تبرعوا تبرعك ينقذ حياة للتواصل واتس 00201098455601
دعوة للإنضمام لأسرتنا
لن يستغرق سوى ثوان معدوده _ لن تكتمل سعادة منتدى برامج نت الا بانضمامك اليها

اسم العضو
كلمة السر تأكيد كلمة السر البريد الإلكتروني تأكيد البريد الإلكتروني



هل انت موافق على قوانين المنتدى؟

    

قلعه برامج نت للشروحات    برامج مجانيه 

شرقية سات من اكبر منتديات الدش والريسيفرات وكروت الستالايت والشيرنج


العودة   منتديات برامج سات برامج نت Braamj Sat > برامج نت > الاسلامي مشاهده وتحميل اسلاميات Islamic

الاسلامي مشاهده وتحميل اسلاميات Islamic المواضيع المميزه بالمنتديات الإسلامية منتدى العلوم الشرعية منتدى السيرة النبوية الشريفة منتدى التاريخ الإسلامي منتدى المرأة المسلمة روضة المنتديات الإسلامية بإشراف zoro1 , messaide saadne , عبد العزيز شلبي nadgm ومن احسن قولا ممن دعا الى الله وعمل صالحا وقال انني من المسلمين


آخر 30 مشاركات

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 05-27-2016, 03:35 AM   #1
فريق منتدى الدي في دي العربي
مشرف ♥ ♥ برامج سات برامج نت مراقب من خلاله
 
الصورة الرمزية فريق منتدى الدي في دي العربي
 
تاريخ التسجيل: Feb 2016
الدولة: عمان الاردن
المشاركات: 95,289
معدل تقييم المستوى: 104
فريق منتدى الدي في دي العربي is on a distinguished road
افتراضي الرحلة والحلقة المفقودة (قصة)
انشر علي twitter

الرحلة والحلقة المفقودة(1) (قصة)
زوزان صالح اليوسفي






استأذنتُ من زوجي لزيارة أمي التي تبعُد مسافة ساعة عن مدينتنا، غادرت البيتَ في العاشرة صباحًا إلى محطة المسافرين، وصلت باكرًا، وأخذتُ أبحث عن حافلة الركاب، كان هناك القليلُ من المسافرين، أغلبُهم من الذُّكور.

كان يومًا ربيعيًّا هادئًا وقد امتلأت ساحةُ المحطة وأسوارُها بأسراب من الطُّيور المُهاجرة؛ حيث تكثُر في هذا الفصل من كل عام في مدينتنا وضواحيها، وخاصَّة على الطُّرقات الخارجية - الطيورُ المُهاجرة بكل أنواعها ومنها الغربان، وتَمتلئ أعمدةُ الكهرباء بهذه الطيور، حتى إنَّك حينما تنظر إليها يُخال إليك أنَّك تعيش أجواء فيلم (الطيور) لِهتشكوك، فيقشعرّ الجسم من هذا المنظر الغريب والراعب في الوقت نفسه، بدأتُ أشعرُ ببعض القلق وأنا أتطلَّع إلى تلك الغربان المتجمعة وهي تَملأ الفضاء بنعيقها، خاصَّة أنه فصلُ التزاوُج بينهم.

كانت هناك حافلة تستعدُّ للمغادرة، وكان السائقُ بانتظار أن يكتملَ عددُ المسافرين؛ ليملأ المقاعد القليلة الفارغة.

ركبتُ الحافلة واخترتُ مقعدًا بجانب النافذة يَحمل رَقْم ستة، وبقي المقعد رقم سبعة بجانبي فارغًا، تمنيت أن تشاركني امرأة في المقعد؛ لكي أضمنَ أنَّها لن تُدخِّن؛ فأشدُّ ما يُبغضني في ركوب الحافلات هو دخان السجائر، الذي يبدأ به المسافرون من ابتداء الرحلة حتى نهايتها؛ مما يزيد من توتُّري وشعوري بالغثيان خلال الرحلة.

