تبرعوا تبرعك ينقذ حياة للتواصل واتس 0020098455601
دعوة للإنضمام لأسرتنا
اسم العضو
كلمة السر تأكيد كلمة السر البريد الإلكتروني تأكيد البريد الإلكتروني



هل انت موافق على قوانين المنتدى؟

    

قلعه برامج نت للشروحات    برامج مجانيه 

شرقية سات من اكبر منتديات الدش والريسيفرات وكروت الستالايت والشيرنج


العودة   منتدى برامج نت برامج سات DVD 4 Arab > برامج سات Bramej Sat > منتدى الإسلامى Islamic

منتدى الإسلامى Islamic المواضيع المميزه بالمنتديات الإسلامية منتدى العلوم الشرعية منتدى السيرة النبوية الشريفة منتدى التاريخ الإسلامي منتدى المرأة المسلمة روضة المنتديات الإسلامية بإشراف zoro1 , messaide saadne , عبد العزيز شلبي nadgm ومن احسن قولا ممن دعا الى الله وعمل صالحا وقال انني من المسلمين


أكثر 50 مواضيع قراءةً
أقسام الحرام
(الكاتـب : zoro1 )
سنن السجود
(الكاتـب : zoro1 )
شروط الطواف
(الكاتـب : zoro1 )

 
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 06-19-2016, 08:16 AM   #1
فريق منتدى الدي في دي العربي
مشرف ♥ ♥ << برامج نت مراقب من خلاله VIP
 
الصورة الرمزية فريق منتدى الدي في دي العربي
 
تاريخ التسجيل: Feb 2016
الدولة: عمان الاردن
المشاركات: 95,289
معدل تقييم المستوى: 104
فريق منتدى الدي في دي العربي is on a distinguished road
افتراضي من علامات الصوم المقبول
انشر علي twitter

من علامات الصوم المقبول
صلاح عبد الخالق




الحمد لله الذي كتب علينا الصيام، وجعله من أركان الإسلام، والصلاة والسلام على خير من عبَد ربه فصلّى وصام وقام، وبعدُ:

فأنا خائف عليك من أن تأتي يوم القيامة وأنت فَرِح بما قدمت من أعمال صالحة من صيام وقيام...، فتجد أن الله -عز وجل- لم يقبل عبادتك أي لا ثواب لك، وأصبح رصيدك من هذه العبادات صفرًا، وعاقبك الله تعالى على ذلك، قال الله تعالى: (وَقَدِمْنَا إِلَى مَا عَمِلُوا مِنْ عَمَلٍ فَجَعَلْنَاهُ هَبَاءً مَنْثُورًا) (الفرقان:23).

وفي تفسير القاسمي: (وَقَدِمْنَا إِلَى مَا عَمِلُوا مِنْ عَمَلٍ) أي: مما كانوا يراؤون به؛ ابتغاءَ السمعة والشهرة، ويرونه من مكارمهم (فجعلناه هباءً منثورًا) أي: مثل الغبار المنثور في الجوّ، في حقارته وعدم نفعه.

وعن أبي هريرة -رضي الله عنه- قال: قال رسول الله: ((رُبّ صائمٍ ليس له من صيامه إلا الجوع، ورب قائم ليس له من قيامه إلا السهر)) (صحيح الجامع: 3488).

((رب صائم ليس له من صيامه إلا الجوع)) قال بعض العلماء: قيل: هو الذي يفطر على حرام، أو من يفطر على لحوم الناس بالغيبة، أو من لا يحفظ جوارحه عن الآثام ((ورب قائم)) أي: متهجد في الأسحار ((ليس له من قيامه إلا السهر)) كالصلاة في الدار المغصوبة، وأداها بغير جماعة لغير عذر، فإنها تُسقِط القضاء ولا يترتب عليها الثواب. ذكره الطيبي. فيض القدير.

فقبل أن تصل إلى هذه الدرجة من الضياع والإفلاس والحزن والحسرة؛ لا بد أيها العاقل وأنت في الدنيا، أن تبحث عن شروط العمل الصالح المقبول، وتقوم بها؛ حتى تفرح وتسعد بالصيام، وكل الأعمال الصالحة في الدنيا والآخرة، فعن أبي هريرة -رضي الله عنه- قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: ((للصائم فرحتان: إذا أفطر فرح بفطره، وإذا لقي ربه فرح بصومه)) (البخاري: 1904، ومسلم: 2700).

