تبرعوا تبرعك ينقذ حياة للتواصل واتس 00201098455601
دعوة للإنضمام لأسرتنا
لن يستغرق سوى ثوان معدوده _ لن تكتمل سعادة منتدى برامج نت الا بانضمامك اليها

اسم العضو
كلمة السر تأكيد كلمة السر البريد الإلكتروني تأكيد البريد الإلكتروني



هل انت موافق على قوانين المنتدى؟

    

قلعه برامج نت للشروحات    برامج مجانيه 

شرقية سات من اكبر منتديات الدش والريسيفرات وكروت الستالايت والشيرنج


العودة   منتديات برامج سات برامج نت Braamj Sat > برامج نت > الاسلامي مشاهده وتحميل اسلاميات Islamic > المنتديات الاسلامية Islamic > ملتقى أهل الحديث

ملتقى أهل الحديث منتدى العلوم الشرعيه باشراف , ۩◄عبد العزيز شلبى►۩, zoro1, nadjm


آخر 30 مشاركات

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 07-16-2022, 07:40 AM   #1
فريق منتدى الدي في دي العربي
مشرف ♥ ♥ برامج سات برامج نت مراقب من خلاله
 
الصورة الرمزية فريق منتدى الدي في دي العربي
 
تاريخ التسجيل: Feb 2016
الدولة: عمان الاردن
المشاركات: 95,289
معدل تقييم المستوى: 104
فريق منتدى الدي في دي العربي is on a distinguished road
new_ من درر العلامة ابن القيم عن الأعمال القلبية
انشر علي twitter

من درر العلامة ابن القيم عن الأعمال القلبية -1


فهد بن عبد العزيز الشويرخ



الحمد لله رب العالمين, والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين, نبينا محمد وعلى آله وأصحابه أجمعين...أما بعد: فالقلوب لا تُسرّ ولا تسعد ولا تطمئن إلا بمعرفة الله سبحانه وتعالى, ومحبته, وحسن الظن به, والخوف منه, والتوكل عليه, والإنابة إليه, والأنس به, ومن أعجب الأشياء أن تجد قلب مسلم يعرض عن هذه الأعمال القلبية, يقول العلامة ابن القيم رحمه الله, في كتابه " الفوائد " : من أعجب الأشياء: أن تعرفه ثم لا تحبه, وأن تسمع داعية ثم تتأخر عن الإجابة, وأن تعرف قدر الربح في معاملته ثم تعامل غيره, وأن تعرف قدر غضبه ثم تتعرض له, وأن تذوق ألم الوحشة في معصيته ثم لا تطلب الأنس بطاعته, وأن تذوق عُصرة القلب عند الخوض في غير حديثه والحديث عنه ثم لا تشتاق إلى انشراح الصدر بذكره ومناجاته, وأن تذوق العذاب عند تعلق القلب بغيره ولا تهرب منه إلى نعيم الإقبال عليه والإنابة إليه!! وأعجب من هذا علمك أنك لا بد لك منه وأنك أحوج شيءٍ إليه وأنت عنه معرض وفيما يبعد عنه راغب.
ومن هذه حاله فقد نسي ربه, فأنساه الله جل جلاله ذاته ونفسه, قال العلامة ابن القيم رحمه الله في كتابه " مفتاح دار السعادة " : من نسي ربَّه أنساه ذاته ونفسه, فلم يعرف حقيقته ولا مصالحه, بل نسي ما به صلاحُه وفلاحُه في معاشه ومعاده, فصار معطلاً مهملاً بمنزلة الأنعام السائمة, بل ربما كانت الأنعام أخبر بمصالحها منه, لبقائها على هداها التام الذي أعطاها إياه خالقها, وأما هذا فخرج عن فطرته التي خُلِقَ عليها, فنسي ربَّه, فأنساه نفسه وصفاتها, وما تكمل به وتزكو به وتسعدُ به في معاشها ومعادها.
أما من وفقه الله عز وجل, فكان قلبه مطمئن بالله, وقرت عينه به, فقد سعد وفاز في نفسه, وفرح وأنس به, كل قريب وحبيب, يقول العلامة ابن القيم رحمه الله في كتابه " طريق الهجرتين وباب السعادتين ": من قرت عينه بالله قرَّت به كلُّ عين, وأنس به كلُّ مستوحش, وطاب به كل خبيث, وفرح به كلُّ حزين, وأمِنَ به خائف, وشهد به كلُّ غائب, وذكَّرت رؤيتُه بالله, فإذا رُئي ذُكِرَ الله.
قد اطمأن قلبُه بالله, وسكنت نفسه إلى الله, وخلصت محبته لله, وقصَرَ خوفه من الله, وجعل رجاءه كلَّه لله, فإن سمع سمع بالله, وإن أبصر أبصر بالله, وإن بطش بطش بالله, وإن مشى مشى بالله, فبه يسمع, وبه يبصر, وبه يبطش, وبه يمشى, فإذا أحبَّ أحبَّ لله, وإذا أبغض أبغض لله, وإذا أعطى فلله, وإذا منع فلله.
قد اتخذ الله وحده معبوده ومرجوه ومخوفه, وغاية قصده ومنتهى طلبه, واتخذ رسوله وحده دليله وإمامه وقائده وسائقه. فوحد الله بعبادته ومحبته وخوفه ورجائه, وأفرد رسوله بمتابعته والاقتداء به والتخلق بأخلاقه والتأدب بآدابه.
للعلامة ابن القيم درر عن الأعمال القلبية جمعت بعضاً منها, الله أسأل أن ينفع بها.
عبودية الله جل جلاله:
إذا أصبح العبد وأمسى وليس همه إلا الله وحده تحمل الله سبحانه حوائجه كلها وحَمَلَ عنه كلَّ ما أهمَّه وفرَّغ قلبه لمحبته ولسانه لذكره وجوارحه لطاعته وإن أصبح وأمسى والدنيا همُّهُ حمَّلهُ اللهُ همومها وغُمومها وأنكادها ووكله إلى نفسه فشغل قلبه عن محبته بمحبة الخلق ولسانه عن ذكره بذكرهم وجوارحه عن طاعته بخدمتهم...فكل من أعرض عن عبودية الله...ومحبته بُلي بعبودية المخلوق وخدمته.
[كتاب: الفوائد]
ـــــــــــــــ ــــــ
هجرة القلب إلى الله ورسوله:
الهجرة إلى الله ورسوله فرض عين على كل أحد في كل وقت، ولا انفكاك لأحد من وجوبها، وهي مطلوب الله ومراده من العباد؛ إذ الهجرة هجرتان:
هجرة بالجسم من بلد إلى بلد، وهذه أحكامها معلومة، وليس المراد الكلام فيها.
والهجرة الثانية: هجرة بالقلب إلى الله ورسوله، وهذه هي المقصودة هنا، وهذه هي الهجرة الحقيقية، وهي الأصل، وهجرة الجسد تابعة لها، وهي هجرة تتضمن (من) و(إلى)، فيهاجر بقلبه من محبة غير الله إلى محبته، ومن عبودية غيره إلى عبوديته، ومن خوف غيره ورجائه والتوكل عليه إلى خوف الله ورجائه والتوكل عليه، ومن دعاء غيره وسؤاله والخضوع له والذُّلِّ له والاستكانة له إلى دعاء ربه وسؤاله والخضوع له والذل والاستكانة له.
وهذا هو بعينه معنى الفرار إليه؛ قال تعالى: ? { فَفِرُّوا إِلَى اللَّهِ} ? [الذاريات: 50]، فالتوحيد المطلوب من العبد هو الفرار من الله إليه.
وهذه الهجرة تقوى وتضعف بحسب قوة داعي المحبة وضعفه، فكلما كان داعي المحبة في قلب العبد أقوى، كانت هذه الهجرة أقوى وأتم وأكمل، وإذا ضعف الداعي ضعفت الهجرة، حتى إنه لا يكاد يشعر بها علمًا، ولا يتحرك بها إرادة.
وعن هاتين الهجرتين يُسأل كلُّ عبد يوم القيامة وفي البرزخ، ويُطالب بهما في الدنيا، فهو مطالب بهما في الدور الثلاثة: دار الدنيا، ودار البرزخ، ودار القرار.
[كتاب: الرسالة التبوكية]

أهمية الأعمال القلبية وشدة حاجة المسلم إليها:
الله سبحانه وتعالى هو المطلوب المعبود المحبوب وحده لا شريك له, وهو وحده المعين للعبد على حصول مطلوبه, فلا معبود سواه, ولا معين على المطلوب غيره, وما سواه هو المكروه المطلوبُ بُعدُه, وهو المعينُ على دفعه.
الله سبحانه خلق الخلق لعبادته الجامعة لمعرفته والإنابة إليه ومحبته والإخلاص له, فبذكره تطمئن قلوبهم, وبرؤيته في الآخرة تقرُّ عيونهم, ولا شيء يعطيهم في الآخرة أحبَّ إليهم من النظر إليه, ولا شيء يعطيهم في الدنيا أحبَّ إليهم من الإيمان به, ومحبتهم له, ومعرفتهم به.
العبد لا فرح له أعظم من فرحه بوجود ربه, وأنسِه به, وطاعته له, وإقباله عليه, وطمأنينته بذكره, وعمارة قلبه بمعرفته, والشوق إلى لقائه, فليس في الكائنات ما يسكن العبد إليه, ويطمئن به, ويتنعم بالتوجه إليه إلا الله سبحانه, ومن عبد غيره وأحبه – وإن حصل له نوع من اللذة والمودة والسكون إليه والفرح والسرور بوجوده- ففساده به ومضرته وعطبه أعظم من فساد أكل الطعام المسموم اللذيذ الشهي الذي هو عذب في مبدئه, وعذاب في نهايته.
فحاجة العبد إلى أن يعبد الله وحده ولا يشرك به شيئاً في محبته, ولا في خوفه, ولا في رجائه, ولا في التوكل عليه, ولا في العمل له, ولا في الحلف به, ولا في النذر له, ولا في الخضوع له, ولا في التذلل والتعظيم والسجود والتقرب أعظم من حاجة الجسد إلى روحه, والعين إلى نورها, بل ليس لهذه الحاجة نظير تقاس به.
[كتاب: طريق الهجرتين وباب السعادتين ]

& اللذة التامة والفرح والسرور، وطيب العيش، والنعيم، إنما هو في معرفة الله، وتوحيده والأُنس به، والشوق إلى لقائه، واجتماع القلب والهمِّ عليه، فإن أنكد العيش عيش من قلبه مُشتت، وهمه مفرَّق؛ فاحرص أن يكون همُّك واحدًا، وأن يكون هو الله وحده، فهذا غاية سعادة العبد، وصاحب هذه الحال في جنة معجلة قبل جنة الآخرة وفي نعيم عاجل.
[كتاب: رسالة ابن القيم إلى أحد إخوانه]
& ليست حاجة الأرواح قط إلى شيء أعظم منها إلى معرفة بارئها وفاطرها، ومحبته، وذكره، والابتهاج به، وطلب الوسيلة إليه، والزلفى عنده، ولا سبيل إلى هذا إلا بمعرفة أوصافه وأسمائه، فكلما كان العبد بها أعلم كان بالله أعرف، وله أطلب، وإليه أقرب، وكلما كان لها أنكر كان بالله أجهل، وإليه أكره، ومنه أبعد، والله تعالى ينزل العبد من نفسه حيث يُنزله العبد من نفسه.
فمن كان لذكر أسمائه وصفاته مبغضًا، وعنها مُعرضًا نافرًا ومُنفرًا، فالله له أشد بغضًا، وعنه أعظمُ إعراضًا، وله أكبر مقتًا،
[كتاب: الكافية الشافعية في الانتصار للفرقة الناجية]
من علامات معرفة العبد بربه:
من علامات المعرفة: الهيبة, فكلما ازدادت معرفة العبد بربه, ازدادت هيبته له, وخشيته إياه, كما قال الله تعالى: {إِنَّمَا يَخْشَى اللَّهَ مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَاءُ} [فاطر:28] أي: العلماء به, وقال النبي صلى الله عليه وسلم: «أنا أعرفكم بالله, وأشدكم له خشية»
[كتاب: روضة المحبين ونزهة المشتاقين]

معرفة الله سيحانه وتعالى:
معرفة الله سبحانه نوعان:
الأول: معرفة إقرار, وهي التي يشترك فيها الناس, البر والفاجر, والمطيع والعاصي.
والثاني: معرفة تُوجب الحياء منه, والمحبة له وتعلق القلب به, والشوق إلى لقائه, وخشيته والإنابة إليه, والأنس به والفرار من الخلق إليه.
ولهذه المعرفة بابان واسعان:
باب التفكر والتأمل في آيات القرآن كلها, والفهم الخاص عن الله ورسوله.
والباب الثاني: التفكر في آياته المشهودة, وتأمل حكمته فيها وقدرته ولطفه وإحسانه وعدله وقيامه بالقسط على خلقه.
وجماع ذلك: الفقه في معاني أسمائه الحسنى وجلالها وكمالها وتفرده بذلك وتعلقها بالخلق والأمر, فيكون فقهياً في أوامره ونواهيه, فقهياً في قضائه وقدره, فقهياً في أسمائه وصفاته فقهياً في الحكم الديني الشرعي والحكم الكوني القدري[كتاب الفوائد
من ثمار المعرفة بالله عز وجل:
& من عرف الله, صفا له العيش, وطابت له الحياة, وهابه كلُّ شيءٍ, وذهب عنه خوف المخلوقين, وأنِسَ بالله, واستوحش من الناس, وأورثته المعرفة الحياء من الله, والتعظيم له, والإجلال, والمراقبة, والمحبة, والتوكل عليه, والإنابة إليه, والرضا به, والتسليم لأمره. [كتاب: روضة المحبين ونزهة المشتاقين]
& المعرفة تثمر المحبة والخوف والرجاء.
& المعرفة تثمر حسن الخلق.
[كتاب: مدارج السالكين في منازل السائرين]

معرفة الله جل جلاله من أعظم أسباب النظر إلى وجه سبحانه:
أعظم نعيم الآخرة ولذاتها: النظر إلى وجه الرب جل جلاله, وسماع كلامه منه, والقرب منه, كما ثبت في الحديث الصحيح في حديث الرؤية: (فوالله ما أعطاهم شيئاً أحبَّ إليهم من النظر إليه )
وفي النسائي ومسند الإمام أحمد من حديث عمار بن ياسر عن النبي صلى الله عليه وسلم في دعائه: « وأسألك لذة النظر إلى وجهك, والشوق إلى لقائك »
وإذا عرف هذا, فأعظم الأسباب التي تُحصل هذه اللذة هو أعظم لذات الدنيا على الإطلاق, وهو لذة معرفته سبحانه ولذة محبته, فإن ذلك هو جنة الدنيا ونعيمها العالي, ونسبة لذاتها الفانية كتفلةٍ في بحرٍ, فإن الروح والقلب والبدن إنما خلق لذلك, فأطيبُ ما في الدنيا معرفته ومحبته, وألذُّ ما في الجنة رؤيته ومشاهدته, فمحبته ومعرفته قرة العيون, ولذة الأرواح, وبهجة القلوب, ونعيم الدنيا وسرورها, بل لذات الدنيا القاطعة عن ذلك تنقلب آلاماً وعذاباً, ويبقى صاحبها في المعيشة الضنك, فليست الحياة الطيبة إلا بالله.
والمقصود أن أعظم لذات الدنيا هو السبب الموصل إلى أعظم لذة في الآخرة.
[كتاب: الداء والدواء]

الأنس بالله:
& متى رأيت نفسك تهربُ من الأُنس به إلى الأُنس بالخلق, ومن الخلوة مع الله إلى الخلوة مع الأغيار, فاعلم أنك لا تصلُح له.
[كتاب: بدائع الفوائد]

& من منازل ? { إياك نعبدُ وإياك نستعين} ?: منزلة الأنس بالله
والأنس ثمرة الطاعة والمحبة, فكل مطيع مستأنس, وكل عاص مستوحش, كما قيل: فإن كنت قد أوحشتك الذنوب فدعها إذا شئت واستأنـــــــــ ـــس
* الله جعل للقلوب نوعين من الغذاء: نوعاً من الطعام والشراب الحسي وللقلب منه خلاصته وصفوه والثاني غذاء روحاني معنوي خارج عن الطعام والشراب من السرور والفرح والابتهاج واللذة, والعلوم والمعارف.
[كتاب: مدارج السالكين في منازل السائرين]
تعظيم الله عز وجل وتوقيره:
& من عظُم وقار الله في قلبه أن يعصيهُ, وقَّره في قلوب الخلق أن يُذلوه.
& من أعظم الظلم والجهل أن تطلب التعظيم والتوقير لك من الناس وقلبك خالٍ من تعظيم الله وتوقيره فإنك تُوقر المخلوق وتُجلُّه أن يراك في حال لا تُوقِّر الله أن يراك عليها! ومن كان كذلك فإن الله لا يُلقي له في قلوب الناس وقاراً ولا هيبةً, بل يسقط وقاره وهيبته من قلوبهم وإن وقروه مخافة شره فذاك وقار بغض لا وقار حب.[كتاب: الفوائد]
& الذنوب...تُضعف في القلب تعظيم الرب جل جلاله, وتُضعف وقاره في قلب العبد,...ولو تمكن وقار الله وعظمته في قلب العبد لما تجرأ على معاصيه,...فإن عظمة الله وجلاله في قلب العبد وتعظيم حرماته تحول بينه وبين الذنوب,...وكيف ينتهك عبد حرمات الله, ولا يطمع أن لا ينتهك الناس حرماته ؟ أم كيف يهون عليه حقُّ الله, ولا يهوّنه الله على الناس ؟ أم كيف يستخف بمعاصي الله, ولا يستخف به الخلق ؟ [كتاب: الداء والدواء]










__________________

من مواضيع فريق منتدى الدي في دي العربي

فريق منتدى الدي في دي العربي متواجد منذ قليل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
لا يوجد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 2 ( الأعضاء 0 والزوار 2)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
من درر العلامة ابن القيم عن الأعمال القلبية فريق منتدى الدي في دي العربي الاسلامي مشاهده وتحميل اسلاميات Islamic 0 07-15-2022 07:57 PM
من درر العلامة ابن القيم عن الأعمال القلبية -2 Abo Zayed ملتقى أهل الحديث 0 07-14-2022 01:06 PM
من درر العلامة ابن القيم عن الأعمال القلبية -1 Abo Zayed ملتقى أهل الحديث 0 07-14-2022 01:06 PM
من درر العلامة ابن القيم عن القلوب فريق منتدى الدي في دي العربي ملتقى أهل الحديث 0 07-07-2022 10:49 PM
من درر العلامة ابن القيم عن القلوب -2 Abo Zayed ملتقى أهل الحديث 0 07-06-2022 06:56 AM

 
أخر الموضوعات
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة روايدا
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة Abo Zayed
- بواسطة Abo Zayed
- بواسطة Abo Zayed

استطلاع
ما هى الاقتراحات التى تريد أن تقدمها لتطوير خدمات و تصميم شبكة عالم الانترنت
هذا التصويت مفتوح (مرئي) للجميع: كافة الأعضاء سيشاهدون الإختيار الذي قمت بتحديده ، فيرجى الإنتباه إلى هذه النقطة .

إعلانات
فيسبوك

إدعموا منتدى الدي في دي في ترتيب أليكسا :: الدال على الخير كفاعله ::حديث نبوي صحيح::

إدعموا الدي في دي في ترتيب أليكسا :: الدال على الخير كفاعله ::

فيسبوك

لوحة اعلانية
::صفحات صديقة :: معهد ترايدنت :: منتدى برامج نت :: برامج المشاغب - ملتقى العلماء وطلبة العلم - الريان تيوب - جريدة الديار -عمال مصر- قهوة الصحفيين - جريده اخبار بتروجت :: للإعلان :: واتس 00201558343070 بريد إلكتروني [email protected] أو يمكن التواصل معنا مباشرة عبر نموذج الاتصال بنا علي الرابط الآتي https://dvd4araab.com/vb/sendmessage.php للتواصل عبر الواتس https://chat.whatsapp.com/Bekbfqlef3ZInj31Jhk99j


تنبيه للاعضاء تود إدارة المنتدى ان تؤكد لكافة الاخوة الاعضاء بانه يمنع نشر أي مادة إعلامية تسيء للاديان أو تدعو للفرقة المذهبية او للتطرف ، كما يحظر نشر الاخبار المتعلقة بانشطة الارهاب بكافة اشكاله اوالدعوة لمساندته ودعمه، حيث ان ذلك يعتبر خروج صريح عن سياسة المنتدى ، كما قد يعرض المشارك الى المساءلة النظامية من الجهات الرسمية ذات العلاقة، شاكرين ومقدرين للجميع حسن التزامهم باهداف ومبادىء المنتدى.


الساعة الآن 03:01 PM

converter url html by fahad

 



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Adsense Management by Losha

هذا الموقع يتسخدم منتجات Weblanca.com
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

Developed By Marco Mamdouh
Please seek an excuse for DVD FORUM it is not responsible for the coming of topics by members and put the responsibility entirely on the subject's owner , DVD FORUM is open forum for members to put different subjects in striving for a review of topics, according to general laws for the protection of property . If there are any company or institution has a problem with one of the topics, please contact us. DVD FORUM is not responsible for any topics written within the forum. Only the author of the topic bears full responsibility for the topic he submitted. If you encounter any problem arises in the content, please email us

Security team

DMCA.com Protection Status

هذا الموقع يستعمل منتجات MARCO1

All Rights Reserved WaelDesign © 2010/2011

1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 21 22 23 24 25 26 27 28 29 30 31 32 33 34 35 36 37 38 39 40 41 42 43 44 45 46 47 48 49 50 51 52 53 54 55 56 57 58 59 60 61 62 63 64 65 66 67 68 69 70 71 72 73 74 75 76 77 78 79 80 81 82 83 84 85 86 87 88 89 90 91 92 93 94 95 96 97 98 99 100 101 102 103 104 105 106 107 108 109 110 111 112 113 114 115 116 117 118 119 120 121 122 123 124 125 126 127 128 129 130 131 132 133 134 135 136 137 138 139 140 141 142 143 144 145 146 147 148 149 150 151 152 153 154 155 156 157 158 159 160 161 162 163 164 165 166 167 168 169 170 171 172 173 174 175 176 177 178 179 180 181 182 183 184 185 186 187 188 189 190 191 192 193 194 195 196 197 198 199 200 201 202 203 204 205 206 207 208 209 210 211 212 213 214 215 216 217 218 219 220 221 222 223 224 225 226 227 228 229 230 231 232 233 234 235 236 237 238 239 240 241 242 243 244 245 246 247 248 249 250 251 252 253 254 255 256 257 258 259 260 261 262 263 264 265 266 267 268 269 270 271 272 273 274 275 276 277 278 279 280 281 282 283 284 285 286 287 288 289 290 291 292 293 294 295 296 297 298 299 300 301 302 303