أخذتُ أنظر من النافذة والساعة تقتربُ من الحادية عشرة، وما زلنا ننتظر المقاعد الفارغة.

اقتربت نحوي بخطوات بطيئة، ثم وقفت وأشارت إلى المقعد الفارغ قائلة: هل أستطيع الجلوس أو المقعد محجوز؟

نظرت إليها وأنا أرسم ابتسامة مصطنعة، ثم أجبت: لا... ليس محجوزًا، تفضلي.

جلست بقربي، كانت امرأةً في عقدها الرابع، يبدو عليها وكأنَّها موظفة في إحدى الدوائر، أو مُعلمة في إحدى المدارس، كانت تحمل حقيبةَ يَدٍ وكتابًا.

رَغم أنَّني ارتحتُ من جلوسها بجانبي، ولكن لا أدري لماذا انتابني بعضُ القلق؟! كان هناك شيءٌ غامض في داخلي يُقلقني؛ حيث لديَّ شعورٌ قوي من قوة حاستي السادسة في حدسِها لبعض المواقف والأمور التي سبق أن مَرَرْت بها.

أخيرًا اكتمل العددُ في الحافلة، فجلسَ السائقُ في مقْعدهِ، وردَّد قائلاً: توكلنا على الله يا جماعة، أرجو لكم رحلةً مُوَفَّقة.

تحركت بنا الحافلة، أخذتُ أتطلع من خلال نافذة السيارة إلى الطريق، وأحيانًا كنت أختلسُ النَّظَر إلى حيث السيدة بقربي، كنتُ أراها تقلِّب صفحاتِ الكتاب الذي بين يديها تُطالعها بنَهم، حاولت كثيرًا أن أعرفَ عنوانَ الكتاب وأنا أختلسُ النظر إليها، رغم أنَّه ليس من عاداتي أن أراقبَ الناس، أو يستحوذ عليَّ الفضولُ إلى ذلك.

ولكن في هذه اللحظة بالذات شعرت بفضول شديد؛ لأعرفَ عنوانَ الكتاب الذي بين يديها، لا أدري لماذا؟ ربما لشعوري بالوحدة، أو لأنَّ حاستي السادسة بدأ مفعولُها يَجري!

وبعد اليأس من معرفة عنوان الكتاب تركت السيدة، وأخذتُ أنظر إلى الطَّريق مَرَّة ثانية، وفجأة سَمعت صوتَها وهي توجِّه حديثَها لي قائلة: هناك حلقة مفقودة وغامضة، وحقيقة مجهولة!

أجفلت على حديثها وأنا في ظلِّ سكوني، ثم نظرت إليها بصَمْتٍ وحرص يشوبه الخوف والاستغراب، وبدأت أشعرُ بأنَّ هذه السيدة ربَّما تكون غير طبيعية؛ وإلا ما معنى هذه الكلمات والمصطلحات الغريبة؟! ماذا تقصد؟! فأكثر شيء أخافهُ هو أن ألتقيَ أنا وشخصٌ مجنون.

ازداد شعوري بالخوف، وساد صمتٌ قصير بيننا، لا أعرف بماذا أجيبها؟!

ثم مرة أخرى بادرت بالحديث معي بابتسامة باردة قائلة: صدقيني، هناك أشياء في هذا العالم ما زلنا نجهل حقيقتها!

انتابَني الفضولُ مرة أخرى، وتأكَّد لي أنَّ الكتابَ له علاقة بحديثها، ولا أدري كيف ولماذا أجبتها قائلة: بالتأكيد هناك أشياء كثيرة ما زالت غامضة وغير مكتشفة إلى الآن، ثم التزمتُ الصَّمْت، أجابتني على الفور: نعم، هناك أشياء ما وراء الطبيعة، أشياء غير مرئية، أشياء لا نراها، لكنَّها موجودة، قد يكون قلة من الناس جدًّا يرونها أو يشعرون بها، ولكن للأسف من يدَّعيها يُتهمون بالجنون، ويُعَدُّون أشخاصًا نكرة في المجتمع.

