تبرعوا تبرعك ينقذ حياة للتواصل واتس 00201098455601
دعوة للإنضمام لأسرتنا
لن يستغرق سوى ثوان معدوده _ لن تكتمل سعادة منتدى برامج نت الا بانضمامك اليها

اسم العضو
كلمة السر تأكيد كلمة السر البريد الإلكتروني تأكيد البريد الإلكتروني



هل انت موافق على قوانين المنتدى؟

    

قلعه برامج نت للشروحات    برامج مجانيه 

شرقية سات من اكبر منتديات الدش والريسيفرات وكروت الستالايت والشيرنج


العودة   منتديات برامج سات برامج نت Braamj Sat > برامج نت > الاسلامي مشاهده وتحميل اسلاميات Islamic

الاسلامي مشاهده وتحميل اسلاميات Islamic المواضيع المميزه بالمنتديات الإسلامية منتدى العلوم الشرعية منتدى السيرة النبوية الشريفة منتدى التاريخ الإسلامي منتدى المرأة المسلمة روضة المنتديات الإسلامية بإشراف zoro1 , messaide saadne , عبد العزيز شلبي nadgm ومن احسن قولا ممن دعا الى الله وعمل صالحا وقال انني من المسلمين


آخر 30 مشاركات

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 03-18-2016, 11:03 AM   #1
فريق منتدى الدي في دي العربي
مشرف ♥ ♥ برامج سات برامج نت مراقب من خلاله
 
الصورة الرمزية فريق منتدى الدي في دي العربي
 
تاريخ التسجيل: Feb 2016
الدولة: عمان الاردن
المشاركات: 95,289
معدل تقييم المستوى: 104
فريق منتدى الدي في دي العربي is on a distinguished road
افتراضي خصال من جلائل الأعمال
انشر علي twitter

خصال من جلائل الأعمال


الشيخ عبدالله بن صالح القصيِّر






إنَّ الحمد لله نَحمَدُه، ونستعينه ونستغفره ونستهديه، ونعوذ بالله مِن شرورِ أنفسنا وسيِّئات أعمالنا، مَن يهدِه الله فلا مضلَّ له، ومَن يُضلِلْ فلا هاديَ له، وأشهد أن لا إله إلا الله وحْدَه لا شريكَ له، وأشهد أنَّ محمدًا عبده ورسوله، صلَّى الله وسلَّم عليه وعلى آله وأصحابه.

أمَّا بعد: فيا أيها الناس:
اتَّقوا الله، واسعَوْا إلى ما فيه رِضاه، واحذروا مِن أسباب عقوبته وموجباتِ سخطه في الدنيا والأخرى، واعتنوا بسُنَّة نبيكم محمَّد - صلى الله عليه وسلم - معرفةً وفهمًا، وحفظًا وعملاً، وتبليغًا للأمَّة، فإنَّ السنة بيانٌ للقرآن كما قال تعالى: ﴿ وَأَنْزَلْنَا إِلَيْكَ الذِّكْرَ لِتُبَيِّنَ لِلنَّاسِ مَا نُزِّلَ إِلَيْهِمْ وَلَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ ﴾ [النحل: 44]، فكان - صلى الله عليه وسلم - يبيِّن القرآن بأقواله وأفعاله، وتقريراته وأحواله، فأسعدُ الناس في الدنيا والآخرة أعلمُهم بها، وألْزَمُهم لها، وأقومُهم ببيانها وتبليغها، ونشْرها والذب عنها - جعلَنا الله وإيَّاكم من أنصار سُنَّة نبيه - صلى الله عليه وسلم - قولاً وفعلاً وحالاً، وجعَل أعمالنا كلَّها خالصةً لوجهه، مقبولةً لديه.

أيها المسلمون:
روى الإمام مسلمٌ - رحمه الله - في صحيحه عن أبي مالك الحارث بن عاصم الأشعري - رضي الله عنه -: أنَّ النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: ((الطُّهور شطرُ الإيمان، والحمدُ لله تملأ الميزان، وسبحان الله والحمد لله تملأانِ - أو تملأ - ما بيْن السماء والأرْض، والصلاة نور، والصَّدقة برهان، والصبر ضياء، والقرآن حُجَّةٌ لك أو عليك، كلُّ الناس يَغْدو بائعٌ نفْسَه فمُعتِقها أو مُوبقها)).

