تبرعوا تبرعك ينقذ حياة للتواصل واتس 00201098455601
دعوة للإنضمام لأسرتنا
لن يستغرق سوى ثوان معدوده _ لن تكتمل سعادة منتدى برامج نت الا بانضمامك اليها

اسم العضو
كلمة السر تأكيد كلمة السر البريد الإلكتروني تأكيد البريد الإلكتروني



هل انت موافق على قوانين المنتدى؟

    

قلعه برامج نت للشروحات    برامج مجانيه 

شرقية سات من اكبر منتديات الدش والريسيفرات وكروت الستالايت والشيرنج


العودة   منتديات برامج سات برامج نت Braamj Sat > برامج نت > الاسلامي مشاهده وتحميل اسلاميات Islamic > المنتديات الاسلامية Islamic > ملتقى أهل الحديث

ملتقى أهل الحديث منتدى العلوم الشرعيه باشراف , ۩◄عبد العزيز شلبى►۩, zoro1, nadjm


آخر 30 مشاركات

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 07-13-2022, 10:08 AM   #1
فريق منتدى الدي في دي العربي
مشرف ♥ ♥ برامج سات برامج نت مراقب من خلاله
 
الصورة الرمزية فريق منتدى الدي في دي العربي
 
تاريخ التسجيل: Feb 2016
الدولة: عمان الاردن
المشاركات: 95,289
معدل تقييم المستوى: 104
فريق منتدى الدي في دي العربي is on a distinguished road
new_ الهداية والثبات عليها
انشر علي twitter

الهداية والثبات عليها


عباد الله:
أخبر النبيُّ - صلَّى الله عليه وسلَّم - أنَّ بين يدي الساعة فِتنًا كقِطع الليل المظلِم، يُصبح الرجل فيها مؤمنًا، ويُمسي كافرًا، يبيع أقوامٌ دِينَهم بعَرَض من الدنيا قليل؛ رواه الحاكم، وإنَّنا - أيُّها المسلمون - نعيش في هذه الأيَّام في فتن تلاطمت، وشُبَه انتشرت، وأنواع من الرِّدة لم نعهدْها خرجت، حتى أصبح المرءُ يخشى على نفسه الضلالةَ بعد الهداية، والحَوْرَ بعدَ الكَوْر.

لقد ازدادتِ الحاجة إلى معرفة نِعمة الهداية، وتوفيق الله للمرء بالثبات عليها؛ لأنَّنا جميعًا - إلاَّ مَن رحم الله - جمعْنا بين تقصيرٍ في طاعة الله، وأَمْن من عقابه، في زمن تعدَّدت فيه وتنوَّعت الشهواتُ والشبهات، ولقد كان سلفُنا الصالح يجمعون بين طاعة الله، والخوف على أنفسهم من الزَّيْغ في مجتمع يعينهم على ذِكْر الله - سبحانه - فما أحرانا أن نقتديَ بهم.

عباد الله:
إنَّ سلوك طريق الهداية نعمةٌ يُنعِم الله بها على مَن يشاء من عبادِه، ولذا نرى الكثيرَ من أتباع هذا الدِّين ومِن غيره يتمنَّوْن الهدايةَ الحقَّة إلى الطريق المستقيم، ولكن لا يُوفَّقون لها، وتَحُول بينهم وبين الهداية العوائقُ؛ يقول ابن الجوزي - رحمه الله -: "تفكَّرْتُ في سبب هداية مَن يهتدي، وانتباه مَن يتيقظ مِن رقاد غفلته، فوجدتُ السببَ الأكبر اختيار الحقِّ - عز وجل - لذلك الشَّخْص، كما قيل: إذا أرادك لأمر هيَّأك له".

أيُّها المسلمون:
إنَّ الهِداية في بدايتها بيانٌ للحقِّ، ودلالةٌ إليه، ثم إذا سَلَكها المرءُ جاء دورُ الهداية التالية، وهي هدايةُ التوفيق، وقد أنعم الله علينا بسلوك طريقِ الهداية إلى الدِّين القويم بدعوة الرسل - عليهم الصلاة والسلام - وبَقِي على المرء أن يسأل ربَّه بعدَ أن أكْرمه بالهداية الأولى أن يَمُنَّ عليه بأنواع الهداية الأخرى، والتي أوصلَها ابنُ القيم - رحمه الله - في "مدارج السالكين" إلى عشر مراتب.

يقول ابن سعدي - رحمه الله تعالى - تعليقًا على قوله - سبحانه -: {اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ} [الفاتحة: 6]: "أي: دُلَّنا وأَرشِدْنا إلى الصراط المستقيم، وهو معرفة الحقِّ والعمل به، فهي هدايةُ الصراط، وهداية في الصراط، الهداية إلى الصراط لزوم دِين الإسلام، وترْك ما سواه من الأديان، والهداية في الصراط تشمل الهدايةَ لجميع التفاصيل الدِّينيَّة علمًا وعملاً، فهذا الدُّعاء من أجمعِ الأدعية، وأنفعها للعبد، ولهذا وَجَب على الإنسان أن يدعوَ به في كلِّ ركعة من صلاته؛ لضرورتِه إلى ذلك".

أيُّها المسلمون:
إنَّ حاجتَنا للهداية والثبات عليها لا تقتصر على الدنيا فقط، بل يمتدُّ أثرُها ونفعها لِمَن وفَّقه الله إليها إلى يوم القيامة؛ يقول ابن القيم - رحمه الله -: "وللهداية مرتبة أخرى - وهي آخِر مراتبها - وهي الهداية يومَ القيامة إلى طريق الجنة، فمَن هُدِي في هذه الدار إلى صراط الله المستقيم، هُدي هناك إلى الصراط المستقيم للوصول إلى جنَّتِه ودار ثوابه، وعلى قدْر ثبوت قدَمِ العبد على هذا الصراط الذي نصَبَه الله لعباده في هذه الدار، يكون ثبوتُ قدمه على الصراط المنصوب على مَتْن جهنم، وعلى قدْر سَيْرِه على هذا الصراط يكون سَيرُه على ذلك الصراط، فمنهم مَن يمرُّ كالبَرْق، ومنهم من يَمرُّ كالرِّيح، ومنهم من يَسعى سعيًا، ومنهم من يمشي مشيًا، ومنهم من يحبو حبوًا، ومنهم المخدوش المسلَّم، ومنهم المكردس في النار، فلينظرِ العبدُ سيرَه على ذلك الصراط من سَيرِه على هذا، حذوَ القُذَّة، جزاءً وفاقًا؛ {هَلْ تُجْزَوْنَ إِلَّا مَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ} [النمل: 90]، ولينظرِ الشبهات والشهوات التي تعوقُه عن سَيْره على هذا الصراط، تخطفه وتعوقه عن المرور عليه، فإذا كثَرُت هنا وقويت، فكذلك هي هناك؛ {وَمَا رَبُّكَ بِظَلَّامٍ لِلْعَبِيدِ} [فصلت: 46]".

عباد الله:
إنَّ الهداية هي سؤالُ الله معرفةَ الحق، ثم التوفيق للعملِ بالحق، ومِن هنا يُعلم اضطرارُ العبد إلى سؤال هذه الدعوة، وبطلان قوْل مَن يقول: إذا كنَّا مهتدين، فكيف نسأل الهداية؟ لأنَّ المجهول لنا من الحق أضعافُ المعلوم، وما لا نُريد فِعْله تهاونًا وكسلاً مثل ما نُريده أو أكثر منه أو دونه، وما لا نَقدِر عليه مما نريده لذلك، وما نعرف جملتَه ولا نهتدي لتفاصيله أمرٌ يفوت الحصر، ونحن محتاجون إلى الهداية التامَّة، فمَن كَمُلت له هذه الأمور كان سؤالُ الهداية له سؤالَ التثبيت والدوام.

أيها المسلمون:
إنَّ قلوبكم بين أُصبعين من أصابعِ الرحمن، يُصرِّفها كيف يشاء؛ عن عبدالله بن عمرو بن العاص - رضي الله عنهما - قال: سمعتُ رسولَ الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - يقول: «إنَّ قلوب بني آدم كلَّها بين أُصبعين من أصابع الرحمن، كقَلْب واحد، يُصرِّفه كيف يشاء»، وفي حديث آخرَ يصوِّر - صلَّى الله عليه وسلَّم - شدَّة تقلُّب قلْب العبد تصويرًا دقيقًا، يورث المسلم الخوفَ والوجل، والشعور بالحاجة إلى تثبيت الله وعونه؛ عن المقداد بن الأسود - رضي الله عنه -: أنَّ النبي - صلَّى الله عليه وسلَّم - قال: «لَقلبُ ابن آدم أشدُّ تقلبًا من القِدْر إذا استجمعتْ غليانًا»؛ (رواه أحمد وغيرُه) ، ولقد كان المقداد - رضي الله عنه - يقول: ما آمَنُ على أحد بعدَ الذي سمعتُ من رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم.

عباد الله:
إذا كانتِ القلوب بهذه المنزلة، وكانت الهدايةُ يعتريها ما يعتري سائرَ النِّعم، وجَبَ على المسلم العنايةُ بها، والمحافظة عليها، والثبات على طريقها، ألاَ وإنَّ من أهم أسباب حصولِ الثبات على الحق والهدى: الشُّعورَ بالفقر إلى تثبيت الله – تعالى - وذلك أنَّه ليس بنا غِنًى عن تثبيته - سبحانه - لنا طَرْفة عين؛ قال الله - سبحانه - مخاطبًا خيرَ خَلْقه وأكرمهم عليه: {وَلَوْلاَ أَنْ ثَبَّتْنَاكَ لَقَدْ كِدْتَ تَرْكَنُ إِلَيْهِمْ شَيْئًا قَلِيلاً} [الإسراء: 74]، وقال - سبحانه - لأكرم خلقه: {إِذْ يُوحِي رَبُّكَ إِلَى الْمَلاَئِكَةِ أَنِّي مَعَكُمْ فَثَبِّتُوا الَّذِينَ آَمَنُوا... } ? [الأنفال: 12].

يقول ابن سعدي - رحمه الله -: "وفي هذه الآياتِ دليلٌ على شدَّة افتقار العبد إلى تثبيت الله إيَّاه، وأنَّه ينبغي له ألاَّ يزال متملقًا لربِّه أن يثبته على الإيمان، ساعيًا في كلِّ سبب موصل إلى ذلك؛ لأنَّ النبي - صلَّى الله عليه وسلَّم - وهو أكملُ الخلق قال الله له: {وَلَوْلاَ أَنْ ثَبَّتْنَاكَ لَقَدْ كِدْتَ تَرْكَنُ إِلَيْهِمْ شَيْئًا قَلِيلاً} ، فكيف بغيره - صلَّى الله عليه وسلَّم؟!" ا.هـ.

أيها المسلمون:
من العوامل المعِينة على الثبات بعدَ الهداية: التقرُّب إلى الله بالأعمال الصالحة، فالنتائجُ لا تخالف مقدِّماتِها، والمسببات مربوطةٌ بأسبابها، وسُنن الله ثابتة لا تتغيَّر، ولن تجد لسُنة الله تبديلاً، ولقد تكرَّر في القرآن جَعْل الأعمال القائمة بالقلْب، والجوارح سببًا للهداية والإضلال، فيقوم بالقلب والجوارح أعمالٌ تقتضي الهُدَى اقتضاءَ السبب لمسببه، والمؤثِّر لأثره، وكذلك الضلال، فأعمال البِرِّ تثمر الهدى، وكلَّما ازداد منها ازداد هدًى، وأعمالُ الفجور بالضد، والله - سبحانه - يحبُّ أعمال البِرّ، فيجازي عليها بالهُدَى والفلاح، ويُبغض أعمالَ الفجور، ويجازي عليها بالضلال والشقاء.

عباد الله:
إنَّ الأعمال الصالحة لا تقتصر على الأعمالِ الظاهرة مِن كثرة التعبُّد، وطول الصلاة، والصيام فقط، ولكنَّها تشمل الظاهرةَ والباطنةَ؛ ولهذا جعل النبي - صلَّى الله عليه وسلَّم - عواملَ ذَوْق لذَّة الإيمان وحلاوته أمورًا قلبيَّة، فقال: «ثلاثةٌ مَن كُنَّ فيه وجَدَ بهنَّ حلاوةَ الإيمان: أن يكون اللهُ ورسولُه أحبَّ إليه مما سواهما، وأن يحب المرءَ لا يحبُّه الله، وأن يكره أن يعود في الكُفْر كما يكره أن يُقذَف في النار»؛ (أخرجه الشيخان).

يقول ابن الجوزي - رحمه الله -: "اعلم أنَّ الطريق الموصلة إلى الله - سبحانه - ليستْ مما يُقطَع بالأقدام، وإنَّما يُقطَع بالقلوب"، ويقول أيضًا - رحمه الله -: "اللهَ الله بالسرائر، فإنَّه ليس ينفع مع فسادِها صلاحٌ ظاهر".

أيها المسلمون:
إنَّ العلم والإيمان إذا اجتمعَا في قلب عبد حقًّا، فلا يمكن أن ينكصَ على عقبيه؛ يقول شيخ الإسلام ابن تيمية - رحمه الله -: "إنَّ الإنسان قد يؤتَى إيمانًا مع نقْص علمِه، ومثل هذا الإيمان قد يُرفع مِن صدره، كإيمان بني إسرائيل لَمَّا رأَوا العجل، وأمَّا مَن أوتى العلم مع الإيمان، فهذا لا يُرفع من صدره، ومثل هذا لا يرتدُّ عن الإسلام قطُّ، بخلاف مجرَّد القرآن، أو مجرَّد الإيمان، فإنَّ هذا قد يرتفع، وهذا هو الواقع، وأكثرُ ما نجد الرِّدة فيمَن عنده قرآن بلا عِلم وإيمان، أو مَن عنده إيمان بلا عِلم وقرآن، فأمَّا مَن أوتي القرآن والإيمان، فحصل فيه العلم، فهذا لا يُرفع مِن صدره".

عباد الله:
العلم ليس بمقدار ما يحفظه المرءُ من مسائلَ وأحكام، بل العلمُ - كما يقول الحسن البصريُّ - علمان: عِلم في القلْب، وعلم على اللِّسان، فعِلم القلب هو العلم النافع، وعلم اللِّسان حُجَّة الله على عباده.

قال ابن الجوزي - رحمه الله تعالى -: "لقد سَبرتُ السَّلف كلَّهم، فأردتُ أن أستخرج منهم مَن جمع بين العِلم حتى صار من المجتهدين، وبين العمل حتى صار قُدوة للعابدين، فلم أرَ أكثرَ من ثلاثة: أوَّلهم الحسن البصري، وثانيهم سفيان الثوري، وثالثهم أحمد بن حنبل.
فَتَشَبَّهُوا إِنْ لَمْ تَكُونُوا مِثْلَهُمْ ??? إِنَّ التَّشَبُّهَ بِالْكِرَامِ فَلاَحُ

أمَّا بعد:
فيا عباد الله: إنَّ من أعظمِ عوامل الثبات على دين الله: الدُّعاءَ والإلحاح على الله في الثبات على الصراط المستقيم حتى الممات، ولقد كان نبيُّكم - صلَّى الله عليه وسلَّم - يسأل ربَّه متوسلاً بالثناء عليه أن يَهديَه لصراطه المستقيم؛ «اللهمَّ ربَّ جبرائيل وميكائيل وإسرافيل، فاطرَ السموات والأرض، عالِمَ الغيب والشهادة، أنت تحكُم بين عبادك فيما كانوا فيه يختلفون، اهدِني لِمَا اختُلِف فيه من الحق بإذنك، إنَّك تهدي مَن تشاء إلى صراط مستقيم»؛ (رواه الترمذي).

وكان - عليه الصلاة والسلام - كثيرًا ما يدعو الله أن يُثبِّتَه على دِينه، فيقول: «يا مُقلِّبَ القلوب، ثَبِّتْ قلْبي على دِينك».

يقول ابن القيم - رحمه الله -: "إنَّ العبد إذا عَلِم أنَّ الله - سبحانه وتعالى - مُقلِّب القلوب، وأنَّه يحول بين المرْء وقلبه، وأنه - تعالى - كلَّ يوم هو في شأن، يفعل ما يشاء، ويحكُم ما يريد، وأنه - سبحانه - يَهدي مَن يشاء، ويُضِلُّ مَن يشاء، ويرفع مَن يشاء، ويخفض مَن يشاء، فما يُؤمِّنه أن يقلِّب الله قلبَه، ويحول بينه وبينه، ويُزيغه بعد إقامته، وقد أثْنَى الله على عبادِه المؤمنين بقوله: {رَبَّنَا لاَ تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً إِنَّكَ أَنْتَ الْوَهَّابُ} [آل عمران: 8]، فلولاَ خوفُ الإزاغة لَمَا سألوه ألاّ يُزيغ قلوبَهم" ا.هـ.

عباد الله:
ألِحُّوا على الله بالسؤال أن يربطَ على قلوبِكم، ويُثبِّتكم على دِينكم؛ فإنَّ القلوب ضعيفة، والشبهاتِ خاطفة، والشيطان قاعدٌ لكم بالمرصاد، ولكم في المؤمنين مِن قبلكم أسوة حسنة، فإنَّ مِن دعائهم: {رَبَّنَا لاَ تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً إِنَّكَ أَنْتَ الْوَهَّابُ} [آل عمران: 8].


ثم صَلُّوا على الرحمة المهداة...
______________________________ _________________
الكاتب: الشيخ أحمد الفقيهي









__________________

من مواضيع فريق منتدى الدي في دي العربي

فريق منتدى الدي في دي العربي متواجد منذ قليل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
لا يوجد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
الهداية والثبات عليها Abo Zayed ملتقى أهل الحديث 0 07-11-2022 08:35 PM
بين الهداية الحقة والالتزام الأجوف Abo Zayed ملتقى أهل الحديث 0 06-17-2022 03:49 AM
أعيش في وسط فاسد وأريد الهداية Abo Zayed ملتقى أهل الحديث 0 06-14-2022 08:12 AM
ربيع ياسين: الهدف المبكر والثبات الانفعالى طريق الأهلى للتتويج الأفريقى تركي السعوديه الأخبار العام الإعلامي Main 0 11-04-2017 04:56 PM
الهداية تركي السعوديه المنتدى الفضائي العام Main 0 06-18-2016 11:07 PM

 
أخر الموضوعات
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة روايدا
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة Abo Zayed
- بواسطة Abo Zayed

استطلاع
ما هى الاقتراحات التى تريد أن تقدمها لتطوير خدمات و تصميم شبكة عالم الانترنت
هذا التصويت مفتوح (مرئي) للجميع: كافة الأعضاء سيشاهدون الإختيار الذي قمت بتحديده ، فيرجى الإنتباه إلى هذه النقطة .

إعلانات
فيسبوك

إدعموا منتدى الدي في دي في ترتيب أليكسا :: الدال على الخير كفاعله ::حديث نبوي صحيح::

إدعموا الدي في دي في ترتيب أليكسا :: الدال على الخير كفاعله ::

فيسبوك

لوحة اعلانية
::صفحات صديقة :: معهد ترايدنت :: منتدى برامج نت :: برامج المشاغب - ملتقى العلماء وطلبة العلم - الريان تيوب - جريدة الديار -عمال مصر- قهوة الصحفيين - جريده اخبار بتروجت :: للإعلان :: واتس 00201558343070 بريد إلكتروني [email protected] أو يمكن التواصل معنا مباشرة عبر نموذج الاتصال بنا علي الرابط الآتي https://dvd4araab.com/vb/sendmessage.php للتواصل عبر الواتس https://chat.whatsapp.com/Bekbfqlef3ZInj31Jhk99j


تنبيه للاعضاء تود إدارة المنتدى ان تؤكد لكافة الاخوة الاعضاء بانه يمنع نشر أي مادة إعلامية تسيء للاديان أو تدعو للفرقة المذهبية او للتطرف ، كما يحظر نشر الاخبار المتعلقة بانشطة الارهاب بكافة اشكاله اوالدعوة لمساندته ودعمه، حيث ان ذلك يعتبر خروج صريح عن سياسة المنتدى ، كما قد يعرض المشارك الى المساءلة النظامية من الجهات الرسمية ذات العلاقة، شاكرين ومقدرين للجميع حسن التزامهم باهداف ومبادىء المنتدى.


الساعة الآن 10:47 PM

converter url html by fahad

 



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Adsense Management by Losha

هذا الموقع يتسخدم منتجات Weblanca.com
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

Developed By Marco Mamdouh
Please seek an excuse for DVD FORUM it is not responsible for the coming of topics by members and put the responsibility entirely on the subject's owner , DVD FORUM is open forum for members to put different subjects in striving for a review of topics, according to general laws for the protection of property . If there are any company or institution has a problem with one of the topics, please contact us. DVD FORUM is not responsible for any topics written within the forum. Only the author of the topic bears full responsibility for the topic he submitted. If you encounter any problem arises in the content, please email us

Security team

DMCA.com Protection Status

هذا الموقع يستعمل منتجات MARCO1

All Rights Reserved WaelDesign © 2010/2011

1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 21 22 23 24 25 26 27 28 29 30 31 32 33 34 35 36 37 38 39 40 41 42 43 44 45 46 47 48 49 50 51 52 53 54 55 56 57 58 59 60 61 62 63 64 65 66 67 68 69 70 71 72 73 74 75 76 77 78 79 80 81 82 83 84 85 86 87 88 89 90 91 92 93 94 95 96 97 98 99 100 101 102 103 104 105 106 107 108 109 110 111 112 113 114 115 116 117 118 119 120 121 122 123 124 125 126 127 128 129 130 131 132 133 134 135 136 137 138 139 140 141 142 143 144 145 146 147 148 149 150 151 152 153 154 155 156 157 158 159 160 161 162 163 164 165 166 167 168 169 170 171 172 173 174 175 176 177 178 179 180 181 182 183 184 185 186 187 188 189 190 191 192 193 194 195 196 197 198 199 200 201 202 203 204 205 206 207 208 209 210 211 212 213 214 215 216 217 218 219 220 221 222 223 224 225 226 227 228 229 230 231 232 233 234 235 236 237 238 239 240 241 242 243 244 245 246 247 248 249 250 251 252 253 254 255 256 257 258 259 260 261 262 263 264 265 266 267 268 269 270 271 272 273 274 275 276 277 278 279 280 281 282 283 284 285 286 287 288 289 290 291 292 293 294 295 296 297 298 299 300 301 302 303