والفرح يوم القيامة عندما تجد أن الله -عز وجل- جسّد لك ثواب الصيام في صورة محامٍ قوي الحجة يُدافع عنك أمام الملك -سبحانه وتعالى-، فيقبل الله تعالى شفاعة الصيام وتدخل الجنة من باب الريان بإذن الرحمن بسلام، فعن عبد الله بن عمرو -رضي الله عنهما- أن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- قال: ((الصيام والقرآن يشفعان للعبد يوم القيامة، يقول الصيام: أي رب منعته الطعام والشهوة فشفعني فيه، ويقول القرآن: منعته النوم بالليل فشفعني فيه، قال: فيشفعان)) (صحيح الترغيب: 984).

من علامات الصوم المقبول:

هيا بنا نبحث عن علامات قبول الصيام، التي منها:

1- إخلاص العبادة لله وحده:

قال الله تعالى في سورة البينة: (وَمَا أُمِرُوا إِلَّا لِيَعْبُدُوا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ حُنَفَاءَ وَيُقِيمُوا الصَّلَاةَ وَيُؤْتُوا الزَّكَاةَ وَذَلِكَ دِينُ الْقَيِّمَةِ) (البينة:5) وقال تعالى في سورة الأنعام: (قُلْ إِنَّ صَلَاتِي وَنُسُكِي وَمَحْيَايَ وَمَمَاتِي لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ) (الأنعام:162).

وعن أبي أمامة -رضي الله عنه- قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: ((إن الله تعالى لا يقبل من العمل إلا ما كان خالصًا، وابتُغِيَ به وجهُه)) (صحيح الجامع: 1856).

معنى ذلك أن كل الأعمال الصالحة مقبولة عند الله -عز وجل- بشرط أن تكون خالصةً له وحده لا شريك له، وما دون ذلك فهي مردودة وغير مقبولة، وقد تُدخِل صاحبها في دائرة الرياء (الشرك الخفي)، نسأل الله العافية.

عن أبي هريرة -رضي الله عنه- قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: ((كل عمل ابن آدم له، الحسنة بعشر أمثالها إلى سبعمئة ضعف، قال الله: إلا الصيام فهو لي وأنا أجزي به، يدع الطعام من أجلي، ويدع الشراب من أجلي، ويدع لذته من أجلي، ويدع زوجته من أجلي)) (البخاري: 1894، ومسلم: 1151).

وعن أبي هريرة -رضي الله عنه- عن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: ((من قام ليلة القدر إيمانًا واحتسابًا غُفر له ما تقدم من ذنبه، ومن صام رمضان إيمانًا واحتسابًا غفر له ما تقدم من ذنبه، ومن صام رمضان إيمانًا واحتسابًا غفر له ما تقدم من ذنبه)) (البخاري: 1901، ومسلم: 759).

أيها المسلم:

اجعل شعارك دائمًا قبل كل عبادة: ((إيمانًا واحتسابًا)) أي: يا رب هذا العمل خالصًا لوجهك الكريم، وطلبًا لثوابك فتقبَّلْه مني.

2- تقوى الله تعالى في السر والعلن:

قال الله تعالى: (إِنَّمَا يَتَقَبَّلُ اللَّهُ مِنَ الْمُتَّقِينَ) (المائدة:27).

إن الله -عز وجل- شرع لنا الصوم لنتدرب ونتربى على مراقبة الله تعالى وخشيته في كل الأقوال والأفعال، والإكثار من الطاعات والبعد عن المعاصي والزلات، أي: تعبد الله كأنك تراه، فإن لم تكن تراه فهو يراك، فهذه هي خلاصة التقوى.

ولعظم التقوى ذكرها الله تعالى في كتابه الكريم في أكثر من مائتين وخمسين آية. (المعجم المفهرس لألفاظ القرآن).

قال الله تعالى في أول آية من آيات الصيام من سورة البقرة: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ) (البقرة:183) وأكد الله تعالى على التقوى في آخر آيات الصيام من سورة البقرة: (كَذَلِكَ يُبَيِّـنُ اللَّهُ آيَاتِهِ لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَّقُونَ) (البقرة:187).

