كرة القدم أكثر مجرد من لعبة، تثبت يوماً تلو الآخر أنها ليست مخدراً للوعي، كما وصفها القادة الاشتراكيون في الأرجنتين بعد ظهور فريق «جونيورز»: «الكرة مؤامرة إمبريالية للإبقاء على الشعوب المقهورة في طور الطفولة»، وفق ما ذكره إدوارد غاليانو، في كتابه «كرة القدم بين الشمس والظل». دوماً ما...
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط
تقديرا لمجهود صاحب البوست او المشاركه فانه لا يمكن مشاهدة الروابط إلا بعد التعليق على البوست In appreciation of the efforts of the owner of the post or participation, the links cannot be viewed until after responding to the post or participation
لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه