارس والروم.. ولا يسبق إلى فهمك أن محل الذم هو معرفتهم العلوم التي تصلح بها معايشهم وتتيسر بها أحوالهم، بل هو منصبٌّ على الانشغال بالدنيا مع الغفلة عن العليا.. ولهذا إذا ذكر العلم في لسان الشريعة غير مقيد، فالمقصود به أصالةً:العلم بالله ودينه وما إليه وجه ذلك: -أن العلم بالله ودينه، متعلق بصلاح الآخرة وهو أبدي، وبصلاح الدنيا كذلك على نحو تكون به حياة الناس مستقيمة فإن الصانع أعلم بصنعته، ولهذا أرسل الله تعالى الرسل عليهم صلوات الله وسلامه -و أن الله عز وجل ينتهي إليه كل علم وهو تعالى أصل كل فهم سديد، كما قال جل ثناؤه: {ففهمناها سليمان} [الأنبياء:79]. ولما كانت الدنيا قنطرة قصيرة محدودة إلى يوم القيامة، كان الانهماك فيها على حساب شيء لا نهاية له من النعيم، من الحُمق البالغ الذي لا عِدل له، ومن هنا استحق الذم من كان عالما بالفيزياء وهو عن الآخرة غافل، أو عالما بالطب وهو عن الآخرة غافل.. إلخ إذ لو كان يعقل لكان علمه بالفيزياء أو غيره، هاديًا له إلى معرفة الله حاديًا له إلى التماس سبيله.. وأما العقل بمعنى العمل بالعلم النافع، فهذا أعظم ما غفل عنه كل عقل غير مؤمن كالعقل الغربي ونحوه، وهذا موضع يتميز فيه الفرق بين الذكاء بمعنى النشاط الذهني في مجال معين، وبين العقل الذي يرجح فيه المرء المصلحة الحقيقية على المفسدة، والنافع على الضار، والخير على الشر، بل يرجح خير الخيرين، ويستبعد شر الشرين حين لا يمكن تفاديهما معًا، وهذا هو الذي يرجى لصاحبه الهداية إلى الحق، يقول إمام المعقول والمنقول ابن تيميّة عن العقل بهذا المعنى "وأما العمل بالعلم، وهو جلب ما ينفع الإنسان ودفع ما يضره بالنظر في العواقب، فهذا هو الأغلب على مسمى العقل في كلام السلف والأئمة، كالآثار المروية في فضائل العقلاء" (3) إذا عرف هذا فقد آن الحديث عن ظاهرة

تقديرا لمجهود صاحب البوست او المشاركه فانه لا يمكن مشاهدة الروابط إلا بعد التعليق على البوست In appreciation of the efforts of the owner of the post or participation, the links cannot be viewed until after responding to the post or participation