3- صوم الأعضاء والجوارح عن ارتكاب المعاصي:

إذا لم يتدرب المسلم وهو صائم على ضبط جوارحه من ارتكاب المعاصي فما فائدة الصيام؟!

فمثلاً: العين لا تنظر إلى الحرام، وكذلك البطن، والفرْج، كل الأعضاء تجتهد حتى لا تقع في الحرام وتبتعد عن كل معصية.

عن أبي هريرة -رضي الله عنه- قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: ((من لم يدع قول الزور والعمل به فليس لله حاجة في أن يدع طعامه وشرابه)) (البخاري 1903) المراد بقول «الزور»: الكذب، والعمل به: أي بمقتضاه.

قال ابن المنيّر في الحاشية: بل هو كناية عن عدم القبول كما يقول المغضب لمن رد عليه شيئًا طلبه منه فلم يقم به: لا حاجة لي بكذا، فالمراد رد الصوم المتلبس بالزور وقبول السالم منه، وقريب من هذا قوله تعالى: (لَنْ يَنَالَ اللَّهَ لُحُومُهَا وَلاَ دِمَاؤُهَا وَلَكِنْ يَنَالُهُ التَّقْوَى مِنْكُمْ) (الحج:37) فإن معناه: لن يصيب رضاه الذي ينشأ عنه القبول.

وقال ابن العربي: مقتضى هذا الحديث أن من فعل ما ذُكر لا يُثاب على صيامه، ومعناه: أن ثواب الصيام لا يقوم في الموازنة بإثم الزور وما ذكر معه.

وقال البيضاوي: "ليس المقصود من شرعية الصوم نفس الجوع والعطش، بل ما يتبعه من كسر الشهوات وتطويع النفس الأمارة للنفس المطمئنة، فإذا لم يحصل ذلك لا ينظر الله إليه نظر القبول، فقوله: ((ليس لله حاجة)) مجاز عن عدم القبول، فنفى السبب وأراد المسبب، والله أعلم" (فتح الباري: 4/140).

وإياك أن تظن أن الصيام هو تجويع البطن عن الطعام والفرج عن الشهوة، هذا خطأ، والصواب أن الصوم المقبول: ضبط الجوارح مع الله تعالى ومع الناس.

فعن أبي هريرة قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: ((ليس الصيام من الأكل والشرب، إنما الصيام من اللغو والرفث، فإن سابّك أحد أو جهل عليك، فقل: إني صائم، إني صائم)) (صحيح الجامع: 1082).

4- الدعاء بقبول العبادات:

شهر رمضان شهر إجابة الدعاء كما بشّرنا الله -عز وجل-، حيث قال: (شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِي أُنْزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدًى لِلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِنَ الْهُدَى وَالْفُرْقَانِ فَمَنْ شَهِدَ مِنْكُمُ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ وَمَنْ كَانَ مَرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ يُرِيدُ اللَّهُ بِكُمُ الْيُسْرَ وَلاَ يُرِيدُ بِكُمُ الْعُسْرَ وَلِتُكْمِلُوا الْعِدَّةَ وَلِتُكَبِّرُوا اللَّهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ فَلْيَسْتَجِيبُوا لِي وَلْيُؤْمِنُوا بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ) (البقرة: 185).

وبشرنا رسول الله -صلى الله عليه وسلم- بأن شهر رمضان شهر إجابة الدعاء، فعن أبي سعيد الخدري -رضي الله عنه- قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: ((إن لله -تبارك وتعالى- عتقاء في كل يوم وليلة –يعني في رمضان– وإن لكل مسلم في كل يوم وليلة دعوة مستجابة)) (صحيح الترغيب والترهيب: 1002).

