هذه الرواية الممتعة لأديبنا الكبير «توفيق الحكيم» تدور أحداثها قبيل الحرب العالمية الثانية، وترسم أحوال فرنسا بدقة: البطالة والفقر المدقع، والعمال تسخرهم المصانع للعمل طيلة اليوم من أجل لقمة لا تغنى من جوع. سيقفز إلى ذهنك هذا السؤال على الفور: كيف استطاعوا فى هذا الزمن الوجيز تجاوز المحنة فيما...
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط
تقديرا لمجهود صاحب البوست او المشاركه فانه لا يمكن مشاهدة الروابط إلا بعد التعليق على البوست In appreciation of the efforts of the owner of the post or participation, the links cannot be viewed until after responding to the post or participation
لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه