تبرعوا تبرعك ينقذ حياة للتواصل واتس 00201098455601
دعوة للإنضمام لأسرتنا
لن يستغرق سوى ثوان معدوده _ لن تكتمل سعادة منتدى برامج نت الا بانضمامك اليها

اسم العضو
كلمة السر تأكيد كلمة السر البريد الإلكتروني تأكيد البريد الإلكتروني



هل انت موافق على قوانين المنتدى؟

    

قلعه برامج نت للشروحات    برامج مجانيه 

شرقية سات من اكبر منتديات الدش والريسيفرات وكروت الستالايت والشيرنج


العودة   منتديات برامج سات برامج نت Braamj Sat > برامج نت > الاسلامي مشاهده وتحميل اسلاميات Islamic

الاسلامي مشاهده وتحميل اسلاميات Islamic المواضيع المميزه بالمنتديات الإسلامية منتدى العلوم الشرعية منتدى السيرة النبوية الشريفة منتدى التاريخ الإسلامي منتدى المرأة المسلمة روضة المنتديات الإسلامية بإشراف zoro1 , messaide saadne , عبد العزيز شلبي nadgm ومن احسن قولا ممن دعا الى الله وعمل صالحا وقال انني من المسلمين


آخر 30 مشاركات

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 07-21-2022, 04:20 PM   #1
فريق منتدى الدي في دي العربي
مشرف ♥ ♥ برامج سات برامج نت مراقب من خلاله
 
الصورة الرمزية فريق منتدى الدي في دي العربي
 
تاريخ التسجيل: Feb 2016
الدولة: عمان الاردن
المشاركات: 95,289
معدل تقييم المستوى: 104
فريق منتدى الدي في دي العربي is on a distinguished road
افتراضي أسباب الارتقاء وموانع السقوط : قراءة في خُلُق النَّبِيِّ وصَاحِبِهِ قَبْلَ الْبَعْثَةِ
انشر علي twitter

أسباب الارتقاء وموانع السقوط : قراءة في خُلُق النَّبِيِّ وصَاحِبِهِ قَبْلَ الْبَعْثَةِ











أحمد عبد المجيد مكى






أشرت في مقال سابق تحت عنوان «الجاذبية الأخلاقية : قراءة في خُلُق النَّبِيِّ وصَاحِبِهِ قَبْلَ الْبَعْثَةِ » إِلى بعض الفوائد الخُلُقية المستفادة من حدثين من أحداث السيرة النبوية، أولهما قول خديجة رضى الله عنها في حادثة بَدْءِ الْوَحْيِ:«كَلَّا، أَبْشِرْ، فَوَاللَّهِ لَا يُخْزِيكَ اللَّهُ أَبَدًا؛ إِنَّكَ لَتَصِلُ الرَّحِمَ، وتصدُق الْحَدِيثَ، وَتَحْمِلُ الكَلَّ (أي: تنفق على الضعيف، واليتيم والعيال، والكَلُّ أصله: الثقل والإعياء)، وتكسب المعدوم، وَتُقْرِي الضَّيْفَ (أَيْ: تُكْرِمُهُ)، وَتُعِينُ عَلَى نَوَائِبَ الحق (أي الكوارث والحوادث)».