لا أدري لماذا وكيف استرسلت في الاستماع والحديث معها، وكأَنَّ هناك قوة تجذبني لمعرفة شخصية هذه السيدة؟! رغم أنِّي تَمنيت في هذه اللحظة لو كان شخص آخر جالسًا بجانبي، حتى لو كان يُدخن طوال الرحلة، بدلاً من هذه السيدة الغريبة!

ولكن مع هذا أجبتها دون تردُّد: أشك أنَّ الكتابَ الذي بين يديكِ لهُ علاقة بالموضوع.

أجابتني وهي تقلبُ صفحاتِ الكتاب: صحيح، فهذا الكتاب يتحدث عن الكثير من الألغاز المُحيرة عن الحياة والموت وما وراء الطبيعة.. عنوانه: "الحلقة المفقودة".

ثم استمرت قائلة: يُمكنكِ استعارتهُ، فقد انتهيت من قراءتهِ.

احترت من دعوتها ما بين قَبول العرض أو رفضه، خاصَّة أن عنوان الكتاب استحوذ على فضولي، رغم أنني لا أرغب في استعارة أي شيء من أحد، فكيف إذا كان من شخصٍ غريب؟!

وبعد صمت قصير أجبتها قائلة: أنا آسفة، لكنني لا أعرفك لأردَّه إليك ثانية.

ابتسمت بلُطف قائلة: لا يهم يا عزيزتي، بإمكانك الاحتفاظُ به، وإذا رغبت بردِّه، فأنا مُعلمة في مَدرسة الزهور الابتدائية، بالتأكيد سمعتِ بهذه المدرسة؟

فأجبتها وأنا ما زلت حائرة ومترددة: أجل أعرف المَدرسة، إنها قريبة من زقاقِنا.

ناولتني الكتاب قائلة: اسألي فقط هناك عن الست ليلى، هيَّا خذيه، إنهُ كتاب مُشوِّق، وسوف يُعجبكِ.

لا أدري كيف أخذت منها الكتاب وأنا أنظر إليها بشرود، وضعت الكتابَ في حقيبتي، والتزمتُ الصمت، وبقيت شاردة طوال الرحلة.

قاربنا على الوصول، كانت تتراصُّ أشجارُ الصفصاف والصنوبر على جانبي الطريق، وقد امتلأت على أغصانِها طيورُ الغربان وهي تَملأ الفضاء بنعيقها، وعلى مشارف المدينة كانت توجد مقبرة على جانب اليسار، وعندما وصلنا إلى ذلك المكان طلبت السيدةُ من السائق التوقُّف.

فقامت وهي تُودعني قائلة: أستودعك الله.

استغربت من نزولِها في هذا المكان الموحش، فاستودعتها قائلة: مع السلامة، سوف أردُّ الكتاب إليك قريبًا ست ليلى.

ابتسمت ببرود وتركت الحافلة.

سارت الحافلة بنا إلى داخل المدينة، كنت أنظر إليها من خلال النافذة وهي تعبرُ الشارع إلى جهة المقبرة، ثم غابت عن ناظري والحافلة تسير، نظرتُ إلى مقعدها بجانبي، فرأيتُ وَرَقَةَ تذكرَتِها، أخذت التذكرة وكان عليها رقم مقعدها (7)، أصابتني الدهشة حينما رأيت وقد كُتِبَ عليها اسْمُ الكتاب "الحلقة المفقودة"، أخذت التذكرة ووضعتها مع تذكرتي في الحقيبة.

كنت طوال الوقت شاردة حتى بعدما زرتُ أمي، وفي المساء عدت إلى بيتي متعبة، فتوجهت إلى غرفتي واسترسلت في نوم عميق.