فهذا الحديث واحدٌ من نصوص سُنَّة النبي - صلى الله عليه وسلم - الذي أوتي جوامعَ الكَلِم، وهو حديثٌ عظيمُ الشأن، جليل القدر؛ لِمَا اشتمل عليه مِن مهمَّات من الحكم، وبيان بعض فضائل الفرائض والنوافل، والحَثِّ على العناية بالقرآن العظيم، وبيان حصيلةِ عملِ الناس في هذه الحياة، فمنهم مَن يسعى في اعتقاداته ونيَّاته، وأقواله وأحواله في إعتاق نفْسِه مِن شقوة الدنيا، وخِزي الأخرى، ومنهم مَن يُوبِقها في دَرَكات الشقاء، ويُورِدها نارًا تلظَّى: ﴿ سُبْحَانَكَ فَقِنَا عَذَابَ النَّارِ * رَبَّنَا إِنَّكَ مَنْ تُدْخِلِ النَّارَ فَقَدْ أَخْزَيْتَهُ وَمَا لِلظَّالِمِينَ مِنْ أَنْصَارٍ ﴾ [آل عمران: 191 - 192].

أيها المسلمون:
بدأ هذا الحديثُ بقوله - صلى الله عليه وسلم -: ((الطُّهور شطرُ الإيمان))؛ يعني: أنَّ التطهُّر بالماء أو التيمم بالتراب عندَ عدم وجود الماء أو العجْز عن استعماله مِن حدَث أصغر أو أكبر - هو شطرُ الإيمان؛ يعني: نصفه، والمراد بالإيمان هنا: الصَّلاة، كقوله تعالى: ﴿ وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُضِيعَ إِيمَانَكُمْ ﴾ [البقرة: 143]؛ يعني: صلاتَكم إلى غير جِهة القِبلة حين اجتهدتُم في معرفتها فلمْ تصيبوها.

فالتطهُّر مِفتاح الصلاة، فلا يَقْبل الله صلاةً بغير طهارة؛ قال - صلى الله عليه وسلم -: ((لا يَقْبل اللهُ صلاةَ أحدكم إذا أحْدَث حتى يتوضأ))، وفي الحديث الآخَر: ((لا يقبل الله صلاة بغير طهور))، وقال - صلى الله عليه وسلم -: ((لا يُحافِظ على الوضوء إلا مؤمن)).

وبيَّن - صلى الله عليه وسلم - أنَّ مِن فضائل الوضوء أن أمَّته يُدْعَون يوم القيامة غُرًّا محجَّلين من آثارِ الوضوء، وعدَّ - صلى الله عليه وسلم - إسباغَ الوضوء على المكاره يمحو الله به الخطايا، ويرفَع به الدرجات، وأخْبَر - صلَّى الله عليه وسلَّم – أنَّ الخطايا تتحاتُّ مِن أعضاء الوضوء مع الماء أو مع آخِرِ قَطْر الماء، ومَن توضَّأ فأحسن الوضوءَ، ثم قال: أشهد أن لا إله إلا الله وحْده لا شريكَ له، وأشهد أنَّ محمدًا عبده ورسوله، وجبَتْ له الجنة.

ويدخُل في الطُّهور من حيثُ المعنى التطهُّرُ مِن النجاسات المعنوية: من الشِّرْك الأكبر والأصغر، والبِدع، والمعاصي؛ بالحذر منها، والبُعد عن مواطنها وأسبابها وذرائعها، والتوبة إلى الله تعالى - من قريب - ممَّا قد يكون اقترَفه الإنسان منها؛ فإنَّ في البُعْد عنها صيانةً للإيمان مِن النقص والخلل أو البطلان، وفي التوبة ممَّا قد حصَل منها تكميلاً للإيمان، وجبرانًا لنقْصِه في كلِّ آن.

أيها المسلمون:
وأمَّا قوله - صلى الله عليه وسلم -: ((والحمدُ لله تملأ الميزان، وسبحان الله والحمد لله تملأن - أو تملأ - ما بيْن السموات والأرض))، ففيه بيانُ فضل هذه الكلمات مِن الذِّكْر، وأنَّها مِن أفضل وأثقل ما يُوضَع في الميزان يومَ القيامة، وقد ثبَت في صحيح مسلِم عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: ((إنَّ أحبَّ الكلام إلى الله: سبحان الله وبحمده))، وقال - صلى الله عليه وسلم - أيضًا: ((كلمتانِ خفيفتانِ على اللسان، ثقيلتان في الميزان، حبيبتان إلى الرحمن: سبحان الله وبحمده، سبحان الله العظيم))؛ متفق عليه.

ورُوي عنه - صلى الله عليه وسلم - قال: ((الحمدُ لله مِلْءُ الميزان، وسبحان الله نِصفُ الميزان، ولا إله إلا الله والله أكبر مِلْءُ السموات والأرْض وما بينهما)).

فقد تضمَّنتْ هذه الأحاديثُ وما جاء في معناها بيانَ فضْل هذه الكلمات الأربع، وهي: سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر، فيَنبغي للعبد الإكثارُ منها مطلقًا، والمحافظة على ما جاء منها مقيَّدًا بعددٍ أو وقتٍ أو حالٍ كما ورد، فإنَّها أحبُّ الكلام إلى الله، وهي من القرآن.

وفي الصحيحين عنِ النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: ((مَن قال: لا إله إلا الله وحْدَه لا شريكَ له، له المُلْك وله الحمد، وهو على كلِّ شيء قدير، في يومٍ مائةَ مرَّة، كانت له عَدْل عِتْق عشْر رِقاب، وكُتبت له مائةُ حَسَنة، ومُحِيت عنه مائةُ سيِّئة، وكانتْ له حِرزًا من الشيطان يومَه ذلك حتى يُمسي، ولم يأتِ أحدٌ بأفضلَ ممَّا جاء به إلا رجلٌ عمِلَ أكثرَ منه)).

وقال: ((مَن قال: سبحان الله وبحمده، في يومٍ مائةَ مرة، حُطَّتْ خطاياه وإنْ كانت مِثلَ زَبد البحر))، وفي صحيح مسلم عنه - صلى الله عليه وسلم - قال: ((مَن سبَّح الله في دُبر كلِّ صلاة ثلاثًا وثلاثين، وحَمِد الله ثلاثًا وثلاثين، وكبَّر الله ثلاثًا وثلاثين، وقال تمام المائة: لا إله إلا الله وحْده لا شريكَ له، له المُلْك وله الحَمْد، وهو على كلِّ شيء قدير، غُفِرتْ خطاياه وإنْ كانت مِثلَ زبَد البَحْر))، وفي الصحيحين عن عائشةَ - رضي الله عنها -قالت: ((كان النبيُّ - صلى الله عليه وسلم - يُكثِر أن يقولَ في رُكوعه وسجوده: سبحانك اللهمَّ وبحمدك، اللهمَّ اغفرْ لي)).

وأمَّا قوله - صلى الله عليه وسلم -: ((والصلاة نور))، ففيه بيانُ عِظم شأن الصلاة، وشدَّة حاجَة العبد إليها، فإنَّها إذا كانتْ نورًا، فذلك دليلٌ على شدَّة الحاجة إليها، ولا يخفَى أنَّ الصلاة عمودُ الديانة، ورأس الأمانة، وهي ذِكر الله الأكبر، والناهية عنِ الفحشاء والمنكر، وتَهدي إلى الفضائل، وتكفُّ عن الرذائل، وهي مِن خير ما يُستعان به على مطالِب الدنيا والآخِرة، وهي نورٌ في القلْب وفي الوجه، وفي القبر وعلى الصراط، ونصيبُ العبْد من النور في هذه الأمور بحسبِ حظِّه من صلاته؛ وفي الحديث الصحيح الذي رواه أبو داود والترمذي: أنَّ النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: ((بشِّروا المشَّائين في الظُّلَم إلى المساجد بالنور التامِّ يوم القيامة))، وفي حديثٍ آخرَ قال - صلى الله عليه وسلم -: ((خمسُ صلوات كَتَبهنَّ الله، مَن حافَظَ عليهنَّ كُنَّ له نورًا وبرهانًا ونجاةً يوم القيامة)).

مرَّ - صلى الله عليه وسلم - بقبْرٍ حديثِ عهْدٍ بدفْن، فقال: ((ما هذا؟)) قالوا: هذا قبر فلان التاجِر، فقال: ((واللهِ لَصلاةُ ركعتين أحبُّ إلى صاحِب هذا القبر من الدنيا وما فيها)).

أيها المسلمون:
وأمَّا قوله - صلى الله عليه وسلم -: ((والصَّدَقة برهان))، فمعنى ذلك ظاهر؛ فإنَّ البرهان هو الضياء الشارِق، سُمِّيت به الصَّدقة؛ لأنَّها برهان على إيمان مُخرِجها عن طيب نفس؛ فإنَّه آثَر طاعةَ ربه على محبِّة ماله؛ ﴿ وَمَنْ يُوقَ شُحَّ نَفْسِهِ فَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ ﴾ [الحشر: 9]، فهي تُصدِّق إيمانَ صاحبها وتحققه؛ ولهذا سُمِّيت صدقة، وتُسمَّى زكاةً لِمَا فيها مِن تزكية المتصدق بتطهيره من العيوب والذنوب، وتزكِّي المال بإذهاب أسبابِ نقْصه وتَلَفِه، وإحلال البركة فيه، وتزكِّي الآخذ بإعفافه وإغنائه عن الحاجة والسؤال؛ وفي الصحيحِ عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: ((ما نَقصتْ صَدقةٌ من مال))، وقد أقرَّ النبيُّ - صلى الله عليه وسلم - فقراءَ المهاجرين على قولهم في حقِّ إخوانهم الأغنياء الذين يتصدَّقون بفضول أموالهم: ((ذهَبَ أهلُ الدُّثور بالأجور والدرجات العُلاَ والنعيم المقيم)).

فلو لم يوجدْ نصٌّ في فضْل الصدقة إلاَّ هذا، لكَفَى.

ويدخُل في الصدقة فريضةُ الزكاة، وواجبُ النفقات، وأنواع التبرُّعات والمواساة، مع النيَّة الصالحة، وموافقة الشَّرْع، فكلُّ ذلك من أسباب نماءِ المال، ومحبَّة الناس، وصرْف البلايا، وتكفير الخطايا، وجزيل العطايا، وتأجيل المنايا، ورِفْعة الدَّرجات، والفوز بأعالي الجنَّات، ورضوان ربِّ الأرض والسموات، فهنيئًا للمتصدِّقين.

فاتَّقوا الله عبادَ الله، وتطهَّروا كما أمرَكم الله، وأكْثِروا ذكْر الله، وأقيموا الصلاة، وآتوا الزكاة، تكونوا مِن أئمَّة أُولي التقَى، وتسعدوا بأن تُحشروا مع نبيِّ الهُدى، وتُفلِحوا في الدنيا والأخرى: ﴿ وَلَوْ أَنَّهُمْ فَعَلُوا مَا يُوعَظُونَ بِهِ لَكَانَ خَيْرًا لَهُمْ وَأَشَدَّ تَثْبِيتًا * وَإِذًا لَآتَيْنَاهُمْ مِنْ لَدُنَّا أَجْرًا عَظِيمًا * وَلَهَدَيْنَاهُمْ صِرَاطًا مُسْتَقِيمًا * وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَالرَّسُولَ فَأُولَئِكَ مَعَ الَّذِينَ أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ مِنَ النَّبِيِّينَ وَالصِّدِّيقِينَ وَالشُّهَدَاءِ وَالصَّالِحِينَ وَحَسُنَ أُولَئِكَ رَفِيقًا * ذَلِكَ الْفَضْلُ مِنَ اللَّهِ وَكَفَى بِاللَّهِ عَلِيمًا ﴾ [النساء: 66 - 70].


بارَك الله لي ولكم في القرآن العظيم، ونفعَنا جميعًا بما فيه من الآيات والذِّكْر الحكيم.

أقول قولي هذا، وأستغفر الله العظيم الجليل لي ولكم مِن كل ذنب، فاستغفروه يغفرْ لكم، إنَّه هو الغفور الرحيم





__________________

من مواضيع فريق منتدى الدي في دي العربي

فريق منتدى الدي في دي العربي متواجد منذ قليل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
لا يوجد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML متاحة

الانتقال السريع

 
أخر الموضوعات
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة روايدا
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة Abo Zayed
- بواسطة Abo Zayed
- بواسطة Abo Zayed
- بواسطة shqawe

استطلاع
ما هى الاقتراحات التى تريد أن تقدمها لتطوير خدمات و تصميم شبكة عالم الانترنت
هذا التصويت مفتوح (مرئي) للجميع: كافة الأعضاء سيشاهدون الإختيار الذي قمت بتحديده ، فيرجى الإنتباه إلى هذه النقطة .