ماذا تريد بعد ذلك؟! فعليك أن تكثر من الدعاء وأنت صائم، بل في جميع أوقاتك، ولاسيما بالأدعية الجامعة التي منها هذا الدعاء الجامع من سورة الأحقاف: (حَتَّى إِذَا بَلَغَ أَشُدَّهُ وَبَلَغَ أَرْبَعِينَ سَنَةً قَالَ رَبِّ أَوْزِعْنِي أَنْ أَشْكُرَ نِعْمَتَكَ الَّتِي أَنْعَمْتَ عَلَيَّ وَعَلَى وَالِدَيَّ وَأَنْ أَعْمَلَ صَالِحًا تَرْضَاهُ وَأَصْلِحْ لِي فِي ذُرِّيَّتِي إِنِّي تُبْتُ إِلَيْكَ وَإِنِّي مِنَ الْمُسْلِمِينَ أُولَئِكَ الَّذِينَ نَتَقَبَّلُ عَنْهُمْ أَحْسَنَ مَا عَمِلُوا وَنَتَجاوَزُ عَنْ سَيِّئَاتِهِمْ فِي أَصْحَابِ الْجَنَّةِ وَعْدَ الصِّدْقِ الَّذِي كَانُوا يُوعَدُونَ) (الأحقاف:15، 16).

وقد سأل قتادة أنسًا -رضي الله عنه-: أي دعوة كان يدعو بها النبي -صلى الله عليه وسلم- أكثر؟ قال: كان أكثر دعوة يدعو بها يقول: ((اللهم آتنا في الدنيا حسنة، وفي الآخرة حسنة، وقنا عذاب النار)) (البخاري: 4522، ومسلم: 2690).

فهذه الدعوة جمعت ما تحبه وتتمناه في الدنيا والآخرة.

وكان السلف الصالح يدعون الله -سبحانه وتعالى- ستة أشهر أن يبلّغهم شهر رمضان، ثم يدعون الله ستة أشهر أن يتقبله منهم. (لطائف المعارف لابن رجب الحنبلي: ص298).

معنى ذلك أن السلف الصالح لا ينسون رمضان طوال العام، وذلك بدعاء الملك العلام بقبول الصيام وكل الأعمال الصالحة.

5- المداومة على العمل الصالح بعد رمضان:

شهر رمضان شهر الصيام والقيام وقراءة القرآن وصلة الأرحام، هذه الأعمال الصالحة أصبحت حجةً عليك، فمن علامة قبولها المداومة على هذه الطاعات بعد شهر رمضان، يقول ابن رجب -رحمه الله تعالى-: "من عمل طاعة من الطاعات وفرغ منها، فعلامة قبولها أن يصلها بطاعة أخرى، وعلامة ردها أن يُعقِب تلك الطاعة بمعصية، ما أحسن الحسنة بعد السيئة تمحوها، وأقبح السيئة بعد الحسنة تمحقها وتعفوها، إن معاودة الصيام بعد رمضان علامةٌ على قبول صوم رمضان، فإن الله إذا تقبل عمل عبدٍ وفَّقه لعملٍ صالح بعده، سلوا الله الثبات على الطاعات إلى الممات، وتعوذوا به من تقلب القلوب، وما أوحش ذل المعصية بعد عز الطاعة". (لطائف المعارف: ص316).

نسأل الله القبول والثبات إلى الممات.








__________________

من مواضيع فريق منتدى الدي في دي العربي

فريق منتدى الدي في دي العربي متواجد منذ قليل   رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
لا يوجد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML متاحة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
علامات الاستعداد للقاء الله - علامات اذا أراد الله بعبد مؤمن خيرا فريق منتدى الدي في دي العربي منتدى الإسلامى Islamic 0 05-19-2016 06:52 PM
ننشر صورة من جواز سفر الشاب المصرى المقتول فى ايطاليا تركي السعوديه منتدى الإعلامي المنتدى العام Main forum 0 05-04-2016 02:16 PM
ابن عم المصري المقتول بإيطاليا: منتظرين تقرير الطب الشرعي تركي السعوديه المنتدى الفضائي العام Main 0 05-04-2016 12:42 AM
الأقباط يبدأون الصوم الكبير.. الأنبا مارتيروس: رحلة الصوم تبدأ مع الربيع وتنمو ..والأ فريق منتدى الدي في دي العربي منتدى الإعلامي المنتدى العام Main forum 0 03-08-2016 04:05 AM
الأقباط يبدأون الصوم الكبير.. الأنبا مارتيروس: رحلة الصوم تبدأ مع الربيع وتنمو ..والأ فريق منتدى الدي في دي العربي منتدى الإعلامي المنتدى العام Main forum 0 03-08-2016 02:38 AM

 
أخر الموضوعات
- بواسطة nadjm
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة nadjm
- بواسطة nadjm
- بواسطة zoro1

استطلاع
ما هى الاقتراحات التى تريد أن تقدمها لتطوير خدمات و تصميم شبكة عالم الانترنت
هذا التصويت مفتوح (مرئي) للجميع: كافة الأعضاء سيشاهدون الإختيار الذي قمت بتحديده ، فيرجى الإنتباه إلى هذه النقطة .