وثانيهما : وصف رجل من المشركين يقال له ابْنُ الدَّغِنَةِ لأبي بكر حين خرج مهاجرا نحو أرض الحبشة ليلحق بمن سبقه إليها من المسلمين، فلقيه هذا الرجل فقال له: أَيْنَ تُرِيدُ يَا أَبَا بَكْرٍ؟ فَقَالَ أَبُو بَكْرٍ: أَخْرَجَنِي قَوْمِي، قَالَ ابْنُ الدَّغِنَةِ: إِنَّ مِثْلَكَ لاَ يَخْرُجُ وَلاَ يُخْرَجُ، فَإِنَّكَ تَكْسِبُ المَعْدُومَ، وَتَصِلُ الرَّحِمَ، وَتَحْمِلُ الكَلَّ، وَتَقْرِي الضَّيْفَ، وَتُعِينُ عَلَى نَوَائِبِ الحَقِّ، وَأَنَا لَكَ جَارٌ، فَارْجِعْ فَاعْبُدْ رَبَّكَ بِبِلاَدِكَ، فَارْتَحَلَ ابْنُ الدَّغِنَةِ، فَرَجَعَ مَعَ أَبِي بَكْرٍ، فَطَافَ فِي أَشْرَافِ كُفَّارِ قُرَيْشٍ، فَقَالَ لَهُمْ: إِنَّ أَبَا بَكْرٍ لاَ يَخْرُجُ مِثْلُهُ وَلاَ يُخْرَجُ، أَتُخْرِجُونَ رَجُلًا يُكْسِبُ المَعْدُومَ، وَيَصِلُ الرَّحِمَ، وَيَحْمِلُ الكَلَّ، وَيَقْرِي الضَّيْفَ، وَيُعِينُ عَلَى نَوَائِبِ الحَقِّ، فَأَنْفَذَتْ قُرَيْشٌ جِوَارَ ابْنِ الدَّغِنَةِ، وَآمَنُوا أَبَا بَكْرٍ،...الخ

وفي هذا المقال سأقف مع بعض الفوائد التربوية والنفسية المستفادة من الوصفين السابقين في الإشارات التالية:

الوقفة الأولى: بانجاز الممكن نتغلب على المستحيل:


إِنَّ مشكلة كثير مِنْ الناس في مجتمعاتنا ليست مع المستحيل أو الصعب أو البعيد الذي لا تناله أيديهم، وإِنَّما مع الممكن والسهل والقريب والمستطاع والمتيسر، وبالتدقيق في الخصال المذكورة نجد أنَّ فعلها ليس مِنْ المستحيلات ، بل هي مما يقع في مقدور الإنسان العادي، ومع ذلك يعجز البعض عنها، مع أنَّ الله عز وجل - بمنِّه وكرمه - قد أعطانا الرخصة ما دمنا قد بذلنا ما في وسعنا، فمن قام بما يقدر عليه من الإصلاح لم يكن ملومًا ولا مذمومًا في عدم فعله ما لا يقدر عليه؛ أشار إلى ذلك قوله تعالى حكايةً عن نبيه شُعَيْب: {إِنْ أُرِيدُ إِلَّا الْإِصْلاحَ مَا اسْتَطَعْتُ} أَيْ: إِنْ أُرِيدَ إِلَّا الْإِصْلَاحَ جَهْدِي وَاسْتِطَاعَتِي، وقوله تعالى: {لَا نُكَلِّفُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا} أي: بمقدار ما تسعه طاقتها، ولا يعسر على قدرتها.

وقال النبي صلى الله عليه وسلم: «إذا أمرتكم بأمر فأتوا منه ما استطعتم» أي: افعلوا ما تقدرون عليه، وما عجزتم عنه فإنه ساقط عنكم، ولكن لا يعذر الإنسان إلا إذا بذل جهده وانسدَّت عليه أبواب الحيل.

فإذا أردنا أنْ نمتثل لأمر الله تعالى على قدر الوسع والطاقة فعلينا أنْ نباشر ما هو ممكن ومتيسر لنا؛ فمشوار الألف ميل يُبدأ بخُطوة، وأول الغيث قطر ثم ينهمر، والجبال من الحصى، والبحار من القطر، وإذا عملنا ما هو ممكن اليوم صار ما هو مستحيل اليوم ممكنًا غدًا.



الوقفة الثانية: امتلاك الإرادة القوية:


كثيرًا ما تختلط علينا القدرة بالإرادة؛ حيث نظن أو نعتقد أنَّنا لا نستطيع فعل عمل ما، وتكون الحقيقة أنَّنا نستطيع فعلاً القيام به وبمثله معه، لكن لا نريد أنْ نفعله، والسبب الرئيسي في ذلك هو ضعف الارادة ، والحكماء يقولون « مَنْ له إرادة تكون له القوَّة » وقد صدقوا ، فالإرادة هي سِرُّ النجاح، ولا يكون جمود الأعمال أو توقُّف نشاطها إلا حين يفقد صاحبها القدرة على التأثُّر أو الاستجابة نتيجة اللامبالاة أو انعدام الإرادة.

وقد أوضح لنا القرآن الكريم أنَّ الذين تخلَّفوا عن غزوة تبوك - غزوة الْعُسْرَةِ - كانوا غير صادقين حين ادعوا عدم القدرة على الخروج، والحقيقة أنَّهم كانوا يفقدون النية والرغبة والإرادة؛ بدليل عدم الاستعداد للخروج، وعدم السعي إلى توفير متطلباته، وفي هذا يقول الحق: {وَلَوْ أَرادُوا الْخُرُوجَ لَأَعَدُّوا لَهُ عُدَّةً} أي: لَهَيَّئُوا له ما يلزم من سلاحٍ وزادٍ ومركوبٍ، وعملوا ما يمكنهم من الأسباب، ولكنهم كانوا عازمين على عدم الخروج بحال من الأحوال، ولو لم يأذن لهم النبي بالتخلف لتخلَّفوا مخالفين قصده متحدين أمره.

وهؤلاء أنفسهم هم الذين سعوا إلى التحقير من هِمَّة المسلمين الفقراء الذين تطوَّعوا بالقليل رغبةً منهم في المساهمة - على قدر طاقتهم- في الجهاد و الْعُدَّةِ له ، وقد أشار القرآن الكريم إلى ذلك في قول الحق: {الَّذِينَ يَلْمِزُونَ الْمُطَّوِّعِينَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ فِي الصَّدَقَاتِ وَالَّذِينَ لَا يَجِدُونَ إِلَّا جُهْدَهُمْ فَيَسْخَرُونَ مِنْهُمْ سَخِرَ اللَّهُ مِنْهُمْ وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ}.

ولك أنْ تقارن بين إِرادة هؤلاء وارادة هذا الرجل من فقراء المسلمين الذي بات يعمل ليحصل على صاعين أجرةً له، جاء بأحدهما لرسول الله - صلى الله عليه وسلم - فقال عنه هؤلاء: إِنَّما أراد أنْ يذكر بنفسه!!!



الوقفة الثالثة: الاهتمام بالأشياء الجزئية التي نظنها صغيرة والإعلاء من شأنها:


(إذا كان الْجَبَلُ مجموعة من حَبَّات الرَّمْلِ فليس هناك شيء صغير) مقولةٌ يرددها الحكماء، تُفَسِّرُ قوله تعالى: {فَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْرًا يَرَه، وَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ شَرًّا يَرَه}، والذرة في نظر المفسرين القدامى: هي شيء لا وزن له ، أو هي البعوضة، أو الهباءة التي تُرى في ضوء الشمس، أما في العصر الحديث فهي أصغرُ حجمٍ في الكون. فَرَغَّبَهُمْ في القليل من الخير أن يعملوه، فَإِنَّهُ يُوشِكُ أَنْ يَكْثُرَ، وَحَذَّرَهُمُ الْيَسِيرَ مِنَ الشَّرِّ، فَإِنَّهُ يُوشِكُ أَنْ يَكْثُرَ،

وقد ذكر المفسرون جملة من الآثار تبين عظم هذه الآية منها : قول ابن مسعود: «هذه أحكم آية في القرآن» وصدق. وكان النبي صلى الله عليه وسلم يسمي هذه الْآيَةَ «الْآيَةَ الْجَامِعَةَ الْفَاذَّةَ »، وقدم رجل على النبي صلى الله عليه وسلم، فَقَرَأَ عَلَيْهِ « فَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْرًا يَرَهُ... الآيات »، قَالَ الرجل: «حَسْبِي، لَا أُبَالِي أَنْ لَا أَسْمَعَ غَيْرَهَا، وقال آخر« أَقْرِئْنِي -يَا رَسُولَ اللَّهِ-سُورَةً جَامِعَةً. فَأَقْرَأَهُ: « إِذَا زُلْزِلَتِ الأرْضُ زِلْزَالَهَا » حَتَّى إِذَا فَرَغَ مِنْهَا قَالَ الرجلُ: « وَالَّذِي بَعَثَكَ بِالْحَقِّ، لَا أَزْيَدُ عَلَيْهَا أَبَدًا» ثُمَّ أَدْبَرَ ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «أَفْلَحَ الرُّوَيْجِلُ! أَفْلَحَ الرُّوَيْجِلُ! »

إن التغيرات الصغيرة في عاداتنا وسلوكنا، والتي لا نلقي لها في العادة بالاً هي التي تغير الكثير من ملامح حياتنا الخاصة والعامة، فهي تشكِّل إضافات اجتماعية مؤثرة، تمامًا كما يحدث حين نضع درهمًا فوق اخوة له لنبني منها جامعة، أو نزيح حجرًا من بين ألف حجر من طريق الناس لنوسع لهم الطريق، وفي ضوء هذا المعنى نفهم بقية النصوص والتي منها:

«لَا تَحْقِرَنَّ مِنَ الْمَعْرُوفِ شَيْئًا، وَلَوْ أَنْ تَلْقَ أَخَاكَ بِوَجْهٍ طَلْقٍ» أي: سهل منبسط.

«تبسمك في وجه أخيك صدقة».

«اعْلَمُوا أَنَّ أَحَبَّ الْعَمَلِ إِلَى اللهِ أَدْوَمُهُ وَإِنْ قَلَّ».

الوقفة الرابعة: القناعة بأنَّ العمل الخيري درع حصين للمجتمع:


إذا كانت المناعة في عالم الطب تعني الحصانة والقوة التي يكتسبها الجسم فتجعله غير قابل لمرض من الأمراض، فإِنَّ مناعة المجتمعات لا تختلف كثيرًا عن هذا المعنى؛ لأنَّ المنكرات كالجراثيم التي تؤثِّر في الجسد قطعًا، وإذا لم تمرضه فإنها تضعف مقاومته، ومن ثم التغلُّب عليه وقهره، وإذا نظرنا في سيرة نبينا وتأملنا أحاديثه وجدنا أنَّ الشغل الشاغل له لم يكن ما يفعله الأعداء خارج مجتمعه، ولكن ما يحدث داخل المجتمع {وَإِنْ تَصْبِرُوا وَتَتَّقُوا لَا يَضُرُّكُمْ كَيْدُهُمْ شَيْئًا}.

وقد تَأَمَّلْتُ قوله تعالى: {فَاسْتَبِقُوا الْخَيْرَاتِ} فوجدته قد جاء في القرآن مرتين:

المرة الأولى: في ثنايا الرد على شبهات اليهود والنصارى، ومَن شابههم مِنْ المعترضين على أحكام الله وشرائعه حول تحويل القبلة.

والمرة ثانية: وردت في ثنايا جدال اليهود والنصارى بالباطل حول موقف القرآن من الكتب السابقة، وفي هذا إشارة إلى أن الله يريد أن يصرف المسلمين عن الانشغال بما يبثه أهل الكتاب ومَن شابههم مِنْ دسائس وفتن وتأويلات وأقاويل..

ويلاحظ أنَّ الله لم يأمر المسلمين بفعل الخيرات أمرا مجردا وفقط بل أمرهم بالتسابق اليها ، ومعلوم أنَّ الأمر بالاستباق قدر زائد على مجرد الأمر ، فالاستباق يتضمن المبادرة وفعل المأمور به على أكمل الأحوال، فلا يصير فاعلها سابقًا لغيره إلا بأمرين:

الأمر الأول: المبادرة إليها، وانتهاز الفرصة حين يجيء وقتها ويعرض عارضها.

الأمر الثاني: الاجتهاد في أدائها كاملة على الوجه الصحيح.



الوقفة الخامسة: القناعة بأن العمل الخيري يحمي فاعله من السقوط:


إذا كان للعمل الخيري فوائد لا تحصى، فإنَّ من أهم فوائده أنَّه أمر أساسي في المعالجة النفسية والسلوكية؛ حيث إِنَّه يساعد على تفهُّم الشخص لطبيعته و قدراته و حدوده، ويجعله على وعي بالمميِّزات والخصائص المكوِّنة لذاته، كما أنَّه يساعد على تكامل تلك الذَّات، وتحقيق التناسق والانسجام الداخلي لمختلف أوجه الشخصية وإحداث التكامل بينها.

كما يساعد على التخلص مِنْ الاكتئاب والملل والإحساس بالفراغ والشعور بالضآلة، إذ مِنْ خلاله يشعر المرء بأنَّه يتواصل مع القيم الأعمق والأنبل في كيانه، قيم التضحية والتعاطف وقيم التفوق على الذَّات والإيثار، والاهتمام بالآخرين، مِمَّا يجعله في مأمن بعيدًا عن مرض الانطواء على الذَّات، ذلك المرض الخطير الذي من أوضح أعراضه : عدم الاهتمام بالعالم الخارجي وضعف القدرة على الاتصال بالآخرين.

إضافة إلى أنَّ في العمل الخيري وسيلة لتقويم الأخلاق واكتساب الجيد منها، والتخلي عن الرديء، فالعلم بفضائل الأخلاق دون عمل لا يكفي، بل لابُدَّ مِنْ مباشرتها، وإلا فماذا يستفيد المريض الذي أخذ "روشتة" العلاج لكنه لم يصرف الدواء أو صرفه ولم يتناوله، حتى و إِنْ كان طبيبه قد نجح في تشخيص الداء وجاءت "روشتته" بخير دواء؟!

وقد نَبَّهنَا الله إلى ذلك في قوله تعالى: {قَدْ أَفْلَحَ مَنْ زَكَّاهَا}، أي: طهَّر نفسه مِنْ الذنوب، ونقاها مِنْ العيوب، ورقاها بطاعة الله، وأعلاها بالعلم النافع والعمل الصالح، ولم يقل ربنا - تبارك وتعالى -: (قد أفلح من تعلَّم كيفية تزكيتها)، والفلاح هنا لا يقتصر على الآخرة فقط، بل هو شامل للدنيا حيث يعيش صاحبه حيَّ القلب، مرهف الحس، وشامل للآخرة حيث النجاة مِنْ النار والفوز بالنعيم والرضوان.

ومِمَّا يدل على جودة هذا المسلك وأثره في تقويم الأخلاق؛ ما ورد في الحديث أنَّ رجلًا شكا إلى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قَسْوَةَ قَلْبِهِ، فقال له: «إِنْ أَرَدْتَ أَنْ يَلِينَ فَامْسَحْ رَأْسَ الْيَتِيمِ وَأَطْعِمِ الْمِسْكِينَ»".

اللهم أَعْلِ هِمَّتنا وقَوِّ عزيمتنا ووفقنا لكل خير.آمين



__________________

من مواضيع فريق منتدى الدي في دي العربي

فريق منتدى الدي في دي العربي متواجد منذ قليل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
لا يوجد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML متاحة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
أسباب الارتقاء وموانع السقوط : قراءة في خُلُق النَّبِيِّ وصَاحِبِهِ قَبْلَ الْبَعْثَةِ فريق منتدى الدي في دي العربي ملتقى أهل الحديث 0 07-09-2022 09:48 PM
من أسباب المحبة: قراءة القرآن، وتفهم معانيه فريق منتدى الدي في دي العربي الاسلامي مشاهده وتحميل اسلاميات Islamic 0 07-03-2022 09:31 AM
"القومي للإسكان" يوضح أسباب السقوط المفاجئ المتكرر للعقارات.. فيديو DVD 4 ARAB الأخبار العام الإعلامي Main 0 12-13-2017 09:36 AM
قراءة القوس ومنابت العلم (قراءة في قراءة الشيخ أبي موسى للقوس العذراء لمحمود شاكر) فريق منتدى الدي في دي العربي الاسلامي مشاهده وتحميل اسلاميات Islamic 0 05-04-2016 08:01 PM

 
أخر الموضوعات
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة روايدا
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة Abo Zayed
- بواسطة Abo Zayed

استطلاع
ما هى الاقتراحات التى تريد أن تقدمها لتطوير خدمات و تصميم شبكة عالم الانترنت
هذا التصويت مفتوح (مرئي) للجميع: كافة الأعضاء سيشاهدون الإختيار الذي قمت بتحديده ، فيرجى الإنتباه إلى هذه النقطة .

إعلانات
فيسبوك

إدعموا منتدى الدي في دي في ترتيب أليكسا :: الدال على الخير كفاعله ::حديث نبوي صحيح::

إدعموا الدي في دي في ترتيب أليكسا :: الدال على الخير كفاعله ::

فيسبوك

لوحة اعلانية
::صفحات صديقة :: معهد ترايدنت :: منتدى برامج نت :: برامج المشاغب - ملتقى العلماء وطلبة العلم - الريان تيوب - جريدة الديار -عمال مصر- قهوة الصحفيين - جريده اخبار بتروجت :: للإعلان :: واتس 00201558343070 بريد إلكتروني [email protected] أو يمكن التواصل معنا مباشرة عبر نموذج الاتصال بنا علي الرابط الآتي https://dvd4araab.com/vb/sendmessage.php للتواصل عبر الواتس https://chat.whatsapp.com/Bekbfqlef3ZInj31Jhk99j


تنبيه للاعضاء تود إدارة المنتدى ان تؤكد لكافة الاخوة الاعضاء بانه يمنع نشر أي مادة إعلامية تسيء للاديان أو تدعو للفرقة المذهبية او للتطرف ، كما يحظر نشر الاخبار المتعلقة بانشطة الارهاب بكافة اشكاله اوالدعوة لمساندته ودعمه، حيث ان ذلك يعتبر خروج صريح عن سياسة المنتدى ، كما قد يعرض المشارك الى المساءلة النظامية من الجهات الرسمية ذات العلاقة، شاكرين ومقدرين للجميع حسن التزامهم باهداف ومبادىء المنتدى.


الساعة الآن 11:47 PM

converter url html by fahad

 



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Adsense Management by Losha

هذا الموقع يتسخدم منتجات Weblanca.com
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

Developed By Marco Mamdouh
Please seek an excuse for DVD FORUM it is not responsible for the coming of topics by members and put the responsibility entirely on the subject's owner , DVD FORUM is open forum for members to put different subjects in striving for a review of topics, according to general laws for the protection of property . If there are any company or institution has a problem with one of the topics, please contact us. DVD FORUM is not responsible for any topics written within the forum. Only the author of the topic bears full responsibility for the topic he submitted. If you encounter any problem arises in the content, please email us

Security team

DMCA.com Protection Status

هذا الموقع يستعمل منتجات MARCO1

All Rights Reserved WaelDesign © 2010/2011

1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 21 22 23 24 25 26 27 28 29 30 31 32 33 34 35 36 37 38 39 40 41 42 43 44 45 46 47 48 49 50 51 52 53 54 55 56 57 58 59 60 61 62 63 64 65 66 67 68 69 70 71 72 73 74 75 76 77 78 79 80 81 82 83 84 85 86 87 88 89 90 91 92 93 94 95 96 97 98 99 100 101 102 103 104 105 106 107 108 109 110 111 112 113 114 115 116 117 118 119 120 121 122 123 124 125 126 127 128 129 130 131 132 133 134 135 136 137 138 139 140 141 142 143 144 145 146 147 148 149 150 151 152 153 154 155 156 157 158 159 160 161 162 163 164 165 166 167 168 169 170 171 172 173 174 175 176 177 178 179 180 181 182 183 184 185 186 187 188 189 190 191 192 193 194 195 196 197 198 199 200 201 202 203 204 205 206 207 208 209 210 211 212 213 214 215 216 217 218 219 220 221 222 223 224 225 226 227 228 229 230 231 232 233 234 235 236 237 238 239 240 241 242 243 244 245 246 247 248 249 250 251 252 253 254 255 256 257 258 259 260 261 262 263 264 265 266 267 268 269 270 271 272 273 274 275 276 277 278 279 280 281 282 283 284 285 286 287 288 289 290 291 292 293 294 295 296 297 298 299 300 301 302 303