إعلانات
فيسبوك

إدعموا منتدى الدي في دي في ترتيب أليكسا :: الدال على الخير كفاعله ::حديث نبوي صحيح::

إدعموا الدي في دي في ترتيب أليكسا :: الدال على الخير كفاعله ::

فيسبوك

لوحة اعلانية
::صفحات صديقة :: معهد ترايدنت :: منتدى برامج نت :: برامج المشاغب - ملتقى العلماء وطلبة العلم - الريان تيوب - جريدة الديار -عمال مصر- قهوة الصحفيين - جريده اخبار بتروجت :: للإعلان :: واتس 00201558343070 بريد إلكتروني [email protected] أو يمكن التواصل معنا مباشرة عبر نموذج الاتصال بنا علي الرابط الآتي https://dvd4araab.com/vb/sendmessage.php للتواصل عبر الواتس https://chat.whatsapp.com/Bekbfqlef3ZInj31Jhk99j


تنبيه للاعضاء تود إدارة المنتدى ان تؤكد لكافة الاخوة الاعضاء بانه يمنع نشر أي مادة إعلامية تسيء للاديان أو تدعو للفرقة المذهبية او للتطرف ، كما يحظر نشر الاخبار المتعلقة بانشطة الارهاب بكافة اشكاله اوالدعوة لمساندته ودعمه، حيث ان ذلك يعتبر خروج صريح عن سياسة المنتدى ، كما قد يعرض المشارك الى المساءلة النظامية من الجهات الرسمية ذات العلاقة، شاكرين ومقدرين للجميع حسن التزامهم باهداف ومبادىء المنتدى.


الساعة الآن 07:13 AM

converter url html by fahad

 



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Adsense Management by Losha

هذا الموقع يتسخدم منتجات Weblanca.com
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

Developed By Marco Mamdouh
Please seek an excuse for DVD FORUM it is not responsible for the coming of topics by members and put the responsibility entirely on the subject's owner , DVD FORUM is open forum for members to put different subjects in striving for a review of topics, according to general laws for the protection of property . If there are any company or institution has a problem with one of the topics, please contact us. DVD FORUM is not responsible for any topics written within the forum. Only the author of the topic bears full responsibility for the topic he submitted. If you encounter any problem arises in the content, please email us

Security team

DMCA.com Protection Status

هذا الموقع يستعمل منتجات MARCO1

All Rights Reserved WaelDesign © 2010/2011

1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 21 22 23 24 25 26 27 28 29 30 31 32 33 34 35 36 37 38 39 40 41 42 43 44 45 46 47 48 49 50 51 52 53 54 55 56 57 58 59 60 61 62 63 64 65 66 67 68 69 70 71 72 73 74 75 76 77 78 79 80 81 82 83 84 85 86 87 88 89 90 91 92 93 94 95 96 97 98 99 100 101 102 103 104 105 106 107 108 109 110 111 112 113 114 115 116 117 118 119 120 121 122 123 124 125 126 127 128 129 130 131 132 133 134 135 136 137 138 139 140 141 142 143 144 145 146 147 148 149 150 151 152 153 154 155 156 157 158 159 160 161 162 163 164 165 166 167 168 169 170 171 172 173 174 175 176 177 178 179 180 181 182 183 184 185 186 187 188 189 190 191 192 193 194 195 196 197 198 199 200 201 202 203 204 205 206 207 208 209 210 211 212 213 214 215 216 217 218 219 220 221 222 223 224 225 226 227 228 229 230 231 232 233 234 235 236 237 238 239 240 241 242 243 244 245 246 247 248 249 250 251 252 253 254 255 256 257 258 259 260 261 262 263 264 265 266 267 268 269 270 271 272 273 274 275 276 277 278 279 280 281 282 283 284 285 286 287 288 289 290 291 292 293 294 295 296 297 298 299 300 301 302 303