إعلانات
فيسبوك

إدعموا منتدى الدي في دي في ترتيب أليكسا :: الدال على الخير كفاعله ::حديث نبوي صحيح::

إدعموا الدي في دي في ترتيب أليكسا :: الدال على الخير كفاعله ::

فيسبوك

لوحة اعلانية
::صفحات صديقة :: معهد ترايدنت :: منتدى برامج نت :: برامج المشاغب - ملتقى العلماء وطلبة العلم - الريان تيوب - جريدة الديار -عمال مصر- قهوة الصحفيين - جريده اخبار بتروجت :: للإعلان :: واتس 00201558343070 بريد إلكتروني [email protected] أو يمكن التواصل معنا مباشرة عبر نموذج الاتصال بنا علي الرابط الآتي https://dvd4araab.com/vb/sendmessage.php للتواصل عبر الواتس https://chat.whatsapp.com/Bekbfqlef3ZInj31Jhk99j


تنبيه للاعضاء تود إدارة المنتدى ان تؤكد لكافة الاخوة الاعضاء بانه يمنع نشر أي مادة إعلامية تسيء للاديان أو تدعو للفرقة المذهبية او للتطرف ، كما يحظر نشر الاخبار المتعلقة بانشطة الارهاب بكافة اشكاله اوالدعوة لمساندته ودعمه، حيث ان ذلك يعتبر خروج صريح عن سياسة المنتدى ، كما قد يعرض المشارك الى المساءلة النظامية من الجهات الرسمية ذات العلاقة، شاكرين ومقدرين للجميع حسن التزامهم باهداف ومبادىء المنتدى.


الساعة الآن 05:43 PM

converter url html by fahad

 



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Adsense Management by Losha

هذا الموقع يتسخدم منتجات Weblanca.com
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

Developed By Marco Mamdouh
Please seek an excuse for DVD FORUM it is not responsible for the coming of topics by members and put the responsibility entirely on the subject's owner , DVD FORUM is open forum for members to put different subjects in striving for a review of topics, according to general laws for the protection of property . If there are any company or institution has a problem with one of the topics, please contact us. DVD FORUM is not responsible for any topics written within the forum. Only the author of the topic bears full responsibility for the topic he submitted. If you encounter any problem arises in the content, please email us

Security team

DMCA.com Protection Status

هذا الموقع يستعمل منتجات MARCO1

All Rights Reserved WaelDesign © 2010/2011

1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 21 22 23 24 25 26 27 28 29 30 31 32 33 34 35 36 37 38 39 40 41 42 43 44 45 46 47 48 49 50 51 52 53 54 55 56 57 58 59 60 61 62 63 64 65 66 67 68 69 70 71 72 73 74 75 76 77 78 79 80 81 82 83 84 85 86 87 88 89 90 91 92 93 94 95 96 97 98 99 100 101 102 103 104 105 106 107 108 109 110 111 112 113 114 115 116 117 118 119 120 121 122 123 124 125 126 127 128 129 130 131 132 133 134 135 136 137 138 139 140 141 142 143 144 145 146 147 148 149 150 151 152 153 154 155 156 157 158 159 160 161 162 163 164 165 166 167 168 169 170 171 172 173 174 175 176 177 178 179 180 181 182 183 184 185 186 187 188 189 190 191 192 193 194 195 196 197 198 199 200 201 202 203 204 205 206 207 208 209 210 211 212 213 214 215 216 217 218 219 220 221 222 223 224 225 226 227 228 229 230 231 232 233 234 235 236 237 238 239 240 241 242 243 244 245 246 247 248 249 250 251 252 253 254 255 256 257 258 259 260 261 262 263 264 265 266 267 268 269 270 271 272 273 274 275 276 277 278 279 280 281 282 283 284 285 286 287 288 289 290 291 292 293 294 295 296 297 298 299 300 301 302 303