العلم الحديث بنحو مباشر.. إن كلّ الكشوف العلمية والقوانين الفيزيائية ونحوها، هي كاسمها: كشف عن شيء أصله موجود، وليست خلقًا لشيء معدوم، فهي كما لو اكتشف منجم للذهب، فلا يكون الذهب منشأً بل مكتشفًا.. وغاية ما تمثله معادلة رياضية للكشف عن ظاهرة في الطبيعة، هو كآلة التصوير لمشهد ما، فهي تصف الشيء، وتجيب عن سؤال (كيف) كذا ؟ وليست تجيب عن سؤال الغاية:لم ؟ وليس يمكن البتة الظفر بسؤال (لم؟) إلا بإرجاع الأمر إلى رب العزة سبحانه وتعالى.. فإليه يرجع الأمر كله. وفهم هذا وحده كاف في وضع العلم الحديث موضعه اللائق به دون غلو فيه ولا جفاء عنه كما هي النظرة الإسلامية، خلافا لمن ابتغى أن يجعله صنمًا فجعل ينصب معارضة وهمية بينه وبين الوحي الشريف لسوء فهمه تارة، وقلة علمه بالدين واللغة تارة، واحتقابه آفات قلبية تعميه عن النظر الصحيح تارة أخرى.. وإذا عرفت أن العقل نفسه إنما يقع مجال ابتكاره لا في إنشاء شيء من لا شيء بل ما حصله من أفكار من الواقع يؤلف بينها ويجري جملة من الأقيسة والاستنباطات على ما هو موجود في حيز المعلومات حتى يستولد منها نظرية أو قانونا .. فانظر إلى سخف من يقدس نتاج العلم الحديث وحقيقته اكتشاف لشيء خلقه الله لا اختلاق له من عدم.. {خلق الإنسان من نطفة فإذا هو خصيم مبين} [النحل:4]. -ثم إن أهل العلم الحديث أنفسهم يقرّون بأن العلم التجريبي لا يفي بالإجابة عن كل التساؤلات، فيقول مثلا فرانسيس كولنز –ملحد سابقًا- في مقطع على اليوتيوب وهو رئيس مشروع الجينوم البشري وقد طرح جملة من التساؤلات على سبيل الأمثلة التي لا يستطيع العلم التجريبي الإجابة عنها فقال في لقاء معه "لماذا نحن جميعا هنا ؟ لماذا يوجد شيء بدلًا من لا شيء ؟... إلخ .. والعلم ليس لديه الكثير ليدلي به في هذا الخصوص"*حاشية (أوصي هنا بالرجوع لمقالين: العقل والعلم بالغيب، وسؤال الغاية.. .على نفس هذا الموقع الكريم ) وفي لقاء مبثوث على موقع اليوتيوب أيضا جمع بين أحد أشهر ملاحدة العصر (ريتشارد داوكنز) و كبير أساقفة كانتربري الدكتور روان وليامز –نصراني-وصف مدير النقاش:؛داوكنز بأنه أشهر الملحدين فاعترضه قائلا إنه لا يصف نفسه هكذا فسأله هل يصنف نفسه بأنه "لا أدري "(agnostic )، فرد دوكينز قائلا: إنه يفضل أن يوصف كذلك حقا ثم قال عن نفسه، أما أنا فلا اؤمن بوجود إله كهذا لكنني لا استطيع الجزم بأنه لا إله 100 بالمائة". ولك أن تتصور حين يصدر هذا عمن يوصف بأنه أشهر ملاحدة العالم، فله دلالات قوية تكذب كل دعاوى الملاحدة(الصغار) حول معطيات العلم الحديث. -ثم إن المجال المعرفي المعين لا يصح قياسه بأدوات مجالات معرفية أخرى، هذه قاعدة لا ينبغي أن يخالف فيها أحد يدعيانه يحترم العقل، بل حتى في العلوم التجريبية نفسها ترى أن أدوات المعامل المخبرية وموازينها القياسية تختلف اختلافا كبيرا بين علم وآخر مراعاة للخصائص المميزة لكل فن عن الآخر.إن الميزان الذي توزن به الطائرات مثلا لا يصلح أن يستعمل لوزن حليّ الذهب !.. ، فكل صنف من الأشياء أو ضرب من المعارف له ميزانه اللائق به، ومن رام توحيد الموازين فهو واقع في غلط منهجي عظيم.. من فقه هذا انحلّ عنده إشكالات في العلم وانكشف له زيف كثير من الدعاوى.. كقول الملحد:أريد دليلا تجريبيًا على وجود الله-تبارك اسمه-.. أو قول جاحد السنة:أريد دليلا قطعيًا على صحة السنة.. ويعني بالقطع ما كان على مقاييس ذريّة !.. والحاصل أن الأدلة القطعية ثابتة ولكن كل جنسٍ له ما يلائمه من معنى القطع والظن.. - هذا مع أن الوحي كتابا وسنة فيهما قدرٌ من الدلائل التي يلحظ فيها المنصف مواطأة الكشوف العلمية لما جاء به الخبر عن رسول الله صلى الله عليه وسلم، دعك ممن يغلو فيتعسف في تحميل النصوص ما لا تحتمل ويتكلف في استنطاقها مالم تنطق به، فهذا مسيء.. والله ورسوله من فهمه براء، ولكن أصل هذا المبحث- وهو دلائل صدق الوحي من ناحية ما صدّقه العلم الحديث عليه-:لا ريب في صحته، وكان طائفة منها سببا في إسلام علماء ومثقفين في الغرب.. والمهم هنا ألا يترك هذا الباب بلا ضوابط منهجية لئلا يساء للإسلام من حيث أريد الإحسان.(وإن كان المسلم كما أسلفت عليه أن يبرأ من الانهزامية فإن من وقف تصديقه بالوحي على شيء من عقل أو غيره =لم يكن مصدقا بالوحي في حقيقة الأمر) -والإشكالية المنهجية عند من يقدّس نتاج العلم الحديث، أنه في حقيقة الأمر واقع في مغالطة حصر العلم وقصر طرق المعرفة على العلم التجريبي، وهذا اختزال عظيم لحقيقة العلم وطرق المعرفة، فالعلم ميدانه رحب ومجالاته شتى فمنه ما يتلقى من المعامل المخبرية بالمراقبة الحسية، ومنه ما يتلقى بالاستنتاج العقلي وميدانه فسيح فيدخل فيه حتى الدراسات المتعلقة بالنفس الإنسانية، ومنه ما يتلقى بالخبر الثابت صدقه.. وقد جمع الله تعالى هذه المحاور الكبرى في قوله تعالى: {والله أخرجكم من بطون أمهاتكم لا تعلمون شيئا وجعل لكم السمع والأبصار والأفئدة لعلكم تشكرون} [النحل:78]. فقوله "والله أخرجكم.. .لا تعلمون شيئا " فيه إشارة إلى الخبر الصادق عبر الوحي، لأن الذي أخرجنا لا نعلم: حقيقٌ أن يعلمنا.. وقوله "وجعل لكم السمع والأبصار" ذكر لأهم المنافذ الحسية وقوله "والأفئدة " بيان لوظيفة التفؤد العقلية.. ثم قال "لعلكم تشكرون " فكل العلوم ينبغي أن تكون في إطار عبودية الله تعالى، والعبودية تقتضي رسالة من السماء.. فهذا إيماء إلى الخبر الصادق كذلك -ثم إن العلوم في تطور مستمر، وكثيرا ما يكون اللاحق فيها ناقضًا للسابق أو مبطلا لبعض جزئياته، وترى هذا في مثال صارخ أن الفيزياء الحديثة لها نظرة مختلفة في الحكم على الأشياء من الفيزياء "الكلاسيكية".. وهكذا فمن ينصب معارضة بين الوحي، وبعض نتاج العلم الحديث، فهو واقع لا محالة في شيء من المغالطات الآتية: -إما أنه لم يفهم الوحي الذي ينبغي أن يفهم على معهود كلام العرب الذين نزل فيهم القرآن وقد قال الله تعالى ممتنًّا {بلسان عربي مبين} [الشعراء:195]، فظن دلالته على شيء وهي على شيء آخر -وإما أنه ظن معطيات العلم الحديث قطعية وهي ظنية كأن تكون فرضية ونحو ذلك -أو ظن الخبر المنسوب للرسول صلى الله عليه وسلم ثابتًا وليس كذلك.. وأضرب مثلا بما يسمى نظرية التطور، وهي ليست غير فرضية وضعها تشارلز دارون قبل أكثر من مئة وخمسين سنة، فلما تبناها كثير من الغرب لما فيها من مفزع وهمي لإلحادهم، أصابت الانهزامية قومًا من بني جلدتنا، وجعلوا يحاولون بالعسف ليّ النصوص لتكون منسجمة مع التطور، واخترعوا تركيبة متنافرة بين الوحي والرأي، أعني رأي دارون! تدعى: التطور الموجه.. وهي فرضية بائدة ساقطة لا تقوم على برهان بل مجرد ملحوظات ساذجة وتكلفات باهتة، ردّها الكثير من "عقلاء" الغرب أنفسهم وصنف في الردّ عليها جملة من حذّاقهم.. مثل جوناثان ويلز، ومايكل بيهي وغيرهم. إن هؤلاء المنهزمين بضغط الحضور الغربي ولا أقول الحضارة، يخفت في وجدانهم أن هذا الدين العظيم قد ثبت بالبراهين المفيدة لليقين ولاسيما مع ضحالة علمهم به وتلبسهم بالشهوات، فيرجعون القهقرى عند كل لمعة انبهار تلوح، ولو كان إيمانهم غير مدخول، لأيقنوا بالحق وإن خالفه كل الخلق: {إنما المؤمنون الذين آمنوا بالله ورسوله ثم لم يرتابوا وجاهدوا بأموالهم وأنفسهم في سبيل الله أولئك هم الصادقون} [الحجرات:15]. ________________________________________________ هوامش المقال 1-(درء تعارض العقل والنقل ج9: 21 _ 22) ط إدارة الثقافة والنشر بالجامعة تحقيق د. محمد رشاد سالم 1422 هـ - 1991م 2- البخاري ح 5708 ص 1041 – 1042 ط1 المكتبة العصرية 1423هـ - 2002م مراجعة محمد قطب و هشام البخاري 3- درء تعارض العقل والنقل ج9 ص22 ط إدارة الثقافة والنشر بالجامعة تحقيق د. محمد رشاد سالم 1422 هـ - 1991م 1 1772مشاركة
hsjwkhl hgugl hgp]de 2