في اليوم التالي بعد أن نهضت، تذكَّرت رحلةَ الأمس والسيدة التي قابلتها في الحافلة والكتاب، فبادرتُ على الفور نحو حقيبتي أبحثُ عن الكتاب، لكنَّني تفاجأت بعدم وجودهِ، سألت زوجي والأطفال، لكنَّهم جميعًا أقسموا بأنَّهم لم يشاهدوا أي كتاب، ولم يقتربوا من حقيبتي، بدأت أقلق، أكان الكتابُ قد وقع مني؟! ولكن من المستحيل ذلك؛ لأنني على يقين تام بأنني قد وضعتهُ في حقيبتي، ثم بدأت أشكُّ في أنه ربما يكون قد سُرق مني.. حاول زوجي أن يُخفف من قلقي، لكني أخبرتهُ أنَّه أمانة، ويَجب أن أعيدَه إلى صاحبتهِ، فوعدني بأنهُ سوف يبحث في كل المكتبات عن عنوان الكتاب، وسيكون الكتاب أمامي اليوم أو غدًا.

وفي المساء عاد زوجي وأخبرني قائلاً: لقد فتشت في كل المكتبات يا عزيزتي، فلم أجد الكتاب، ولم يسمع أصحابُ المكتبات بهذا العنوان.

فأجبتهُ بِأَسًى: لا بد أن أزورَها وأعتذر إليها على ضياع كتابها، وسوف أعطيها ثَمَنَهُ، فقد تستطيع هي الحصول على نسخة أخرى، فوافقني زوجي على هذا الرأي.

وفي صباح اليوم الثاني قررت الذهاب إلى مَدرسة الزهور، وصلت هناك ودخلت إلى إدارة المدرسة، سلمتُ على المديرة: صباح الخير.

ردت: صباح الخير يا سيدتي، هل من خدمة؟
أجبتها: جئت أستفسر عن مُعلمة هنا اسمها ليلى، هل أستطيع رؤيتها؟

نظرت إلي باستغراب ثم أجابت: ليس لدينا معلمة بهذا الاسم، أخشى أن تكوني متوهمة بالمَدرسة.
فأجبتها: لا، أنا متأكدة من اسمها ومن المدرسة أيضًا.

كانت هناك مُعلمة جالسة تستمعُ إلى حوارنا، فأجابتني: ما اسمُ والدها؟
ارتبكت من سؤالها ثم أجبت: آسفة جدًّا، في الحقيقة لا أعرفُ.

فردت: كانت لدينا مُعلمة واحدة فقط اسمُها ليلى، ولكنَّها للأسف تُوفيت قبل ثلاث سنوات في حادث سير.

سَرَتْ في جسمي قُشَعْريرة، وخارت قواي وأنا أسمعُ منها هذا الحديث، وضاعت عني الحروفُ والكلمات، ومَرَّت الثواني كالدهر، ولَم أعُدْ أستطيع الوقوفَ، فجلستُ، وبالكاد استطعت أن أستردَّ أنفاسي وقواي.

لاحظت المُعلمة ما أصابني، وأخذت تنظر إلَيَّ بإشفاق، ثم رَدَّت بعد صمت: اسمعي سيدتي، يُمكنني مُساعدتك إن كانت هي السيدة التي تقصدينها؛ حيث لدينا ملفُّها وصورتُها، وبإمكانك معرفةُ أكانت هي الست ليلى أم لا؟

ثم أخذت تبحث في درج المكتبة عن بعض الملفات.

كنت أتمنى ألاَّ تفعلها، لا أدري! شيء غريبٌ كان يدور في ذهني مثل المطرقة، وبقيت شاردة وخائرة القوى، وفي دَوَّامة من الرعب والهلع، ثم أفقت من شرودي على صوت المُعلمة وهي ترد: هذا هو ملفُّها وعليه صورتُها، يُمكنك معرفة أكانت هي؟ فالصورة واضحة.