__________________

من مواضيع مارينا السعوديه

مارينا السعوديه متواجد منذ قليل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
لا يوجد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
إبحث في الموضوع:

البحث المتقدم
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML متاحة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
( الشعر العربي الحديث ) بقلم د فالح الحجية فريق منتدى الدي في دي العربي الاسلامي مشاهده وتحميل اسلاميات Islamic 0 12-07-2017 03:02 PM
إحالة 5 من العاملين بمكتب العمل فى المنوفية للتحقيق لتركهم العمل تركي السعوديه الأخبار العام الإعلامي Main 0 11-25-2017 10:51 AM
نافاس: السر فى النتائج الجيدة هو العمل الجماعي فريق منتدى الدي في دي العربي الأخبار العام الإعلامي Main 0 05-03-2016 05:53 PM
السبر عند علماء الحديث و كيفية تطبيقه في العصر الحديث فريق منتدى الدي في دي العربي الاسلامي مشاهده وتحميل اسلاميات Islamic 0 03-12-2016 04:02 PM
منظمة العمل الدولية: استمرار الفجوة بين الرجل والمرأة فى سوق العمل تركي السعوديه الأخبار العام الإعلامي Main 0 03-08-2016 10:38 AM

 
أخر الموضوعات
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة روايدا
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة Abo Zayed
- بواسطة Abo Zayed
- بواسطة Abo Zayed

استطلاع
ما هى الاقتراحات التى تريد أن تقدمها لتطوير خدمات و تصميم شبكة عالم الانترنت
هذا التصويت مفتوح (مرئي) للجميع: كافة الأعضاء سيشاهدون الإختيار الذي قمت بتحديده ، فيرجى الإنتباه إلى هذه النقطة .

إعلانات
فيسبوك

إدعموا منتدى الدي في دي في ترتيب أليكسا :: الدال على الخير كفاعله ::حديث نبوي صحيح::

إدعموا الدي في دي في ترتيب أليكسا :: الدال على الخير كفاعله ::

فيسبوك

لوحة اعلانية
::صفحات صديقة :: معهد ترايدنت :: منتدى برامج نت :: برامج المشاغب - ملتقى العلماء وطلبة العلم - الريان تيوب - جريدة الديار -عمال مصر- قهوة الصحفيين - جريده اخبار بتروجت :: للإعلان :: واتس 00201558343070 بريد إلكتروني [email protected] أو يمكن التواصل معنا مباشرة عبر نموذج الاتصال بنا علي الرابط الآتي https://dvd4araab.com/vb/sendmessage.php للتواصل عبر الواتس https://chat.whatsapp.com/Bekbfqlef3ZInj31Jhk99j


تنبيه للاعضاء تود إدارة المنتدى ان تؤكد لكافة الاخوة الاعضاء بانه يمنع نشر أي مادة إعلامية تسيء للاديان أو تدعو للفرقة المذهبية او للتطرف ، كما يحظر نشر الاخبار المتعلقة بانشطة الارهاب بكافة اشكاله اوالدعوة لمساندته ودعمه، حيث ان ذلك يعتبر خروج صريح عن سياسة المنتدى ، كما قد يعرض المشارك الى المساءلة النظامية من الجهات الرسمية ذات العلاقة، شاكرين ومقدرين للجميع حسن التزامهم باهداف ومبادىء المنتدى.


الساعة الآن 04:03 PM

converter url html by fahad

 



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Adsense Management by Losha

هذا الموقع يتسخدم منتجات Weblanca.com
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

Developed By Marco Mamdouh
Please seek an excuse for DVD FORUM it is not responsible for the coming of topics by members and put the responsibility entirely on the subject's owner , DVD FORUM is open forum for members to put different subjects in striving for a review of topics, according to general laws for the protection of property . If there are any company or institution has a problem with one of the topics, please contact us. DVD FORUM is not responsible for any topics written within the forum. Only the author of the topic bears full responsibility for the topic he submitted. If you encounter any problem arises in the content, please email us

Security team

DMCA.com Protection Status

هذا الموقع يستعمل منتجات MARCO1

All Rights Reserved WaelDesign © 2010/2011

1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 21 22 23 24 25 26 27 28 29 30 31 32 33 34 35 36 37 38 39 40 41 42 43 44 45 46 47 48 49 50 51 52 53 54 55 56 57 58 59 60 61 62 63 64 65 66 67 68 69 70 71 72 73 74 75 76 77 78 79 80 81 82 83 84 85 86 87 88 89 90 91 92 93 94 95 96 97 98 99 100 101 102 103 104 105 106 107 108 109 110 111 112 113 114 115 116 117 118 119 120 121 122 123 124 125 126 127 128 129 130 131 132 133 134 135 136 137 138 139 140 141 142 143 144 145 146 147 148 149 150 151 152 153 154 155 156 157 158 159 160 161 162 163 164 165 166 167 168 169 170 171 172 173 174 175 176 177 178 179 180 181 182 183 184 185 186 187 188 189 190 191 192 193 194 195 196 197 198 199 200 201 202 203 204 205 206 207 208 209 210 211 212 213 214 215 216 217 218 219 220 221 222 223 224 225 226 227 228 229 230 231 232 233 234 235 236 237 238 239 240 241 242 243 244 245 246 247 248 249 250 251 252 253 254 255 256 257 258 259 260 261 262 263 264 265 266 267 268 269 270 271 272 273 274 275 276 277 278 279 280 281 282 283 284 285 286 287 288 289 290 291 292 293 294 295 296 297 298 299 300 301 302 303