بدأ كل جسمي يرتجف، وخاصة يدي وأنا أمدُّها نحو الملف!

أخذت الملف وبدأت أنظر، ويا هول ما رأيت! ولولا شعوري بالشلل التام في قدمي، لهربتُ بأقصى ما أستطيع من سرعة.

أخذت أردِّد مع نفسي بكلمات مبهمة، إنها هي، يا إلهي بالملامح والنظرات نفسها، كأنها تنظر إلَيَّ حقيقةً، التسريحة، الملابس نفسها، لا يا إلهي، لا... لا أصدق...!

ضاقت الدنيا حولي وغرقتُ في دوامة الذهول والشرود والخوف، وكدتُ يُغمى عليَّ، وقد انتبهت المُعلمة لِما أصابني، ثم ردت بشفقة: يبدو سيدتي أنَّها هي، يظهر أنَّها كانت زميلة عزيزة عليك، نحن أيضًا كنا نحبها، إنا لله وإنا إليهِ راجعون!

لم أستطعِ الكلامَ، ولزمتُ الصمت، وحاولت النهوض بكل طاقتي وبادرت بالخروج وأنا بالكاد أسحبُ قدميَّ، وعُدت إلى بيتي وأنا ما زلت شاردة في دوامة الرعب والذُّهول، أخذت أشك في نفسي، أكنت طبيعية أم قد تسرب الجنون إلى مُخَيِّلتي؟! لا أدري ماذا أفعل؟! هل أخبر زوجي، أو ألتزم الصمت؛ خوفًا من أن يشك ويتهمني بالجنون؟!

بدأت أشك في نفسي وفيما جرى لي في رحلتي وفي صاحبة الكتاب؛ فالكتاب كان الدليل الوحيد؛ ليثبت صدقي، وقد ضاع مني، كيف؟! لا أعلم!


أخذتُ أبحث عن دليل، حاولت كثيرًا، أخيرًا تذكَّرت حقيبتي، هُرعتُ إليها، وأخرجت محفظتي ويداي ترتجفان، يا إلهي هناك فعلاً تذكرتان لمقعدين، السادس كان لي، والسابع هو مقعدها، وما زالت تلك الكلمات محفوظة عليها "الحلقة المفقودة"!!



__________________

من مواضيع فريق منتدى الدي في دي العربي

فريق منتدى الدي في دي العربي متواجد منذ قليل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
لا يوجد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
إبحث في الموضوع:

البحث المتقدم
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML متاحة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
لأول مرة : أدب الرحلة والتواصل الحضاري - ندوة فريق منتدى الدي في دي العربي الاسلامي مشاهده وتحميل اسلاميات Islamic 0 05-21-2016 10:45 PM
اقترب شهر الرحمة .. فياليت شعري هل ألقاه؟ ياهو مكتوب الأردن الاسلامي مشاهده وتحميل اسلاميات Islamic 0 05-17-2016 02:02 AM
حديث ودى بين ماكليش ومارتن يول قبل الرحلة الأفريقية تركي السعوديه الأخبار العام الإعلامي Main 0 03-09-2016 02:29 AM
بحوث المؤتمر الدولى عن الرحمة في الإسلام -11 مجلدا -Pdf فريق منتدى الدي في دي العربي الاسلامي مشاهده وتحميل اسلاميات Islamic 0 02-21-2016 08:40 PM
بحوث المؤتمر الدولى عن الرحمة في الإسلام -11 مجلدا -Pdf فريق منتدى الدي في دي العربي ملتقى أهل الحديث 0 02-21-2016 08:40 PM

 
أخر الموضوعات
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة روايدا
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة Abo Zayed
- بواسطة Abo Zayed

استطلاع
ما هى الاقتراحات التى تريد أن تقدمها لتطوير خدمات و تصميم شبكة عالم الانترنت
هذا التصويت مفتوح (مرئي) للجميع: كافة الأعضاء سيشاهدون الإختيار الذي قمت بتحديده ، فيرجى الإنتباه إلى هذه النقطة .

إعلانات
فيسبوك

إدعموا منتدى الدي في دي في ترتيب أليكسا :: الدال على الخير كفاعله ::حديث نبوي صحيح::

إدعموا الدي في دي في ترتيب أليكسا :: الدال على الخير كفاعله ::

فيسبوك

لوحة اعلانية
::صفحات صديقة :: معهد ترايدنت :: منتدى برامج نت :: برامج المشاغب - ملتقى العلماء وطلبة العلم - الريان تيوب - جريدة الديار -عمال مصر- قهوة الصحفيين - جريده اخبار بتروجت :: للإعلان :: واتس 00201558343070 بريد إلكتروني [email protected] أو يمكن التواصل معنا مباشرة عبر نموذج الاتصال بنا علي الرابط الآتي https://dvd4araab.com/vb/sendmessage.php للتواصل عبر الواتس https://chat.whatsapp.com/Bekbfqlef3ZInj31Jhk99j


تنبيه للاعضاء تود إدارة المنتدى ان تؤكد لكافة الاخوة الاعضاء بانه يمنع نشر أي مادة إعلامية تسيء للاديان أو تدعو للفرقة المذهبية او للتطرف ، كما يحظر نشر الاخبار المتعلقة بانشطة الارهاب بكافة اشكاله اوالدعوة لمساندته ودعمه، حيث ان ذلك يعتبر خروج صريح عن سياسة المنتدى ، كما قد يعرض المشارك الى المساءلة النظامية من الجهات الرسمية ذات العلاقة، شاكرين ومقدرين للجميع حسن التزامهم باهداف ومبادىء المنتدى.


الساعة الآن 11:51 PM

converter url html by fahad

 



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Adsense Management by Losha

هذا الموقع يتسخدم منتجات Weblanca.com
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

Developed By Marco Mamdouh
Please seek an excuse for DVD FORUM it is not responsible for the coming of topics by members and put the responsibility entirely on the subject's owner , DVD FORUM is open forum for members to put different subjects in striving for a review of topics, according to general laws for the protection of property . If there are any company or institution has a problem with one of the topics, please contact us. DVD FORUM is not responsible for any topics written within the forum. Only the author of the topic bears full responsibility for the topic he submitted. If you encounter any problem arises in the content, please email us

Security team

DMCA.com Protection Status

هذا الموقع يستعمل منتجات MARCO1

All Rights Reserved WaelDesign © 2010/2011

1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 21 22 23 24 25 26 27 28 29 30 31 32 33 34 35 36 37 38 39 40 41 42 43 44 45 46 47 48 49 50 51 52 53 54 55 56 57 58 59 60 61 62 63 64 65 66 67 68 69 70 71 72 73 74 75 76 77 78 79 80 81 82 83 84 85 86 87 88 89 90 91 92 93 94 95 96 97 98 99 100 101 102 103 104 105 106 107 108 109 110 111 112 113 114 115 116 117 118 119 120 121 122 123 124 125 126 127 128 129 130 131 132 133 134 135 136 137 138 139 140 141 142 143 144 145 146 147 148 149 150 151 152 153 154 155 156 157 158 159 160 161 162 163 164 165 166 167 168 169 170 171 172 173 174 175 176 177 178 179 180 181 182 183 184 185 186 187 188 189 190 191 192 193 194 195 196 197 198 199 200 201 202 203 204 205 206 207 208 209 210 211 212 213 214 215 216 217 218 219 220 221 222 223 224 225 226 227 228 229 230 231 232 233 234 235 236 237 238 239 240 241 242 243 244 245 246 247 248 249 250 251 252 253 254 255 256 257 258 259 260 261 262 263 264 265 266 267 268 269 270 271 272 273 274 275 276 277 278 279 280 281 282 283 284 285 286 287 288 289 290 291 292 293 294 295 296 297 298 299 300 301 302 303